د. فاضل السامرائي - سورة الأعراف

إعراب " وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا " وأثره على المعنى

فاضل السامرائي

يعني كيفية تناول مثل هذه الايات؟ هل نتناولها على وجه واحد؟ كل بحسب ما تصبو اليه نفسه؟ ام نتناوله على جميع الوجوه؟ وهذا فرض وواجب. هو يعني السياق هو الذي يحدد هو الذي يحدد احيانا السياق هو يحدد لك هذا - 00:00:00ضَ

واحيانا لا يعني هي هي هو يراد بها. يراد به. نعم يعني يدعوه خوفا وطمعا الان لو اردت ان تعرف ادعوه خوفا وطمعا واحد الكل يحتمل ان يكون مفعول لاجله. هذا ما تبادر الى ذهني مباشرة. ممكن تقول ممكن تقول حال خائفين طامعين. لان المصدر يأتي حال بكثرة - 00:00:20ضَ

ومصدر منكر حالا يقع بكثرته. نعم. كبغتة زيد طلع. اذا انت ممكن تعرفيها مفعول لاجلي. ممكن تعرف اللي لها حالة. ممكن تعرفها مفعول مطلق لفعل محذوف تخافون خوفا طيب لو قال خائفين - 00:00:42ضَ

تحدد تحدد ما كان لهم ان يدخلوها الا خائفين. نعم. تتحدد. محددة. لكن هو ربنا ان كل هذا اجمعها ندعوه من الخوف من الشعور بالخوف. وندعوه خائفين وندعوه نحن خوفا. الله. قلها قلها هذا. يعني وطمعا. ندعوه من اجل الطمع. لان احنا ينبغي ان نطمع في - 00:00:58ضَ

ينبغي ان يكون دافع لنا هذا الطمع فاذا كان دافع كان مفعول لاجلي. نعم. واذا في حالة طمع راح يصير حال. الله اكبر. اذا ونحن نطمع طمعا صار مفعول مطلق. طيب هاي - 00:01:29ضَ

كلها مرادا. يعني اذا بدل ان يقول من الخوف او للخوف او للطمع. قلت له ما احد خلص اللام جاءت بسبب. بدأ ان يقول طامع كلها نعم. يعني بدل ان يقول للطمع وطامعين وانتم تطمعون طمعا. طيب هو قال خوفا وطمعا. جمع المفعول لاجله - 00:01:43ضَ

والحال والمفعول مطلقا كيف يكون التوسع؟ وكلها مرادا هذي هي مراده يعني عدل من تعبير الها تعبير - 00:02:07ضَ