التعليق على كتاب الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح
الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح 19/8/1436 هـ (عبدالرحمن بن ناصر البراك) 12
Transcription
تفضل يا شيخ ابراهيم جزاك الله خير. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله - 00:00:00ضَ
في كتابهم جواب الصحيح لمن بدل دين المسيح نعم. فاما ما امكان الجمع بين الجبال المأمور به والقتال المأمور به. فلا منافاة يا اما مع امكاننا فاما مع امكان الجمع بين الجدال المأمور به والقتال المأمور به. نعم - 00:00:20ضَ
فلا منافاة بينهما. واذا لم يتنافيا بل امكن الجمع لم يجز الحكم بالنسخ الله المستعان الله كان المسلمون مأمورين بجدال الكفار كانوا لا يقدرون الا عليه كان المكان للمسلمين دولة اذن لهم بالقتال ثم امروا بالقتال - 00:00:54ضَ
وهذا لا ينفي المجادلة حتى قال العلماء ان الدعوة الدعوة تسلك الجهاد ولا يقاتل الا من تقدم وقدم اليه بالدعوة ثم ابى هذا هو ما تدل عليه الايات والاحاديث في حديث بريدة قال اولا ادعه من الاسلام دعوة - 00:01:35ضَ
والدعوة تتضمن الدعوة الى الاسلام يتضمن يعني بيان يعني فضائل الاسلام كما قال عليه الصلاة والسلام لعلي حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم الى الاسلام. واخبرهم بما يجب عليهم بحق الله تعالى. نعم - 00:02:02ضَ
ومعلوم ان كلا منهما ينفعه حيث لا ينفع الاخر. وان استعمالهما جميعا ابلغ في اظهار الهدى ودين الحق. ومما يبين ذلك وجوه. احدها ان من كان من اهل الذمة والعهد والمستأمن منهم لا يجاهد بالقتال. فهو داخل فيمن امر الله بدعوته ومجادلته - 00:02:28ضَ
وليس هو داخلا في من امر فيمن امر الله بقتاله الثاني انه قال ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتي هي احسن الا الذين طبعا فالظلم لم يؤمر فالظالم لم يؤمر بجداله بالتي هي احسن. فمن كان - 00:02:59ضَ
قال من مستحقا للقتال غير طالب للعلم والدين. فهو من هؤلاء الظالمين الذين لا يجادلون بخلاف من طلب العلم والدين ولم يظهر منه ظلم. سواء كان قصده ارشاد او كان يظن انه على حق. يقصد نصر ما يظنه حقا. ومن كان قصده - 00:03:29ضَ
العناد يعلم انه على باطل يعلم انه على باطله انه يعلم احسن الله اليك يعلم ومن كان قصده العناد يعلم انه على باطل ويجادل عليه. فهذا لم يؤمر لكن قد نجادله بطرق اخرى نبين فيها عناده وظلمه - 00:03:59ضَ
فهو جهله جزاء له بموجب عمله. نعم. الثالث انه سبحانه قال وان احد من المشركين استجارك فاجره حتى يسمع كلام الله. ثم ثم ابلغه مأمنه. فهذا مستجير مستأمن وهو من اهل الحرب. امر الله - 00:04:29ضَ
زيارته حتى تقوم حجة الله عليه حتى حتى تقوم حجة الله يا علي نعم ثم يبلغهم مأمنه وهذا في سورة البراءة التي فيها نقم العهود وفيها اية السيف. آآ نقض - 00:04:59ضَ
عهود ما شكلت شيخنا والله انها نبذ العهود ما في نقب ما كله نسخ هكذا يا شيخ والله ما ادري ما فاتموا ما في لأ الاشبه انها نبذل عهود وهذا في سورة براءة التي فيها نبذ العهود وفيها اية السيف. وذكر - 00:05:29ضَ
واديك وذكر هذه والحش والمحرمات. ابد يا شيخ ما عليه اي شيء تشتمه صحيح لكنها ما هي قل على الصواب نعم فيها المشركين حيث وجدتم وذكر هذه الاية في ضمن الامر بنقض العهود. ايش؟ وذكر هذه - 00:06:18ضَ
من آية في ضمن الأمر بنقض العهود. جاءت مرة ثانية. مرة ثانية يا شيخ. ها؟ ايه نعم وكل النسخ التي معنا على هذا. والله ماشي ماشي ما ما فيه ما فيه - 00:06:51ضَ
ما امر الله مما تخافن من قوم وقيادة تنبذ اليهم على سواء العهد نوعان عهد موقت في هذا نص الله على وجوب اتمامه فاتموا اليه وعهد مطلق فهذا عند الحاجة - 00:07:18ضَ
خلاص فعلا الان ما بينا وبينكم الا ان يكون في تجوز نبذ العهد يتضمن يعني الامر واضح ابينا نبذل عهد يتضمن يعني وذكر هذه نعم. وذكر هذه الاية في ضمن الامر بنبذ العهود. ليبين سبحانه ان - 00:07:45ضَ
انه مثل هذا يجب امان انه مثل هذا يجب امانه حتى حتى تقرب عليه الحجة. تقوم تقوم نعم حتى تقوم عليه الحجة. لا تجوز محاربته كمحاربة من لم يطلب ان يبلغ حجة كمن كمحاربة من لم يطلب ان يبلغ حجة الله - 00:08:26ضَ
عليه. قال عبدالرحمن ابن زيد ابن اسلم. ثم ابلغه مأمنه. ان لم يوافقه ما نقص ان لم يوافقه ما نقص عليه ما نقص. احسن الله اليك. ان لم فقه ما نقص عليه. ونخبر به فابلغهما. نخبره بما - 00:09:06ضَ
في نسخة نخبره ما نقصه عليه ان لم يوافقهما نقص عليه ونخبره به فابلغه مأمنه. قال ليس هذا بمنسوخ. وقال مجاهد من جاك واستمع ما انزل اليك فهو امن حتى - 00:09:37ضَ
حتى انه حتى يأتي. نعم. يعني حتى يصل اليه وقال عطا يجب ان يكون امن عنده في مجيئه في قدومه وفي رجوعه حتى نعم قال عطاء في الرجل من اهل الشرك يأتي المسلمين بغير عهد قال تخيره اما ان تقره - 00:10:04ضَ
واما ان تبلغوا مأمنه. تخيره. خيره ها تخيرها اما ان تقره تخيله فيه نعم اي تخيره خيره اما ان تقره واما ان تبلغه مأمنه وقوله تعالى فاجره حتى يسمع كلام الله. قد علم - 00:10:38ضَ
ايماننا المراد انه يسمعه سمعا يتمكن معه من فهم معناه. للمقصود لا يقوم لا يقوم مجرد سمع سمع لفظ لا يتمكن معه من فهم المعنى. فلو كان غير عربي وجب ان يترجم - 00:11:17ضَ
له ما يقوم به عليهم حجة. ولو كان عربيا وفي القرآن الفاظ غريبة ليست لغة وجب ان معناها يرحمكم الله نعم. وجب ان يبين له معناها ولو سمع اللفظ كما يسمعه كثير من الناس. ولم - 00:11:37ضَ
يفقه المعنى وطلب منا ان نفسره له ونبين له معناه فعلينا ذلك فعلينا فعلينا ذلك ولا تصنع فعلنا ذلك في نسخة احسن الله اليك فقلنا ذلك. ها؟ فقلنا ذلك. فعلينا جميل - 00:12:05ضَ
زينة نعم وان سألنا عن سؤال يقدح في القرآن اجبناه عنه كما كان النبي صلى الله وعليه وسلم اذا اورد عليه اذا اورد عليه بعض المشركين او اهل الكتاب او المسلمين سؤالا - 00:12:36ضَ
ايش؟ اذا اورد عليه بعض المشركين او اهل الكتاب او اهل الكتاب احسن اليه يعني او بعض اهل الكتاب ايش بعده؟ او المسلمين. يعني او بعض المسلمين انت تمشي ازاي؟ ايه نعم - 00:12:56ضَ
او اهل الكتاب او المسلمين سؤالا يريدونه على القرآن. فانه كان يجيبه عنه كما اجاب ابن الزبعري ابن زبعرة احسن الله اليك لما قاس المسيح على الهة المشركين. وظن ان العلة في الاصل - 00:13:18ضَ
بمجرد كونهم معبودين. وان ذلك يقتضي كل معبود غير الله. فانه يعذب في الاخرة فجعل المسيح مثلا لالهة المشركين قاسهم عليه قياس الفرع على الاصل. قال قال الهتنا خير ما ضربوه لك الا جدلا. بل هم قوم خصمون. فبين - 00:13:48ضَ
انه الفرق المانع مع الالحاق بقوله تعالى ان الذين سبقت لهم منا اولئك عنها مبعدون. وبين ان هؤلاء القائسين ما قاسوه الا جدل لا يوجب علما لان الفرق حاصل بين الفرع والاصل. فان الاصنام اذا جاء اذا - 00:14:28ضَ
جعلوا فان الاصنام اذا جعلوا حصبا لجهنم كان ذلك اهانة خزيا لعبديهم. من غير تعذيب من لا يستحق التعذيب. بخلاف ما اذا بخلاف ما اذا عذب عباد الله الصالحون بذنوب غيرهم - 00:14:58ضَ
فان هذا لا يفعله الله تعالى. لا سيما عند جماهير المسلمين وسائر اهل من سلفهم وخلفهم الذين يقولون ان الله لا يخلق ويأمر الا بحكمة ولا يظلم احدا فينقصه شيئا من حسناته. ولا يحمل عليه سيئات غيره - 00:15:28ضَ
بل ولا يعذب احدا الا بعد ارسال رسول اليه. كما قال تعالى من من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما. وقال تعالى من يؤمن بربه فلا يخاف بخسه ولا رهقا. وقال تعالى هل تجزأ - 00:15:58ضَ
هنا الا ما كنتم تعملون. وقال تعالى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا. ومن قال من المسلمين وغيرهم من اهل المنن انه يجوز منه تعالى اه في عنق كل شيء ومن قال من المسلمين وغيرهم من اهل الملل. انه يجوز - 00:16:28ضَ
خذوا منه تعالى فعل كل شيء. نعم. وان الظلم هو الممتنع الذي لا يدخل تحت القدرة. فهؤلاء يقولون انما يعلم ما يفعله وما لا بدلالة انما انما يعلم احسن الله اليك - 00:16:58ضَ
انما انما يعلم ما يفعله وما لا يفعله. بدلالة خبر الصادق او بالعادة وان كان الجمهور يستدلون بخبر الصادق وبغيره. على ما من الله وقد اخبر الله تعالى ان عباده الصالحين في الجنة - 00:17:28ضَ
لا يعذبهم في النار. بل يتقبل عنهم احسن ما عملوا. ويتجاوز عن سيئاتهم في اصحاب في الجنة فضلا ان يعاقبهم بذنب غيرهم. مع كراهية لفعلهم. مع اي نعم في نسخة اليك مع كراهته. كراهة - 00:17:58ضَ
كراهته. فظلا ان يعاقب بذنب غيرهم ان يعاقبهم. ان بذنب غيرهم مع كراهته. لا مع كراهته ايش عندكم يا شيخ كراهية في نسخ كراهيتهم يا شيخ. يا كراهته او كراهتهم - 00:18:24ضَ
يعني له مع كراهته يعني كراهتهم له. ماشي نعم بعد ومن ان يعاقبهم بذنب غيرهم ما كراهتهم لفعلهم ونهيهم عن ذلك. مع كراهتهم لفعلهم ونهيهم عن ذلك يعني يعني مع كراهة الصالحين لفعل - 00:18:53ضَ
المسيئين ونهيا الانبياء والصالحون يكرهون عبادة عبادتهم عبادة المشركين لهم وينهونهم عن ذلك نعم مع كراهية مع كراهتهم هو المقصود مع كراهته يعني منهم هم يكرهونه مع كراهته نعم وشو - 00:19:28ضَ
لا لا لا لا نعم. ومن زام ان لفظ ما كانت تتناول المسيح واخر بيان ما في قوله انكم وما تعبدون من دون الله انكم وما تعبدون. من دون جهنم ان تبلى واردون - 00:20:09ضَ
هذي محل الشبهة عند على انها تشمل المسيح وهم يعلم ان ماء هذه لا تأتي للعاقل في مثل هذا السياق نعم وما زال وما زال. ومن زعم ان لفظ ما كانت تتناول المسيح واخر بيان العام. او اجاب - 00:20:51ضَ
لان لفظ ما لا يتناول الا ما لا يعقل. فالقولان ضعيفان. او اجاب بان لا يتناول ومن زعم ان لفظ ما ما في الاية انكم ماتوا. نعم. هم نعم. كانت تتناول المسيح. كانت يعني انها عامة - 00:21:26ضَ
تتناول المسيح نعم واخر بيان عام او اجاب بان لفظ ما لا يتناول الا لا ما لا يعقل او اجاب بان لفظ ما بان لفظ ماءه لا يتناول الا ما لا يعقل. نعم. فالقولان ضعيفان - 00:21:57ضَ
اه كما قد بسط في موضعه وانما المشركون اعرضوا النص الصحيح قياس فاسد. فبين الله تعالى فساد القياس وذكر الفرق بين الاصل والفرع. وكذلك لما اورد بعض على قوله تعالى يا اخت هارون ظنا منه ان هارون هذا هو هارون اخو موسى - 00:22:25ضَ
ابن عمران وان عمران هذا هو عمران ابو مريم ام المسيح. فسئل النبي صلى الله عليه وسلم وان عمران هذا هو عمران ابو مريم ام المسيح وان وان وان عمران هذا ها - 00:22:55ضَ
وعمران وعمران هو عمران ابو مريم ام المسيح ها فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك اجاب. يا اخت هارون امرأة المذكورة وابو هو والد مريم عمران المذكور في القرآن في سورة العباد - 00:23:48ضَ
هو والد امرأة عمران امها قالت امرأة عمران عمران هذا والدي ام المسيح وعدكم المسيح ليس هو عمران والد موسى وهارون مع التباعد تجاوب الشبه قالوا كيف معبود العهد يا مريم ابنة عمران منصة - 00:24:36ضَ
نعم فسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك اجاب بان هارون هذا ليس هو ذاك. ولكنه كانوا يسمون باسماء الانبياء والصالحين. وبعض جهال النصارى يقدح في القرآن لهذا ولا يعلم هذا المفرط. ولا يعلم هذا المفرط في جهله. ان احد الناس يعلمون - 00:25:34ضَ
ان بين موسى وعيسى مدة طويلة جدا يمتنع معها ان يكون موسى وهارون خاء المسيح وان هذا مما لا يخفى على ان اتباع محمد صلى الله عليه وسلم فضلا عن ان يخفى على محمد صلى الله عليه وسلم. وهذا السؤال مما اورده - 00:26:05ضَ
اهل نجران كما ثبت عن المغيرة ابن شعبة قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم الى اهل نجران فقالوا الستم تقرؤون يا اخت هارون وقد علمتم ما بين موسى وعيسى - 00:26:35ضَ
فلم ادري ما اجيبهم. فرجعت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبرته فقال الا اخبرتهم انهم كانوا يسمون باسماء انبيائهم والصالحين قبلهم وهذا السؤال الذي هو سؤال الطاعن في القرآن. لما اورده اهل نجران الكفار على رسول الله - 00:26:55ضَ
صلى الله عليه وسلم اعي وهذا السؤال الذي هو سؤال الطاعن في القرآن. لما اورده اهل نجران اهل نجران قال الكفار على رزق اهل نجران الكفار اهل نجران الكفار على - 00:27:25ضَ
بسم الله على رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولم يجبهم عنه اجاب عنه النبي النبي صلى الله عليه وسلم. ولم يقل لهم ليس لكم عندي الا السيف. ولا قال - 00:27:51ضَ
قد نقضتم العهد ان كانوا قد عاهدوه. وقد عرف ان اهل نجران لم يرسل اليهم رسولا الا والجهاد مأمور به. وقد عرف ان اهل نجران لم يرسل اليهم رسولا. اي لم يرسل اليهم رسول من من جهة النبي يعني - 00:28:11ضَ
هؤلاء نعم لم يرسل اليه. عندك رسولا. نعم احسن الله اليك. لم يرسل اي النبي نعم لم يرسل اليهم رسولا لم يرسل اليهم رسولا الا والجهاد مأمور به. نعم. وكان المسلمون يريدون - 00:28:40ضَ
كما اورد عليه وكان المسلمون يريدون الاسئلة عليه كما اورد عمر كما اورد عليه عمر ابا الحديبية لما صالح المشركون ولم يدخل مكة فقال الم تكن تحدث المشركون المشركين احسن الله اليك. في نسخة - 00:29:02ضَ
ماشي. الصوت من الطرفين نعم مصالح المشركون النبي لما صالح المشركين ولم يدخل مكة غيرته. هي هكذا عندك المشركين؟ نعم يا شيخ. اي زين من مصالح يعني اورد عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم لما صالح المشركين جيد. تمام - 00:29:32ضَ
كما ورد عليه عمر عام الحديبية لما صالح المشركين. ولم يدخل مكة فقال له الم تكن حدثنا انا نأتي البيت ونطوف به. قال بلى. اقلت لك انك تأتيه في هذا العام؟ قال لا - 00:30:04ضَ
قال فانك اتيه ومطوف به. اللهم صلي وسلم. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد. نعم وكذلك اجابه ابو بكر ولم يكن سمع جواب النبي صلى الله عليه وسلم له. ومعلوم انه - 00:30:24ضَ
ليس في ظاهر اللفظ توقيت ذلك العام. ولكن السائل ظن ما لا يدل اللفظ عليه. وكذلك لما قال من نوقش الحساب عذب. قالت له عائشة الم يقل الله فاما اوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا. فقال ذلك العرض - 00:30:45ضَ
ومن نوقش الحساب عذب. ومعلوم ان ان الحساب اليسير لا يتناول من نوقش وقد زادها بيانا فاخبر انه العرض انه العرض لا المقابلة المتضمنة للمنافقين ايش؟ فاخبر انه العرض لا المقابلة المتضمنة للمناقشة - 00:31:15ضَ
المقابلة. نعم. مقابلة. للمقابلة يمكن المقابلة يعني المقابلة الحسنات والسيئات معنى الحساب تضمن المقابلة يعني من وجوه الحزام المقابل فسره النبي بالعرضة من فسر فسره بالعرض وانه العرض للمقابلة وكذلك لما قال انه لا يدخل النار احد بايع تحت الشجرة. لا اله الا الله - 00:31:45ضَ
احسن الله اليك. نحتاج وقت جزاك الله خير يا شيخ. اعانكم الله. الله يجزاك خير - 00:32:37ضَ