Baheth

الخشوع او نقول اقل شيء حضور القلب هذا من الواجبات لانه جاء في الحديث لا يكتب للانسان من صلاته الا ما حظر ما حظر يعني ما حضر قلبه هذا مهم - 00:00:00ضَ

اذا كان الانسان مثلا شاهي غاب وهو يخاطب من بين يدي رب العالمين جل وعلا الانسان مثلا قام امام انسان كبير انا اقول الملك لا اقل ثم صار يتلفت ويمين ويسار يتحكك يشتغل وكذا ماذا يقال فيه - 00:00:25ضَ

هذا عنده شيء من الادب ابد هذا فارغ من الادب ما عنده شيء كيف نسائل رب العالمين جل وعلا شي ثم لنعرف ان الشيطان احرص ما يكون على الانسان في هذه اللحظات - 00:00:57ضَ

كم تستغرق الصلاة اربع ركعات يمكن خمس دقايق يستطيع ان يستطيع الانسان ان يجاهد نفسه في خمسة دقائق هذه يجتهد ويحضر قلب قلب قلب قلبه يجتهد في ان يخشع لله جل وعلا - 00:01:21ضَ

حتى يدخل في قول الله جل وعلا في الذين يرثون الفردوس الذين ان الذين هم في صلاتهم خاشعون فهم من ورثة الفردوس الاعلى المقصود يعني ان صلاة وليس للعبد الا ما حضر - 00:01:43ضَ

يعني ما حضر قلبه ولهذا جاء انه قد يكتب للانسان نصفها وقد يكون اقل اذا قال انه عشرها وقد تلف كما يلف الثوب الخلق فيرمى بها وجه صاحبها وتقول ضيعك الله كما ضيعتني - 00:02:07ضَ

ايهما يعني هذا هل مثل هذا ولا انسان فتحت له لها ابواب السماء اذا انتفت الى رب العالمين هل هذا مستحيل سائل بان ما يحتاج الى جهاد نجاهد أنفسنا ونترك - 00:02:29ضَ

شواغلنا مثل ما قال واحد ممن من المؤمنين حقيقة كان له دين على انسان فتطهر في بيته وخرج الصلاة واستقبله المدين قال هذا المال معي يعطيك اياه قال اذهب اذهب عني اذهب عني انا ذاهب لربي - 00:02:51ضَ

ترك المال في هذا الوقت ما هو ذا وقته فالانسان اذا كان يعني مهتم بالامر ما يقابل قيمة اقامة الصلاة شيء من امور الدنيا او غيرها المقصود يعني ان الصلاة امرها مهم جدا - 00:03:17ضَ

ولهذا يجب ان نقيمها بنفسها وهذا من اهمها كون الانسان يكون قلبه حاضر - 00:03:40ضَ