قال كتاب صلاة الخوف من المنتقى للمجد ابن تيمية وصلاة الخوف كما تعلمون جاء ذكرها في القرآن العظيم. واذا فيهم فاقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا اسلحتهم. الاية. وقال فان خفتم فرجالا او - 00:00:00ضَ

ركبانا فجاء ذكرها في القرآن العظيم وجاءت في السنة. والاحاديث في ذلك متواترة وجاءت بصفات متعددة فجاءت بسبع صفات وقيل باكثر. وكلها هالسبع ثابتة. قال عن صالح طبعا يعني صلاة الخوف يحصل فيها قصر في الركعات وقصر ايضا في الاوكن. فقصر - 00:00:20ضَ

فوق ركعات تصلى ركعتين تصلى ركعة. نعم حتى الركعة ثابتة. وقصر في الاو كان فان خفتم فرجالا او وكبانا وانتم ماشيين. نعم. عبد الله بن انيس عندما ارسله عليه الصلاة والسلام الى سفيان ابن - 00:00:50ضَ

خالد الهزلي او خالد بن سفيان الهزلي. فدخلت عليه العاصي وهو يمشي فصلى وهو ماشي. نعم. فيحصل فيها قصر في عدد ركعات وفي الاوكان. نعم. المقيم يقصر الاو كان دون الركعة. المقيم قصر او كان - 00:01:10ضَ

دون وقعات. نعم. وانما شرع صلاة الخوف محافظة على الجماعة. فهذا يدل دليل واضح على وجوب صلاة الجماعة نعم. يعني تقسم الاركان من اجل المحافظة على الجماعة. ما قال الله عز وجل وحتى تصلى في وقتها. ما قال يعني اذا خفتم - 00:01:30ضَ

فيما بعد. نعم اذا انتهت المعركة صلوا. لا فان خفتم فرجالا او وكبانا. الا في حالة الضرورة عندما قال انا بس يعني يعني ما صلوها الا نوعا ما متأخرين بسبب يعني اشتد الخوف عند اشتد القتال. التحم القتال - 00:01:50ضَ

عند الفجر. نعم. قال باب الانواع المروية في صفتها. قال عن صالح بن خوات عمن صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو سهل ابن ابي حثمة يوم ذات وقاع. سميت غزوة ذات وقاء لانهم كانوا يلفون على اقدامهم ويقاع - 00:02:10ضَ

ان طائفة صفت معه وطائفة وجاه العدو فصلى بالتي معه ركعة ثم ثبت قائما فاتموا لانفسهم ثم انصرفوا انتهوا ولا ما انتهوا؟ انتهوا. ثم انصرفوا جاه العدو. وجاءت الطائفة الاخرى فصلى بهم الركعة التي بقيت - 00:02:30ضَ

هو ثبت عليه الصلاة والسلام قائما فصلى بالثانية بالطائفة الثانية ما بقي له من ركعة ما بقي له من الركعة الثانية او الركعة الثانية التي بقيت من صلاته. ثم ثبت جالسا في التشهد. فاتموا - 00:02:50ضَ

فسلم بهم. رواه الجماعة الا ابن ماجة. وفي رواية نقل الجماعة عن صالح بن خوات عن سهل بن ابي حسمة عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل هذه الصفة. ولعل نقف عند هنا نكمل بمشيئة الله فيما بعد - 00:03:10ضَ