وعلى اله واصحابه اجمعين. اللهم لا علم لنا الا ما علمتنا علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا ارزقنا علما وعملا صالحا نافعا يعفو يا كريم هذا المجلس الخامس هذا المجلس الخامس والثمانون - 00:00:00ضَ

في تذاكر المفصل وهو المجلس الاول في تدارس سورة الحاقة نعم سم بالله. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين وللمستمعين - 00:00:25ضَ

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحاقة ما الحاقة وما ادراك ما الحاقة؟ كذبت هذه السورة سورة الحاقة سورة مكية نزلت في مكة بعد سورة تبارك ومما جاء في سبب نزولها ما رواه الامام احمد - 00:00:51ضَ

سنده عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه انه قال سمعت بالنبي صلى الله عليه وسلم وتعرضت له خرجت لذات يوم لاتعرض له فوجدته فوجدته سبقني الى المسجد فذهبت فوقفت وراءه - 00:01:21ضَ

واذا هو يقرأ هذه السورة الحاقة ما الحاقة؟ وما ادراك ما الحاقة فمضى يقرأ فيها فقلت في نفسي ان هذا النظم لنظم شاعر حتى بلغ قول الله جل وعلا في نحو الاربعين منها - 00:01:44ضَ

انه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعر وقدح في قلبي قلب فهو قول كاهن وقرأ بعدها وما هو بقول كاهن قال فوقع بعد ذلك هذا الايمان في قلبي وقر في قلبه وما زال يزداد ينمو حتى كانت قصته مع - 00:02:04ضَ

اخته فاطمة وزوجها التي كانت سببا في هذه النقلة والتحول العظيم له من حال الجاهلية الى حال الاسلام الحاقة اسم من اسماء يوم القيامة لانها تحق على اهلها العذاب يحق لكل بما عمل - 00:02:26ضَ

الصالح في عمله والفاسد بعمله والحاقة من اسماء يوم القيامة واسماء يوم القيامة تتكاثرت في القرآن فجاءت اسماء مفردة وجاءت اسماء مركبة على نوعين وضربين وهذا يدل على عظم هذا اليوم وعلى فظاعته وعلى شدته - 00:02:53ضَ

وكل امر جليل تتنوع وتتعدد اسماؤه واوصافه فنبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو محمد يحمده اهل السماء والارض وهو احمد اي بلغ في الحمد اكمله فيما يتعلق بالمخلوقين وهو العاقب - 00:03:20ضَ

الذي ليس بعده نبي وهو الحاشر الذي يحشر الناس على قدمه يعني ليس بعده الا البعثة القرآن لما كان كلام الله عظيما جاءت عدة اوصاف واسماء له فهو القرآن وهو الفرقان - 00:03:43ضَ

وهو الذكر وهو المثاني في اسماء عديدة يوم القيامة جاءت له اسماء متكاثرة وهذا عند اهل العلم لانه احد امرين هذا عند اهل العلم باسمائه على دربين اسماء مفردة الحاقة - 00:04:02ضَ

الطامة الصاخة العازفة فهي اسماء مفردة تدل على شأن من شأن هذه القيامة وتأتي اسماء مركبة مضافة مضاف اليه يوم التنادي يوم الدين اليوم الاخر القيامة هذا وهذا يوم القيامة مركب - 00:04:27ضَ

القيامة مفرد هذي الاسماء المتعددة ليوم القيامة تدل على عظمته وعلى جليل شأنه ولما كان ربي جل وعلا اعظم من كل عظيم كانت اسماؤه الحسنى لا حد لها ولهذا في دعاء - 00:05:00ضَ

النوم دعاء الهم اللهم اني اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احدا من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عندك اذا من اسماء الله ما استأثر الله بها - 00:05:23ضَ

في علم الغيب عنده فلم يعلمها احد ومنها اسماء حسنى خص الله بها من خص من عباده ومنها اسم الله الاعظم وانزل علينا في كتابه وفي وحيه تسعة وتسعين اسماء - 00:05:42ضَ

حديث ابي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ان لله تسعة وتسعين اسماء مائة الا واحدة من احصاها دخل الجنة لانه اعظم من كل عظيم سبحانه وتعالى - 00:05:59ضَ

نعم اعد السورة احسن الله اليكم بسم الله الرحمن الرحيم. الحاقة ما الحاقة؟ وما ادراك ما الحاقة بسم الله الرحمن الرحيم. سبق ان البسملة هي على الصحيح اية في مفتتح كل سورة - 00:06:16ضَ

لم تختص منها سورة عن اخرى بل هي اية في مفتتح كل سورة ما خلا براءة جاءت بعض اية في سورة في سورة النمل انه من سليمان انه بسم الله الرحمن الرحيم - 00:06:40ضَ

وهي اية في كل سورة في مفتتحها ومنها سورة الفاتحة ان البسملة اية منها بشأني سائر السور بسم الله الرحمن الرحيم وكونها اية في الفاتحة لا يعني انه يجهر بها في القراءة - 00:06:58ضَ

وانما يستحب الاصرار بها دليله ما ثبت في الصحيحين من حديث انس رضي الله عنه قال صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم خلف ابي بكر وخلف عمر وخلف عثمان فلم ارهم يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم - 00:07:19ضَ

اذا هي ليست خاصة في الفاتحة وانما اية في مفتتح كل سورة ما خلا براءة وقلنا ان هذه السورة سورة الحاقة نزلت متى بعد تبارك في مكة الحاقة ما الحاقة؟ وما ادراك ما الحاقة - 00:07:39ضَ

هذا الاسلوب في القرآن يدل على التفخيم والتعظيم لشأن القيامة الحاقة ما الحاقة في بعض الايات وما ادراك ما كذا اي انك لا تعلمها حتى اتيناك منها هذا العلم وهذا الخبر - 00:07:57ضَ

وكل ذلك على جهة التفخيم والتعظيم في هذا المذكور المشادي به المنوه المنوه عنه وهو يوم القيامة الحاقة ما الحاقة وما ادراك ما الحاقة وهو اسم من اسماء يوم القيامة لانها تحقق على كل عمله - 00:08:13ضَ

الصالح نحقق عمله فلا يضيع عليه وان يثيبه ربي اعظم المثوبات والفاجر والطالح تحق عليه هذه الاعمال الفاجرة فيستحق بها عذاب الله وهم نوعان النوع الاول من من خلدوا في النار - 00:08:35ضَ

وليخرجن منها ابد الاباد بكفرهم وشركهم ونفاقهم النوع الثاني من حقت عليهم ذنوبهم دون الشرك كبائرها وعظائمها وهؤلاء كما سبق اما انهم تحت الموازنة بين الحسنات والسيئات او تحت مشيئة الله ان شاء رحمهم بايمانهم او عذبهم - 00:08:53ضَ

كبائرهم وان ادخلهم النار يصلوا عذابها على كبائرهم فلا يخلدون فيها. بل تنالهم وتطالهم شفاعات الشفعاء نسأل الله لطفه وعفوه وعافيته. نعم الله يهديك. كذبت فمود واد بالقارعة. الثمود كذبت ثمود - 00:09:18ضَ

كذبت ثمود وعادوا بالقارعة. ها. من ثمود ومن عاد كذبت ثمود وعاد تموت قوم صالح سكان الجبال اهل الريع وعاد قوم هود وتقديم ذكري ثمود على عاد يدل على تقدمهم الزمني - 00:09:44ضَ

المكان كانوا من العرب الذين بادوا ومن الامم التي بادت ليسوا من العرب لكن من الامم البائدة وثمود وهم قوم صالح سكنوا المدائن الجبال التي الانها الله لهم حتى بنوا منها - 00:10:11ضَ

القصور والقبور وتبنون بكل ريع اية يعني علامة على ما سبقوا فيه وعلى ما تقدموا وهؤلاء القوم قوم وهؤلاء القوم قوم صالح بعث الله لهم رسوله صالحا والرسول من بعث الى قوم - 00:10:35ضَ

مخالفين سواء بشريعة جديدة او شريعة من قبله بعثهم الله جل وعلا بعثه اليهم فكفروا وكذبوه وعاندوا وطلبوا منه اية وهذا من باب التعنت لا من باب الايمان اخرج الله لهم اية من جنس ما برعوا فيه - 00:11:01ضَ

وما تميزوا به وهو انهم يبنون من الجبال بيوتا ويبنون بكل ريع وهو الجبل العظيم بيوتنا واية بجمالها وحداقتها الى الان حتى عدت الان من عظائم وعجائب الاثار اخرج الله لهم من عرظ هذا الجبل ناقة - 00:11:27ضَ

وكانت ناقة ناتجة معها فصيلها وكانت هذه الناقة اية في اخراجها وكانت اية ايضا في حلبها فان محلب الناقة تحلب لهم فتسقيهم فتغنيهم عن الشرب شرب الماء يوما بحليبها وتشرب هي من هذا البئر - 00:11:52ضَ

وتعوضهم لبناء لكن العناد لا تزيد الدلائل ولا الايات اهله الا كفرا وبعدا لم يؤمنوا بصالح لم ينقادوا له وانما استمروا في عنادهم وهذا العناد مبناه على الهوى فان الهوى - 00:12:19ضَ

هو الذي يحمل على المعاندة التي تفظي الى مصادمة الامر الوحي امر الله وامر رسوله وعدم الامتثال عليه او التحيل عنه بانواع الحيل حتى لا يمتثله ولا يسمع له ولا يطيع له - 00:12:44ضَ

هؤلاء القوم من عنادهم تعاطى شقيهم شقي ثمود له اسم لكن الاسم الوصف الشرعي انه الشقي اشقاها اي انهم اشدهم شقاوة وكان من كبرائهم وقد حثوه على قتل الفصيل تعاطى هذا الشقي - 00:13:05ضَ

فقتل الناقة فهرب فصيلها وهو حوارها حتى علا على الجبل ثلاث ليالي يصيح وصياحه يظنونه فقدا لامه التي هي اية من الله لها وفي الحقيقة يستنزل نصر الله عليهم لم لم يعاجلهم ربي بالعقوبة من اول ما تعاطى شقيهم الناقة فعقرها اي قتلها ونحرها - 00:13:35ضَ

امهالا لعلهم ان يتوبوا يؤوب وربي حليم على الفاجر وعلى العاصي وهو الحليم فلا يعادل عبده بعقوبة انى وهو ذو الاحسان سبحانه لا اله الا فلما مضت الليالي الثلاث ارسل الله عز وجل عليهم الصيحة - 00:14:06ضَ

الطاغية هي صيحة وهي طاغية لانها خلعت قلوبهم من اجسادهم فاهلكتهم اهلاك واحدا عن بكرة ابيهم ولم ينجوا الا من امن مع الصالح وما امن معه الا قليل نعم كذبت - 00:14:30ضَ

احسن الله اليكم كذبت ثمود وعادوا بالقارعة فاما ثمود فاهلكوا بالطاغية. كذبت ثمود وعاد للقارعة ما القارعة اسم من اسماء القيامة من الاسماء ايش من الاسماء المفردة فدل على ان من انواع الكفر - 00:14:52ضَ

واشهره عند الامم تكذيبهم بالقيامة كذب الثمود وعاد بالقارعة اي بيوم القيامة قارعة لانها تقرعهم في الدنيا بحججها وفي الاخرة ما ما حقق الله فيها من وعيده ووعده على اهلها - 00:15:18ضَ

فاما ثمود فاهلكوا بالطاغية اما قوم ثمود بدأ بذكرهم لانه الاسبق زمانا اهلكوا والمهلك لهم من الله جل وعلا وبني الفعل للفاعل الذي لم يسمى فاعله نتأدب مع القرآن ما نقول لفظ الجلالة مبني للمجهول - 00:15:39ضَ

ربي ليس مجهولا سبحانه وانما لم يسمى فاعله تفخيما اهلكوا بالطاغية من باب التفخيم والمهلك لهم بذلك ربي سبحانه وتعالى لما كذبوا رسوله ولم يؤمنوا بما جاء به وجاهروا بتكذيبه وانكار البعث - 00:16:04ضَ

ثم بقتل هذه الناقة التي جعلها الله لهم اية على صدق رسوله صالح عليه وعلى نبينا وانبياء الله افضل الصلاة والسلام والنبي صلى الله عليه وسلم في حجته حجة الوداع - 00:16:29ضَ

مر بواد افيح من اوسع اودية تهامة اي واد هو ترى ذكرناه مرارا ها يا صلاح ها يا مجدوب وادي ايش لأ ها يا محمد ها يا اخواني وادي قديد - 00:16:48ضَ

سمن واهله اليوم وادي جديد فقال اي واد هذا قالوا هذا وادي قديد يا رسول الله وادي افيح حتى الكبري اللي عليه من اطول الكبار اليوم وقال كاني انظر الى صالح - 00:17:14ضَ

وهود وشعيب على اجمل حمر يأمون هذا البيت اي حجاجا لبيت الله الحرم والطاغية هي الصيحة فان هذا الفصيل هذا الحوار ما زال يصيح ثلاث ليالي وهو يستنزل عليهم عذاب الله - 00:17:31ضَ

لما فعلوا هذه الفعلة الشنيعة الدالة على كفرهم وعنادهم فارسل الله عليهم الصيحة وهي الطاغية اقتلعت ارواحهم من اجسادهم فاصبحوا موتى جميعا هلكى اي اميت بهذه الطاغية وفيها عبرة لكم اهل الاسلام - 00:18:00ضَ

واهل الزمان ان تعتبروا بان عاقبة تكذيب رسل الله هو العذاب عذاب في الدنيا معجل مع العذاب المؤخر يوم القارعة ويوم الحاقة ويوم الازفة ولما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الدجال - 00:18:26ضَ

قال الشر غائب ينتظر. والساعة ادهى وامر اشد من هذه الفتن التي تكون في الدنيا والتي من خصائصها وميزتها انه يرقق بعضها بعضا اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد - 00:18:50ضَ

اللهم اعصمنا بعصمتك واحفظنا بحفظك وكلأنا برعايتك وعنايتك اللهم لا تهلكنا بذنوبنا ولا تعمنا بعذاب بما فعله السفهاء منا وردنا نحن واياهم اليك ردا حميدا جميلا واذا اردت يا ربنا بعبادك فتنة فاقبضنا اليك غير مفتونين - 00:19:17ضَ

اللهم انا نسألك بوجهك الكريم وباسمك الاعظم واسمائك الحسنى وصفاتك العلى فردوسك الاعلى من الجنة وان ندخلها بغير حساب ولا عذاب وان تحل علينا رضاك فلا تسخط علينا ابدا نسأل الله ذلك لنا ولكم ولوالدينا ووالديكم ولمشايخنا وولاتنا وذرارينا - 00:19:43ضَ

عموم المسلمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اللهم صلي نعم يسأل اخونا يحيى يقول بعض الائمة يقرأون من اواخر السور في الصلاة هذا الفعل مشروع وجائز - 00:20:07ضَ

في عموم قول الله جل وعلا فاقرأوا ما تيسر منه ولان قراءة السورة بعد الفاتحة من السنن المؤكدة ليست من الواجبات في اصح اقوال اهل العلم ويقرأ ما شاء والسنة ان يقرأ كما يقرأ النبي عليه الصلاة والسلام - 00:20:36ضَ

وكان يتم هذه السورة وان قرأ في اواخرها فالامر فيه لا بأس به والله اعلم. نعم نعم اذا ادرك المأموم مع امامه الركوع. نبدأ بالركوع فكيف يكون مدركا للصلاة او مدركا لهذه الركعة - 00:20:56ضَ

يكون مدركا لها اذا ادرك الامام قبل ان يرفع من ركوعه قبل ان يقول سمع الله لمن حمده قالوا لان العبرة بفعله لا بقوله ان امكن الامام راكعا ولو بتسبيحة واحدة ادرك الركوع - 00:21:36ضَ

فان رفع من ركوعه قبل ان يسبح او قبل ان يتم تسبيحه فقد فاتته الركعة هذا بالنسبة للركوع السجود لا تدرك به الصلاة فاذا جاء المتم والامام ساجد فالسنة ان يتبعه في سجوده ما هو بيبتل واقف - 00:21:56ضَ

كما يفعله بعض الناس انما ان يسجد معه فيزداد على غيره سجودا وجلوسا وسجودا اخر وفيه ما فيه من تعظيم الله والخضوع له فاذا ادركه وهو ساجد والامام رفع يسجد ويرفع بعده بان يقرأ سبحان ربي الاعلى مرة واحدة والله اعلم - 00:22:19ضَ

نعم ها هذا مسكوت عنه هل نجا منهم احد صالح النجا من معه ما امن معه الا قليل ولهذا جاء في الايات السكوت عنهم بينما في لوط اسري باهلك ولا يلتفت منكم احد الا امرأتك. من انبياء الله ما امن من معه الا - 00:22:43ضَ

الا الواحد والاثنين والرهط والرهيط منهم لم يؤمن معه احد الله اعلم. نعم يسأل اخونا ما الحكمة في اختلاف العدد المرسلي من الله ملائكته لرسله قومي لوط ارسل ثلاثة على الصحيح وقيل خمسة - 00:23:12ضَ

وليس هؤلاء ملائكة عذاب انما ملائكة ابتلاء لان الذي رفع قراهم السبعة وكفأها فجعل عاليها سافلها هو جبرائيل بطرف جناح من احد اجنحته ستمائة في غزوة بدر ومثلها في احد ارسل الله - 00:23:51ضَ

عدد كبير من الملائكة ربي جل وعلا على كل شيء قدير وكل امن عليه يسير ومما يفيد ذلك اكرام تكرمة رسول الله وتكرمة امته صلى الله عليه وسلم. والله اعلم - 00:24:11ضَ

نعم نعم اذا دخل المسبوق مع الامام في جماعة الجماعة الاصلية في سجودها وفي وثمة جماعة اخرى ان كان دخل معهم اه الصلاة ان يتم صلاته ان كان ما دخل - 00:24:27ضَ

فالاولى ان يرجع ويصلي مع الجماعة الجديدة مع الجماعة الجديدة نعم هل صفات الله جل وعلا هي من من ضمن اسمائه صفات الله مأخوذة من اين من اسمائه الحسنى وثمة ادلة على ان صفات الله مأخوذة من افعاله - 00:25:06ضَ

هي نوع ثاني بسم الله العليم يؤخذ منه ان الله له صفة العلم بسم الله الرحيم يؤخذ منه ان الله له صفة الرحمة الله من افعاله انه ينزل لا يؤخذ من هذه الصفة اسم النازل - 00:25:35ضَ

ولا اسم الماكر ولا الساخر ولا المستهزئ وهكذا القاعدة ان اسماء الله الحسنى يؤخذ منها صفات ولا عكسا اخذنا كم سؤال ها اظنهم زادوا مشيناها والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:25:56ضَ