شرح كتاب الكبائر للشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- - الشيخ صالح الفوزان - مشروع كبار العلماء

9 من 18/شرح كتاب الكبائر للشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-/الريب/صالح الفوزان/العقيدة

صالح الفوزان

بسم الله الرحمن الرحيم. المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان. كتاب الكبائر للامام المجدد محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله الدرس التاسع الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله - 00:00:00ضَ

وعلى اله واصحابه اجمعين الرأي عدم الجسد فان كنتم جيران مما انزلنا على العهد مشاركين في صحته فالمؤمن لا يسمى والشكوك في دين الله عز وجل تكون موقنا ترحم هذا الدين - 00:00:34ضَ

من غير ان فان كان عنده الرجل او ولهذا قال جل وعلا انما المؤمنون فلا حسدوا اي الذين يستحقون هذا الجسم الذين امنوا بالله ورسوله نعمة الله وحده معجوجا امنوا باسمائه وصفاته - 00:01:37ضَ

ورسوله امنوا برسوله صدقوا رسالته واتبعوه ثم لا ننسى او شرك بايمانه انما المسلمون هذا حشر الذين امنوا محمد صلى الله عليه وسلم انما المؤمنون الذين امنوا بسيد رسوله ثم لم يغفروا وجاءت من اوضاعهم وانفسهم - 00:02:21ضَ

جاءت تلك الاموال بان جهزوا في ذلك واعدت العدة لاجتهاد الكفار من اموالهم وانفسهم ان شاركوا في القتال وصاروا مع الكفار لنصرة هذا الدين والاعمار كلمة بالله هو الايمان بعد الله - 00:03:17ضَ

فانما الايمان او اعتقاد وعمل في سبيل الله ولا ولا المؤمن المجاهد في الله الا اذا اتدخل الجنة وكان قصده اعلان كلمة الله تكون كلمة الله هي العليا لما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الرجل الشجاعة - 00:04:02ضَ

ويقاتلوا من اهل المؤمن نعم. اي ذلك في سبيل الله قال صلى الله عليه وسلم فكانت الأموال جاءت بالإستغفار باموالهم وانفسهم لا يوجد اي الذين اتصفوا بهذه الصفات امنوا لم يرتادوا وجاهدوا - 00:04:41ضَ

في قوله امنا لم تجبه لكن قولوا اسلمنا يعني دخلنا في الاسلام ان الايمان فهو ارفع قد يسلم للاسلام ليس بهيمة الاسلام قد يكون معه الايمان وقد يكون ليس معه ايمان - 00:05:24ضَ

ولذلك قال كل مؤمن فهو مسلم. وليس كل مسلم مؤمنة يكون منافق اسلمه الطالب لكنه في قلبه كامل فهذه الاية تدل على ان الايمان لا يقوم الايمان سؤالا الا اذا لم يحصل معه غيره. ثم - 00:06:07ضَ

لم يغتابوا ويكون معه علم في سبيل الله اموالهم وانفسهم نعم وقوله تعالى والذين يؤمنون بما اوتي اليك وما انزل من قبلك وفي الاخرة هم يوقنون على مذهبهم واولئك هم المفلحون - 00:06:39ضَ

نعم نحافظ على ثورة المظهرات قال الله سبحانه وتعالى بسم الله الرحمن الرحيم الف لام ميم ذلك الكتاب يعني القرآن لا رجب انه من عند الله ولا من علوم الغير - 00:07:14ضَ

لا ريب في صدقه صدق هذا القرآن الذي يتشتت بالقرآن صحيح افضل من العلم الحديث يخالف القرآن هذا في قلبه رجل اذا ظهرت للناس ان لدينا القرآن وبين العلم الحديث كما يفهمونه مخالفة. فاننا نجتهد - 00:07:46ضَ

هذا السؤال واما النظريات فهذه تحتمل الصحابة واما نظريات الناس فانها تحت فاذا تعاتفتنا القرآن دل على انها باطلة دل على ان هذه النظريات باطلة قرآن يكتم علينا ولا تحكموا علينا - 00:08:25ضَ

الذي يتشكك ويعرفون العلم الشهيد القرآن الوحي ما هو الشرك ويأكلون النظريات او العلم الحديث او على القرآن لا يأتيه القلب اما الخطأ والصواب فاذا دعاه الرحمن واعتقدنا انها باطلة - 00:09:05ضَ

قبل كده ما نتعاون القرآن لا يعاتبه شيء مهما بلغ هذا الشيء من تعذيب الناس لا يعلم القرآن ابدا الذين يؤذنون في الغيب ما ورد عنهم كيف يؤمنون بشيء لا تشاركهم - 00:09:59ضَ

امنوا به بناء على الاخبار الصالحة صدقونا الاخبار التي جاءت في القرآن جاءت في السنة الاولى. ولو لم تروا ما دلت عليه ما دلت عليه اما قريبا واما مما في الدنيا - 00:10:27ضَ

واما في الاخرة الله جل وعلا يقول ويخلق ماذا تعلمون ويقص سبحانه وتعالى لكل نبأ مستقر يعني وسوف سنموت. ويقول جل وعلا ولا تعلمن نبأه هذا قيل الإنسان لا يستعجل الحكم. اذا اسفل على شيء من معاني القرآن ومعاني السنة ما يستعجل - 00:10:52ضَ

يوم القيامة فلا يستعجل به بالترجي امور البشر ابدا القرآن وانه له وقت يقول لي مثلا والقرآن يغفل عنها ولهذا اذا رأى الكفار يوم القيامة النار قالوا يا ليتنا نرد ولا نسلم - 00:11:31ضَ

يعني الحقائق التي تنزل عليها ان ينظرون اي ما ينتظرون الا هل الوقوع الى اكبر عنه في القرآن يوم ياتي تأويل يوم يقع ما اخبر عنه القرآن يقول الذين مسوهم من قبل قد جاء لكم رسل ربنا سبحانه - 00:12:22ضَ

او الذي كنا نعمل والعياذ بالله هذا فالانسان على بعض بعض المغضوبين للعلوم الحديثة برؤساء التي يعتقدون انها ما تقبل ما استقبل الشرك ولا اذا تعاونت مع القرآن تشبهوا بالقرآن. قالوا القرآن ما يمكن - 00:12:56ضَ

الواجب العكس ان القرآن شر وانت بعلم القرآن قد يكون يكون ما اخبر عنه القرآن لم يحصل بعده سيحصل في المستقبل لا تستعجل في الامور اللي هو موقف الحق يعتمرون بالغيب ولو يقيمون الصلاة - 00:13:42ضَ

بالغيب يؤمن لابد انه يعلم اساس عظيم اساس العمل ورد العمل الصالح لان هي يعني ما كان الاسلام فيؤمنون بالغيب هذا معنى الشهادتين. ويقيمون الصلاة هذا معنى الركن الثاني من اركان الاسلام الاسلام - 00:14:14ضَ

ولما رزقناه منه؟ قل هذا الرجل السادس وهو الزكاة هل على ان الدين ليس مجرد اقواله واعتقادات فقط؟ ولكنه قول واعتقاد وعمل يزيد في الطاعة وينقص في المعصية الا هو الايمان وهذا هو الايمان - 00:14:42ضَ

ثم رجاء في الجاهلية ولكن على هدى من الراشدين يسيرون في هذه الحياة ابا هدى ولا يعتريهم ولا على هدى اخوتنا واولئك هم المفلحون الهداية وحصر الفلاح فيهم فدل على ان غيرهم ليس لهم شديا وليس مفلحا - 00:15:06ضَ

نعم وقوله تعالى نعم هذا خطاب هذا خبر عن الكفار خبر فاما الذين امنوا وعملوا الصالحات ينزلهم ربهم في رحمته ذلك. واما الذين كفروا ايات تتلى عليكم فاستكبروا وكنتم قوم مذنبين. والا قيل ان وعد الله حق - 00:15:46ضَ

يعني في هذه الساعة انتهاء الدنيا الانتقال الى الاخر والحساب والجنة والنار اذا قيل له الناس لا ريب فيها قلتم ماذا الساعة؟ هذا هو ما معنى لمن تشاء الا لاننا وما نحن من مستيسرين - 00:16:32ضَ

قرأت في اقدار المال واسباب رسله وقالوا لنا ما تفيد العلم واليقين وانما الا من هو ظن اهل الضلال من المحتجبة وغيرهم ان النصوص الوحيد بدون سمعية يفيد الظن وان - 00:17:00ضَ

علم الجدل فانما هو من القواعد يقينية. فيحكمونها ويردون الاية انظر لهم اصحاب النظريات الحديثة الذين اضطروا واعتقدونا وان من اقبل ان تراجع المبشر لكن هذه النظريات قلوبنا نفس الشيء - 00:17:34ضَ

هؤلاء هم اهل العلم يعني ظهر لهم في الاخر سيئات ما عملوا في الدنيا وادركوا انهم مصلحون لكن ما ينجيهم احاط بهم يعني اهلكهم ما كانوا به يستنزفون وقل اليوم للنساء - 00:18:10ضَ

يعني نترككم في العذاب كما يزيد لقاء يومكما ومأواكم النار وما لكم من معصية والعياذ بالله. واجب على المسلم ان يعيش على المدينة وعلى السر ولا شيء من الشكوك فانه يدفعها - 00:18:45ضَ

لازم يبقى او سمع ما يقوله هؤلاء. لا يريد نعم ادفعها بالاقتصاد الصحيح ويكذبها هي اولى بالترتيب من كتاب الله من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم رضي الله عنه - 00:19:15ضَ

صحابي جليل اعلم الصحابة في الحلال والحرام بشهادة رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم اللهم يحكم بين الرجال قسط يعني عدل حتى من عدل اما المخلوق فانه قد يكون عنده جوف. ومن عنده دور هوى - 00:19:56ضَ

حكاما مخلوقين يكون عندهم اول ان الله جل وعلا فانه ختم يعني عدل معناه العدل وان يحكم بينهم بالقسط والمحكوم فعندما درست وعندنا بنت صالحة عندنا الاختصاص او الجوع يقال - 00:20:27ضَ

يعني جارية واما الباطقون فسادا لكأنما حسد او حاصدون الخالص الخاصد واما القاصدون يعني هذا معناه الجاهلية كانوا في جهنم. اما المقصد فهو معناه العادل فاسقط الرباعي هذا معناه عدل يعني عدل فهو مفسد يعني عالم - 00:21:03ضَ

مفسد يعني عادي والله جل وعلا حكم الفقس يعني العالم نعم قال الله حكم القسط هلك الموسى. هلك الموتى وهدم اهل الشاعر الذي يشرف بحكم الله يجتهد فحب الله للناس. هذا في ربه عز وجل - 00:21:53ضَ

وهو هذا فهو هانف يعني في دينه وهالك في دنياه وهالك في اخرته نعم قال في المؤتمر لا احد يستهد الناس جل وعلا وحبه وقواعده وقدره. فهموا ذلك في النفس. او بينهم ما هو بيقين - 00:22:23ضَ

او انه ليس يقينا انما هو محتمل كما يقولون هذا هو فهذا هو المتردد وهو الشاب في ربه عز وجل نعم ولا تعمل عملا على ما كان الله بانتفاء الريب من الخلق - 00:23:02ضَ

علامات صلى الله عليه هذا الحبيب ان اليقين ضد الشرك اليقين نعم. نعم اذا دعانا بركة انه بيت مخلوق اذا تعارض فيجب ان تقدم وفي الحديث رضى الله عن سخط الناس رضي الله عنه وارضاه عنه الناس. ومن التمسك رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه - 00:23:45ضَ

تسقط عليهما هذا الحديث كتبته عائشة رضي الله عنها الى معاوية ابن ابي سفيان رضي الله عنه لما طلب منها النصيحة هذا توليه الامر كتب الى ام المؤمنين تطلب منها النصيحة ليستعين بها. فكتبت له هذا هذا الحديث. وهو منهج يسير عليه - 00:24:39ضَ

انه يراقب الله عز وجل ولا يراقب الناس وانما يراده الله اتبع ما يرضي الله. سواء رضي الله او سبيله ولا الناس ويسقطوا الله جل وعلا. هذا منهج يصير عليه الوالي يصير عليه اي مؤمن - 00:25:03ضَ

المؤمن سواء كان راضيا او غير غاليا يسير على هذا انه يكون عمه ارضاء الله جل وعلا ولن يتملق للناس يمدح الناس بما ليس فيهم من اجل ارظائهم او نهي عن طاهرهم - 00:25:27ضَ

بما يسخط الله عز وجل نعم لان بعض الناس ما هم الا يرضاه ولو بالمعاصي ولو يعطيهم ما يريدون اذا كانوا يريدون والحرية يعطيهم هذا ان القلوب في يد الله. ما يمنعون التحليل ولا يرجون عندك. مهما اعطيتهم ما يرضون عنك - 00:25:50ضَ

سائل العدو لانك اسخطهم حريتهم واتيتهم الديمقراطية كما يقولون فعليك ان تقضي الله نفسك هذا هو الذي يجمعك في الدنيا والاخرة لكن قل من يصبر على هذا قل من يوفق لهذا الانسان يمتحن - 00:26:30ضَ

قلم المسلم وقل من يتيقن هذا فهذا منهج سليم ومنهج واضح ان تجعل الله ان كان سيحبونه فيما بعد وان كان في في اذا كان في رضا الله فخذه ولو سكت نفسك وان كان في سخط الله - 00:27:01ضَ

اتجنى المنهج السليم ولكن هذا لا يدل الا ممن ليس عنده رغيف هذا نتيجة الريب من القلب وانتفاء الشرك من القرية نعم ولا تحمد احدا على ما هداك الله. اتحسب الناس على من اتاك الله - 00:27:35ضَ

احمدوا الله جل وعلا. ولهذا الحمد لله اول خطوة في المصحف الحمد لله اي جميع المعامل لله عز وجل لا يستحق المحاضر المطلقة غير الله جل وعلا لانه هو المنعم في جميع النعم. اما المخلوق فانه يسند على - 00:28:03ضَ

يحمد على قلب صنيعه. اما الحمد المزهب الحمد لله السميع اي لله جل وعلا نعم فنسأل الناس وهم السبب وهم اللي لا فاعلم انه لم فلو تظهر لك ما منعك - 00:28:29ضَ

جل وعلا في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال عبدالله ابن عباس سؤالا ان القلب لا يسمى على ان ينفعوك بشيء لم ينفعون الا بشيء قد كتبه الله لك - 00:29:08ضَ

ولو اجتمعوا على ان الا بشيء قد كتبه الله عليه اللهم الذي انك على كل حال على السفر وعلى واش هاد على كل حال لان المروة قد تكون في البيت - 00:29:31ضَ

وان كانت عاقبتها انها خير لك. ولهذا في الحديث ما الا انه كله عدو ان اصابته سر شكر عليها كان ذلك خيرا وان اصابته فهو صبر عليها فكان ذلك وليس ذلك الا - 00:29:54ضَ

الا للمؤمن بلغ عن الله جل وعلا لان هذا هو قضاء الله. ولهذا في الحديث الذي سمعتم او من رأيتم اي من قال في شيء فلا تقل له اني قدر الله وما شاء فعل او قدر الله وما شاء فعل. ابشروا - 00:30:22ضَ

الى القضاء والقدر ولكن ترجعه الى الناس ظلم الناس ما فيهم شيء هذا هو وهذا هو نعم وانما بعليه الله جل وعلا بعلمه يعني جعل روحا عند الفرحة والفرح باليقين المستيقظ مرتاح - 00:30:56ضَ

اللي عنده يقين في دنياك. ما ليس دعوة من اصواته فاذا ستر الله عليه وان اصابه فلذلك صبر على ذلك او مرتاح اما اللي عنده ضعف في الايمان التردد او الشرك فهذا فهذا - 00:31:37ضَ

ان اصابه نعمة وتكبر ونسي الله عز وجل وسلط على الله عز وجل. هذا الذي عنده غيره نعم وجعل جعل الله الهم والحزن الهم الذي يصيب الانسان همومه. الهموم المخلصة - 00:32:01ضَ

والحزن على ما قال في الشرك يكون الانسان عنده شرك هذا لانه يعلم انه عز لله وانما قدر الله عليه سيجري عليه مهما فعلوا مهما تحصنوا النداء ما يرتاح ولا - 00:32:40ضَ

ماذا قلبه اما الذي عنده شك وعنده غيره فهذا يصير عنده تزعزع عند الاحداث عند اما فلا احد ان الذين يدفعون الخير للناس ولا للناس الذين كفروا من اهل الكتاب والمشركين ان ينزل عليكم من خير من ربكم - 00:33:14ضَ

في دنيا يرونها الخير عن المحسوب على بال. يتحسرون والعياذ بالله في هم اذا رأى نعم الله على عباد الله انها تزول عنها فلا تزول به فهو يشاهد يشاهد النعم على النفس فيحتاجه غيظا وشتا وشتا في الله عز وجل - 00:34:20ضَ

نعم الذين كفروا من اهل الكتاب من المشركين ان ينزل عليهم من خير من ربكم اللي يمنعون الخير من الله تعالى عن عباده من شدة الحسد والحقد لكن لن يقدروا على ذلك - 00:35:00ضَ

نعم وقال عمر رضي الله عنه يوم الحديبية فعملت بذلك اعمالا يوم اليوم الحديدة هو الذي سماه الله فتحا قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم انا فتحنا لك لما منع المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه من العمرة - 00:35:20ضَ

دخول نفسه منعوه منعوا المسلمين من الدخول الى الحرام ومن على هذه المعرفة واخذت مفاوضات ومداولات حصلت مفاوضات ومداولات ومن ذلك ان الرسول صلى الله عليه وسلم ارسل عثمان رضي الله عنهما في مكة - 00:35:57ضَ

بالتفاوض معه لانهم يحترمون عثمان رضي الله عنه فاسلمه اليه للتفاوض معه اشير الى عثمان قطب فعند ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم قال لاصحابه للبيعة على الانسان لما بلغوا ان عثمان قد قتل عزم على الكتاب وطلب من اصحابه البنات على الموت - 00:36:34ضَ

انهم يقاتلون لقد رضي الله عنه اذ يبايعونك فان الشجرة هل علمنا ان السكينة عليه؟ فتحا قريبا كثيرة يأخذونه جزاء هذا الابداع عاشق في الدنيا وما عند الله في الجنة مع اموال - 00:37:03ضَ

لما صدقوا مع الله ورسوله وكان الرسول صلى الله عليه وسلم على الموت والكتاب بعد ذلك لما ظهر المشركون عند الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه مصممون على العمرة وعند القتال - 00:37:37ضَ

ارسلوا رسلا يتفاوتون مع الرسول صلى الله عليه وسلم بناء على هذا السنة فصار هذا الصلح قبحا سماه الله كبحا وتبين لعمر انه مخطئ وتبين في تصرفه امام هذا العبد - 00:38:01ضَ

هما قالوا هذا عن الشرك ولا ولكن القوة رضي الله عنه القوة يريد ان يعطي الكفار شيئا ابدا وهذا ليس من المصلحة يهدم من المسلمين يتنازلون عن شيء من اجل ما يترتب عليه من المصالح التي هي - 00:38:27ضَ

لكن عوضهم الله سبحانه مما تنازلوا عنه كان ذلك خيرا لهم ولذلك سماه الله فتحا قال انا فتحنا لك فتحا الحديجة تبين لعمر انه مخطي ولذلك يقول جعلت احسب لذلك حسابا. ويقول يا ايها الناس - 00:38:49ضَ

وتتهم الراية في الدين فلو رأيتني يوم ان اود امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يعني حارس رضي الله عنه ولم ينظر ولم يعلم عن المصالح التي تترتب عليه - 00:39:21ضَ

فهو نظر الى السلطة ولم ينظر الى ما يترتب عليه فلذلك ندم على موحده وصار يحسن بذلك حسابا ولذلك قال رضي الله عنه من احذر الناس من الاراء والاقوال المخالفة للكتاب والسنة - 00:39:52ضَ

احرص الناس على الاتباع والابتلاء بالرسول صلى الله عليه وسلم اسكن هذا عمر والمسلمين درسا انهم على احكام الله ورسوله ولو ظهر لكم ان فيها لون فان العوائق والمصائب ارجح - 00:40:15ضَ

بما فيها من ما يظن من الله وافعلوها فهذا هو الكريم وهذا هو الايمان هذا ولذلك شكى اليك قال كيف نرضى الجامعة؟ قال اليس هو رسول الله اليس هو رسول الله؟ قاتله. قال فانت في غزة - 00:40:36ضَ

يعني لاعتراض ابدا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يكون المسلم الا مستقيما لله ولرسوله هذا منطق اليقين والثبات عند الهزاز عند الناس حث المؤمنين يتفاوتون اثبت من الذي هو دون الايمان. عند الحوادث - 00:41:06ضَ

نعم هذا وقت الام دينا وبمحمد ومولاه. اخرجه مسلم وعن اعلى الفتنة ما كل مؤمن هو مؤمن لكن ملك المؤمن او حلاوة ما ينالها الا الخواص المؤمنين متى يذوق الانسان طعم الايمان؟ من رضي بالله ربا - 00:41:44ضَ

والاسلام دينا ولم يحدثوا في خاطره شك ولا غريب هذا الذي يكون مطمئن للخلق مطمئن للنفس لا يتزعزع من رضي بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا رسولا - 00:42:26ضَ

عن الله ورسوله نعم فاستطاعنا الايمان من رضي بالله ربا. وبالاسلام دينا ومحمدا رسولا. نعم اخرجه مسلم وعن رضي الله عنه. وفي الحديث الاخر حلاوة الايمان حتى يكون الله ورسوله - 00:42:50ضَ

احب اليه من جهز عنه قال فيهما حتى يكون الله ورسوله احب اليه مما سواه. وان يحب المرء لا يدركه الا بالله. وان يكره ان يعود الله منه كما يفقه ان يفلس في النار - 00:43:20ضَ

وهو الحي او يأتي الى الكفر الشرعي قال هذه نعم - 00:43:43ضَ