Transcription
الكلام ده ممكن يتوسق بل فيما هو ابعد من هزا. انا كنت في فتوى نايت امس في في مسجد قباء وجاءني سؤال والله مهم على الاتفاقات ما قبل الزواج. وكان فيها شيء من اللي هي من - 00:00:00ضَ
يعني من الملاحاة بين اب وابنه وبين الذين تقدم لخطبتهم وللزواج من ابنتي الاب بيقول انا ابني عنده آآ اعطاه الله بعض الممتلكات واحنا داخلين على علاقة جديدة هنا في مجتمع مليان بالفتن - 00:00:24ضَ
والنزعة النسوية تملي للنساء وتريهن بالانقلاب على ازواجهن. قولي لهم انت هتاخدي نص امواله هو عنده بيوت وعنده اموال وعنده وعنده وعنده وعنده. فخلينا نتفق من الان ان احنا خارطة آآ طريق تحكم العلاقة - 00:00:49ضَ
كما بدأناها بشرع ودين ازا اردنا ان ان ان ننهي عقدتها وان نفسخ عقدها ينبغي ان تجري على وفاق الشرع والدين ونستبعد ما جاءت به موارس القوم من اعراف ومن قوانين ومن قواعد وكزا - 00:01:14ضَ
يعني ها من من انطلق من هذا المنطلق لا عدوان عليه. لا لا لا تثيب عليه. يقول انا اريد ان ارد خصوماتي الى الشرع ازا حدست خصومة في المستقبل لا يأتي شياطين الانس والجن ويلعبون بعقله - 00:01:32ضَ
زوجتي ويغرونها بالطلاق ويمنينه ويمنونها. والناس ستحصل على كذا وكذا وكذا. وتخرج كذا وكذا وهو كذا. فما الذي يبقيك في اسره؟ وما الذي على البقاء في عصمته ده ومنطق لا تثريب على اصحابه. لكن في المقابل ربما تثار في المراحل الاولى المبكرة - 00:01:51ضَ
فتعمل توتر واحتقان في نفس الزوجة واهلها بقى انا بائتمنه على بنتي فلذة كبدي ومش عايز مني على شوية اموال بضعة دراهم ودنانير عنده بيت وايه يعني؟ شوية طوب يعني - 00:02:19ضَ
يعني في النهاية ما اقدمه له اغلى مما يتحدث عنه لان ان ائتمنه على ابنتي وعلى فلذة كبدي ماذا يعني هذا لكي يقابله بان هو يريد ان يحاسبنا بالفتيل والقطمير - 00:02:38ضَ
واوراق ومحاميين وقواضي. المسألة اللي تبدأ بهذه المشاحة والممارسة والاحتقان وافتقاد الثقة ما عايزينهاش خالص فكروا بهذه الصورة وبالعدل قامت السماوات والارض نحن نريد ان نقف موقف موقفا وسطا. فقلت يا احبابي - 00:03:00ضَ
هذه الورقة ليست مرفوضة لان الدعوة الى التحاكم الى الشرع في مجتمع ليس فيه تحاكم للشرع وليست مفروضة. ان ادت الى زلزلة الثقة بين الطرفين. وانشاء حالة من الاحتقان توجس والارتياب فان كسب القلوب اولى من كسب القروش - 00:03:24ضَ
كسب القلوب اولى من كسب الدراهم والدنانير وهو المواقف ولكل حالة ما يناسبها والعاقل من عرف زمانه - 00:03:53ضَ