فوائد من تفسير سورة الذاريات | الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
40. الخوف الطبيعي الذي لا يُلام عليه العبد - الشيخ عبد القادر شيبة الحمد رحمه الله
التفريغ
فابراهيم لما رأى ايديهم لا تثقل هذا كيف ذا معنى ذلك انهم ناويين بني مية قشرة ما دام ما اكلوا الطعام لابد لهم نية سودا عندي. لابد انهم يبون بيعملون بيشر. نكرهم يعني خاف منه - 00:00:00ضَ
في الاية اللي هناك قلاد قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم بمجرد ما شافوا الرعب فيه والخوف منهم ان الضيوف ثلاثة او عشرة وكلهم عنده وهو غريب الدار نائل اهل بعيد الدار - 00:00:14ضَ
وجتهم عنده قدامه خاف منهم. بشر البشر يخاف. يعني خوف طبيعي ده ما يلام عليه ولا يعاتب عليه عند الله. انما يخاف الانسان انما الذي يلام عليه خوف السر من غير الله وهو شرك بالله تبارك وتعالى - 00:00:30ضَ
اما الخوف الطبيعي كونك تشوف صاحبه ثعبان او عقرب وتنزعج عند رؤيته. او تشوف واحد مقبل عليك بالسيف وتخاف منه. او سيارة مقبلة هذا طبيعي. لا لا وما فيه ولا عتبة - 00:00:45ضَ
عند الله عز وجل قالوا لا تخف وبشروه بغلام علي - 00:00:55ضَ