القرآن لمن يخشى الرحمة في الشريعة تطلق ويراد بها اطلاقان الذاق الاول الذي هو الصفة صفة الرب جل وعلا. وهذا الذي تختم به الايات الرحمة او بسم الرحيم او الرحمن فهذا يطلق ويراد به الصفة. واحيانا يراد بها اثر الصفة - 00:00:00ضَ

كما في هذا الحديث جاء في رواية خلق وفي رواية جعل فتكون هنا خلق الله عز وجل الرحمة ثم فسر ذلك بالفرس. انظروا في الحديث الاخر لما جاء ذكر الجنة في الصحيح - 00:00:40ضَ

هل انت رحمتي ارحم بك من اشاء. والجنة مخلوقة بالاجماع. هذا المراد به الاثر ليس المراد به الصفة - 00:01:00ضَ