فلما تغفل المسألة ولم تغفل عنها؟ اليقظة اليقظة عباد الله والعودة العودة الى بدعاء الله جل وعلا وسؤاله الليل والنهار. الأمر الثاني من فوائد الدعاء قلت المعاملة المعاملة لأنه سبحانه وتعالى كطلبو كيعطيك. فيصير لك درب من التعامل بما - 00:00:00
ما كان قبل فالسياق لول معرف بالله كيولي عندك الطرق سالكة الى الله. فينما بغيتي دير شي حاجة كتعرف الطريق منين دوز الى الله جل لأن المعاملة كتعرفك بالطريق وتعرفك بالمسالك التي تسلك من خلالها الى الله لأن التجربة ديال الطريق كتحفر - 00:00:30
فهاد الطريق. هذا المعنى ولذلك قال وقال ربكم ادعوني استجب لكم. وهذا جواب الأمر. وجواب الأمر في العربية يفيد الحتم واللزوم يعني الى طلبت الله بحق وبصدق اذا طلبته بحق وصدق لاستغاثا في الدعاء ولا كاذبا ولا مرايا - 00:00:50
وانما تسأله سبحانه وتعالى بصدق. فاعلم يقينا ان الجواب نازل. بالقطع. ولذلك ثبت في الحديث صحيح ان الدعاء يرد القضاء. ان الدعاء يرد القضاء ينزل قضاء الله جل وعلا من عليائه ويرتفع دعاؤك دعاؤك الخارج والصاعد من قلب مكلوم صادق محتاج - 00:01:10
فقير فيصعد الى الله جل وعلا ويلتقي بالدعاء في السماء فيعتلج الدعاء والقضاء النازل فيعتلجان هداك نازل كيدفع والدعاء ديالك طالع كيدفع فلا يزالني كذلك الى يوم القيامة. هداك القضاء لن ينزل بك منه شيء بما اذن الله لك من الدعاء الذي - 00:01:40
دعوته ولا يختلفن هذا في عقلك فالدعاء من القضاء وانما ترد القضاء بالقضاء باش ما يتصورلكش لبالك ان الجهد ديال كتر من جهد ديال القضاء لا هاد الدعاء لي عطاه لك ربي منا ورحمة وجعله في قلبك حينما تصدق اله يجعله سبحانه وتعالى - 00:02:00
درب من القضاء على قول سيدنا عمر امير المؤمنين رضي الله عنه وارضاه نفر من قضاء الله الى قضاء الله المومن يرى كل شيء من قضاء الله. وكل المسببات كل الحوادث ان هي الا انعكاسات وتجليات - 00:02:20
انواري اسماء الله الحسنى واحد المرة سيدنا عمر وقع في الزمن ديالو لما كان امير المؤمنين وقع يعني واحد المرض اه فتاك معدي يعني شبه ما يكون يعني يقولون الطاعون يعني يعني مرض يعني يفتيك - 00:02:40
ومعدي يعني يحصد الالاف من الناس وبسرعة ومعدي فعمر بن الخطاب اراد ان يمنع احد اصحابه من اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام ان يذهبا الى تلك الارض. فقال له افرارا من قدر الله يا عمر؟ منمشيش للارض لي فيها الموت زعما - 00:03:00
الموت نتا باغي تهرب من القدر فعمر بن الخطاب كان فقيها فقيه والعلم وحده بالمعنى المجرد للكلمة غير كاف الا من جمع بين العلم والحكمة وانما كان رسول الله سيدنا وحبيبنا عليه الصلاة والسلام يعلمهم الكتاب - 00:03:20
والحكمة وفي السياق الاخر ومن يؤتى الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا. فلذلك اذا هذه الحكمة التي اوتي عمر هي الفقه في فقال له تلك الكلمة الجامعة المانعة كأنما هي من حديث النبوة وانما كان عمر يتحدث من مشكاة النبوة ما كانش كيجيب من الرسول - 00:03:40
سيدنا عمر كان يتكلم بما تعلم عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فقال له نفر من قدر الله الى قدره ياك تما فهاديك البلاد اللي فيها الطاعون فيها قدر الله ايوا حتى هنا كاين قدر الله الى بغا يموتني الله تعالى حتى انا يموتني سبحانه فتلك اسباب جعلها الله - 00:04:00
او للضرر وهذه اسباب اخرى جعلها الله للنجاة وللخير فاتعلق باسباب النجاة ولن يكون الا ما قدر الله وفي نهاية المطاف هذا هو الفقه ولذلك لما كدير انت الدعاء فيما نزل بك من قضاء من المرض او الفقر او الظلم - 00:04:20
او غير ذلك مما قد يقع بالعباد فإنك حينما تلتجئ الى الله جل وعلا. صادقا الآية تحكمك وتحكم مصيرك وتحكم دعائك وتحكم نازلتك وقال ربكم ادعوني اليقين والقطع استجب لكم ومن كفر بهذا - 00:04:40
تحكم عليه الايات التي بعده. او السياق الذي بعده بالاحرى. يعني الى ما تقتش فهاد المعنى هذا راه كاين مشكلة. ما هذه المشكلة؟ الآن في سياقها رهيبة. ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين. وجب - 00:05:00
على المؤمن ان يؤمن بالله وان يؤمن بكل ما نزل في كتاب الله وبكل ما ورد عن رسول الله على لسانه وفعلها وقولها وتقريره عليه الصلاة السلام في بيان كتاب ربه وانما هذه بياناته تبين قيمة هذا المعنى العظيم. حينما تلتجأ الى الله بالدعاء - 00:05:20
كل حين في اليسر والعسر في الرخاء والشدة. ستكون لك معاملة. مع الله عز وجل. عندك تعامل معه ولله المثل الأعلى ولا مشاحة في المثال. انما نريد تقريب هاد المعنى. واحد السيد كتعرفو من البعيد. تعرفو تعرف قبيلتو وتعرف النسب ديالو الى اخره - 00:05:40
وآخر تعرفه نفس المعرفة يعني هاديك المعلومات المعلومات كلها لي عندك عل لاخر عندك معاه ولكن زايدة حاجة وهو انه بعت معاه وشريت عطيتو وعطاك يعني تعاملتو هذه المعاملة ماشي غير كتخليه معروف كتخليه قدامك شفاف كالزجاج - 00:06:00
فكتعرفو من برا كتعرفو من لداخل ولله المثل الأعلى ولا مشاحة في اللسان وإنما نقصدو لي تعرف على الله تعالى بالمعاني الذهنية يعني غير كيقرا فالكتب يعني اسماء الله الحسنى والصفات العلى يتبت وينزه والى اخره من كل ما ذكره العلماء في العقيدة الصحيحة - 00:06:20
لن يعرف الله حق المعرفة وانما يعرفه من بنى على ذلك ماشي خسرو لا بنى علي من بنى على معرفة الله باليقين وبالعقل الصحيح من بنى عليه المعاملة مع الله. اسأله يلتجأ اليه يفتقر اليه يبكي بين يديه - 00:06:40
تذللوا في صلاته ساجدا وراكعا اناء الليل واطراف النهار. يدعوه على كل حال. يقدم ما قدم وقلبه جيل الا يقبل منه واجل ان لا يكون من المقبولين والا يكون من المرضيين عند الله جل وعلا. هذه المعاملة - 00:07:00
تورث القلب معرفة تجعل هذا القلب شفافا كالزجاج في عكس الانوار النازلة من عند الله جل وعلا مما ينزل على العبد من احوال الرضا والأمن والسلام الذي يداوي القلوب ويعافي ويشافي - 00:07:20
اللطائف والجوارح ويجعلك مطمئنا ازاء المصائب لا يزلزلك شيء. هذا العبد هذا عبد عبد حقيقي لله وعباد الله كالاوتاد بل كالجبال. نعم العبد انه اواب. المعنى الثالث من هذه الكليات العظيمة مما - 00:07:40
العبد من الدعاء العبادة ما غادي دوق معنى العبادة حقا حتى تذوق معنى معنى الدعاء صدقا لا صلاة ولا صيام ولا زكاة ولا فعل للبر. اذا خلا من المعنى الموجود في الدعاء. وقد ذكرت - 00:08:00
واشرت اليه قبل وهو ان الإنسان كيطلب لأنه شارب الحاجة. لما توجد واحد غني صحيح في البدن ديالو. يعني جميع الأسباب مادة ولكن يبكي بين يدي ربه. هداك عارف بالله. هداك عابد لله. لأن - 00:08:20
لا يثق بكل ما اوتيه. ما عندوش الثقة يعني اللي كتخليه يمجد هاذيك الأسباب حتى يردها هي الهة وإنما انها منن ثقيلة الصحة والعافية منة ثقيلة مما تستوجب الشكر العظيم ومن ذا قدير - 00:08:40
على اداء الشكر الكامل له. على ابسط نعمة من نعمه. لا احد. فكيشعر بالعجز. لأن واحد حطيت عليه القناطر بالأطنان كتقولو هز هادشي. هز على ظهرك. هذا المال الوافر. هذه الصحة والعافية. هذا الجاه والسلطان. هذه المكانة الإجتماعية. هؤلاء - 00:09:00
والبنات رزقه الله من كل شيء. هذا عبد اثقل كاهله. يحسن عوانه. هذا عبد اثقل كاهله فاذا كان من العارفين حقا مايتهزش يخضع ويركع ويسجد فاذا فعل ذلك عرفوا الله حقا ونال - 00:09:20
كمال العبودية اما من جعله ذلك يطغى كلا ان الانسان ليطغى ان رآه استغناء فهذا هو والمصير والعياذ بالله الذي يقود الى جهنم يقود صاحبه داخرا الى النار والعياذ بالله - 00:09:40
Transcription
فلما تغفل المسألة ولم تغفل عنها؟ اليقظة اليقظة عباد الله والعودة العودة الى بدعاء الله جل وعلا وسؤاله الليل والنهار. الأمر الثاني من فوائد الدعاء قلت المعاملة المعاملة لأنه سبحانه وتعالى كطلبو كيعطيك. فيصير لك درب من التعامل بما - 00:00:00
ما كان قبل فالسياق لول معرف بالله كيولي عندك الطرق سالكة الى الله. فينما بغيتي دير شي حاجة كتعرف الطريق منين دوز الى الله جل لأن المعاملة كتعرفك بالطريق وتعرفك بالمسالك التي تسلك من خلالها الى الله لأن التجربة ديال الطريق كتحفر - 00:00:30
فهاد الطريق. هذا المعنى ولذلك قال وقال ربكم ادعوني استجب لكم. وهذا جواب الأمر. وجواب الأمر في العربية يفيد الحتم واللزوم يعني الى طلبت الله بحق وبصدق اذا طلبته بحق وصدق لاستغاثا في الدعاء ولا كاذبا ولا مرايا - 00:00:50
وانما تسأله سبحانه وتعالى بصدق. فاعلم يقينا ان الجواب نازل. بالقطع. ولذلك ثبت في الحديث صحيح ان الدعاء يرد القضاء. ان الدعاء يرد القضاء ينزل قضاء الله جل وعلا من عليائه ويرتفع دعاؤك دعاؤك الخارج والصاعد من قلب مكلوم صادق محتاج - 00:01:10
فقير فيصعد الى الله جل وعلا ويلتقي بالدعاء في السماء فيعتلج الدعاء والقضاء النازل فيعتلجان هداك نازل كيدفع والدعاء ديالك طالع كيدفع فلا يزالني كذلك الى يوم القيامة. هداك القضاء لن ينزل بك منه شيء بما اذن الله لك من الدعاء الذي - 00:01:40
دعوته ولا يختلفن هذا في عقلك فالدعاء من القضاء وانما ترد القضاء بالقضاء باش ما يتصورلكش لبالك ان الجهد ديال كتر من جهد ديال القضاء لا هاد الدعاء لي عطاه لك ربي منا ورحمة وجعله في قلبك حينما تصدق اله يجعله سبحانه وتعالى - 00:02:00
درب من القضاء على قول سيدنا عمر امير المؤمنين رضي الله عنه وارضاه نفر من قضاء الله الى قضاء الله المومن يرى كل شيء من قضاء الله. وكل المسببات كل الحوادث ان هي الا انعكاسات وتجليات - 00:02:20
انواري اسماء الله الحسنى واحد المرة سيدنا عمر وقع في الزمن ديالو لما كان امير المؤمنين وقع يعني واحد المرض اه فتاك معدي يعني شبه ما يكون يعني يقولون الطاعون يعني يعني مرض يعني يفتيك - 00:02:40
ومعدي يعني يحصد الالاف من الناس وبسرعة ومعدي فعمر بن الخطاب اراد ان يمنع احد اصحابه من اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام ان يذهبا الى تلك الارض. فقال له افرارا من قدر الله يا عمر؟ منمشيش للارض لي فيها الموت زعما - 00:03:00
الموت نتا باغي تهرب من القدر فعمر بن الخطاب كان فقيها فقيه والعلم وحده بالمعنى المجرد للكلمة غير كاف الا من جمع بين العلم والحكمة وانما كان رسول الله سيدنا وحبيبنا عليه الصلاة والسلام يعلمهم الكتاب - 00:03:20
والحكمة وفي السياق الاخر ومن يؤتى الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا. فلذلك اذا هذه الحكمة التي اوتي عمر هي الفقه في فقال له تلك الكلمة الجامعة المانعة كأنما هي من حديث النبوة وانما كان عمر يتحدث من مشكاة النبوة ما كانش كيجيب من الرسول - 00:03:40
سيدنا عمر كان يتكلم بما تعلم عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فقال له نفر من قدر الله الى قدره ياك تما فهاديك البلاد اللي فيها الطاعون فيها قدر الله ايوا حتى هنا كاين قدر الله الى بغا يموتني الله تعالى حتى انا يموتني سبحانه فتلك اسباب جعلها الله - 00:04:00
او للضرر وهذه اسباب اخرى جعلها الله للنجاة وللخير فاتعلق باسباب النجاة ولن يكون الا ما قدر الله وفي نهاية المطاف هذا هو الفقه ولذلك لما كدير انت الدعاء فيما نزل بك من قضاء من المرض او الفقر او الظلم - 00:04:20
او غير ذلك مما قد يقع بالعباد فإنك حينما تلتجئ الى الله جل وعلا. صادقا الآية تحكمك وتحكم مصيرك وتحكم دعائك وتحكم نازلتك وقال ربكم ادعوني اليقين والقطع استجب لكم ومن كفر بهذا - 00:04:40
تحكم عليه الايات التي بعده. او السياق الذي بعده بالاحرى. يعني الى ما تقتش فهاد المعنى هذا راه كاين مشكلة. ما هذه المشكلة؟ الآن في سياقها رهيبة. ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين. وجب - 00:05:00
على المؤمن ان يؤمن بالله وان يؤمن بكل ما نزل في كتاب الله وبكل ما ورد عن رسول الله على لسانه وفعلها وقولها وتقريره عليه الصلاة السلام في بيان كتاب ربه وانما هذه بياناته تبين قيمة هذا المعنى العظيم. حينما تلتجأ الى الله بالدعاء - 00:05:20
كل حين في اليسر والعسر في الرخاء والشدة. ستكون لك معاملة. مع الله عز وجل. عندك تعامل معه ولله المثل الأعلى ولا مشاحة في المثال. انما نريد تقريب هاد المعنى. واحد السيد كتعرفو من البعيد. تعرفو تعرف قبيلتو وتعرف النسب ديالو الى اخره - 00:05:40
وآخر تعرفه نفس المعرفة يعني هاديك المعلومات المعلومات كلها لي عندك عل لاخر عندك معاه ولكن زايدة حاجة وهو انه بعت معاه وشريت عطيتو وعطاك يعني تعاملتو هذه المعاملة ماشي غير كتخليه معروف كتخليه قدامك شفاف كالزجاج - 00:06:00
فكتعرفو من برا كتعرفو من لداخل ولله المثل الأعلى ولا مشاحة في اللسان وإنما نقصدو لي تعرف على الله تعالى بالمعاني الذهنية يعني غير كيقرا فالكتب يعني اسماء الله الحسنى والصفات العلى يتبت وينزه والى اخره من كل ما ذكره العلماء في العقيدة الصحيحة - 00:06:20
لن يعرف الله حق المعرفة وانما يعرفه من بنى على ذلك ماشي خسرو لا بنى علي من بنى على معرفة الله باليقين وبالعقل الصحيح من بنى عليه المعاملة مع الله. اسأله يلتجأ اليه يفتقر اليه يبكي بين يديه - 00:06:40
تذللوا في صلاته ساجدا وراكعا اناء الليل واطراف النهار. يدعوه على كل حال. يقدم ما قدم وقلبه جيل الا يقبل منه واجل ان لا يكون من المقبولين والا يكون من المرضيين عند الله جل وعلا. هذه المعاملة - 00:07:00
تورث القلب معرفة تجعل هذا القلب شفافا كالزجاج في عكس الانوار النازلة من عند الله جل وعلا مما ينزل على العبد من احوال الرضا والأمن والسلام الذي يداوي القلوب ويعافي ويشافي - 00:07:20
اللطائف والجوارح ويجعلك مطمئنا ازاء المصائب لا يزلزلك شيء. هذا العبد هذا عبد عبد حقيقي لله وعباد الله كالاوتاد بل كالجبال. نعم العبد انه اواب. المعنى الثالث من هذه الكليات العظيمة مما - 00:07:40
العبد من الدعاء العبادة ما غادي دوق معنى العبادة حقا حتى تذوق معنى معنى الدعاء صدقا لا صلاة ولا صيام ولا زكاة ولا فعل للبر. اذا خلا من المعنى الموجود في الدعاء. وقد ذكرت - 00:08:00
واشرت اليه قبل وهو ان الإنسان كيطلب لأنه شارب الحاجة. لما توجد واحد غني صحيح في البدن ديالو. يعني جميع الأسباب مادة ولكن يبكي بين يدي ربه. هداك عارف بالله. هداك عابد لله. لأن - 00:08:20
لا يثق بكل ما اوتيه. ما عندوش الثقة يعني اللي كتخليه يمجد هاذيك الأسباب حتى يردها هي الهة وإنما انها منن ثقيلة الصحة والعافية منة ثقيلة مما تستوجب الشكر العظيم ومن ذا قدير - 00:08:40
على اداء الشكر الكامل له. على ابسط نعمة من نعمه. لا احد. فكيشعر بالعجز. لأن واحد حطيت عليه القناطر بالأطنان كتقولو هز هادشي. هز على ظهرك. هذا المال الوافر. هذه الصحة والعافية. هذا الجاه والسلطان. هذه المكانة الإجتماعية. هؤلاء - 00:09:00
والبنات رزقه الله من كل شيء. هذا عبد اثقل كاهله. يحسن عوانه. هذا عبد اثقل كاهله فاذا كان من العارفين حقا مايتهزش يخضع ويركع ويسجد فاذا فعل ذلك عرفوا الله حقا ونال - 00:09:20
كمال العبودية اما من جعله ذلك يطغى كلا ان الانسان ليطغى ان رآه استغناء فهذا هو والمصير والعياذ بالله الذي يقود الى جهنم يقود صاحبه داخرا الى النار والعياذ بالله - 00:09:40