فوائد من تفسير سورة الواقعة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
44 لامية أبي طالب في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
التفريغ
وابو طالب لما اشتد اذى المشركين لنبي الله محمد عليه الصلاة والسلام قال قصيدة طويلة قصيدة يعرفونها لا ميت ابي طالب لميت ابي طالب ينعى فيها على قريش اذاهم لولد اخيه محمد بن عبدالله - 00:00:00ضَ
ينعى ينعى ابو طالب وكان كافرا. لكن الله القى في قلبه كل حب لمحمد عليه الصلاة والسلام. حتى كان يقدم فداء ان كان هناك فداء لمحمد. كما اثرت ان كان بالليل وهم في الشعب محصورون. اذا جاء قبل الليل بشوي يفرش فراش لمحمد - 00:00:21ضَ
وهو محصور في الشيخ عليه السلام ثم ينادي باعلى صوت يا محمد يا ولد اخي قد هيأت لك دراشا ويخليه ينام وينسى عليه ويغطيه علشان اذا كان هناك عدو يتربص بمحمد يشوف المكان اللي يحسب ان محمد يمينا فيه. فاذا جاء الليل وجن الظلام سل النبي سلم رقيقا - 00:00:41ضَ
من تحت الفراش في الظلام وذهب به بعيدا وجاب واحد من عياله وانامه مكانه حتى اذا جاء قاتل ليقتل يقتل ولده ولا يقتل محمدا ولا يقتل محمدا ولما قالت قريش لابد اما ان تسلم محمدا ونعطيك ولدا مكانه الا قاتلناك فيقول في القصيدة اللامية هذي - 00:01:01ضَ
يقول في القصيدة اللامية هذي ونسلمه يعني ولا ولا نسلم محمد. حتى نسرع حوله ونسلمه حتى نسرع حوله ونذهل عن ابنائنا والحلال وينهض قوم في الحديد اليكم نهوض الروايا تحت ذات الصنافل. في - 00:01:23ضَ
القصيدة يقول وموطئ ابراهيم في الصخر رطبة. يعني قدم ابراهيم اللي في المكان في القصيدة يتوارثونها وموطئ ابراهيم في الصخر رطبة على قدميه حافيا غير ناعل - 00:01:46ضَ