Baheth

والانسان المسلم لا يزال في فسحة من دينه. ما لم يصب دما حراما وتأملوا الدم الحرام ليس خاص بالقتل. بل يدخل فيه الجراحات التي دون القتل. عظمت هذه جراحة او صغرت. لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما - 00:00:00ضَ

لان الله جل وعلا توعد وعيدا شديدا وزجرا وتهديدا بخمسة انواع من الوعيد واحدة منها كافية في اعتبار ان هذا الذنب كبيرة ان هذا الذنب كبيرة من كبائر الذنوب. فقال جل وعلا ومن يقتل مؤمنا متعمدا اي بترصد وعدوان - 00:00:30ضَ

بترصد وعدوان واعتداء. اثر مضاربة اثر مخالفة. اثر ومباغضة ومشاحنة واكثرها على طفاس من طفاس الدنيا. على احفاد مزرعة وعظمها على محادثة في السيارات. وربما على موقف لسياراته في ظلال هذا مع هذا - 00:01:00ضَ

فيكبرها في عيونهم الشيطان. وينفخها في صدورهم الى ان يقع ما لا يحمد عقباه فيتخلى عنه ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم هذا الوعيد الاول خالدا فيها هذا الوعيد الثاني وغضب الله عليه هذا الوعيد الثالث. فجزاؤه جهنم - 00:01:30ضَ

قائدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وهذا الوعيد الرابع. واعد له عذابا عظيما وهذا هو الوعيد الخامس - 00:02:00ضَ