شرح الورقات | الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان| ينشر لأول مرة|
الدرس الثامن عشر من شرح متن الورقات | الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان
Transcription
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له - 00:00:00ضَ
واشهد ان محمدا عبده ورسوله اما بعد وبين يدي الدرس انبهوا على بعض الامور الاول اننا ان شاء الله باسم المركز مركز اليوم الالواني ستكون هنالك دورة علمية في علوم القرآن - 00:00:18ضَ
ابتدأ من يوم السبت القادم وتنتهي يوم الخميس ووقتها من الظهر من العصر الى المغرب فيها ستة انواع من علوم القرآن وفي كل يوم ثلاث محاضرات ونصيبي من التدريس مادة مشكل القرآن - 00:00:44ضَ
والتدريس في الاصول وليس في الفروض الاصول هذا العلم وليس في مفرداته ولذا سنرفع درس الاثنين القادم ان شاء الله تعالى الى الاسلام الذي بعده. بمعنى انه لا يوجد يوم الاثنين القادم درس - 00:01:09ضَ
لا يوجد يوم الاثنين القادم درس سيكون هنالك ان شاء الله تعالى آآ دروس كما قلت وانا سادرس السبت والاثنين والاربعاء يوم السبت بعد العصر ويوم اتنين الدرس الثاني يوم الاربعاء الدرس الاخير - 00:01:31ضَ
الدرس يكون اربعين او خمسة واربعين دقيقة موزعة من العصر الى المغرب المطلوب الثانية او الامر الثاني قبل ان نبدأ بدرسنا ولعلنا لعل الله يبارك في الوقت فنقف عند الافعال - 00:01:58ضَ
نسمع من اخواننا الذين طلبنا منهم العام بفعل السلف قد سلفنا بعض اخواننا ان يبينوا لنا هذا الامر حضر هذا الموضوع الذي كلف منه الذي كلف به من حضره السفيان تفضل. تفضل اسمعنا على نوع انجاز حتى نقرأ مما بدأنا به - 00:02:20ضَ
حتى نقف عند حد واضح الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم كلامنا ان شاء الله بشكل موجز مأخوذ من كلام الشاطبي رحمه الله - 00:02:51ضَ
في كتابه الموافقات فيما يتعلق بفعل السلف وعلاقته او علاقته بالعام اه عبر الشاطبي رحمه الله بعبارات فيها تمهيد لكي يؤسس ويقعد انه لا ينبغي ان يكون هناك عبادة لم يتعبدها اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم - 00:03:32ضَ
وعبر عن ذلك بعبارات متعددة وقال كل ما جاء مخالفا لما عليه السلف الصالح فهو الضلال بعينه وقال لا يوجد فرقة من الفرق الضالة ولا احدا من المختلفين في الاحكام ولا الفرعية - 00:03:59ضَ
يعجز عن الاستدلال على مذهبه بظواهر الادلة ثم قال بعد ذلك متعلقا او مبينا ما نحن بصدده وقال القاعدة المطلق اذا وقع العمل به على وجه لم يكن حج في غيره - 00:04:21ضَ
وقال ما سكت عنه ما سكت عنه في الشريعة على ضربين احدهما ان تكون مظنة العمل به موجودة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم فلم يشرع له امر زائد على ما مضى فيه - 00:04:44ضَ
فلا سبيل الى مخالفته. لان تركهم لما عمل لما عمل به هؤلاء مضاد له. فمن استلحقه صار مخالفا للسنة والثاني انه لا توجد مظنة العمل به ان توجد الا توجد مظنة العمل به ثم توجد في شرع - 00:05:04ضَ
وله امر زائد يلائم تصرفات الشرع في مثله وهي المصالح المرسلة هذا التأصيل نشاطه رحمه الله تعالى الفرق بين مصلحة مرسلة وبين البدع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الاذان - 00:05:28ضَ
هل المقتضى قائد بفعلها في زمن النبي ام غير قائم قائمة غير قائم اقعد الاذان بمكبرات الصوت هل المقتضى قائم في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ام غير قائم - 00:06:01ضَ
ايضا غير قائد لو كان المقتضى قائم في زمن النبي صلى الله عليه وسلم على استخدام تكبيرات الصوت ولم نستخدمها في الاذان استخدامنا لها بدعة الكلام صحيح ولا غير صحيح - 00:06:29ضَ
طيب لو كان كبرات الصوت موجودة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم نستخدمها في الاذان لا يجوز لنا ان نستخدمها هذا هو الفرق لدينا المصلحة المرسلة وبين بدعة - 00:06:48ضَ
المقتضى لما كان موجودا في زمنه صلى الله عليه وسلم وحاز عنه النبي وحاز عنه اصحابه ولم يفعلوه ولم يثبت عنهم الفعل فلا يجوز ان نتعبد الله به انما لا يجوز ان نصلي ركعة خامسة في الظهر - 00:07:09ضَ
او ان نزيد في اي طاعة من الطاعة ولذا مثلا قراءة القرآن على الاموات المقتضى قائم ولا غير قائم لا يجوز ان نقرأ القرآن على اموات الا بدليل من قرأ القرآن على الاموات واحتج بدليل - 00:07:29ضَ
واصاب في القاعدة وفعل حقا لكن قد يكون عدل او ظلم فشبه اليه انه جديد وهو ليس بدليل وهكذا ولذا ينبغي العموم ان ينظر الى هذا الجانب والى جانب اخر مهم وهو - 00:07:49ضَ
ان الان ما يحتج به على عمومه والمطلق لا يحتج به على اطلاقه في جميع افراده التي تتحملها اللغة وانما ينبغي ان يحتج بالعموم والمطلق على استعماله الذي وضعه الشر له - 00:08:19ضَ
الاستعمال الشرعي له وهذا فيه اهمال ان الحقيقة الشرعية مقدمة على الحقيقة العرفية او الحقيقة اللغوية ان علمنا ان الشرع اطلق في اتجاه ما ما فلا يجوز لنا الا ان نبقى على الاستعمال الشرعي للاطلاق او الاستعمال الشرعي لايش - 00:08:39ضَ
على العموم من غير توسعة ولذا بعض النصوص قد نحملها بعض الناس ونعلم من استخدام الشرع لها انها على اتجاه ما مثلا من احيا ارضا من وجد ارضا استثمرها وزرعها فهي له شر - 00:09:07ضَ
اليوم وقعت مسائل طبية مستجدة ومن بين المسائل التي وقعت مسألة من اقسام اطفال الانابيب او من اقسام التلقيح الاصطناعي وهي مسألة تسمى الجنة ما معنى شكل جميل ان تكون امرأة عندها مبيض مبيض وبويضة - 00:09:47ضَ
ولكن لا يوجد عندها رحم تحمل الحبل بذرة الحب موجودة ممكن بويضات تلقح لكن ان اخذت هذه البويضة بعد تلطيفها ونقلت الى رحم امرأة اخرى ممكن يأتي الولد طيب اخدنا البويضة ونصحت - 00:10:21ضَ
وزرعناها في رحم امرأة اخرى هذه تسمى وبعض الصحفيين يطلقون عليها استئجار الارحام استأجروا الله مسألة وقع فيها خلاف شديد بين مبيح وبين مانع ومن اباح وضع شروطا ومن ضمن الشروط ان تكون المرأة - 00:10:42ضَ
متزوجة ومنها ان تكون باذن زوجها وان تكون نفقتها في اثناء الحمل على صاحب الاب صاحب ايش صاحب البويضة وقعت خلاف من انولدت الام هذه البويضة باب الام لمن حملت - 00:11:13ضَ
او بما اخذت منها البويضة لمن الولد وبعضهم ايد قوله بان الولد لمن ولدته واحتج بعمومات هذه العظمات نعم هي الفاظ عامة على حسب القواعد الاصولية لكنها ما لا تحتمل - 00:11:42ضَ
الاصل ان ننظر في العموم لايش؟ استعمال الشرعي وليست من محض الاحتمال العقلي او الاحتمال اللغوي فمثلا بعضهم قال الام التي ولدت بقول الله عز وجل ان امهاتهم الى الله وابنهم - 00:12:11ضَ
فهذه الام ولدت هذه الامسية صاحبة البدر الاصلية بعضهم استدل بقول النبي صلى الله عليه وسلم من احيا ارضا مواتا فهي له وهذا وان كانت واللائي اتفاق الاصوليين من لكن لا يكفي هذا - 00:12:33ضَ
العام والمطلق يحتج به على عمومه وعلى اطلاقه في استعماله استعماله الدروي. ولذا قد يعتري العام نوع اجمال والبيان ويؤخذ البيان من سائر الرسول في الحقيقة له مباحث فديعة جدا - 00:13:06ضَ
العام واكد كثيرا وركز شديدا على ان العام ما يجوز ابدا ان يحمل الا على وفق الاستخدام الشرعي وليس على الاستخدام اللغوي البحر وحينئذ من الذي يجعلنا نعلم الاستخدام الشرعي للعام - 00:13:34ضَ
فعل السلف هو الذي يدلنا على الاستعمار الشرعي. فمثلا هذا الانسان كذلك اعفوا الضحى ارخوا اللحى مطلق على اصله على اصله الدغوي يشمل الاعفاء لو اصبحت اللحية طولها امتار ولا تستغربوا من هذا - 00:14:04ضَ
وقد ذكر المكناسي في كتابه درة الفجال وهو ذيل على وفيات الاعياد لترجمة ضياء الدين القزويني وكان عالما وكان فقيها من فقهاء الحنفية وارسلت له لحية طويلة تجروا الى الارض - 00:14:38ضَ
اذا نام وضعها في طويلة يقف في جرع الارض هذا هل هذا العموم هذا عموم لغوي؟ والعموم استعمالي بعض الصحابة الذين رووا حديث اعفوا اللحى ثبت عنهم انهم اخذوا ما بعد قبضة - 00:15:02ضَ
نفس الصحابة بيرووا لنا حديث اعفوا اللحى ثبت عنهم انهم اخذوا ما بعد الان الاخذ ما بعد القبضة هل هذا الصحابي الذي روى الحديث عرفه وخالفه ام انه فهمه على وضع استعمال شرعي معين - 00:15:28ضَ
مشكلة فمن نظر لعموم اللغة يهوش يقول لم يثبت الا عن ابن عمر وابن عمر لم يأخذه الا بعد التحدي من الاحرام نعم ان ابن عمر لم يأخذه الا بعد التحلل من الاحرام وهذا ثابت في البخاري - 00:15:50ضَ
لكن الامر لم يثبت فقط عن ابن عمر من الصحابة بل اسند ابن ابي شيبة باسناد صحيح عن الحسن البصري قوله اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يأخذون ما بعد الخطبة - 00:16:08ضَ
كانوا يأخذون مبالغهم امره واسع لماذا اجمالا بالايش؟ بالعموم وليس اعمالا للعموم الو ممكن الذي يعمل لعموم اللغوي يستند ببعض الفاظ تسعفه ما اخرج احمد في المسند باسناد حسن كما قال الحافظ ابن حجر - 00:16:23ضَ
من حديث ابي امامة رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ارفعوا اثامكم العثمان ركوع الثانينكم والعصيون من معانيه كما هو القاموس رأس الشعرة بمعنى ارخوا حتى رأس الشعر هذا هذا يساعد على ايش - 00:16:51ضَ
يساعد على العموم البصري العموم اللغوي ليس على العموم الشرعي لكن على اي حال ثبت عن جابر وابي هريرة وابن عمر وابن عباس وبعض التابعين ضربة الترخيص عن عائشة وائتنى بهذه الاثار عناية قوية جدا - 00:17:13ضَ
الامام ابن جرير في تفسير قول الله تعالى في سورة الحج ثم ليقضوا تعرض لهذه تعرض لهذه الاثار هذه الصورة واوردها فلما خرج شيخنا رحمه الله تعالى في الحديث الضعيف الخامس - 00:17:34ضَ
كان يأخذ النبي صلى الله عليه وسلم من طول لحيته وعرضها بعصبه تسبب عليه باسهاد شديد من حيث الدراية لا من حيث الرواية وبين ان معناه صحيح فيما بعد القبضة - 00:17:50ضَ
واتى بجميع هذه الاثار الواردة ونقدها وخرجها تحكم عليها بكلام يعني اراد ان يقطع المسألة او ان يحسمها في ذهنه وان لا تبقى معلقة فلينظر الى هذه الاثار من جهة - 00:18:11ضَ
فلينظر وليتذكر من جهة ثانية ان العموم الذي ينبغي ان ان نعمله هو العموم ايه والعموم استعمالي شرعي لا مطلق العموم اللغوي لان مطلق مطلق العموم لغة في الحقيقة اللغة واسعة وواسعة جدا - 00:18:28ضَ
اللغة واسعة وواسعة جدا هذه كنسنة مهمة العام كان ينبغي ان نذكرها قبل الدرس او الذي قبله عليها بمثالها الشهير الذي يكثر دوران وذكره في مجالس اخواننا وينبغي لطالب العلم ان يخرج المسألة على اصول معينة. وكل مسألة ينبغي ان يخرجها على اصل - 00:18:50ضَ
اذ اصبح طالب العلم في رد المسائل الى اصولها ومعرفة الخلاف فيها حينئذ تكون عنده ملكة وحينئذ يحسن النقاش ويعرف اكثر من مرة يحسن ان يقوي نفسه او ان يضعفه في النفوس - 00:19:21ضَ
اخرين هل من مزيد في المسألة من كان عنده مزيد فليتفضل من كان عنده مزيد سليم نسألك يتفضل او يتحول موضوعنا تحول فلنتفضل تفضل لا تتردد يقضي على الاجهاد البيان - 00:19:41ضَ
عندك شيء جديد؟ تفضل نعود الى موضوعنا لقد تكلمنا في المجمل المبين فقلنا المجمل ما افتقر الى البيان قال قال صاحب ملقاة رحمه الله المجمل ما افتقر الى البيان. والبيان افراد الشيء من حيزه الاشكالي - 00:20:10ضَ
التجلي والنصف ما لا يحتمل الا معنى واحدا ما تأويله تنزيله وهو مشتق من منصة العروس وهو الكرسي ثم قال الظاهر والمؤول الظاهر ما احتمل امرين وما احتمل امرين احدهما اظهر من الاخر ويؤول الظاهر بالدليل ويسمى الظاهر بالدليل - 00:20:37ضَ
عرفنا المجمل في درسنا الماضي وتبين معنا انه ما احتمل معنيين او اكثر من غير ترجيح لواحد منهما او منها على غيره وايضا عرفنا انواع الاجمال قبل البيان وقلنا هي ثلاثة انواع - 00:21:07ضَ
المفرد الذي يعتريه الابهام بسبب غرابته هذا الاول والثاني اللفظ المشترك اللي بيزدحمت فيه المعاني ولم تكن قرائن تسعد المجتهد المعنى المراد ولم يصدر من المشرع تفسيرا له والثالث الالفاظ التي نقلها الشارع - 00:21:30ضَ
من معانيها اللغوية الى معانيها الشرعية ولك ان تتوسع وتقول التردد في اللفظ بين ايش؟ بين الحقيقة الشرعية والحقيقة العرفية والحقيقة ذكرنا اسباب الاجمال وذكرنا سبعة منها ومثلنا على كل نوع - 00:21:57ضَ
واذكركم فقط بالسر وهذا الكلاب لا يبدي وهذا اجمال هذا الاجمال وهناك البيان سبعة اسباب للاجمال ولو قمنا بالتفصيل استطعنا ان نصرع وان نجعل السبب اكثر من سبب ولوجدنا اسبابا اخرى لكن هذه هي اشهر الاسباب - 00:22:17ضَ
كل تعدد مرجع الضمير وتعدد مرجع الصفة السبب الثالث تعدد ما يتعلق بالظرف والسبب الرابع التردد الحاصل من ارادة فرد معين في افراد وضع اللفظ او في افراد وضع اللفظ حقيقة لها جميعا - 00:22:38ضَ
والسبب الخامس التردد الحاصل في تغيير التشكيل السبب السادس التردد بين كون الكلمة اسما او فعلا والسبب السابع الوقف والابتلاء ومن خلال الدرس الماضي حصل عندنا تصور عام وهو الذي سمعنا - 00:23:02ضَ
امام الحرمين قال ما لا يحتمل الا تسعة ولا كل عقول البشر تتفق على انها عشرة والمجمل وقلنا كما قدمنا ما احتمل معنيين او والظاهر قلنا الظاهر لما يكون احد الاحتمالين ارجح - 00:23:25ضَ
الاخر فالراجح يسمى ايش مسمى ظاهر والمؤول المرجو المرجوح هو المؤول وان كنتم تذكرون قلنا النص يجب العمل به ولا يجوز العدول عنه الا بالنفخ والمجمل يتوقف فيه حتى يأتي - 00:23:52ضَ
والظاهر الظاهر حجة لا يعدل عنه الا بايش الا بدليل اخر اصلا او اظهر منه عملية صرف اللفظ من ظاهر الى ظاهر اقوى منه هذه ماذا تسمى تأويلا والتأويل قد يكون ممدوحا وقد يكون مذموما - 00:24:15ضَ
وان كان السبب شرعي حقيقي كان السبب شرعيا حقيقيا بوجود ما يقضي بصرف من ظاهر الى ظاهر اقوى منه هذا تأويل مقبول وان لم يقم ذلك فلتأويل ايه غير مستساغ ومردود ومرزون - 00:24:49ضَ
ولا سيما ذاك التأويل الذي يقع المتأخرين في باب الصفات لانهم الذي يدفعهم يبعثهم على ترك النصب عن ظاهره اعتقادهم ان ظاهر القرآن فيه كفر وقد صرح ان ظواهر القرآن من الكفرون فيجب الا نأخذ بالظاهر. ويجب علينا ان نحمله على اي معنى اخر - 00:25:09ضَ
حتى ننزه القرآن عن كفر معتقدون اننا ان اثبتنا الرب عز وجل على ظاهرها فهذا يقضي المشابهة وهم يذكرون ينسون او يتناسون قول الله تعالى ومثلا يردون ان يكون لا يد وثائر الصفات - 00:25:47ضَ
واجلي لا ينتهي البشر لهم علم ولهم قدرة يثبتون العلم والقدرة لله لماذا لا يؤمنونها بان هذه الاشياء على مراد الله على معناها ونؤول ايش ونفوض ايش اما اثبت المعنى كما اثبته الله عز وجل لنفسه. او كما اثبته النبي صلى الله عليه وسلم لربه. في صحيح حديثه - 00:26:14ضَ
وفرقنا كنتم تذكرون بين المجمل والمشكلة ما الفرق بين المجمل والمشكل يؤيد فرد من افراد جاء رفضه يؤيد فردا من الافراد هذه وهي المرادة يا نهار اسود يصبح تم الاكثر من معنى مجمل - 00:26:53ضَ
وهذا اللفظ اصبح ايش وان لم يأتي يصبح ايش هذا يسمى مشكل الان ما الفرق بين المجمل والمدهم ما الفرق بين المجمل والمبهم ونقول المذهب اعم من المجمل المبهر عم - 00:27:23ضَ
من المجمل فكل مجمل مبهم وليس كل مبهر اجمل فلو قلت مثلا تصدق بهذا الدينار هذا الرجل لان مراد القائد رجل معين وهذا المفروض لا يحتمل اكثر من معنى لكن تعيين هذا الانسان - 00:27:54ضَ
بقي فيه عماء وهذا هو الايش؟ الابهام فاذا الاجمالي الهام اوسع من المبهم اوسع من المجمل فلما تقول تصدق بهذا بهذا الدرهم على رجل هذا فيه ابهام وليس فيه لان معناه لا اشكال فيه - 00:28:31ضَ
لان كل رجل تصدق عليه حصل به مقصود الرجل القائد الامر الثاني اللفظ المجمل قد يكون واضح الدلالة مجملا من وجه اخر مثلا قول الله تعالى واتوا حقه يوم حصاده - 00:29:03ضَ
فانه واضح في وجوب الانسان مجمل في مقدار حقه ليس بمجمل من حيث الوجود اين الاجمال الاية فيها اجمال وفيها وضوح من كيفية اخرى المقدار يكتمل النصف يحتمل الربع يكتمل السون يحتمل - 00:29:41ضَ
هذا هو اما من حيث وجوب نسيان فهذا امر هذا امر مبين وليس بمجمل الاشياء التي تذكر بهذا الصدد اجمال وقبل ان ننتقل اذا قول ماتن والبيان العلماء يذكرون وقد نبهنا في الدرس الماضي على بعضنا - 00:30:19ضَ
وقد استشكل بعض الاخوة فسأل سؤالا ظاهره انه مسلم ولكن هو في حقيقة امره مجمل ولا مبين يقول قلت ان الاجمال بيان من وقلت من فوائد من فوائد الاجمال اعمال الذهن - 00:30:57ضَ
وما دام ان الشرع الذي قد بين على هذا من فوائد الجمال ان الافهام تفاوت وهنالك ما هو جلي ومنها ما هو خفي والشرع يريد منا ان نكمل اذهانا هذا يعترض عليه باشكال - 00:31:24ضَ
وهو ما دام انه المجمل بينه الشر فكيف يريد منا ان نعمل بالعقل نعمل عقولنا الاهتداء بهذا البيان تحديدا ان هذا النص هو مبين هذا الاجمال هذا ما يحتاج الى - 00:31:54ضَ
صحيحة ولا غير صحيحة كذلك من فوائد الجمال اختبار العبد يعرف قدره حتى يشعر صاحب الفهم الادنى انه بحاجة الى مزيد من فضل الله هو وان يتعجل لا يجوز للانسان يستنبط الاحسان - 00:32:16ضَ
بيدرس مال اختبار العبد ولا تستقل بعقيد وانظر الى العلماء تبجيل واحترام انك لا تستغني عنهم ومن فوائد الاجمال ايضا توطئة من اجل قبول الحق يأتي المجمل اولا ثم يأتي الذي - 00:32:52ضَ
يقضي عليه التربية الله عز وجل وبعضهم قال من فوائد الاجمال انه بورود الاجمال ثم يأتي البيان بعد ذلك بكثرة الخطاب بهذا تشريف من الله للعبد لان اكثر من خطابه - 00:33:26ضَ
وهنالك مسألة مهمة يجمع اطراف الكلام تظهر معه الجواب فلا يكون هذا لا يتعلق بحكم تكليف اذ لو تألق ذلك بحكم تكليفي لادى ذلك الى تكليف محال وكذلك فيه تأخير البيان عن وقت الحاجة - 00:33:52ضَ
وهذا ممتنع والاجمال لا يتعلق بفعل وهذا امر هذا امر ممكن الصواب ان الاشكال لا يقع في الاحكام التكليفية العملية ومشكل الكتاب ومشكل السنة تصورية معنا بجلاء ان شاء الله في الدورة - 00:34:18ضَ
على هذا من منع وقوع الابهام او عفوا منهم من قال لا يجوز او لا يتصوروا ان يموت النبي صلى الله عليه وسلم ولم يبين لنا هذا الصحيح بشرط ان نعترف بوجود - 00:34:56ضَ
واصبح الخلاف ايش اصبح الخلاف الاشكال في الاحاديث موجودة والتأويل اختلف الحديث وقال لك الامام ابو جعفر الطحاوي كتابه الشهير مسك الاثار. والف رحمه الله شرح معاني الاثار حياته بمشكل وبدأها - 00:35:29ضَ
العلماء في كتابه مشكل ترتيبا واختصارا وانتصارا ولست كما قلت احتج في قول الله تعالى في سورة النحل وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليه النبي صلى الله عليه وسلم ارسل ليبي - 00:35:56ضَ
تأتيها بعد قليل بما يقع البيان بيان الاجمالي وسيأتينا ذلك على وجه فيه اجمال ايضا. لان التفصيل يطول ويتفرع ولو قلنا اننا لو اردنا ان نتكلم مدة اشهر على اسباب الادمان وامثلة الاجمال - 00:36:28ضَ
وكيفية وقوع البيان بالتفصيل حقيقة اشكر ما وسعت نحن ندور في فلك صاحب الورقات ونتعلم اجمل رؤوس المسائل وكليات المسائل لعل الله عز وجل يدفع ان شاء الله تعالى نتعلم ونعلم - 00:36:54ضَ
ما نأتي بالبيان والبيان اخراج الشيء من حيز الاشكال الى حيز التجلي البيان اللغة بين الشيء اظهره وبين ايضا مطلق في اللغة على بين ثورته يقال هذا فيه بول ما معنى بون - 00:37:15ضَ
ومدار كلمة بين او فعل بين مدار هذا الفعل على التمييز وكشف الخفاء وابتلاء الامر والبيان البيان في اللغة مداره على الظهور والوضوء الشيء الذي فيه بيان اي فيه ظهور وتميز - 00:37:55ضَ
ووضوح البيان في الاصطلاح ايضا وقع فيه كلام العلماء بقوله اخراج الشيء من حيز الاشكال الى حيز التجلي وهذا التعريف عليه مؤاخذتان وغيره قال كلاما مجملا اوضح منه قال بعضهم - 00:38:22ضَ
والدليل الذي حصل به ايران والدليل الذي حصل به الايضاح وبعضهم قال هو العلم الحاصل من الدليل البيان والعلم الحاصل من الدليل تمارسنا ان ندقق في المؤاخذات لوجدناها في الحقيقة - 00:38:56ضَ
مقدمات اشير الى هاتين المؤاخذتين وبالاشارة الى ان وقع بين الاصوليين هل يشترط في كل بيان اب يتقدمه خفاء او ان يسبقه خفاء لا هل يشترط في المبين وفي البيان ان - 00:39:25ضَ
ذهب جماهير الاصوليين الى ان البيان يشترط فيه اظهار ما كان فيه خفاء اطلقه الاصوليون او جماهير الاصوليين الاصطلاح الاصولي على اظهار ما كان فيه ايش الشيء الذي لم يكن فيه خفاء - 00:39:59ضَ
هذا ايش الشيء الذي ليس فيه خفاء هذا لا يسمى يعني لا يكون هناك بيان ونصف باصله طيب تأملوا معي الان كلام البيان اخراج من الاخراج لا يستلزم من الاخراج لا لم ينصف - 00:40:29ضَ
الماكن في تعريفه للبيان ان يسبقه ايه قالوا هذا عيب في التعريف قالوا هذا عيب الاولى على الحد الذي ذكره الناس انه لن ينصص على ان البيان ينبغي ان نسيقه - 00:41:00ضَ
التعريف الثاني المؤاخذة الثانية التي اخذت على تعريف ماتن قوله قالوا قال صاحب هذه المؤاخذة التبيين امر غير مادي التبيين امر معنوي والمعنى والامر المعنوي لا يوصف بالاستقرار لان الحيز وضع للشيء الايش - 00:41:24ضَ
الشيء مادي وقوله حي فيه تجوز والتجول ينبغي ان يتجنب في الرسم والحديث يعني ان وضعنا حدا للتعريف فمن شروط الحد الا يكون فيه تجول كان فيه تجول هذا عيب في - 00:41:59ضَ
قانون التبليغ امر معنوي والمعنى لا يوصف بالاستقرار في الحي الذي وضع الحيز واصالة الامر الغير معنوي وقوله من حي الاشكال هذا فيه مخالفة التجوز الذي فيه اثار مؤاخذتان اخذت على تعريف المصنف للبيان - 00:42:26ضَ
قال الماتن والمجمل ما افتقر الى البيان والبيان اخراج الشيء من حيز الاشكال الى حيز التجلي. البيان الان ما هو الشيء الذي يقع به البيان؟ ما لا يقع البيان البيان يقول بماذا - 00:42:54ضَ
تفاصيل فيها خلاف شديد والراجح امضي الاصوليين بناء على قاعدة الاهمال والاهمال من اي قصائدة الاعمال جمال النصوص كلها ترك شروطا ضيقة في التخصيص واشترك شروطا ضيقة في ايش المطلق - 00:43:18ضَ
ويشترك شروطا ايضا ضيقة في موضوع ايش في موضوع بيان مجمل اذا هذه قاعدة الاعمال اولى من الاهمال دقيق وفيها غوص الى مراد الاصوليين العام المجمل اقول الجماهير وصليين يجوز بيانا متواتر - 00:43:47ضَ
من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. باخبار الاحاد ويجوز بيان المنطوق بالمفهوم وبيان مفهوم بالمنطوق وبيان المنطوق بالمنطوق وبيان المفهوم بالمفهوم وكل السور محتملة وجائزة ومثلا البيان الموثوق بالمنصوص - 00:44:27ضَ
الله عز وجل انما يتلى عليكم في التحريم بين بمرطوق الاسلام بين بمنطوق مثله وهو قوله تعالى حرمت عليكم المجمل انما يتلى عليه. هذا الذي يتلى عينك. هل هو مغير او مجمل - 00:44:59ضَ
معينة هذه الافراد بينت او لم تبين هنالك بيان المفهوم بالمفهوم على بعظ الاعتبارات. بالمثل قول الله عز وجل والمحصنات من الذين اوتوا الكتاب ما المراد المحصنات الحرائر ام الامام - 00:45:22ضَ
وقع فيه خلاف الاحصاء مجمل لو رأى النظرنا في كلام القرآن وجدنا ان الاحسان يطلق على الحر يسمى محصنا وغير متزوج يسمى والمسلم يسمى بعد السلف كمجاهد قال والمحصنات من الذين اوتوا الكتاب - 00:45:56ضَ
اي الكتابيات للحرائر فلا يجوز للمسلم ان ينكح كتابية لا يجوز للمسلم ان يفتح كتابية ابدا طيب عدم جلال زواج المسلم من الكتابية الانا بهذه الاية والمحصنات من الذين اوتوا الكتاب - 00:46:30ضَ
مأخوذة باي دلالة من الدلالات طيب ننظر الى اية اخرى ويقول الله تعالى ومن لم يستطع منكم قولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنة ان لم تكن هذه الفتاة الان مؤمنة - 00:46:59ضَ
يجوز نكاحها يجوز لا يجوز؟ لا يجوز في اي دلالة هنا ايش بين مفهوم هناك وصار عندنا بيان مفهوم كذلك بيان مفهوم بمنطوق وقد يكون عندنا مفهوم مثل قول الله عز وجل هدى للمتقين - 00:47:24ضَ
ان القرآن هدى المتقين. مفهومها ليس ربنا عز وجل قال والذين لا يؤمنون في اذانهم نقر وهو عليهم عمى والذين لا يؤمنون في اذانهم وقر على ان على ان على ان القرآن على الكفار - 00:48:04ضَ
فبين هذا المنطوق المجمل موجود في ايش المجمل الموجود في مصر الاية وهذا بيان مفهوم بمنطوب. وكذلك قول الله تعالى ولا يزيد الظالمين الا خسارا وهكذا وكذلك نستطيع ان نجمل - 00:48:42ضَ
او مذهب او رأي جماهير بقولنا بيان الاهمال بكل ما يجيد الاسلام ولو كانت لان الجوامع ارشاد بكل شيء يزير الاشكال عن النص من نص او فعل او قرينة او غير ذلك. من باب ايش - 00:49:19ضَ
ان الاعمار مقدم على الاهمال لو اردنا ان نقول المبينات ونفصل او ان نجمل في اعدادها بالجملة. لقلنا الان البيان يقع بالقول ما اقوى شيء بيبقى على فرض ان البقرة التي امر الله بني اسرائيل - 00:50:02ضَ
التي امر الله بني اسرائيل بذبحها انها مجملة هذا وقع فيه خلاف بمفسرين سيد عباس يقولون لو اخذوا اي بقرة على كلام ابن عباس ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة هذه البقرة مدهمة ام مجملة - 00:50:30ضَ
اكرام بن عباس مبهمة وعلى كلام من قال انها ذكر معينة ويظهر الفرق بين والاجمال هنا يظهر الفرق بين في قول الله تعالى ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة. انها مجملة فقد زينت - 00:50:54ضَ
هذا الاجمال بالقول وهو قول الله تعالى في الاية انها بقرة صفراء قاطع لونها تسر الناظرين هذا بيان الاجمال يبين بالقول ونبين ايضا بالفعل ايضا بالفعل بفعل النبي صلى الله عليه وسلم - 00:51:20ضَ
وستأتينا ان شاء الله تعالى قريبا آآ فعل النبي صلى الله عليه وسلم وبحجتها واقسام وتكلمنا عن الاجمالي الوارد في قول الله تعالى اقيموا الصلاة الزكاة بفعله صلى الله عليه وسلم فالنبي حج وقال كما في حديث جابر ابن عبدالله لتأخذوا عني مناسكك صلى وقال في حديث ابي حميد الساعدي والاول في مسلم وهذا - 00:51:56ضَ
البخاري ومسلم حديث ابي خميس قال النبي صلى الله عليه وسلم صلوا كما رأيتموني اصلي الاجمال الوارد في الاقوال ومما ينبغي ان يذكر هنا ما اشار اليه الشاطبي في موافقاته الخامس - 00:52:38ضَ
من ان البيان بالافعال قد يكون اوقع في النفوس من البيان الاخوان ولا ادل على ذلك من قصة الحديبية النبي لما امر واعطائه لما فعل والناس ضعاف يتابع بعضهم بعضا - 00:53:00ضَ
والناس يحتاجون الى القدوة العملية وينبغي وقد وقف مع الشاطبي مع قول الله تعالى سورة النحل وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليهم فقال هل بين النبي الذكر للناس - 00:53:23ضَ
ام لم يبينه بينه هل يوجد احاديث للنبي صلى الله عليه وسلم في تفسير القرآن يوجد احاديث تفسير القرآن قليلا كثيرة يعني اصحاب صحيحين البخاري ومسلم ونظرت في كتب التفسير - 00:53:46ضَ
ولا سيما البخاري خاصة ماذا تجد في كتب التفسير لما دخل الاعاجم ودخل في بين المسلمين غير العرب اصبحوا يريدون الفاظ صينية بتصير معاني لغوية اليس كذلك ولذا اعجبني كثيرا الشنقيطي لما فسر ضوء البيان قال انا لا افسر كل اية في ايات ما تقبل التفسير واضحة ما تحتاج التفسير - 00:54:10ضَ
فهو فسر الايات تجد تفسيره القضية ليس تفسيركم القرآن الولايات الواضحة البينة تركها النبي صلى الله عليه وسلم بين كما قال الله تعالى انا انزلنا اليك الذكرى لتبين للناس ما نزل اليك بين - 00:54:40ضَ
لكن بيانه الفعلي كان اكثر من بيانه قولي وقد احسنت ايما احسان ودل قولها على براعة في الفقه والفهم وعلى حزب في الفقه عائشة لما سئلت عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم - 00:55:02ضَ
هذا القول لا يخرج الا من امام هذا القول سنخلق القرآن لا يخرج من رجل الا من انسان يفهم فقولها بليغ جدا فالنبي صلى الله عليه وسلم بخلقه وفعله بنظره لما يقع من افعال الناس - 00:55:24ضَ
هو في حقيقة الامر ايش تفصيل القرآن وكم عجبت لما وجدت نقلا للشاطبي عازاه الشافعي قال ما من حديث الا وله صلة بالقرآن اللي بنفهم ذلك لكن ما هي الامر عثر جدا - 00:55:52ضَ
وكم نحن بحاجة الى المواءمة بين الكتاب والسنة وكم وكم عزت لما نظرت وبحثت عن مؤلف في بيان ايات واحاديث الاحكام مع ما وجدت اتعرفون كتاب فيه ايات واحكام ايات ايات الاحكام واحاديث الاحكام مع - 00:56:21ضَ
كتب بعض المتأخرين كتابا لم نشتهر ولم يعرف والاصل في الكتاب والسنة انهما قد خرجا من مش فاة واحدة. ولذا مثلا في تفسير قول الله عز وجل انا نكتب ما قدموا واثارهم في سورة ياسين - 00:56:44ضَ
قول النبي صلى الله عليه وسلم بني سلمة زيارة تكتب اثاركم هذا شيء بديه والله عز وجل يكتب ما قدم الناس ليكتبوا اثارهم. من مربي اثارهم الصلاة النبي في معرض ما ذكر فيه الاية - 00:57:03ضَ
زيارة تكتم فخص الله خطوات هكذا وهذا امر محتاج كيف قلنا ان تعيين المبين يحتاج الى قتلهم. فتعيين الاجمال الوارد في القرآن يحتاج الى ايش وبنلتهم اللي بينبغي ان يذكر وان لا ينسى في هذا الباب - 00:57:26ضَ
ان بعض التابعين لما فسروا بعض الايات رأوا اشياء معينة في تفسيرهم كل المراد وانما نظروا الى شيء قد استجب فاسقط الاية عليه من باب تدين المجمل ولم يكن في خلدهم وفي دارهم ان فقط هذا هو المراد. ولذا احسن ابن جرير لما كان يذكر اقوال التابعين. وكان يميل - 00:57:57ضَ
وغالبا الى ان ان نذكر معنى الاية بجميع ما ذكره عام السلف فمثلا لما قال عكرمة والذين يستلمون الزور قال ايادي المشركين هل يضم عكرمة ان الزور فقط ويجب المسلمين - 00:58:29ضَ
وجد في المجتمع الاسلامي اناس من شيء يشابهون ويشاكلون المشركين في اعيادهم فقال الزور اعياد المشركين. لكن بلا شك ان الزور اوسع من اعياد المشركين وهذه البتة نبه عليها ايضا الشاطبي في كتابه الموافقات - 00:58:47ضَ
الموافقات فيه لفتات قوية جدا في اصول التفسير نحتاج الى تأني ولا سيما الخامس منه نظر وهي قواعد مهمة وهي عامة اذا الذي ساقنا الى هذا التفصيل القول بان الفعل - 00:59:05ضَ
مبين كما ان القول كما ان القول يبين الاجمال فان الفعل ايضا يبين الاجمال. ومن بين الفعل الذي يبين الاجمال الكتابة النبي كتب كتابا كما ثبت البخاري الى ابي بكر الصديق - 00:59:31ضَ
فيه مقادير الزكوات وكتب كتابا لعمرو بن حزم فيه مقادير الاوروش الاعضاء وايضا الجواب يقع بالكتابة بل البيان ايضا يقع منه صلى الله عليه وسلم بالاشارة النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول الشهر هكذا والشهر هكذا كان يشير بيديه ثلاثا - 00:59:53ضَ
وكان يشير مرتين ويقبض اصبعه ما بعد قولي هذا بدنا شهر يكون الثلاثين والشهر يكون ماذا بين بقول هكذا وهكذا؟ بين هذا يبين كتابه يبين بالاشارة بل يضيع المجمل احيانا - 01:00:30ضَ
بالمعنى على معنى من معاني مع النبي صلى الله عليه وسلم عن ادخار من اجل الدافع عن ادخار دخول الاضاحي من اجل الداخل التي بين ماذا بعضهم قال افضل اجمال يبين - 01:01:04ضَ
باجتهاد العلماء وهذا مرادهم النصوص الخفية والمعاني الدقيقة التي اخرجت من خلال الاستقراء. في مضايق المسائل منطقة الى المعاني الدقيقة لكلاب العلماء اذا لم يكن الاب موجود وقد قال العلماء - 01:01:36ضَ
بنصوص ذلك قالوا لهم الثلث ايضا نعود الى الكلام ماتوا قال والنص ما لا يحتمل الا معنى واحدة وقيل ما تأويله تنزيله المراد ما تأويله ان يفهم معناه بمجرد نزوله - 01:02:04ضَ
يعني لا يوجد في لفظه امر مشكل يحتمل اكثر من معنى. هذا النص طالب نص ما لا يحتمل الا معنى واحدا. وقيل ما تأويله تنزيله. معنى ما تأويله تنزيله ان يفهم معناه بمجرد نزوله من غير حاجة تنص مبين - 01:02:34ضَ
هذا هو النص قال وهو وهو يعود الى ايش مش تقصد بمنصة العروس وهو الكرسي هذا الاشتقاق اشتقاق اللغة والبحر وانما يريد تقريب البعض من الازهاب العروس لما تجلس عالكرسي في مكان مرتفع - 01:02:55ضَ
تتميز عن غيرها ما يحتاج هو هو واضح بذاته كما ان العروس توضع وتميز عن سائر النساء هنا تحتاج الى من يسأل عنها. ما احد يدخل ويقول اين نعود مستقل بذاته. لا يوجد فيه خفاء - 01:03:19ضَ
ولا يحتاج الى هذا معنى قوله ما لا يحتمل الا معنى واحدة نبقى هنا قوله الظاهر والمعول احتمل امرين احدهما اظهر من اخر الحقيقة وهذا الحد عليه الكلمة واختلف العلماء في الانصار - 01:03:46ضَ
ومن التعريفات جيدا ظاهر قول بعضهم ما دل بنفسه على معنى راجح مع احتمال ما زلنا بنفسه بنفسه قيد اخرج مجمل يدل على بنفسي قال ما دل بنفسي على معنى راجح اخرج ايش - 01:04:13ضَ
مع احتمال غيره اخرج ايش هذا هو الحد الذي يكون جامعا مانعا تميز تميزه عن غيره. الظاهر لما يقال ما دل بنفسه على معنى راجح مع احتمال غيره ففيه قيود اخرجت اخرجته عن المجمل وعن المؤول وعن النص - 01:04:43ضَ
اما الظاهر ينبغي العمل به ولا يجوز باي حال من الاحوال قد يهجر يا ريس العدد الظاهر من مذهب اهل الظاهر فقط وانما هنا مرادنا ان الظاهر امر يتفق الكلمة على حجيته - 01:05:16ضَ
وقد اعجبتني الكلمة الحافظ ابن حجر في كتابه الدرر الكامنة لترجمة ابي حيان الاندلس وكان ابو حيان ظاهريا قال محال ان يرجع عن مذهب الظاهر من علق بهم والظاهر في - 01:05:43ضَ
وهذه كلمة نقلها عنه شوكاني في بدر الطالع بترجمة وعلق عليها بكلام جميل بديع جدا وقال لقد صدق ابو حيان في مقاله فمذهب الظاهر هو اول الفكر واخر العمل عند من منح الانصاف - 01:06:11ضَ
ولم يرد على فطرته ما يغيرها عن اصلها وليس هو مذهب داوود الظاهري واتباعه فقط بل هو مذهب اكابر العلماء المتقيدين بنصوص الشرع من عصر الصحابة الى الان وداوود واحد منهم - 01:06:39ضَ
وانما اشتهر عنه الجمود في مسائل وقف فيها على الظاهر حيث لا ينبغي الوقوف. واهمل من انواع القياس ما لا ينبغي اهماله وبالجملة وما زال الكلام للشوكاني رحمه الله قال وبالجملة سنذهب الظاهر هو العمل بظاهر الكتاب والسنة - 01:07:05ضَ
بجميع الدلالات وطرح التحويل على محض الرأي الذي لا يرجع اليهما بوجه من وجوه الدلالة وانت اذا امعنت النظر في مقالات اكابر المجتهدين المشتغلين بالادلة وجدتها من مذهب الظاهر بل اذا رزقت الانصاف - 01:07:35ضَ
واردت العلوم الاجتهادية كما ينبغي ونظرت في علوم الكتاب والسنة حقا نظر كنت ظاهريا كاملا بظاهر شرعي منسوجا اليه ولست منسوبا الى داوود الظاهري. هذا كلام الشوكاني ما زال ولست منسوبا الى داوود الظاهري فان نسبتك واياه الى الظاهر متفقة - 01:08:02ضَ
وهذه النسبة هي مساوية بالنسبة الى الايمان والاسلام والى خاتم الرسل عليه افضل الصلوات عليه افضل الصلوات والتسليم والى مذهب الظاهر بالمعنى الذي وهذا معنى كلام ابن حزم ايضا في كتابه الاحسان لما قال - 01:08:36ضَ
وما انا الا ظاهري هذا معنى كلام الحزم لما قال وما انا الا ظاهري وانني على ما بدا حتى يقوم الدليل وانني على ما بذبح فيقوم الليل الامام ابن القيم في الحقيقة كلام طويل بذيئ جدا - 01:09:02ضَ
في كتابه الاعلام قال فيه اذا سئل قد ذكرت الفائدة الخامسة والخمسين من الفوائد التي تخص المفتي قال اذا سئل عن تفسير اية من كتاب الله او سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس له ان يخرجها عن - 01:09:25ضَ
بوجوه التأويلات الفاسدة الموافقة وهواه ومن فعل ذلك حق المنع من الافتاء قال وهذا الذي ذكرناه هو الذي صرح به ائمة الاسلام قديما الى اخر الكلام هو كلام طويل وفيه مقولات بذيئة حسنة مليحة - 01:09:47ضَ
عليها في الفائدة الخامسة والخمسين اذا الظاهر يجب العمل به ولا يجوز ان يهدر ولا ان يهمل ولا يتحول عنه والذي يعيده على ابن حزم انه وقف على ظاهر الغى معان الغى معانيا ارادها الشام - 01:10:17ضَ
او زمد على لفظ قال ظاهرا يدل على انه ليس بمرادها والمؤاخذة عليه بانه ترك الظاهر لقب اخر وترك معنى دل عليه الشرع ولو بالايمان والذي عهدناه وعرفناه من العلماء المحققين - 01:10:45ضَ
في سائر الاعطال والامطار. والذي شاهدناه من خلال الجلوس في حلقات اهل العلم والائمة الكبار ان الواحد منهم يذكر فقط الحج هذا منهج رحمه الله وكل ما يسأل يقول لكن متى وقع اشكال او اجمال - 01:11:16ضَ
من خلال من خلال ايضا الامام احمد يقول اياك والمسألة التي ليس لك فيها امام على ايش على الدليل والصواب الصحيح ربنا ما نعلم ظاهرة لم يتصرف عالم من علماء الامة - 01:11:57ضَ
حتى كلام الامام الترمذي وقد عمل الناس بجميع الفقهاء بجميع ما وردت في كتابي الا حديثين في الحقيقة بقي عليه من عمل الرابعة فاقتلوه حتى ان المحقق العلامة احمد شاكر رحمه الله - 01:12:44ضَ
لما جاء بحديث فاذا شرب في الرابعة فاقتلوه عشرين خمر اصاب واصاب وطول ان الترمذي رحمه الله متأصل قرابة ثمانين صحيفة في بيان ان هذا الحديث محكم لان القتل الذي عناه النبي صلى الله عليه وسلم ليس حدا. وانما من باب الشرعية - 01:13:20ضَ
وان غير واحد من العلماء سلفا وخلفا قالوا بان من ادمن على شرب الخمر فشربها بعد الثالثة فيجوز للامام ان يقتله من باب السياسة الشرعية لا يلزم اقامة الحزب توجه الحديث - 01:13:52ضَ
قال ويؤول الظاهر بالدليل. المؤول من الاول وهو الرجوع واصطلاحا كما قلنا ما حمل لفظه على المال المرجوح والتأويل يطلق على التفسير. والتأويل الصحيح اذا جاء بس صحيح يؤيد معنى التأويل ماذا يسمى هذا - 01:14:16ضَ
يسمى ظاهرة تصير ظاهر داود الدليل يجعل المرجوح راجحا هذا يجعله ظاهرا. ولذا قاله اول الظاهر بالدليل على الاحتمال المرجوح فان حزن يسمى الظاهر بالدليل يسمى الظاهر. بنا نكون قد فرغنا من الظاهر المؤول والمجمل المبين - 01:14:40ضَ
ونكمل ان شاء الله تعالى في درسنا في بيت القادم وانما الذي بعده نبدأ بالافعال وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه لا اله الا الله. مما ينبغي ان يذكر استفراجا وفيه فائدة ان شاء الله لا سيما للحريصين على الكتب - 01:15:06ضَ
وبحث المسائل بالتفصيل والتفصيل ان الاجمال الذي ذكرناه من اهمال الظاهر وانه ما من حديث الا وقد شرف الله عالما من علماء الامة وعمل به وانه لا يوجد حديث صحيح صريح - 01:17:25ضَ
اهمل واهجر وان عمل الجماهير على خلافه دراسة قام بها عالم العلماء الهمي وهو الشيخ حياة له كتاب مقبول وهو كتاب جميل سماه دراسات اللبيب بالاسوة الحسنة بالحبيب صلى الله عليه وسلم - 01:17:40ضَ
وذكر السلام ايضا الصغير ووجهه واطال واصاب العلماء فرد عليه بعض المتعصبة في الهند بكتاب سماه ذبابات دراسات من الصلاة ان المتأخرين الاصوليين من ان الواجب تقليد رد عليه السلمي بكتاب ابدأ من الاول - 01:18:05ضَ
ووجه كل هذه النقولات توجيهات حسنة رد عليه بكتاب سماه هذه الكتب الثلاثة لتجنيد هذه المسألة والصلاة متبوعة دراسات واجابات الدراسات الدراسات عقوبة كنت اتمنى لو ان شيخنا الاستاذ العلامة مصطفى الزرقاء رحمه الله - 01:18:57ضَ
وقد استعرضنا له الموضوع في هذا الميدان ونظر فيه على عجلة ثم قال انا مشغول والوقت ضيق وما شابه هذه حقيقة المسألة كثير من الناس يعدلون الاحتجاج الجليل توسعا في الفقهاء - 01:19:33ضَ
الادلة فاننا نزكر قدر واوضح ان هذا امر وهم وخيال ليس بصحيح واما السنة حتى الان نقول السنة يستحيل ان يحيط بها الان من زعماء المستطيل ان يفيق بجميع سنة النبي صلى الله عليه وسلم مخطئ - 01:19:55ضَ
اذا من القواعد التي ما ينبغي ان يتردد فيها انه لا يجوز ان يتخذ شخصا ما ندعو الناس اليه ونعلقهم به وانما الواجب ان نعلق الناس باتباع النبي صلى الله عليه وسلم - 01:20:21ضَ
والعلماء ما بين اجر واجرين ما بين مصيب ومخطئ ولا يجوز للجبهة ان تدعو الامة كلها وان نتواطأ سواء كنا كامة واحدة او بلدة واحدة او مذهب واحد او نحلة واحدة او حزب واحد - 01:20:43ضَ
يدعو الى اتباع شخص واحد هذا خطأ اذا بديع الى من بديع جودة الامام احمد لما كان يسأل عن بعض المسائل التي لا يعرفها او التي لم يتبرهن عنده الحق فيها - 01:21:06ضَ
كان يقول رحمه الله اسألوا العلماء العلماء خذوا المسألة من خلال تقريرات وقواعد العلماء ولذا شيخ الاسلام ابن تيمية في اكثر من موطن من الفتاوى كان يقول ومن دعا الى اتباع رجل بعينه - 01:21:23ضَ
دون رسول الله فهو ضال ويؤزر بل قال ان اصر اذ رأى الامام ان يقتل فله ذلك لانه ولذا طالب العلم اخواني لا يعتقد العصمة في احد طالب العلم من الاصول العلمية التي عنده - 01:21:49ضَ
انه لا يعتقد العصمة في احد لا يتخذ العصى للشيخ الذي يدرسه فضلا عن غيره ولذا اخرج الامام الدارمي في مقدمة سننه عن ايوب سختياني وهو تابعيه قال وهذه مقولة والله انها تستحق ان تكتب بماء العيون. لا بماء الذهب - 01:22:17ضَ
قال اذا اردت ان تعرف خطأ شيخك جالس غيره ان رأيتم شيخا يدعو تلاميذه الى عدم الاخذ الا منه فاتهموه اذا رأيتم شيخا يدعو تلاميذه الى عدم الاخذ الا منه فاتهموه - 01:22:43ضَ
تعلم تفقه وفق ادلة ومن احسن حسنات العلم انه امير لا ابرك عليه وانه سلطان لا سلطان عليه وانه فاضح بالادية. احسن حسنة في العلم لو جاءك انسان معه شهادة مثل الدنيا. اوسم انسان - 01:23:12ضَ
اجمل انسان انعم انسان كحال عمام ما ادري ايش. قال كلاما ان كنت طالب علم فهو يفضح. في العلم لو كان انسان احد سد انسان اكثرهم حسد او كان انسان مثلا اغناهم - 01:23:42ضَ
فهذا او اعطي اعطي ايش؟ المناصب الدينية هل المنصب يجعل جاهل امن وهل حرمان المنصب يجعل العالم جاهل؟ لا المنصب لا لو وضع فيه جاهل فالجاهل لا يصبح عالما بمنصبه - 01:24:05ضَ
ولو جرد العالم عن منصبه لا يصبح جاهلا بتجرده منه اذا احسن حسنات العلم على الاطلاق انه سلطان لا يقبل سلطانا عليه. امير لا يقبل اميرا علي. فضاح الى الزيادة - 01:24:26ضَ
العلم طالب العلم همه القواعد. قد يبدأ طالب العلم في البدايات بانشغاله باشخاص مدحا وقدحا لكن بقي على هذا الحال فهو محروم مخذول مطالب العلم يتوسع من اتباع الاشخاص حب بعض الناس وراء البدايات - 01:24:46ضَ
همه ولسان حاله كانه يقول ارفع فلان يعيش فلان يسقط فلان هذا ربه ليس هيك طالب العلم طالب العلم يخرج من هذا الحي الضيق الى التقيد بايش؟ القواعد تصبح بين يديه قواعد - 01:25:11ضَ
قواعد السبات قواعد مسلوكة مطروقة معروفة عند العلماء هي التي تضبط فهمه وهي التي تجعله يميل الى كذا او لا يميل الى كذا مع ادب جم وعفة باللسان واسقاط بالاقوال - 01:25:29ضَ
القول يسقط القول عدل وانصاف بجانب الحق نسأل الله عز وجل ان نوفق واياكم للخير واخيرا سامحوني الاطالة. يقول بعض الاخوة هل مشكلة على ما ذكرته يا شيخنا بوجود المقتضى ان مقتضى جمع القرآن موجود في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وقد جمعه الصحابة بعده - 01:25:52ضَ
كلام صحيح لكن هنالك امران ينبغي ان في هذا المقام. الاول ان القرآن مع وجود النبي محتمل الانزال. لماذا بالجماع ما تجويع القرآن والنبي بعد ما كمل هذا امر الامر الثاني وهو مهم - 01:26:17ضَ
ان هنالك احاديث قولية للنبي صلى الله عليه وسلم اذن فيها بجمع القرآن فنحن لا نرى مشروعية جذب القرآن بفعل الصحابة. وانما نرى القرآن ايضا بقول النبي. نهى النبي ان يسافر الرجل الى ارض العدو ومعه القرآن. شو يعني - 01:26:39ضَ
لو جعل القرآن في اهانة ثم اردنا بالنار ثم رمي بالنار لم يحرق ما معنى هذا ما هي ما هي الاشارة دلالة الاشارة من هذا الحديث النبي ان يسافر رجل معه القرآن - 01:26:55ضَ
هذا له وله دلالة وله اشارة. ما هي الاشارة القرآن لو جمع القرآن في هذه ثم القي في النار ما خرق ما معنى هذا الحديث اشارة منه توازن القرآن اليس كذلك - 01:27:10ضَ
ومشروعية جمع القرآن لم تثبت فقط لم تذكر لم يعني لم تثبت فقط بفعل الصحابة والله اعلم بهذا القدر. وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. بعد تنويه بالاسئلة - 01:27:28ضَ
بها ولها مجلس خاص ان شاء الله - 01:27:47ضَ