شرح كتاب جامع بيان العلم وفضله

الدرس الثاني و الثلاثون جامع بيان العلم وفضله ما هية العلم المعتبر

أحمد النقيب

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله وحده والصلاة وسلاما على من لا نبي بعده. اللهم صل وسلم وزد وبارك على النبي الحبيب محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ثم اما بعد. قال الامام ابن عبدالبر عليه رحمة الله باب - 00:00:00ضَ

معرفة اصول العلم وحقيقته. وما الذي يقع عليه اسم الفقه والعلم مطلقا. نريد ان نعرف ماذا يقصد بكلمة العلم؟ لان ان الواقع يشهد ان هناك لبسا كثيرا في هذه المسألة. هناك - 00:00:30ضَ

من يطلق مصطلح عالم على كل متكلم في الدين. لا سيما اذا كان صاحب لسان وامكن له ان يطول وان يمطط الكلام تمطيطا وان يزينه تزيينا يسمون ذلك بالعالم. نريد ان نعرف ما هو الحد الذي عنده يسمى - 00:01:00ضَ

ذلك الشيء علما. وهناك اثر طيب في ذلك واثر الف تلتمية تسعة وتمانين ان النبي صلى الله عليه وسلم قال تركت فيكم امرين اني لن تضلوا ما تمسكتم بهما تركت فيكم امرين لن تضلوا ما - 00:01:30ضَ

وتمسكتم بهما كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم هذا الحديث حديث صحيح وله طرق كثيرة ومشهور وان كان اسناد المصنف فيه كلام الاثر الف تلتمية وتسعين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سألت ربي - 00:02:00ضَ

الا تجتمع امتي على ضلالة فاعطانيها. سألت ربي الا تجتمع امتي على ضلالة فاعطانيها. هذا الاسناد فيه ضعف. ولكن هذا الحديث اخرجه الامام واحمد وطبراني في الكبير وله طرق ربما يتقوى بها ولذلك حسن اسناده الشيخ الالباني - 00:02:30ضَ

عليه رحمة الله. والمقصود بالامة هنا هم المعتبرون من امة محمد صلى الله عليه وسلم يعني ليس كل مسلم يكون مندرجا في هذا الحديث. ليه؟ لان هذا المسلم منهم من - 00:03:00ضَ

آآ يقع في المعصية ويقع في البدعة ويقع في المخالفة. بل ربما منهم من يقع في الشرك. اربع من امتي من امور الجاهلية. فقال امتي وذكر ان منهم من يقع في امور الجاهلية. فدل ذلك على ان - 00:03:20ضَ

المقصودة بالامة هنا هم المعتبرون. هم المعتبرون. ولعل هذا الاثر او هذا الحديث يكون مفيدا في باب الاجماع. لعله يكون مفيدا في باب الاجماع. الاثر الف تلتمية اربعة وتسعين عن ابن وهب عليه رحمة الله قال قال لي مالك الحكم الذي - 00:03:40ضَ

يحكم به او يحكم به بين الناس حكما. الحكم الذي يحكم به بين الناس حكما افي كتاب الله او ما احكمته السنة. يبقى ما في كتاب الله او ما احكمته السنة. فذلك الحكم - 00:04:10ضَ

الواجب الواجب اي اللازم. يعني اذا كان الحكم ناطقا في الكتاب او في السنة الصحيحة الصادقة وجب اي ثبت ولزم ان نأخذ به. وذلك الصواب. اي هذا هو الحق. الذي لا - 00:04:30ضَ

مرية فيه ولا شوب. والحكم الذي يجتهد فيه العالم رأيه. والحكم الذي اجتهد فيه العالم رأيه. هذا هو الاجتهاد. فلعله يوفق فلعله يوثق يبقى ده صنف اخر ان في هناك حكم قائم على الاجتهاد. ومعنى كلمة الاجتهاد - 00:04:50ضَ

هناك نص نجتهد منه. ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ان الاجتهاد لابد فيه من نص. لابد فيه من نص. يعني ايه لابد فيه من نص؟ يعني نص نحن نجتهد - 00:05:20ضَ

في استخراج الحكم منه. لكن ان يوجد نص ونجتهد في مخالفة النص لأ هذا لا يجوز ان اهل العلم قعدوا قاعدة لا اجتهاد مع النص. لا اجتهاد مع النص. والامام احمد عليه - 00:05:40ضَ

الله سئل عن القياس وعن الحديث الضعيف. فقال ما معناه؟ الحديث ضعيف احب الينا من القياس. الحديث الضعيف احب الينا من القياس. ذكر شيخ الاسلام ابن ابن تيمية عليه رحمة الله ان المقصود بالحديث الضعيف عند المتقدمين ليس معناه الذي عند المتأخر - 00:06:00ضَ

كريم الحديث الضعيف عند المتأخرين هو الحديث الذي لا يعمل به. احنا عندنا حديثين حديث بيعمل به الصحيح والحسن. والحديث الصحيح هو الحديث الذي اتصل اسناده بنقل العدل الضابط عن مثله الى - 00:06:30ضَ

كمنتهاه من غير شذوذ ولا علة. كما هو معروف. فان خف الضبط نزل الحديث الى درجة الحسن. ولكن ان يعمل به. والعلماء درج حالهم انهم اذا قالوا هذا حديث صحيح فربما يقصدون بالصحيح ايضا - 00:06:50ضَ

كن الحسن ربما يقصدون بالصحيح ايضا الحسن. اما اذا نزل الحديث عن درجة حسن او افتقد شيئا من هذه الشروط تصلي السند او عدالة الراوي او ضبط الراوي او وقع - 00:07:10ضَ

الشذوذ او وقعت العلة لوقع اي شيء من ذلك في الحديث سمي انذاك الحديث بالحديث الضعيف. الامام احمد عندما قدم الخبر الضعيف على القياس لم يقصد بالضعف هنا ما عناه المتأخرون. وانما يقصد بالضعيف هنا - 00:07:30ضَ

آآ ما هو ما هو عند المتأخرين مساو للحسن. ما هو عند المتأخرين مساو للحسن والمقصود ان الحديث وان اصابه ضعف هو اعلى واقوى منين؟ من القياس. والقياس اجتهاد اعمال للرأي. وهذا فيه دليل على ان الحديث وان قلت درجته هو افضل من الرأي - 00:07:50ضَ

وان علت درجته. يبقى عندنا حكم قائم على الكتاب والسنة هذا هو الصواب. وحكم قائم الاستنباط من الدليل فلعله يوفق. طب والثالث؟ وثالث متكلف. اي قائم على التكلف هنا يقصد به الظن المحض. ولذلك قال ربنا عز وجل ان نظن الا ظنا - 00:08:20ضَ

وما نحن بمستيقنين. وقال الله وما انا من المتكلفين. فالظن مناف لليقين لا سيما اذا كان الظن هنا بمعنى يعني آآ بمعنى الظن ليس بمعنى اليقين الظن يمكن ان يطلق على اليقين ويمكن ان يطلق على الشك. الشك قال موسى لفرعون - 00:08:50ضَ

واني لاظنك يا فرعون مثبورا. وقال فرعون لموسى واني لاظنك يا موسى مسحورة فهذا ظن بمعنى اليقين وهذا ظن بمعنى الشك. فالعالم لا ينبغي ان يقيم حكم من شرعيا على مجرد التخمين. اذا اراد ان يخمن وان يلزم احدا بهذا التخمين فليلزم نفسه بذلك - 00:09:20ضَ

يعني فرضنا فيه هناك راجل شيخ خمن حاجة وبنى عليها حكم على هذا الظن يلزم به نفسه. لكن لا يلزم به امة كمحمد صلى الله عليه وسلم. اذا نحن نلزم امة محمد بالحق الصواب. اللي هو نصوص الكتاب والسنة - 00:09:50ضَ

او اجتهاد صريح من نص صحيح. وهذا الاثر اسناده صحيح. قال ما لك عليه رحمة الله العلم والحكمة. العلم والحكمة. لعله يقصد بالحكمة هنا او سياسة العلم. يعني ليس كل من اوتي حظ من العلم اوتي حكمة العلم - 00:10:10ضَ

او فقه العلم او سياسة العلم. ليس كذلك. ليس كذلك. يعني مثلا لو ان رجلا نزل قرية من القرى فقيل له تكلم في المسجد كلمة بسيطة ثم قيل له عندما تقدم للكلام - 00:10:40ضَ

اعلم ان هذا المسجد كله متصوفة. وكلهم يذهبون الى القباب والقبور ويتضرعون ويتوسعون ماذا كان حال هذا المتكلم؟ لو تكلم عن تكفير والحكم شرك من ذهب الى القبور وطاف حولها ونحر عندها لقاموا اليه وضربوه. لكن يمكن - 00:11:00ضَ

ان يتكلم بكل ذلك من خلال اية من القرآن. من خلال حديث يقول لهم مثلا اني ساشرح لكم قول الله عز وجل آآ ولو انهم اذ ظلموا انفسهم جاؤوك فاستغفروا الله - 00:11:30ضَ

واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما. وهناك بعض من ظن بهذه الاية ان يفهم منها جواز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم. ويبدأ يكلمهم عن انواع التوسل وعن حكم كل نوع - 00:11:50ضَ

كلمهم عن الولاية الشرعية الرحمانية والولاية الشيطانية الطاغوتية. ويقص لهم القصص والحكايات اه يشفع ذلك ببعض الرغائب والاثار واللطائف ربما يكون ذلك اجدى في قبولهم لهذا الكلام. يبقى هو هو هيقول كل حاجة. هيقول لا يجوز الطوف بالاضرحة. ويحرم النذر لغير الله. كل المعاني هيقولها كلها. ولكن - 00:12:10ضَ

الطريقة هي التي تختلف. الطريقة هي التي تختلف. فهذه من الحكمة. هذه من الحكمة. ولذلك قلت لك ونحن كنا صغار يعني والله اعلم بصحة هذه القصة كنت اسمع من بعض المشايخ وانا كنت صغيرا الكلام ده بقى يعني الله اكبر - 00:12:40ضَ

فكان يقولوا ان والد ابراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام. كان يجبر ولده على بيع الاصنام طب ماذا يصنع؟ لو كسر الاصنام وقال له مش هبيع الاصنام عق اباه. فابراهيم يقال كان يحمل هذه الاصنام - 00:13:00ضَ

ويقول من يشتري صنما لا ينفعه ولا يضر ولا يغني عنه من الله شيئا ويقعد يكلم الناس عن التوحيد. ها قال الامام ما لك العلم والحكمة نور يهدي الله به من يشاء. وليس بكثرة المسائل. يعني بعض الناس يظنون ان العلم - 00:13:23ضَ

عندما تكثر المسائل المحصلة تكون انذاك قد حصلت العلم. العلم نور وفهم يلقى في القلب قال ابن وضاح سئل سحنون. سحنون هذا من ائمة المالكية الكبار. ايسع العالم ان يقول - 00:13:53ضَ

لا ادري فيما يدري. يعني ممكن العالم يبقى عارف القضية تماما. ويقول فيها لا ادري. قال اما اما ما فيه كتاب الله قائم. يعني الاية واضحة. او سنة ثابتة فلا يسعه ذلك. اذا كان الحكم واضح بالكتاب والسنة الصادقة الواضحة فلا يجوز ان يقول لا ادري. بل عليه ان يبين - 00:14:13ضَ

واما ما كان من هذا الرأي يعني اذا كانت المسألة متعلقة بالاجتهاد والاستنباط فانه يسعه ذلك لانه لا يدري امصيب هو او مخطئ. ذكر ابن وهب في كتاب العلم من جامعة وابن وهب من ائمة المالكية الكبار قال سمعت مالكا يقول ان العلم ليس بكثرة - 00:14:43ضَ

رت الرواية ولكنه نور يجعله الله في القلوب. ان العلم ليس بكثرة الرواية ولكنه نور يجعله الله في القلوب. الاثر الف ربعمية وتلاتة قال الشافعي رحمه الله ليس لاحد ان يقول في شيء حلال ولا حرام - 00:15:13ضَ

كن الا من جهة العلم. ما ينفعش حد يقول على شيء حلال او حرام الا اذا كان على علم بذلك جهة العلم ما نص في الكتاب او في السنة او في الاجماع. تلات حاجات - 00:15:43ضَ

الكتاب والسنة والاجماع. فان لم يوجد في ذلك اي الحكم في ذلك فالقياس على هذه وصول ما كان في معناها. كلمة فالقياس على هذه الاصول ما كان في معناها هو اعتبار لقضية الفرع - 00:16:03ضَ

الاصل والوصف المناسب ثم بعد ذلك المشاركة في الحكم. قال ابو عمر ابن عبد في البر اما كتاب الله يغنى عن الاستشهاد عليه اكفي من ذلك قول الله تعالى اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم. وكذلك السنة يكفي فيها - 00:16:23ضَ

قوله تعالى اطيعوا الله واطيعوا الرسول. وقوله وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. واما الاجماع فمأخوذ من قول الله تعالى ويتبع غير سبيل المؤمنين. ومن شاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين. نوله ما تولى. اذا دلت - 00:16:53ضَ

صوص على اعتبار هذه الاشياء الثلاث الكتاب والسنة والاجماع. قال محمد بن الحسن ومن ائمة الاحناف الكبار وكان من اوعية العلم والعمل العلم اربعة اوجه العلم اربعة اوجه. ما كان في كتاب الله الناطق وما اشبهه. وما كان - 00:17:23ضَ

ففي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم المأثورة وما اشبهها. وما كان فيما اجمع عليه الصحابة وما اشبهه. وكذلك ما اختلفوا فيه لا يخرج عن جميعه يعني الاشياء التي اختلف فيها الصحابة التي اختلف فيها الصحابة ينظر. فاذا وقع الاختيار فيه - 00:17:53ضَ

على قول فهو علم يقاس عليه ما اشبه في مسائل الاجماع التي يقع فيها هناك مسائل هناك مسائل في غير مسائل الكتاب والسنة وقع فيها الاجماع. ومسائل اخرى وقع فيها النزاع - 00:18:23ضَ

فهذه المسائل التي وقع فيها النزاع لو تم الاختيار على قول فهو علم يقاس عليه ما اشبهه. ثم قال وما استحسنه عامة فقهاء المسلمين وما اشبهه وكان نظيرا له. قال ولا يخرج العلم - 00:18:43ضَ

عن هذه الوجوه الاربعة. الكتاب والسنة والاجماع والاستحسان. ذكر هنا الاستحسان تلاحظ بان هذه الصلاحات متقدمة القياس الاستحسان. وهذا يدل على ان المتقدمين كالامام الشافعي رحمة الله ومحمد بن الحسن الشيباني تقدموا الناس جميعا في استخدام المصطلحات الاصولية - 00:19:03ضَ

الاكثر الف وربعمية وتمانية قال النبي صلى الله عليه وسلم وهذه الاثار للدلالة وبيان معنى العلم. نضر الله عبدا سمع مقالتي ونضارة الوجه اي تلؤلؤه وبشره. وعاها اي فهمها وحفظها - 00:19:33ضَ

ثم بلغها غيره. فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه الى من هو افقه منه. والحديث في البخاري وفي غيره. قال ابن عبد فسمى الحديث فقها مطلقا وعلما. سمى النبي عليه الصلاة والسلام الحديث - 00:20:03ضَ

الله عبدا سمع مقالته فوعاه فاداها كما سمعها. ثم قال فرب حامل فقه غير ثقيل ورب حامل فقه الى من هو افقه منه. فبين هنا ان الحديث المأثور عنه صلى الله عليه وسلم يسمى فقها. فسمى الحديث فقها مطلقا كما سماه علما - 00:20:33ضَ

حديث الف ربعمية وعشرة عن ابي ابن كعب رضي الله تعالى عنه قال قال رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم ابى المنذر ابا المنذر يعني يا ابا المنذر. اي اية معك في كتاب الله اعظم - 00:21:03ضَ

قالها النبي عليه الصلاة والسلام قالها مرتان. قال قلت الله قولوا لا اله الا هو الحي القيوم. قال فضرب النبي صلى الله عليه وسلم صدري. وقال ليهنأ لك العلم ما ابا المنذر اذا سمى النبي صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم - 00:21:23ضَ

العلم على من فهم من كتاب الله عز وجل الاثر الف ربعمية وتلتاشر عن عطاء ابن ابي رباح في قول الله تعالى فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله رسول قال الى الله الى كتاب الله. والى الرسول الى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا اسناد - 00:21:53ضَ

حسن ثم نختم بهذا الاثر عن ميمون ابن مهران عليه رحمة الله في قوله تعالى فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول. فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول. قال الى الله الى كتاب الله. والى الرسول قال ما دام حيا. ما دام حيا - 00:22:23ضَ

ايا فاذا قبض فالى سنته. فاذا قبض فالى سنته. يا حبذا لو حفظنا هذا في الاثر الاخير عن ميمون ابن مهران عليه رحمة الله في قوله تعالى فان تنازعتم في شيء فردوه - 00:22:53ضَ

الى الله ورسوله. قال الى الله الى كتاب الله. واذا الرسول قال ما دام حيا. والى الرسول قال فما دام حيا فاذا قبض اي اذا مات فالى سنته. وهذا اسناد حسن. هقول اثر مرة اخرى ثم بعد - 00:23:13ضَ

بعد ذلك نختار من آآ يخبرنا بهم. عن ميمون ابن مهران عليه رحمة الله. في قوله تعالى فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول. قال فردوه الى الله يعني معنى الى الله الى كتاب الله - 00:23:33ضَ

والى الرسول قال ما دام حيا فاذا قبض فالى سنته. فاذا قبض فالى سنته من يخبرنا بهذا الاثر؟ هتخليك لو واحد غلط انت تصلح له ان شاء الله ها قل يا شيخ ايمن. عن ميمون ابن مهران - 00:23:53ضَ

وفي قول الله تعالى فان تنازلتم في شيء خلقوه الى الله ورسوله. قال آآ الى الله يعني الى كتاب الله يعني الى كتاب الله وان الرسول ما دام حيا فاذا مات فاذا قبض فالى سنته. احسنت فالى سنتي - 00:24:23ضَ

مين يقول لنا الاثر ده؟ اتفضلي يا كابتن قال رسول احسنت. معلش بقى مش معنا النهاردة بقى حاجة عشان نكافئ معلش. نجيب معنا بسكوتات وحاجة زي كده بس النهاردة يعني ايه مفلسين - 00:24:43ضَ

ها مين يا اخوانا يقولها كان مرة عشان نختم اتفضل احسنت. بارك الله فيك. نسأل الله وتعالى ان يعمر حياتنا بكتابه وسنته. وان يجعلنا من جملة الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه. نسأله سبحانه - 00:25:13ضَ

وتعالى ان يصلح ظاهرنا وباطننا وان يشفي مرضانا وان يرحم موتانا وان يتقبل اعمالنا وان يجعل هذه الدقائق ثقلا في ميزان حسناتنا سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك - 00:25:43ضَ