باحث

بسم الله الرحمن الرحيم. والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال المؤلف والشارح والجامع رحمهم الله جميعا ثم كتب الله في اللوح المحفوظ مقادير الخلق. المصنف رحمه الله جعل - 00:00:02ضَ

القدر وجعله اربع مراتب على وفق ما جاءت به النصوص. وجمع كل شيئين في درجة. وقال هؤلاء احد طائفة خالفت بهذا. وطائفة اخرى خالدة في هذا. يعني من باب التوضيح في جعل الشيء في جعل كل درجة شيئين اثنين. فسبق لكم الدرجة الشيء الاول من الدرجة الاولى - 00:00:27ضَ

وهو علم الله عز وجل فيما سيحدث. والان الشيء الثاني من الدرجة الاولى وهو الكتاب وجمع المصنف جعل تلك جعل ذلك الشيئين في درجة واحدة لان غلاة قدرية ينكرون ذلك. فجعلها بدرجة واحدة. وهنا الكدر - 00:00:57ضَ

كتب جميع ما يحدث في هذا الكون يجب الايمان به. بمعنى ان الله كتب كل ما سيحدث كما قال سبحانه الم تعلم ان الله يعلم ما في السماء والارض الا ذلك في الكتاب مكتوب. وهذه الاية - 00:01:27ضَ

جمعت شيئين الاولين من الدرجة الاولى لعلم الكتابة. وكذلك قوله سبحانه وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها الا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة الا يعلمها ولا حبة - 00:01:47ضَ

الاول علم الا في كتاب والمدرج الاولى. فاجتمع شيئان في اكثر من اية كتابة مقادير الخلائق على قسمين. قسم مجمل وهو ما في اللوح المحفوظ كما قال عليه الصلاة والسلام ان الله قدر مقادير الخلائق قبل ان يخلق السماوات والارض بخمسين الف سنة. وآآ - 00:02:07ضَ

والقسم الثاني من الكتابة كتابة مفصلة ومن ذلك الكتابة اذا نفخ في بطن الام في الجنين. بكتب رزق واجله وعمله وشقيه. والمفصل الثاني ما يقع التفصيل العمري كما قال سبحانه الاول التفصيل العمري الامر الثاني التفصيل الحولي يعني في السنة - 00:02:47ضَ

وهو في ليلة القدر كما قال سبحانه فيها يفرغ كل امر حكيم. قال ابن عباس قتادة ابن عمر وغيرهم ان الله عز وجل يبدو في ليلة القدر ما يحدث في ذلك العام - 00:03:27ضَ

هناك تفصيل يومي كما قال سبحانه كل يوم هو في شأنه سبحان الله ثم كتب الله في اللوح المحفوظ مقادير الخلق والشيء الثاني من هذا الكتاب المجمع. كما قال سبحانه وعنده ام الكتاب. وكل ما - 00:03:47ضَ

سيقع في الكون والشيء الثاني من الدرجة الاولى الايمان بالكتابة انه كتب ما هو عالم انه كتب ما هو عالم ورسم ان الخلق عاملوه ويأتي الشيئان فتجتمع حقيقة الايمان بالقدر في هذه الاربعة - 00:04:13ضَ

فصار الايمان يعني بين المصممين ان الايمان بالقدر لا يكون صحيحان اللي بسمعهم اربعة امور. العلم لذلك قالوا ورسم ان الخلق عاملون ويأتي الشيئان يعني الاخران من الدرجة الثانية فيجتمع حقيقة الامام في القدر في هذه الاربعة - 00:04:37ضَ

ورسم ان الخلق عاملوه ويأتي الشيئان فتجتمع حقيقة الايمان بالقدر في هذه الاربعة. اذا تأملت كل ما يحدث بعلم الله ومكتوب يدلك على كمال هيمن هيمنة الله عز وجل على الخلق. نعم. قال سبحانه وما كنا عن الخلق غافلين - 00:05:14ضَ

نعم لا يغادر صغيره ولا كبيره فصار الايمان بالقدر في الحقيقة ينتظم الايمان ينتظم الايمان باربعة اشياء احسن الله اليك. ينتظم الايمان باربعة اشياء. يعني يشمل الامام القدر اربعة اشياء - 00:05:44ضَ

فاول ما خلق الله القلم بالنسبة الى هذا الكون المشاهد. والا ما في اللوح المحفوظ. قال فاول ما خلق الله القلم قال له اكتب فاول فاول ما خلق الله القلم بالنسبة الى هذا الكون المشاهد. والا فالعرش موجود مخلوق قبل - 00:06:06ضَ

كما في الاحاديث يا هو الذي خلق السماوات والارض وكان عرشه يموت. نعم. قال له اكتب. قال ما اكتب قال واكتب قال ما اكتب؟ حتى ولو كان جامدا يعني القلم لكن كل شيء بالنسبة لله - 00:06:35ضَ

يعقل ما يقال له من قبل الله سبحانه. قال لها والارض ائتيا طوعا او كرها قالتا اتينا طائعين قال يا جبال اوبي معه والطير ولن له الحديد. نعم. قال له اكتب. قال ما اكتب - 00:06:57ضَ

قال اكتب ما هو كائن الى يوم القيامة هذا من جملة الاحاديث المثبتة للقدر. هي المثبتة للكتابة القدر. وكتب والله كل شي فماذا نقول في قوله يمحو الله ما يشاء ويثبت. يمحو الله ما يشاء ويثبت بالنسبة للتبصير - 00:07:17ضَ

اما فيما هو في اللوح المحفوظ فما يمحى منه شيء. فمثلا يكتب في فلان لا يصل رحمه يصل رحمه ويطول عمره. وبالتفصيل مثلا الحولي او العمري الله يقول فما صاب الانسان مما علم الله وكتبه لم يكن ليخطئه ولو اجتمع اهل السماوات والارض وما - 00:07:49ضَ

اقطعه لم يكن ليصيبه هذا نتيجة وهذا نتيجة وحقيقة الايمان بالقدر يعني ثمرت ونتيجة اهتمام بالقدر ما اصاب الانسان لم يكن مخطئا. يا مكتوب انك تمرض مكتوب انك ما تمرض ما تمرض. ما اصابك لم يكن يخطئك. نعم. يعني - 00:08:24ضَ

جفت الاقلام التي التي كتبت بها المقادير. وطويت الصحف على ما كتب فيها فلا تغيير ولا تبديل. لان هذا جناية عنه. انتهاء الكتاب المحفوظ ما نعرفه ما نعرف احاديث في وصف اللغم المحفوظ بما كتب - 00:08:54ضَ

ما هو معنا؟ ما هي المادة المكتوبة في وغيره؟ نؤمن باللوح المحدود. كيف هو؟ الله اعلم. لم يرد شيء. كما يعلم وطويت الصحف على ما كتب فيها فلا تغيير ولا تبديل. كما قال تعالى - 00:09:22ضَ

الم تعلم ان الله يعلم ما في السماء والارض ان ذلك في كتاب. وهذه الاية شملت شيئين من الدرجة الاولى للعلم والكتابة الم تعلم ان الله يعلم ما في السماء والارض يعلم هذا العلم ان ذلك الكتاب - 00:09:42ضَ

هذا هو الكتاب الاول يعني انما ان ما علمه من العباد كتبه في الكتاب الذي فيه المقادير. فاول الاية فيها اثبات العلم السابق. واخر فيه اثبات الكتابة السابقة الكتاب السابق يا مكتوب سابقا ما سيحدث - 00:10:02ضَ

ثم قال ان ذلك على الله يسير وقال ما اصاب من مصيبة في الارض ولا في انفسكم الا في كتاب من قبل ان نبرأها قبل ان نبرأ الارض وقيل الانفس - 00:10:34ضَ

ولا في انفسكم الا في كتاب كل شيء مطلوب. في الارض ولا في انفسكم الا كتاب من قبل ان نبرأ انفسكم او نبرأ من قبل ان نخلقكم او نخلق الارض. كل عام او قبل حدوث قبل ان - 00:10:55ضَ

نبرأ الارض وقيل الانفس وقيل المصيبة. والحقيقة انه يعود اليها كلها ان ذلك على الله يسير فهذان شيئان تتضمنها هذه الدرجة وهذا التقدير وهذا التقدير اي قدر الكتابة التي هي من انواع القدر - 00:11:15ضَ

التابع لعلمه سبحانه فان الكتابة تابعة لعلمه سبحانه يكون في مواضع الله عز وجل ما كتب ما سيحدث لذلك قال وهذا التقدير التابع لعلم فما فلم يكتب والله عز وجل يجهل ذلك بل كل ما كتبه الله يعلمه ثم قال سبحانه - 00:11:43ضَ

ان الله بكل شيء عليم. لذلك من انكر هذه الدرجة بشيئيها او انكرت درجة الثاني بشيئيها او احد درجاتها والعياذ بالله بكفر. لانه انكر ما في الكتاب. نعم جملة يعني انه اقسام وانواع بعضها جملة وبعضها تفصيل لبعض. ما هي - 00:12:12ضَ

الكتابة تقول نوعا. جملة وتفصيل. جملة ومثل وتفصيلا منها ما هو كتابة جملة. ومنها ما ما كتابتها تفصيلا. ولكن ما بعد الجملة يكون تابعا للجمعة يعني ليس هناك تفصيل الا بناء على ما كان في الجملة هوفلو نعم فقد - 00:12:41ضَ

كتب فقد كتب في اللوح المحفوظ ما شاء وهذا الكتاب الاول ليس فيه تغيير ابدا. الا ترى الا ترى انه قال ام الكتاب. وهذا هو الجملة. ومن هذه الجملة تفاصيل منها عند تخليق الجنين. التفصيل - 00:13:13ضَ

كتابة اخرى عند تخلق الجميع. واذا خلق جسد واذا خلق جسد الجنين قبل نفخه احسن الله اليك واذا خلق جسد الجنين قبل نفخ الروح فيه. بعث اليه ملكا فيؤمر باربع كلمات. ابن مسعود - 00:13:37ضَ

باربع كلمات كتب كتابة فيقال له اكتب رزقه اكتب رزقه واجله وعمله وشقي ام سعيد دل على الكتابة. وجاء انه يقال لملك الارحام ارجع فانظر الى قصتها هذه النطفة ونحو ذلك - 00:13:57ضَ

لكن يكفي عن حديث ابن مسعود في مسلم. نعم. ونحو ذلك هذا من انواع التفصيل من الجملة الاولى وهو راجع اليها ومنها ما يكون في ليلة ومنهما يكون من انواع الكتابة كتابة حولية في السنة يعني. يعني يكتب ما سيحدث في السنة. من ليلة القدر الى ليلة القدر - 00:14:24ضَ

فيها يفرق كل امر حكيم. نعم ومنه ما يكون في ليلة القدر وكذلك الذي في خبر ابن عباس ينظر الله فيه كل يوم ثلاث ثلاث ثلاثمئة وستين نظرة الى ينظر الله في كل يوم ثلاث مئة وستين نظرة - 00:14:55ضَ

الى اخره. وقول ابن عباس نعم. لكن اكتفى بالمرفوع. او ما جاء فيه النص من كتاب الله كتابة عمرية عمر الانسان الى موته بل الى دخوله الجنة والنار شقيقه وكتابة سنوية نعم ويقولها يوميا كل يوم هو في شأن. نعم - 00:15:22ضَ

فهذا كله. فهذا كله تفصيل من القدر فهذا القدر يعني الكتابة قد كان ينكر غلاة القدرية قديما. يعني الذين خرجوا في زمن الصحابة كمعبد الجهني وعمرو بن عبيد واتباعهما يقولون لا قدر يعني ان الامر انف - 00:15:52ضَ

وقال يقولون ان الله ما يعلم حدوثه الا الان. تعالى الله عن ذلك. والله يقول ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلم. نعم. ان الله بكل شيء عليم. وسع ربي كل شيء علما. نعم - 00:16:18ضَ

وقال الامام الشافعي ناظروهم بالعلم فان اقروا به خصموا وان جحدوه كفروا. فاذا قالوا الله ما يعلم فتقول هل الله يعلم حدوث الاشياء قبل حدوثها ام لا؟ نعم يا اخوان - 00:16:40ضَ

قال والله ما يعلم والعياذ بالله الامور قبل حدوثها هذا كفر بانهم صادمة للنصوص يعني ان كفرهم من هذه الناحية اشهر فانهم ان جحدوا العلم فقد جحدوا سابق علم الله - 00:17:00ضَ

ويقول الامام احمد رحمه الله القدر قدرة الله واستحسنه ابن عقيل. ومراده ان هذه في جملة هامة عظيمة في هذا الباب. وفي ضمنها بطلان بطلان ما سلكوه من انكار ان - 00:17:18ضَ

الله على كل شيء قدير ومراد احمد رحمة الله عليه. يعني ان من امن بالقدرة فانها حجة على القدر. ومن انكر الله على الاشياء فقد انكر قدر الله يعني فمن انكر القدر فقد انكر قدرة الله يعني واي شيء يستنكر منك من من كتب - 00:17:38ضَ

الله تعالى واي شيء يستنكر من الله تعالى اذ كان قد علمه فما المانع من الكتابة يعني الله قدير على كل شيء. فهل الله ما يقدر يكتب ذلك؟ ولا يعلم ذلك - 00:18:06ضَ

قال احمد القدرة الله. يعني قدرة الله نافذة على القدر فهو سبحانه قادر على كل شيء ومن ذلك الكتاب وحديث ان الامر انف يعني يستأنف الله ما يقضيه اذا اراد - 00:18:27ضَ

يعني يجد في حفرة في حديثنا يا شيخ يعني عن يحيى ابني عن يحيى ابن عمري وحديث ان الامر انف ان الامر انوف عن يحيى بن يعمر قال خرجت انا وحميد ابن عبد الرحمن الحميري حاجين او او معتمرين وقلنا له - 00:18:55ضَ

لعلنا لقينا رجلا من اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فنسأله عن القدر. فلقينا ابن عمر رضي الله عنهما فظننت انه يكل الكلام الي فقلنا يا ابا عبد الرحمن قد ظهر عندنا اناس يقرؤون - 00:19:30ضَ

فقلنا يا ابا عبدالرحمن قد ظهر عندنا اناس يقرأون القرآن يتفقرون العلم تفقرا. يزعم يزعمون يتقفرون العلم تقفرا. يزعمون ان ان لا قدر وان الامر انف. قال فان لقيتهم علمهم اني منهم بريء وهم مني برءاء والذي يحلف به ابن عمر لو ان احدهم انفق مثل احد ذلك - 00:19:50ضَ

لو ان احدهم انفق مثل احد ذهبا. ثم لم يؤمن بالقدر لم يقبل منه. رواه ابن حبان الان يشرح اثار ابن عمر. نعم يعني يستأنف الله ما يقضيه اذا اراده يعني يجد له قدرا. يعني وان لا - 00:20:30ضَ

والا قدر سابق. يعني ليس مقدرا ما سيحدث قبل حدوث الامر. نعم. ايوا يتقفرون العلم يعني يخوضون فيما لم يسبقهم اليه احد. وفي رواية يفقرون يعني يتكلفون بحثوا فيما لم يتع. يفقرون يعني يتكلفون - 00:20:59ضَ

كوني ان بحثوا فيما لم يتعبد الخلق العلم بها فيما لم يتعبد الخلق العلم بها بل فيما لم يتعبد خلق العلم بها فيما لم يتعبد الخلق العلم بها بل تعبدوا بالسكوت عنها. ومنكروه اليوم قليل. ومنكروه اليوم قليل يعني منكرون الكتابة - 00:21:32ضَ

والعلم في صحيح مسلم قليل في زمن مصنف قليل ومنكروه اليوم قليل للعلم والكتابة في درجة واحدة في زمن الشيخ ومن يليه فالذين في زمن المصنف نفاة لا ينكرون هذا بل ينكرون غيره من انواع القدر او او - 00:22:07ضَ

او المجبرة وهم اكثر من النافية من ينكر الدرجة الثانية. المشيئة والخلق. تقول هل يجوز لنا؟ يقول نعلم ان الله ان الله يمحو ما كل شيء ثبت في اللوح المحفوظ او مثبت له - 00:22:39ضَ

لا يجوز ان نقوم بمثل هذه الاشياء. اه في صحيح مسلم اتى رجل فقال يا رسول الله بين لنا ديننا منذ ان خلقنا الله عز وجل. وقال رفعت الاقلام وجفت - 00:23:05ضَ

وقال هذا السائل يا رسول الله انعمل ام نتكل على مرتك؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما كتب له لما خلق له. ومثل ما اخبرناكم سابقا الشخص لا ما هو مكتوب وانما يسعى الى ان يكون من اهل السعادة. في العمل الصالح والبعد عن المعاصي. مثل شخص الان طالب - 00:23:25ضَ

لا يعلم هل هو مكتوبا وسينجح هذا العام ام لا. فيسعى الى ان ينجح. عملوا فكل يسر قل ما هو الضابط؟ لا ينبغي ان نتعداه في مسألة القدر المعنى. هل هناك حد معين نقف عنده لا يجوز ان نأخذه - 00:23:55ضَ

مناقشات الذي لا يجوز لنا ان نسمح للاسئلة والمناقشات وهو لما؟ يعني لماذا هذا طائر ولماذا خلق الله؟ هذا عاصي ولماذا جعل هذا مهتدي وهذا لا؟ الله يقول ما كان لهم خيرا وقال سبحانه - 00:24:15ضَ

الله يصطفي من ملائكة بشرى ومن الناس. ان الله سميع بصير. الله اعلم حيث يجعل رسالته. لا يسأل عما يفعل وهم يسألون والواجب هو الايمان بالقدر بمراتبه الاربعة. بل كتابة وشياخ. وما معنى القدر - 00:24:35ضَ

ابشروا الله في خلقه يعني الله اعلم لماذا يغني هذا ويعلم لماذا يذكر هذا ولماذا يصح هذا ولماذا هذا وهكذا. فلا نخوض في القدر فيما اه فعله الله عز وجل فيما يفعله - 00:24:55ضَ

في خلقه يقول هل يجوز الاحتجاج بالقدر المعصية؟ بعد ان وقعت وانتهت اذا كان على سبيل الفعل بها ما يجوز اذا كان على سبيل الندم باعتباره من المصيبة يجوز مثل لو شخص سرق يقول مثل ما سرقت من شيء مكتوب ولو شخص قال لماذا - 00:25:15ضَ

ففي فرق بينهم الندم فيكون باب المصيبة فيجوز. اما اذا كان من باب الافتخار بالفعل ان شاء الله غدا ما في درس الى الجمعة. السبت ان شاء الله يكون الدرس. يكون البلوغ ان شاء الله - 00:25:45ضَ

باب - 00:26:05ضَ