Baheth

نبدأ نبدأ ها ها بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اللهم انا نسألك علما نافعا وعملا صالحا يا ذا الجلال والاكرام. هذا المجلس الثالث والتسعون - 00:00:00ضَ

بعد المائتين كرامات الاولياء نعم بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم صلي وسلم عليه قال المؤلف رحمه الله تعالى عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال - 00:00:48ضَ

لما حضرت احد احد دعاني ابي من الليل فقال ما اراني الا مقتولا في اول من يقتل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم واني لا اترك واني لا اترك باخواتك خيرا - 00:01:15ضَ

واني لاترك باخواتك خيرا فاصبحنا فكان اول قتيل ودفنت ودفنت معه اخر في قبره ثم لم تطلب نفسي انت اردت ان اتركه مع اخر فاستخرجته بعد ستة اشهر فاذا هو قيوم كيوم وضعته بعد غير - 00:01:39ضَ

غير انه غير اذنه فجعلته في قبر على حدأ. رواه البخاري هذا حديث جابر هذا حديث جابر ابن عبد الله ابن حرام من الانصاري رضي الله عنهما انه في عشية يوم احد - 00:01:58ضَ

استدعاه ابوه عبد الله ابن حرام الخزرجي الانصاري رضي الله عنه وقال ما اراني الا مقتول الغداة واني اوصيك باخواتك خيرا واوصيك بدين كان له دين وبالفعل قتل رضي الله عنه كان اول من اوائل من قتل في في احد - 00:02:20ضَ

ولما كان القتلى كثيرون اذن النبي عليه الصلاة والسلام بان يجمع القتيل والقتيلان والثلاثة في قبر واحد ويقدم فيه اكثرهما او اكثرهما اخذا للقرآن قال جابر فدفنت مع ابي رجلا فلم تضرب بذلك نفسي - 00:02:46ضَ

حتى بعد ستة اشهر حفر قبر ابيه وجده لم يتغير الا موضع في اذنه كأنما دفن ذاك اليوم ثم افرده في قبر مستقر وهذا باقرار النبي عليه الصلاة والسلام لانه كان في حياته - 00:03:07ضَ

ودلت هذه على كرامة وهي عدم بلي جسد هذا الرجل وان الله جل وعلا حرم على الارض اجساد الانبياء فلا تأكلها ومن قرب من حال النبوة في الصلاح وفي الزكاة ناله من ذلك - 00:03:29ضَ

ليس هذا لجميع الشهداء. فهي كرامة لعبد الله ابن حرام واعظم منها ان الله كلمه كفاحا بغير ترجمان وبغير واسطة وفيه ايضا انه احس بدنو اجله. وهي كرامة من الله لعبده المؤمن يستعد - 00:03:48ضَ

ويتهيأ للاخرة وفيها ايضا جواز اخراج الجسد ودفنه مرة اخرى اذا دعت الى ذلك الحاجة اذا دعت اليه الحاجة والاصل ان المؤمن يدفن وحده فاذا احتيج الي انفنى معه احد فلا بأس بذلك - 00:04:09ضَ

نعم وعن انس رضي الله عنه ان رجلين من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خرجا من عند النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة ومعهما مثل مصباحين بين ايديهما. فلما افترقا صار مع كل واحد منهما. واحد حتى - 00:04:29ضَ

رواه البخاري من طرق وفي بعض ان رجلين السيد اسيد بن حضير وعباد بن بشر نعم هذا حديث انس بن مالك الانصاري رضي الله عنه في خبر هذين الصحابيين الجليلين من سابقة الانصار - 00:04:52ضَ

وهما اسيد ابن حظير وعباد ابن بشر فانهما كان يسمران مع النبي عليه الصلاة والسلام في العلم ثم يخرجان فيكون على صوتهم او عليهما نور فاذا افترق كل ذهب الى اهله افترق النور معهما كل الى اهله - 00:05:11ضَ

وهذه كرامة من الله عز وجل يضيء لهما به الطريق لان المدينة شرفها الله كانت كثيرة الهوام كانت المدينة كثيرة الهوام وكان من هذا كرامة من الله عز وجل لهما بهذه الكرامة لما احتاج اليها - 00:05:40ضَ

وكرامة الله تقع لعبده عند الحاجة اليها لا كلما طلبها الطالب وهذا فرق ما بين كرامات الاولياء عند اهل السنة وكرامات الاولياء المزعومة المدعاة عند الصوفية وامثالهم نعم وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة رهط عين سرية وام - 00:06:02ضَ

وعليهم عاصم ابن ثابت الانصاري رضي الله عنه فانطلقوا حتى اذا كانوا بالهداة بين عسفان وبين عسفان بين عسفان ومكة ذكر ذكروا لحي من هدى يقال لهم بنو لحيان فنفروا لهم بقريب من مائة رجل - 00:06:29ضَ

التي بعثها النبي صلى الله عليه وسلم الى موضع الى الطائف فلما كانوا باللهجة وهو موضع بين عسفان وبين مكة السرية عددهم عشرة عليهم عاصم ابن ثابت الانصاري سمع بهم - 00:06:49ضَ

هذا الحي من هذيل. يقال لهم بنو لحيان فطمعوا بهم لان هذه السرية كانت بعد غزوة بدر ولم تشفى بعد جراح وغيظ اهل مكة مما جرى لاسيادهم وصناديدهم في بدر - 00:07:12ضَ

وانطلق مئة رجل كلهم رامي وش يبون يا ابونا الارتزاق من هذه السرية يأسرونهم فيبيعونهم على شرفاء مكة يجزلون لهم بذلك العطاء فحاصروهم توعدت من بني الاحياء من هذيل ان يسلموا - 00:07:29ضَ

ولا يمسهم شيء ولا يقتلوا ابا عاصم ابن زيد عاصم بن ثابت ابا رضي الله عنه وقال والله لا اجعل نفسي في ذمتي كافر هذا تحقيق الولاء والبراء ما احط نفسي في ذمتي كافر - 00:07:53ضَ

ونزل بقية اخوته رموه بنبلهم فقتلوه ومن ثبت معه قتل وكانوا سبعة نزل ثلاثة خبيب ابن عدي وزيد ابن الدثنة وثالث فحلوا كسيهم اي الاوتار قسيهم فربطوهم بها وقال الثالث هذا او ان الغدر - 00:08:16ضَ

هذي اول الغدرات فابى ان يستسلم لهم فعالجوه فابى ان يذعن لهم وقتلوه من بقي بقي اثنان حبيب ابن عدي وزيد ابن دثنة البياظي وكلاهما من الانصار. البياظي من بني بياظة - 00:08:47ضَ

من الانصار رضي الله عنهم اما زيد ابن دثنة فسمع به يقول نصطاس وفسطاس مولى لصفوان ابن امية فعالجه حتى قتله لانه يذكر ان زيد ابن دفن ممن قتل من - 00:09:08ضَ

امية ابن خلف اما خبيب ابن عدي الامر في خبيب وفي عاصم خبيب بن عدي باعوه هؤلاء على بنو الحارث بن عامر ابن نوفل ابن عبد مناف وكان قتل اباهم الحارث في بدر - 00:09:28ضَ

باعوه بي بمبلغ جزيل فحبسوه ووثقوه بالحديد ينظرون ما يصنعون فيه والظاهر انهم ينتظرون خروج الاشهر الحرم ليقتلوه وهو في الحديد طلب من امرأة من بني حارث ابن عامر ابن نوفل موسى - 00:09:50ضَ

استحدوا بها فاعطته فحابى ابن لها صغير حتى اتى اليه وهو مثقل بقيده يقول فوظع ابني على فخذ وبيده الموسى فخشيت ورأى الهلع في وجهي وقالت فقال لها اتظنين اني قاتله؟ والله لا افعلها ابدا - 00:10:16ضَ

وقالت بعد ذلك والله ما رأيت اسيرا خيرا من خبيب بن عدي بيده الانتقام لانهم قاتلوه لا محالة ولم ينتقم طفل صغير ما له سنة ولقد رأيت عنده قطفا من عنب - 00:10:47ضَ

وما بمكة العنب وقتها. الله اكبر هذي من كرامات الله عز وجل لهذا العبد الولي من اولياءه خرجت به قريش الى التنعيم ليقتلوه وكان هذا مما بقي عندهم من تعظيم الحرم - 00:11:06ضَ

الا يقتل فيه قتيل بل يرى الرجل قاتل ابيه في الحرم فلا يمسه ولا يهيجه بسوء ويراه في الاشهر الحرم فكذلك خرجوا به الى التنعيم وعرف انهم قاتلوه لا محالة - 00:11:32ضَ

وقالوا له اتتمنى ان تكون بين اهلك وان يكون بيننا ها هنا في مكانك محمد قال والله لا ارضى ان اكون بين اهلي وان يصاب نبي الله بشوكة اللهم صلي وسلم عليه - 00:11:51ضَ

فلما عزموا على قتله استمهلهم ان يصلي ركعتين وهو اول من سن هذه السنة في الاسلام صلاة الركعتين قبل قتله صبرا فصلى ركعتين تجوز فيهما ما اطال الدنيا في عينه شيء - 00:12:08ضَ

تجاوز فيهما وما اراه الا انه اشتاق الى ربه فلما وظعوه ليقتلوه تمثل هذين البيتين فقال ولست ابالي حين اقتل مسلما قال خبيب قال خبيب ابن عدي رضي الله عنه قبل ان يقتل متمثلا هذين البيتين - 00:12:29ضَ

ولست ابالي حين اقتل مسلما على اي جنب كان في الله مصرع وكل ذلك في ذات الاله وان يشاء يبارك على اجزاء شلو ممزع ثم قتلوه فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم وحيا من ربه - 00:13:01ضَ

روى عنه هذا الفعل روى عنه هذا الفعل هذي الكرامة ان يقبله الله وان يروي عنه رسوله صلى الله عليه وسلم بوحي الله له ما جرى له خبيب بن عدي - 00:13:25ضَ

واقره على ان صلى ركعتين وصارت سنة في الاسلام لمن يقتل صبرا تبون هاللي سوى هذا تسوى الدنيا في عينه شيء قلبه تعلق بغيرها تعلق بالاخرة ما قامت الدنيا في عينه - 00:13:43ضَ

ولم تبلغ مبلغها التي بلغت في نفوسنا مبلغها في عيني خبيب ابن عادي وهم لو ما لا هم على انه يتمنى ان الرسول مكانه ربما عفوا او قبلوا فيه الفدا - 00:14:03ضَ

لكن هذا الايمان اذا تملك انشغاف قلب المسلم يعمره عمرانا لا خراب معه اي والله لخرب معه اما اذا ضعف الايمان تعالج فيه الشر والخير يغلب هذا ويغلب هذا وتسير الامور مجمرشة - 00:14:20ضَ

ولكنهم قوم اشتروا انفسهم من الله سبحانه وتعالى. ولست ابالي حين اقتل مسلما على اي جنب كان في الله مصرعي مت وانا على فراشي ولا في الجهاد ولا مأسور ولا في غيره كله في الله - 00:14:43ضَ

وكل ذلك في ذات الاله وان يشاء يبارك على اجزاء شلوي موزعي ودعا له النبي صلى الله عليه وسلم واما عاصم ابن ثابت فانهم ارادوه ارادوا جسده ليبيعوا جسده على من قتل - 00:15:04ضَ

مورثهم في مكة فحمى الله عز وجل جسده بالدبر الدبور فلم يستطيعوا ان يصلوا الى جسده. صار الدبر عليه كالظلة هذا من كرامة الله لئلا يتشفى المشركون والكفار من عباد الله واوليائه المؤمنين - 00:15:28ضَ

والا فان الموت لا يضر بعده شيء. وهل يضر الشاة سلخها بعد ذبحها قالتها اسماء بنت ابي بكر ذات النطاقين رضي الله عنهما لما صلب الحجاج ابنها عبد الله ابن الزبير - 00:15:49ضَ

رضي الله عن الجميع وعجاز الحجاج بما يستحق. هذا من كرامات الله عز وجل التي يكرم بها عباده واولياءه. وهي عند الحاجة اليها نعم كتاب الامور المنهية عن عبادي حديث عمر - 00:16:08ضَ

ما عندك حديث عمر؟ طبعا وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال ما ما سمعت عمرا رضي الله عنه يقول لشيء قط اني لا اظنه كذا الا كان كما يظن رواه البخاري. يقول عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ما سمعت عمر يعني اباه - 00:16:29ضَ

يقول لشيء قط ما اظن الا كذا الا وقع كما قال وهذي كرامة ان الله عز وجل لا يكذبه وانه ملهم محدث وانه لا يتألى ولا يجزم وهذا فيه تواضع الاولياء - 00:16:50ضَ

يتواضعون لله لا يتفخترون ايدهم الله جل وعلا به من الكرامة وبما جعلهم عليه في الدنيا من علو المنزلة لماذا لانهم يعلمون وقد تعلموا التواضع فعلا وقولا من هديه عليه الصلاة والسلام فتمثلوه سيرة وحالا - 00:17:11ضَ

وهذا من تأييد الله لعمر وقد سبق الحديث انه كان فيمن كان قبلكم محدثون واياكم في هذه الامة فعمر بن الخطاب رضي الله عنهم والمحدث هو الملهم الموفق المحفوف بعناية الله جل وعلا - 00:17:37ضَ

نسأل الله الثبات على دينه والا يضلنا بعد اذ هدانا. وان يهب لنا من لدنه رحمة انه سبحانه هو الوهاب والله اعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. نعم - 00:17:57ضَ

سم انت الله الله ايه للرجل المرأة نعم لبس الكمام للمسلم في صلاته اذا كان لحاجة جاز ذلك وهي المسألة التي يشير اليها الفقهاء بقولهم ولا يتلثم فيها اللي ثام اما بطرف ثوبه ولا بعمامته ولا بالكمام اذا احتاج الى ذلك - 00:18:16ضَ

ان تكون هناك اوبئة خصوصا انتقال الفصلين او يكون هناك غبار او الفرش فيه بلاء يجوز ذلك للحاجة اما لغير الحاجة مكروه. واما للكبر فكبيرة من كبائر الذنوب والله اعلم سم - 00:18:51ضَ

اه اي نعم يسأل اخونا يقول كيف او ما هو الضابط لدفع الزكاة للغارمين الغارمون نوعان غارم لحظ نفسه بحوائجه الاصلية في بيت يسكنه وهو في قصر ولا فيلا وفي - 00:19:10ضَ

طعاما يطعمه وفي لباس يلبسه وفي مثل الرياظ وامثالها وفي مركب يركبه يعطى من الزكاة فان تدين لاجل ذلك اعين من الزكاة على سداد دينه وان كان غارما لحظ غيره - 00:19:33ضَ

يقضي ديون الناس يصلح بينهم فيعطى من الزكاة ما به سداد دينه الذي اصلح به بين الناس اما القروض الشهرية التي تستوفى اقساطها شهريا فلا يعطى من الزكاة لان وفاءها متحقق بما تحصل - 00:19:52ضَ

منه هذه من هذا الوفاء شهريا او ياخذ قرض حتى يروح يمشي عياله بماليزيا وبتركيا ما نعطيه من الزكاة او ياخذ قرض علشان يشري بيت جديد ولا يأثث اثاث جديد ما يعطى من الزكاة - 00:20:11ضَ

الزكاة في الحوائج الاصلية لا في الكماليات والتحسينات والامور الترفية والله اعلم نعم نعم في دفن الشهداء جميعا اذا احتاجوا الى ان يكونوا في مكان واحد يقدم داخل القبر اكثرهم اخذا للقرآن يعني اعلمهم. ثم الذي يليه ثم الذي يليه - 00:20:27ضَ

في دخوله في اللحد نعم التأصيل هو التقعيد وهو تأصيل المسائل او العلوم وجعلها على قواعد استفيدوا منها طالب العلم في تخريج المسائل عليها رد الاصول اليها وتخريج الفروع منها. هذا هو التأصيل والتقعيد - 00:20:58ضَ

ويكون التأصيل ايضا في طلب العلم فيبدأ بصغار العلم قبل كباره يتدرج حتى يرسخ فيه ما هو يتذوق من ذا شوي ومن ذا شوي هذا ما يحصل علم والله اعلم. نعم - 00:21:29ضَ

سم تأثره اه تفضل ايه المسافر يشرع له ان يقصر الرباعية وان يجمع بين الصلاتين اذا احتاج للجمع ما الذي يصلي من النوافل؟ النوافل نوعان النوافل الراتبة وهي عشر او اثنتا عشرة ركعة - 00:21:46ضَ

فلا يصلي المسافر منها الا ركعتي الصبح القبلية اما الركعات القبلية والبعدية للظهر ولصلاة المغرب البعدية والعشاء البعدية فلا يصليها المسافر لانه لما شرع له القصر فلا معنى لتنفله الرواتب هذه - 00:22:16ضَ

لهذا قال عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما وكان في سفر واحد اصحابه قام يتنفل قال ما يصنع هذا قالوا يتنفل يا ابا عبد الرحمن قال لو كنت متنفلا - 00:22:37ضَ

لاتممت اتممت الصلاة ولم اقصرها اما النوافل غير الراتبة كاربع ركعات قبل العصر وركعات الضحى وقيام الليل والوضوء والاستخارة وجنس النوافل فان المسافر يأتي بها لأن لا علاقة لها بفريضته التي قصر فيها رباعيتها الى - 00:22:52ضَ

ثنائية والله اعلم سم نعم الصفة لا نعلمها. والكيفية لا ندركها في كلام في كلام ربي جل وعلا لعبد الله ابن حرام للانصاري كفاحا من غير ترجمان يقول ما صفاتها؟ الصفة لا نعلمها. والكيفية لا ندركها - 00:23:18ضَ

وهذا في عالم البرزخ فان النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي اخبر جابرا وجده يبكي قال ان الله لم يكلم احدا كفاحا اي بغير واسطة ترجمان الا اباك قال تمنى علي يا عبدي - 00:23:46ضَ

قال اتمنى يا ربي ان تعيدني الى الدنيا فاقاتل فيك فاقتل ثم اقاتل فيك فاقتل وقال اني كتبت عليهم فيها انهم اليها لا يعودون فقال يا ربي فاخبر بذلك من وراءنا بما لقيناه من النعيم - 00:24:07ضَ

ما في حسد يعلم الناس باللي جرى لهم من الوعيد فانزل الله فيه الايات التي تقرأونها من ال عمران ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون - 00:24:26ضَ

والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 00:24:46ضَ