وفي الحديث ان الله كتب الاحسان على كل شيء. فاذا قتلتم فاحسنوا القتلة. الله اكبر. واذا ذبحتم فاحسنوا الذبحة. وليحد احدكم اسرته وليرح ذبيحته. رواه مسلم هذا الحديث اصل الحقيقة يعني تتهاوى امامه - 00:00:00ضَ

كل قوانين ما يسمى بجمعيات الرفق بالحيوان اذا لم تعبأ به وينبغي الا تنطلق الا من ومن امثاله من النصوص الشرعية الوحي السماوي فاذا قتلتم مع انك ستقتل هذا الحيوان. احسنوا القتلة - 00:00:17ضَ

الاحسان في الحياة وعند الممات وذلك لان هذا الدين ليس دينا دنيويا ولا وقتيا وانما هو دين الدنيا والاخرة وهو دين تعمر به الارض السماء واذا ذبحتم فاحسنوا الذبحة فلا ينبغي للمرء - 00:00:42ضَ

ولا يشرع له ان يذبح بمزيد ايلام للمذبوح بل يعنى بسن الالة وبتجهيز المكان وبان لا يروع ايضا هذا الحيوان او غيره من الحيوانات لذلك ليس من الاحسان ما يصنعه كثير الاسف من الجزارين ونحوهم - 00:01:10ضَ

يذبح امام الحيوانات الاخرى يذبح الشاة من باقي الشيات ولربما ذبح الام امام ابنائها هذا ليس من الاحسان في شيء فليخشى على صاحبه من ان يستأثم لان الامر هنا واضح ان كان الاصل في مثل هذه الاوامر - 00:01:34ضَ

للجمهور ان تحمل على الاستحباب لكن هذا لا يعني الحقيقة التجافي عنها وليحد احدكم شفرته وليرح ذبيحته - 00:01:53ضَ