الاستسقاء هو طلب السقيا. يعني سواء طلب او اضيف اضيف في السقيا الى النجم. كله كفر لأنه مثل ما وضع نجم مخلوق لله جل وعلا مدبر مسير لا يتصدق بشيء ولا يملك شيء لا خير ولا شر - 00:00:00ضَ

بالنظر اليه اعراب عن الله وجعلوا شيئا مما هو من افعال الله جل وعلا للنجم ولهذا صار هذا كفر قال وقول الله تعالى اتجعلون رزقكم انكم تكذبون يقول الله جل وعلا ولا اقسم بمواقع النجوم. وانه لقسم لو تعلمون عظيم - 00:00:34ضَ

انه لقرآن كريم. في كتاب مكنون لا يمسه مطهرون وقبل هذا جل وعلا افرأيتم النار التي تورون فانتم انشأتم شجرتها ام نحن المنشئون نحن جعلناها ومتاع للموقين. فلا اقسم بربي بمواقع النجوم. المواقع مواقع النجوم. اما - 00:01:12ضَ

نعيمها او ملكها ومسيرها الله قال انه عظيم ولكن ما نعرفه نحن ولا نشاهده وانه لقسم عظيم لو تعلمون الناس ينظرون الى النجوم ثم يضيفون نعم الله اليها هذا هو التكثير - 00:01:51ضَ

لهذا قال انه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسنا مطهر تنزيل من رب العالمين النجوم وانه لقسم لو تعلمون عليه وتجعلون رزقكم انكم تكذبون. يعني تقولون مطلة بنوع كذا - 00:02:32ضَ

هذا قول من اقوال العلماء للاية تجعلون رزقكم انكم تكذبون تضيفون نزول المطر الى النجم وهو كذب. النجم ما له تصرف. فاذا قال الانسان مطرنا بنوء كذا هذا كفر كفر بالله جل وعلا - 00:03:00ضَ

ولكن اذا قال مطرنا في نوع كذا ما حكمه في نوء كذا. هل يصيب مثل قول المطلة بنوء كذا لماذا يعني هذا في الوقت في اليوم الفلاني. او في الشهر الفلاني اذا كان الانسان يعرف اللغة - 00:03:26ضَ

فلا بأس اما اذا كان ما يعرف ولا فرق بينه وبين هذا بين الباء والباء. فهي سواء. لان المقصود النظر الى المقاصد من المقاصد والنيات هي اللي يرجع اليها اه - 00:04:02ضَ

بعض العلماء يقول ان قوله وتجعلون رزقكم انكم تكذبون. تجعلون نصيبكم وحظكم من القرآن انكم تكذبون به من كان هذا نصيبه فهو الخاسر الخاسر خسارة كاملة اه صحيح ان الاية تدل على المعنيين. والحديث يعين هذا - 00:04:21ضَ