فالخير لك في الصبر وفي الشكر في النفع وفي الضر ما دمت ترجع الامر كله الى الله جل وعلا ما تلتفتش لابليس. لا تلتفت اليه في الخير ولا في الشر. يا ويقول لك شتي دابا ملي تبعتنا ها حنا عطيناك ووظفناك - 00:00:00
ورزقناك وجبنا لك هاد الصفقة انت ربحتي فيها لأن راه لما كتب لك فلان ودرتي هاد القضية الفلانية ودبحتي هاد التيس لكحل على يعني الحجرة الفلانية وكذا الى اخره. فها انت قد فتحت لك الأبواب تلك الأبواب مفتوحة قبل ان يكتب لك الكاتب. الله اكبر - 00:00:20
فالنفع والضر اذا انما هو من الله جل وعلا فعلا وتقديرا. واعلم ان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشيء ما نفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك. وان اجتمعوا على ان يضروك بشيء - 00:00:40
ما ضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك. فاي ايهام وتوهيم يجيك من جهة اخرى بأن هوما اللي نفعوك او هوما اللي التبرك فقد كذبوا عليك وكذبوا على الله جل وعلا. لأنه ادعوا خاصية من خصائص الألوهية. وشأن من شؤون الربوبية - 00:01:00
انما النفع ولأنما الضر او انما هو انما هو من الله جل وعلا وحده. فإذا لما نتا يجيك الإبتلاء بالخير او بالشر فتوحد الله فيه. يجيك الابتلاء ولكنك توحد اله جل وعلا فيه فتعتقد بان هذا الخير انما - 00:01:20
انزل بك من اله جل وعلا ابتلاء بالخير. او ان هذا الضر انما نزل بك من الله جل وعلا. ابتلاء بالضر فتستجيب لله توحيدا كيف توحده؟ اشكر النعمة والخير وتصويره على الضر فتكون موحدا لله جل وعلا. ولذلك سيدنا - 00:01:40
عليه الصلاة والسلام حين صبر كيف صبر؟ موحدا قال فيه ربي تعالى نعم العبد انا وجدناه نعم العبد. انه اواب. اواب اي كان يرجع الى الله جل وعلا. في كل امره. في كل معاناته في - 00:02:00
كل الامه وفي كل استشفائه الا توجع يقول يا ربي ويلا طلب الشفا من ربي انا وجدناه صابرا نعم العبد انه اواب. اي رجاع الى الله الواحد الفرد الصمد دون سواه. هذا لي كيعطي المرتبة - 00:02:20
التي جعلها الله جل وعلا حفظا للعبد. مرتبة الولاية. من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب لما تنجح فلولا وتنجح في الثانية وتنجح في الثالثة حتى اذا صرت من النجاحات الى مرتبة المحبة فأحبك الله - 00:02:40
ائمن انئذ على نفسك من كل اذى. بالكرامات يعني لأنه انت راك يعني راك في الأمان ما دامت مع الله في الأمان قبل ان تصل الى هذه الرتبة. ولكن ذاك الأمان الأول ديال البدية ما كيبان لكش. لأن باقي في مرحلة ديال الإبتلاء الإبتلاء - 00:03:00
في الرتبة اللولة لأن الدنيا كلها ابتلاء ولكن كاين الرتبة اللولة. وهو ابتلاء شديد. تبان لك يعني الأمور انها كيمكن هادي تآديك يمكن هادي تكرفصك ولكن راه ربي تعالى حافظك. بما انت موحد لله. بما انت مستجيب لله. ولكن باقي ما كيبان ليكشاي يعني البرهان انئذ. ما كيبان لك - 00:03:20
البوران حتى كدوز حتى دوز التجربة عاد كيبان لك والله فعلا درت ودرت ودرت واستاجبت لله والله ما اذوني ولكن حتى كدوز حتى كتنجح عاد كيبان لك البرهان فيها اذا وصل العبد مرتبة الولاية كانت له كرامات والمؤمن والحق يؤمن بهذه الكرامات لانها تجليات رحمانية يجعل الله - 00:03:40
فيها للعبد حفظا يكشف له خوارق او يكشف له اشياء واسرار مما لا تكون بسائر الناس. وهذا الحديث صريح فيها واضح وفرق كبير بين هذا المعتقد وبين الخرافات. نفرقو بين مرتبة الولاية الرحمانية ومرتبة الولاية الشيطانية. لأن الولاية الرحمانية انما تكون لأهل - 00:04:00
ولأن الكرامات الحقيقية انما تكون لأصحاب المحبة. المحبة عند اله عز وجل الذين نالوا رتبة المحبة. فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لاعطينه ولئن استعاذني - 00:04:20
الحماية ديالي لاعيذنه وجاي البرهان ويجيه الدليل حالا لانه عبد حقيقي لله ولأن الابتلاء صقل قلبه القلب ديالو تحك مزيان ولى صافي بحال المرايا بحال الجوهر يضوي بحيث لا ليس فيه شيء من الشك وليس فيه شيء من الريب - 00:04:40
بل صار لله وبه. هذا يا ويل اليد التي تمتد اليه. تبتر اذا من عند اله جل وعلا. يسلط عليه البلاء ربي جل البلاء من فوق ومن تحت. من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب. انما انا وانت محتاجين اليقين. كبير في الله جل وعلا حتى - 00:05:00
تنال هذا الشرف العظيم الذي جعله الله ويسره لكل عبد صادق الله في الطلب. راه ما خصوشاي الخدمة بزاف. خاصو الصدق بزاف. يحتاج الى اصدق كبير لا الى جهد كبير. والنبي صلى الله عليه وسلم قال لا احد يدخل الجنة بعمله. قيل ولا انت يا رسول الله؟ قال ولا انا. الا ان - 00:05:20
الله برحمته وانما فاق ابو بكر الصديق الصديق من الصديقية انما فاق الناس بما اعطاه الله جل وعلا عالم النعمة التصديق التصديق والإخلاص والإقبال على الله بكليته ولم يكن له جهد كبير لا في بدنه كالنحيف رضي - 00:05:40
رضي الله عنه وارضاه. ولا كان من الأغنياء الكبار يعني كان متوسط الحال. ليس بالفقير ولكن ليس من الأغنياء الكبار. لم يكن من من اولئك ولا من اصحاب الجاه العظيم - 00:06:00
تقيم السلطان العظيم بل كان من اوساط الناس. بل كان من يعني ضعفت الناس ولكن كان كبير كبير بقلبه الايماني العظيم عند اله عز وجل. ولذلك جعله الله جل وعلا لرسول الله صاحبا صاحبا. بعض الصحابة واحد المرة تناقشو بعض الصحابة - 00:06:10
خيرين تناقشوا مع سيدنا ابو بكر الصديق شي مناقشة. النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم هل انتم تاركوا لي صاحبي؟ هذا ماشي ديالكم هذا ديالي انه يعني وصل لواحد الرتبة فعلا من الصديقية بحيث وصل الى رتبة من اليقين جعله الله جل وعلا من خواص ولا من اصفيائه - 00:06:30
سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام. وأتاح الله جل وعلا هذه النعمة على مقادير وموازين اخرى لكل الناس يجعل الله يصطافي من الناس من اصفيائه هو سبحانه وتعالى. من اوليائه من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب اذا صححت عقيدة - 00:06:50
عقيدتك في الله جل وعلا موحدا ومفردا ومتوكلا من الايات البصائر ام عندهم خزائن ربك القرآن يعطيك هاد هاد الإمكان انما عليك ان تتلو وانت تتدبر وان تتخلق وان تتحقق تلو القرآن تلوه وتلوه - 00:07:10
ثم تدبره لما يبان لك الضوء تخلق بذلك الخلق. فإذا تخلقت به فتحق منه في بيئتك. في واقعك. ملي تدخل لتجربة ابتدائية تحقق من راسك واش نتا هو نتا او انك تقول ما لا تفعل نعوذ بالله من قول بلا فعل او انك تخالف في فعلك قولك نعوذ بالله من المخالفة والتناقض - 00:07:30
فالميعاد فإذا كنت انت انت فأنت انت ثم ابشر ابشر بأن الولاية تأتيك بإذن الله عز وجل فلا تغتر فانا اذن بعملك واجعل نفسك عبدا لله حقق العبودية. واعلم بأن ما بك من نعمة ومن فضل فمن الله من الله وحده دون - 00:07:50
ام عندهم خزائن ربك؟ ام هم المسيطرون؟ ام لهم سلم يستمعون فيه؟ فليأتي مستمعهم بسلطان مبين. يقولوا اليوم اللي يملك المعلومة ما يملك القرار. ربي كيقولك هنا المعلومة عندي وحدي. عندي وحدي ولذلك فهو الذي يملك التقدير. ام لهم سلم يستمعون فيه - 00:08:10
المعلومات فليأتي مستمع بسلطان مبين. المعلومة عندو هو وحدو. فلذلك هو الذي يصرفها كما يشاء. اما الاخرون ممن دونه من سائر الخلائق عندهم الأوهام. وما يحدث على وزان الأوهام مما يصدق او يخلف فتلك ابتلاءات - 00:08:30
تنزل من السماء وكتنزل على الأوهام ديال بنادم. فيبتليه الله بوهمه. يبتليه بوهمه. وكيطلع لو واحد واحد المرة الحساب هو هداك. وإنما هو ابتلاء كما بينت وانما هو استدراج جعلنا الله واياكم من الذين اصطفاهم بالخيرات والبركات والرحمات والرحمات والكرامات برحمته سبحانه - 00:08:50
تعالى واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك - 00:09:10
Transcription
فالخير لك في الصبر وفي الشكر في النفع وفي الضر ما دمت ترجع الامر كله الى الله جل وعلا ما تلتفتش لابليس. لا تلتفت اليه في الخير ولا في الشر. يا ويقول لك شتي دابا ملي تبعتنا ها حنا عطيناك ووظفناك - 00:00:00
ورزقناك وجبنا لك هاد الصفقة انت ربحتي فيها لأن راه لما كتب لك فلان ودرتي هاد القضية الفلانية ودبحتي هاد التيس لكحل على يعني الحجرة الفلانية وكذا الى اخره. فها انت قد فتحت لك الأبواب تلك الأبواب مفتوحة قبل ان يكتب لك الكاتب. الله اكبر - 00:00:20
فالنفع والضر اذا انما هو من الله جل وعلا فعلا وتقديرا. واعلم ان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشيء ما نفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك. وان اجتمعوا على ان يضروك بشيء - 00:00:40
ما ضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك. فاي ايهام وتوهيم يجيك من جهة اخرى بأن هوما اللي نفعوك او هوما اللي التبرك فقد كذبوا عليك وكذبوا على الله جل وعلا. لأنه ادعوا خاصية من خصائص الألوهية. وشأن من شؤون الربوبية - 00:01:00
انما النفع ولأنما الضر او انما هو انما هو من الله جل وعلا وحده. فإذا لما نتا يجيك الإبتلاء بالخير او بالشر فتوحد الله فيه. يجيك الابتلاء ولكنك توحد اله جل وعلا فيه فتعتقد بان هذا الخير انما - 00:01:20
انزل بك من اله جل وعلا ابتلاء بالخير. او ان هذا الضر انما نزل بك من الله جل وعلا. ابتلاء بالضر فتستجيب لله توحيدا كيف توحده؟ اشكر النعمة والخير وتصويره على الضر فتكون موحدا لله جل وعلا. ولذلك سيدنا - 00:01:40
عليه الصلاة والسلام حين صبر كيف صبر؟ موحدا قال فيه ربي تعالى نعم العبد انا وجدناه نعم العبد. انه اواب. اواب اي كان يرجع الى الله جل وعلا. في كل امره. في كل معاناته في - 00:02:00
كل الامه وفي كل استشفائه الا توجع يقول يا ربي ويلا طلب الشفا من ربي انا وجدناه صابرا نعم العبد انه اواب. اي رجاع الى الله الواحد الفرد الصمد دون سواه. هذا لي كيعطي المرتبة - 00:02:20
التي جعلها الله جل وعلا حفظا للعبد. مرتبة الولاية. من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب لما تنجح فلولا وتنجح في الثانية وتنجح في الثالثة حتى اذا صرت من النجاحات الى مرتبة المحبة فأحبك الله - 00:02:40
ائمن انئذ على نفسك من كل اذى. بالكرامات يعني لأنه انت راك يعني راك في الأمان ما دامت مع الله في الأمان قبل ان تصل الى هذه الرتبة. ولكن ذاك الأمان الأول ديال البدية ما كيبان لكش. لأن باقي في مرحلة ديال الإبتلاء الإبتلاء - 00:03:00
في الرتبة اللولة لأن الدنيا كلها ابتلاء ولكن كاين الرتبة اللولة. وهو ابتلاء شديد. تبان لك يعني الأمور انها كيمكن هادي تآديك يمكن هادي تكرفصك ولكن راه ربي تعالى حافظك. بما انت موحد لله. بما انت مستجيب لله. ولكن باقي ما كيبان ليكشاي يعني البرهان انئذ. ما كيبان لك - 00:03:20
البوران حتى كدوز حتى دوز التجربة عاد كيبان لك والله فعلا درت ودرت ودرت واستاجبت لله والله ما اذوني ولكن حتى كدوز حتى كتنجح عاد كيبان لك البرهان فيها اذا وصل العبد مرتبة الولاية كانت له كرامات والمؤمن والحق يؤمن بهذه الكرامات لانها تجليات رحمانية يجعل الله - 00:03:40
فيها للعبد حفظا يكشف له خوارق او يكشف له اشياء واسرار مما لا تكون بسائر الناس. وهذا الحديث صريح فيها واضح وفرق كبير بين هذا المعتقد وبين الخرافات. نفرقو بين مرتبة الولاية الرحمانية ومرتبة الولاية الشيطانية. لأن الولاية الرحمانية انما تكون لأهل - 00:04:00
ولأن الكرامات الحقيقية انما تكون لأصحاب المحبة. المحبة عند اله عز وجل الذين نالوا رتبة المحبة. فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لاعطينه ولئن استعاذني - 00:04:20
الحماية ديالي لاعيذنه وجاي البرهان ويجيه الدليل حالا لانه عبد حقيقي لله ولأن الابتلاء صقل قلبه القلب ديالو تحك مزيان ولى صافي بحال المرايا بحال الجوهر يضوي بحيث لا ليس فيه شيء من الشك وليس فيه شيء من الريب - 00:04:40
بل صار لله وبه. هذا يا ويل اليد التي تمتد اليه. تبتر اذا من عند اله جل وعلا. يسلط عليه البلاء ربي جل البلاء من فوق ومن تحت. من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب. انما انا وانت محتاجين اليقين. كبير في الله جل وعلا حتى - 00:05:00
تنال هذا الشرف العظيم الذي جعله الله ويسره لكل عبد صادق الله في الطلب. راه ما خصوشاي الخدمة بزاف. خاصو الصدق بزاف. يحتاج الى اصدق كبير لا الى جهد كبير. والنبي صلى الله عليه وسلم قال لا احد يدخل الجنة بعمله. قيل ولا انت يا رسول الله؟ قال ولا انا. الا ان - 00:05:20
الله برحمته وانما فاق ابو بكر الصديق الصديق من الصديقية انما فاق الناس بما اعطاه الله جل وعلا عالم النعمة التصديق التصديق والإخلاص والإقبال على الله بكليته ولم يكن له جهد كبير لا في بدنه كالنحيف رضي - 00:05:40
رضي الله عنه وارضاه. ولا كان من الأغنياء الكبار يعني كان متوسط الحال. ليس بالفقير ولكن ليس من الأغنياء الكبار. لم يكن من من اولئك ولا من اصحاب الجاه العظيم - 00:06:00
تقيم السلطان العظيم بل كان من اوساط الناس. بل كان من يعني ضعفت الناس ولكن كان كبير كبير بقلبه الايماني العظيم عند اله عز وجل. ولذلك جعله الله جل وعلا لرسول الله صاحبا صاحبا. بعض الصحابة واحد المرة تناقشو بعض الصحابة - 00:06:10
خيرين تناقشوا مع سيدنا ابو بكر الصديق شي مناقشة. النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم هل انتم تاركوا لي صاحبي؟ هذا ماشي ديالكم هذا ديالي انه يعني وصل لواحد الرتبة فعلا من الصديقية بحيث وصل الى رتبة من اليقين جعله الله جل وعلا من خواص ولا من اصفيائه - 00:06:30
سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام. وأتاح الله جل وعلا هذه النعمة على مقادير وموازين اخرى لكل الناس يجعل الله يصطافي من الناس من اصفيائه هو سبحانه وتعالى. من اوليائه من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب اذا صححت عقيدة - 00:06:50
عقيدتك في الله جل وعلا موحدا ومفردا ومتوكلا من الايات البصائر ام عندهم خزائن ربك القرآن يعطيك هاد هاد الإمكان انما عليك ان تتلو وانت تتدبر وان تتخلق وان تتحقق تلو القرآن تلوه وتلوه - 00:07:10
ثم تدبره لما يبان لك الضوء تخلق بذلك الخلق. فإذا تخلقت به فتحق منه في بيئتك. في واقعك. ملي تدخل لتجربة ابتدائية تحقق من راسك واش نتا هو نتا او انك تقول ما لا تفعل نعوذ بالله من قول بلا فعل او انك تخالف في فعلك قولك نعوذ بالله من المخالفة والتناقض - 00:07:30
فالميعاد فإذا كنت انت انت فأنت انت ثم ابشر ابشر بأن الولاية تأتيك بإذن الله عز وجل فلا تغتر فانا اذن بعملك واجعل نفسك عبدا لله حقق العبودية. واعلم بأن ما بك من نعمة ومن فضل فمن الله من الله وحده دون - 00:07:50
ام عندهم خزائن ربك؟ ام هم المسيطرون؟ ام لهم سلم يستمعون فيه؟ فليأتي مستمعهم بسلطان مبين. يقولوا اليوم اللي يملك المعلومة ما يملك القرار. ربي كيقولك هنا المعلومة عندي وحدي. عندي وحدي ولذلك فهو الذي يملك التقدير. ام لهم سلم يستمعون فيه - 00:08:10
المعلومات فليأتي مستمع بسلطان مبين. المعلومة عندو هو وحدو. فلذلك هو الذي يصرفها كما يشاء. اما الاخرون ممن دونه من سائر الخلائق عندهم الأوهام. وما يحدث على وزان الأوهام مما يصدق او يخلف فتلك ابتلاءات - 00:08:30
تنزل من السماء وكتنزل على الأوهام ديال بنادم. فيبتليه الله بوهمه. يبتليه بوهمه. وكيطلع لو واحد واحد المرة الحساب هو هداك. وإنما هو ابتلاء كما بينت وانما هو استدراج جعلنا الله واياكم من الذين اصطفاهم بالخيرات والبركات والرحمات والرحمات والكرامات برحمته سبحانه - 00:08:50
تعالى واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك - 00:09:10