التفريغ
الاعداد طبعا النظر الى كتاب الله عز وجل يحسن بالمسلم ان يعرض القرآن عرظات يعرظ القرآن عرظات تأتي احيانا للقرآن وانت تعرض من اوله الى اخره تريد ان تستخرج الامثال. الله الله جل وعلا قال - 00:00:01ضَ
وتلك الامثال نضربها للناس. من اول القرآن خذ الامثال واذا اخذتها ترجع مرة ثانية تقرأ ما قبل المثل وما بعده حتى تظح لك لما المثل وقف هنا المثل اتى في هذا الباب تنظر الى سياق الايات - 00:00:23ضَ
مثلا الامثال التي في سورة البقرة هنا. مثلهم كمثل الذي استوقد نارا او كصيد من السماء. ذكر مثلين الان كلها في المنافقين لما جاءت في هذا المحل ولم تأتي في اخر سورة البقرة - 00:00:43ضَ
الله جل وعلا ما وضع ادم في محل الا لان هذا هو المحل المناسب ولا وضع حرفا في محل الا لان هذا هو محله المناسب الاطلاع على السياق يوضح لك المحل - 00:01:00ضَ
حينما تنظر مثلا الى سورة النحل وتقرأ سورة النحل من اولها حتى تأتي الى قول الله عز وجل فلا تضربوا لله ان الله يعلم وانتم لا تعلمون. ضرب الله مثلا - 00:01:13ضَ
عبدا مملوكا لما جاء هنا فعلا يفقهه قلبك وفقه المثل معرفة المثل فهم معناه شيء ومعرفة دلالاته شيء اخر وتلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها الا العالمون هذا جانب من ذلك ايضا الصفات حصر الصفات - 00:01:28ضَ
يعني الان حنا تونا بادئين ما المانع يا اخواني ان نحدد لك مهاما اجعل عندك مذكرات المذكرة الاولى تجمع فيها المهمة الاولى الامثال سننبه على كل مثل في القرآن خمسة واربعين مثل سننبه عليها - 00:01:51ضَ
باذن الله عز وجل احصرها اذا اخذتها من كتاب ابن القيم امثال القرآن نسيتها لكن اذا جمعتها انت تعبت عليها فانت انصحها ثم يأتي المذاكرة فيها. حينما نأتي الى نداءات الله عز وجل للمؤمنين في القرآن - 00:02:11ضَ
قرابة واحد وثمانين نداء هكذا سننبه عليها. نأتي الى ذكر الشيطان في القرآن كم مرة ذكر؟ ثم السياق الذي جاء فيه ذكر الشيطان في القرآن. ما هذا السياق؟ لما ذكره الله عز - 00:02:26ضَ
ما التنبيهات والملاحظات؟ ايظا قرابة ثمانين مرة نأتي الى صفات المؤمنين في القرآن انا حصرتها قرابة سبع مئة وستين صفة من اول القرآن الى اخره ثم لما لكن بالمكرر فاذا ازلت المكررات تصل الى قرابة مئة وعشرين - 00:02:39ضَ
هذي الصفات حلية للمؤمن هي سبب النجاة في الدنيا والاخرة وتجد بعضها مرتب عليه اشياء كثيرة مثل هالاشياء هذي قد لا نقف مع كل واحدة لكن حينما تأتي المذاكرة ساعيد التنبيه على بعضها ان شاء الله - 00:02:59ضَ