التفريغ
يؤخذ من هذا الحديث ان العبد ينبغي عليه ان يتقي الشبهات ويبتعد عن الوقوع فيها حتى يسلم له دينه وعرضه. وقد جاء عند الترمذي وفي اسناده كلام. من حديث عبدالله بن زيد ان النبي صلى الله عليه - 00:00:00ضَ
قال لن يبلغ العبد درجة المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به بأس. يقول الحسن ما التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال خشية الوقوع في الحرام - 00:00:20ضَ
كان ينبغي عليه ان يدع بينه وبين الحرام وقاية. يدع بينه وبين الحرام وقاية. فعندك المحرمات يتركها المكروهات يبتعد عنها. الواجبات يفعلها. المستحبات يحرص على المشتبهات يحرص اذا اشتبهت عليه ان يتجنبها. واعلم ان الشريعة جاءت ببيان الاحكام - 00:00:40ضَ
ووضحت السبيل وقال عليه الصلاة والسلام تركتكم على البيظاء والله جل وعلا يقول ما ما في الكتاب من شيء. اليوم اكملت لكم دينكم. فما مات النبي صلى الله عليه وسلم حتى ترك الامة على البيظاء - 00:01:10ضَ
ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك - 00:01:30ضَ