Baheth

ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد دي تاني مرة ربنا يحذرنا بالتعبير ده. ويحذركم الله نفسه ربنا بنفسه بيحذر من موالاة الكافرين. وهنتكلم فيها بالتفصيل بقى في سورة المائدة. لكن المشكلة ان هو ده اللي بيحصل بالظبط دلوقتي - 00:00:01ضَ

ده اللي بيحصل قدام عنينا. الله! لما نجد المسلمين في فلسطين مضطهدين ومطرودين من بلدهم. والبقية اللي موجودة بتكافح عشان تتمسك بكل شبر وكل يوم تطرد من بيوتها من حي من الاحيان حي الشيخ جراح حي هنا مش عارف ايه وبتاع. وبعد كده ييجي مسلمين يدعوا انهم مسلمين ويطبعوا العلاقات - 00:00:23ضَ

مع العدو دي مسألة ما يتسكتش عليها. ويحذركم الله نفسه فيه ايه اوضح من كده ليه بنفصل القرآن عن حياتنا؟ ليه مرتين بقى تيجي في الاية تمانية وعشرين وفي الاية تلاتين. تعالوا نتفرج عليهم - 00:00:46ضَ

ويحذركم الله نفسه والى الله المصير. ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد. تغير في الكون في الاية تمانية وعشرين بيقول ايه؟ الكل هيرجع والى الله المصير عشان ياخد جزاؤه وبعدها قال لك بقى ان كل آآ نفس هتجد ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء ماشي يبقى المصير جه بعدها كل نفس هتشوف ايه - 00:01:08ضَ

السجل بتاعها. في الاية تلاتين النبرة تغيرت ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد. رؤوف بمين رؤوف باللي بيوالوا الكافرين؟ لا الفلسطينيين. رؤوف بالمزلومين. رؤوف بالمضطهدين اللي اللي بيوالي الكافرين بييجي عليهم وبييجي على حقهم. خل بالك ان كل ارتكاب لمعصية من دول هي بتاكل من حق حد تاني - 00:01:35ضَ

من حق شخص تاني لان موالاة الكافرين دي طعنة في ضهر المجتمع المسلم ما هو اللي بيحصل دلوقتي الفلسطينيين بيطعنوا في ضهرهم وطول النهار نزل فيهم بقى بقى لنا ستين سنة بنتحارب عشانكم. بقى لنا سبعين سنة بنتحارب عشانكم. ما فيش حد بيحارب عشان حد. ما فيش استعبطوا - 00:02:07ضَ

هي تمانية واربعين بس خلاص ستة وخمسين آآ انضربنا اه سبعة وستين اه انضربنا. تلاتة وسبعين احنا ضربنا عشان نسترجع جزء من حقنا. ما فيش حد بيحارب عشان حد. خلينا نتكلم بصراحة - 00:02:28ضَ

والله رؤوف بالعباد يعني ده تشريع فيه رأفة بعباد الله وحماية لهم من خيانة اخوانهم لان دي خيانة موالاة الكافرين في الاحوال اللي زي دي خيانة ولابد من قول ايه - 00:02:46ضَ

كلمة الحق بقى - 00:03:04ضَ