Baheth

ارفع الصوت يقول ما الجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم لا ينكح المحرم ولا ينكح ولا يقتل. رواه مسلم في صحيح حديث عثمان وبين كون النبي صلى الله عليه وسلم - 00:00:03ضَ

تزوج ميمونة وهو وهما محرمان ذهب ابن عباس رضي الله عنهما الى العمل وانه تزوجها وهي ومن ثم يقول ابن عباس لا بأس بنكاح المحرم وتبعه على ذلك طائفة من اصحابه - 00:00:26ضَ

من هو ابن دينار وغيره وده باكثر الائمة من الصحابة والتابعين والائمة المتبوعين الى ان نكاح المحرم حرام وان النبي صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة وهي حلال وان قول ابن عباس تزوجها - 00:00:59ضَ

وهو رحمان مما غلط في ووهم وقيل هذا لسعيد ابن مسيب قال واهن ابن عباس فقد جاء في صحيح الامام مسلم عن يزيد بن الاصم خالد بن عباس وميمونة خالتهما - 00:01:26ضَ

الميمونة ان النبي صلى الله عليه وسلم تزوجها وهي حلال وصاحبته القصة بنفسها وهذا الحديث في صحيح الامام مسلم وقد جاء في المسند وكان السفير بينهما ان النبي صلى الله عليه وسلم تزوجها وهو حلال - 00:01:45ضَ

ولكن هذا خبر معلوم ولكن هذا الخبر معلوم الصلاة في المسألة ان النكاح المحرم محرم ولا يجوز. يعتبر العقد باطلا وان حديث ابن عباس معلول قد غلط فيه كما قال سعيد المسيب وهم فيه - 00:02:08ضَ

وان الصواب في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم تزوجها ويا حلال ولم يتزوجها وهما محرمات - 00:02:32ضَ