د. فاضل السامرائي - متفرقات

" إذا " في كلام العرب تستعمل للمقطوع بحصوله وللكثير الحصول

فاضل السامرائي

هو اذا يعني في كلام العرب يعني كما قرره النحال واهل البلاغة ان اذا تستعمل للمقطوع بحصوله وللكثير الحصول للمقطوع بحصوله. هم. تمام. وللكثير الحصول. اذا جاء نصر الله والفتح - 00:00:00ضَ

المقطوع بحصول هذا اذا حضر احدكم الموت والموت لابد ان يحظر. تمام وترى الشمس اذا طلعت والشمس لابد ان تطلع واذا غربت ولابد ان تغرب لي الكثير. فاذا انسلخ الاشهر الحرم ولابد ان تنسلخ - 00:00:22ضَ

فاذا قضيت الصلاة والصلاة لابد ان تنقضي او الكثير اذا حييتم بتحية يعني هو عندما تأتي انوى اذا حتى في تعبير واحد يستعمل للكثير اذا وللقليل اذ اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم. وان كنتم جنبا فاطهروا - 00:00:39ضَ

نعم. وان تعجب فعجب قولهم ااذا كنا ترابا العجب اقل؟ قال ان تعجب. اذا كنا ترى بالميتين خلاص ميتين. فاذا سليم. ده شيء. فاذا احصنا فان اتينا بفاحشة الاحصان كل امرأة تحسن - 00:00:58ضَ

تبلغ سليم. اتينا بفاحشة. يعني هذا اذا اذا وجدت في القرآن اظن في ثلاث مئة واثنين وستين موضع على ما اظن يعني لم تأتي مرة في غير محتمل ابدا البتة - 00:01:17ضَ

اما ان يكون كثير يعني لابد من مجزوم بوقوعه او كثير الوقوع. ولذلك كل ما يتكلم عن يوم القيامة اذا السماء انفطرت اذا الشمس كورت اذا القبور بعثرت. ولا يصح الاتيان كما يقول النحات - 00:01:33ضَ

ولا يصح الاتيان هذا مما هو مقطوع بحصوله بينما الا ان تستعمل لما هو قد يقع ولما هو محتمل او مشكوك فيه او نادر او مستحيل هو مستحيل يعني افتراظ - 00:01:51ضَ

يعني مثلا لما يقول الرب يقول ارأيتم ان جعل الله عليكم النهار سرمدا الى قال ان جعل هذا احتمال ليس له في الواقع مشهود وان يروا كسفا من السماء ساقطا يقول سحاب مركون. من رأى هذا الشيء وهل وقع؟ لم يقع - 00:02:09ضَ

احتمال هذا وهذا ايضا معذرة يكون مدعاة لتفسير قوله تبارك وتعالى وان طائفتان من المؤمنين احتمال يعني قد لا يقع الاصل ان لا يقع الاصل ان لا لا يقع. هم. ولكن انظر الى الجبل. فان استقر مكانه. ما لا يمكن. ها هذا ان انت تستعمل اللي - 00:02:26ضَ

يحتمل الوقوع ويعني في ما هو افتراظ اصلا افتراظ ليس له في الواقع وجود يعني اصلا اذا رأيتموني جعل الله عليكم النهار سمدا لسا. مم. في الواقع له وجود وافتراض. حالة تفترضها - 00:02:48ضَ

ارأيت ان كان كذا ارأيت ان كان كذا افتراض - 00:03:03ضَ