شرح الكافية لابن الحاجب أ.د. حسن العثمان
الكافية لابن الحاجب - 170 - الفصل الثاني عشر - أ. د. حسن العثمان
Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد اجمعين اسأل الله سبحانه وتعالى التوفيق والسداد والهداية والرشاد اما بعد فقد وصلت الى كلامي في حروف الزيادة - 00:00:00ضَ
قال رحمه الله تعالى واحسن اليه حروف الزيادة ثم عد منها سبعة ان وان ولا ومن والباء واللام في الحقيقة قال حروف على صيغة دمع التكسير والاولى ان كان لا يعتد ابن الحاجب الا بهذه السبعة ان يقول احرف - 00:00:31ضَ
الزيادة ولكن يمكن ان يقال ان ما قال حروف لان عدة ما قيل بانه زائد اكثر من حد القلة لان حقيقة ما وقع زائدا ما يمكن ان يقع زائدا اكثر من عشرين - 00:00:56ضَ
اكثر من عشرين من الحروف قيل هي زائدة بالطبع علينا ان نتذكر انه لا يمكن ان يقال ان هذا الحرف لا يأتي الا زائدا. بل العكس هو الصحيح هذا الحرف يأتي على اصل بابه على معناه الاصل المشهور وقد يخرج الى الزيادة - 00:01:18ضَ
وبما انه يخرج الى الزيادة اذا خالف ما الاصل فيه والمخالفة يجب ان تكون معللة. يعني بعبارة اخرى لا نحكم على حرف ما بانه زائد الا اذا تحققت جملة من الشروط حتى نقول هو - 00:01:45ضَ
وكل زائد جاء على اصل بابه. وليس كل ما جاء على اصل بابه جاء في الوقت نفسه زائدا. ولا يحكم بالزيادة الا في شروط بعد ان ذكر هذه السبعة بدأ بتفصيل مسائل كل واحد من هذه السبعة. فقال رحمه الله واحسن اليه - 00:02:05ضَ
مع ما اي يحكم بزيادة او من مواضع زيادة ان. او من اشهر مواضع زيادة ان. لماذا من اشهر مواضع زيادة ان لان ابن الحاجب رحمه الله تعالى واحسن اليه ما فاته ان ما وقع زائدا - 00:02:29ضَ
او قال النحات او بعض النحات بانه في هذا يعني وقع زائدا بكل تأكيد لم يفته ان العدد اكثر من سبعة ولكنه ذكر السبعة على سبيلي السبعة متفق انها تأتي زائدة - 00:02:53ضَ
هذا اولا وثانيا هذه السبعة هي اشهر ما وقع زائدا وهي اكثر ما استعمل من الاحرف الزائدة لان الاحرف الزائدة قد تكون من حيث الاستعمال. طبعا لا تكون الا زائدة الا بشروط - 00:03:11ضَ
ومن حيث الاستعمال قد يكون استعمالها قليلا نادرا. فهذه السبعة هي الاشهر وليست الجميع وهي الاكثر استعمالا من بقية ما جاء زائدا من البحر في من الاحرف التي جاءت زائدة على خلاف ما هو الاصل فيها - 00:03:29ضَ
فبدأ بي ان فقال من اشهر مواضع زيادة ان مع ما النافية ليست مع كل نوع من انواع ما لانه معلوم ان انواع ما تتجاوز الثمانية عشر نوعا انواع ما في كلام العرب. قال مع ماء نافية - 00:03:51ضَ
وقلت مع ما المصدرية ولما اذا ذكر مواضع ثلاثة لزيادة ان لزيادة ان بكسر الهمزة اليس هكذا بدأ بان؟ اليس هكذا المكسورة الهمزة لانه عندي في النسخة التي بين يدي - 00:04:16ضَ
المضبوطة بطريقة عكسية اذا قوله فان اي المكسورة الهمزة الساكنة النون مع من نفي وقلت مع ماء المصدرية ولما قوله وقلة يفهم منه العكس اي كثرت مع ماء النافية لم يصرح بكثرة - 00:04:54ضَ
بكثرتها مع ما النافية ولكن واضح بالمقارنة بالمقابلة اذا كثرت زيادة ان مع ما ان نافية وقلت مع ما المصدرية ومع لمة قال امرؤ القيس حلفت لها بالله في بالله حلفة فاجر لناموا. طبعا هنا تقدير - 00:05:23ضَ
فماء من حديث في ماء من حديث يعني فما من حديث ولذلك حكم هنا بزيادة فماء من حديث قال الاخر ما ان اتيت بشيء انت تكرهه اذا فلا رفعت صوتي الي - 00:05:58ضَ
بيدي قال الثالث فما ان طبنا هذا البيت هو الاشهر جبن اما ان طبنا جبن ولكن منايانا ودولة اخرين اذا قوله وقلت مع ماء المصدرية ومع لما اذا كثرت زيادة - 00:06:26ضَ
ان بعد لاحظ معي يعني بعدها بعدها كثرت زيادة ان بعد ماء النافية وقلت مع ما المصدرية. يعني وقلت بعد دماء المصدرية وبعد لما ولكن اي نوع من انواع لما هذا الامر يحتاج الى - 00:06:48ضَ
تفصيلي اما بالنسبة لما المصدرية قول الشاعر ورج الفتى ما ان رأيته على السن خيرا لا يزال يزيد فرج الفتاة او ورجل فتاة ما ان رأيته ما هنا مصدرية يعني رج الفتاة - 00:07:12ضَ
ورا الجلفة للخير ما ان رأيته يعني مدة رؤيته على الخير او على السن خيرا لا يزال يزيد قال يرجى المرء ما ان يرجى المرء ما ان لا يراه وتعرض دون ادناه الخطوب - 00:07:40ضَ
يرجى الفتى او يرجى المرء ما ان لا يراه يعني يرجى المرء هنا الشاهد ما مصدرية ستسبك عفوا هنا ما موصولية آآ ذكر المصدرية وبقية عليه الموصولية. يرد المرء ماء لا يراه. يرجى المرء الذي - 00:08:08ضَ
ان لا يراه وتعرض دون ادناه الخطوب واما مع لما قال قلت مع لما وقلت مع ماء المصدرية شاهدوا لما وشاهدوا ما المصدرية وماء النافية؟ وهل الزيادة محصورة في هذه؟ ذكر هنا ان - 00:08:34ضَ
فان تزاد بعد ما نافية كثيرا بعد ماء المصدرية قليلا بعد لما وليس جميع انواع لما قليلة. تفصيل الكلام في هذه ان الزائدة نوعان كافة وغير كافة. ان ان نتكلم عن كافة وغير كافة - 00:09:04ضَ
الكافة هي التي بعدما الحجازية معلوم انه من شروط اعمال ما الحجازية الا ينتقض نفيها بان او يقولون بعبارة اخرى الا يقترن اسمها بان اسم ما او الا يسبق اسمها بان - 00:09:26ضَ
في مثل ماء زيد قائم ما ان طبنا جبن الغي عمل ما هنا ليس طبنا جبنا. ما طبنا جبنا. الغي عمل ما لانتقاض نفي هابي ان. لان الاصل في من انها - 00:09:51ضَ
نافية ونفي النفي اثبات نعم فهنا نقول ما زائدة في هذا الشاهد او في هذه الشواهد وكفة كافة ماء الحجازية اذا قلنا زائدة هنا مسألة خلافية هل هي النافية او ليست نافية - 00:10:09ضَ
الكوفيون يرونها ان هونا نافيا في هذه الامثلة ونفي النفي اثبات غير الكوفيين يقول هي زائدة وليست النافية. وبالتالي لا يؤول القضية بطريق نفي النفي اثبات طيب اذا كانت نافية فوجه الغاء عملي ما واضح لان نفي النفي اثبات - 00:10:36ضَ
وما انما عملت حين كانت اخت ليس فاذا انتفى الليس انتفى النفي انتفى العمل لكن ما وجه الغاء العمل؟ الكلام مع مال حجازية وليس مع التميمية ما وجه الغاء العمل اذا قلنا ان ان ليست النافية. زائدة وليست النافية - 00:11:00ضَ
وجه الغاء العمل انما انما عملت عمل ليس بالتفريع والفرع اضعف من الاصل في قوة العمل ومعروف في كثير من المواضع بانه من شروط الاعمال الا يفصل بينهما فاصل سواء في من نافية اختي ليس او في غيرها - 00:11:25ضَ
معروف في كثير من انواع العوامل ان شرط اعماله الا يفصل بينه وبين معموله فاصل وهنا لما فصلت ان اذا الغي العمل لعلة الفصل وليس لعلة انها نافية ونفي النفي - 00:11:50ضَ
اثبات اذا الزائدة دربان كافة وغير كافة. واما الكهفة فهي التي بعد اذ بعدما اه الحجازية واما غير الكافة فستة مواضع ما زلنا نتكلم عن ان زائدة وليس عن ان بشكل - 00:12:11ضَ
اذا غير الكافة في ستة مواضع اولها بعدما المصدرية وهو الموضع الذي ذكره ابن الحاجب ابن الحاجب قال وما آآ وان مع ماء النافية اذا كثيرا واما مع المصدرية ولما قليل قال وقلت - 00:12:33ضَ
اذا مع ما المصدرية كقول الشاعر في الشاهد الذي قرأته ورج الفتى للخير ما ان رأيته على السن خيرا لا يزال ليزيدوا هذا الموضع الاول بعدما المصدرية. الموضع الثاني بعدما الموصولية - 00:13:00ضَ
وليس ابن الحاجب اكتفى بذكر المصدرية وايضا سمع بعد ما الموصلية كالشاهد ايضا آآ يرجى المرء ما الا يراه وتعرض دون آآ ادناه الخطوب الموضع الثالث بعد الا الاستفتاحية قال الشاعر الا ان سرى ليلي فبت كئيبا - 00:13:18ضَ
يعني يريد الا سرى ليلي فبت كئيبا. احاذر ان تنأى احاذر ان تنأى النوى ورابعها قبل مدة الانكار. قال سيبويه رحمه الله سمعت رجلا من اهل البادية قيل له اتخرج ان اخصبت البادية - 00:13:49ضَ
فقال منكرا ان يكون رأيه على خلاف الخروج الخامس بعد لما توقيتية بعد نعم التوقيتية لما ان جاء زيد اكرمتك بمعنى حين جاء زيد اكرمتك والسادس بعدا لما الايجابية زاده ابن الحاجب وخولف - 00:14:16ضَ
ونسبه بعضهم الى السهو منه وقال ابن القواص ان الزيادة في هذا الموضع نادرة جدا سارى اولا ما الذي ذكره الشارح هنا من مواضع زيادتي ان طيب المعهود هذا سيأتي مع الحرف الاخر - 00:15:10ضَ
او الاكثر ان بعد لما التوقيتية تكون ان مفتوحة الهمزة وليست مكسورة الهمزة ونقل بعضهم ايضا انه بعد لما التوقيتية ياتي تأتي الهمزة مفتوحة ان وتأتي ايضا ان كلاهما مسموع لما - 00:16:12ضَ
ولما ان الحرف الثاني من الذي ذكره ابن الحاجب رحمه الله تعالى قال وان الثاني وان مع لما وبين لو والقسم وقلت مع الكافي اذا قوله وان بفتح الهمزة وسكون النون اي والثاني من الزوائد ان - 00:16:32ضَ
معلم ما وبين لو القسم وقلت مع الكافي من قوله وقلت مع الكاف اي تكثر زيادة ان مع لما وبين لو القسم وقلت زيادتها مع الكافي الكافي الجارة يقصد تضطرد زيادة ان - 00:17:12ضَ
في مواضع اربعة اولها بعد لما التوقيتية وزيادة ان بعد لما اكثر من زيادة ان بعد لما عند من اثبت زيادة ان بعد لما يعني من من النحات من قال ان زيادة ان بعد لما ان بكسر - 00:17:40ضَ
الهمزة بعد لما غير ثابتة وان قول ابن الحاجب انها تزاد معلمة قليلا سهو منه. والصحيح ان الذي يزاد مع لما هو ان بفتح الهمزة وليس ان اذا من لا يرى ان ان تزاد مع لما خرج قول ابن الحاجب على انه سهو - 00:18:03ضَ
ان تزاد في مواضع اشهرها او تضطرد زيادتها في مواضع اربعة اول الاربعة بعد لما التوقيتية يعني التي بمعنى حين وشواهدها كثيرة جدا ومنها قوله تعالى فلما ان جاء البشير وقوله تعالى ايضا ولما ان جاءت رسلنا - 00:18:31ضَ
لوطا الموضع الثاني هو الذي ايضا اشار اليه الاول رآه انه كثير وان مع لما بمعنى كثيرا والثاني بين لو والقسم بين لو والقسم من المضطرد لقول الشاعر فاقسم هل لو التقينا وانتم لكان لكم يوم من الشر - 00:18:55ضَ
مظلم لكن لاحظ هنا بين لو وفعل القسم مذكورا فاقسم ان لو التقينا وقعت بين لوم والقسم سبقها القسم وجاءت بعدها لو. قوله بين لو القسم يوهم ان لو ستأتيه - 00:19:29ضَ
ثم يأتي القسم والامر بالعكس القسم سيأتي اولا ثم لو بعده. فاقسم ان لو التقينا اذا فعل القسم قد يكون مذكورا وقد يكون محذورا كما في قول الشاعر اما والله - 00:19:51ضَ
اما والله ان لو كنت حرا وما بالحر انت ولا العتيق اما والله ان لو هنا ان زائدة يمكن ان تخرج طبعا على غير الزيادة لكن قيل خرجت على الزيادة هنا - 00:20:08ضَ
يعني بسهولة يمكن ان تخرج في هذا الموضع وسابقه على انها عن المخففة من ان لكن ان اعترضت ان المعهود ان المخففة من ان ان تكون بعد علم او ما فيه الى اخره يمكن ان يخرج هذا - 00:20:29ضَ
بتخريج ما لكن تبقى على انها المخففة من ان من الزم ان تكون بعد علم او ما اشبهه آآ يقول بالزيادة هنا نعم اذا اما والله الا او هنا زائدة. الموضع الثالث من مواضع زيادة ان قلنا الاول بعد لما التوقيتية - 00:20:50ضَ
بعد بين القسم ولو بفعل القسم او لم يصرح كلاهما مسموع. الثالث اه شاذ زيادة شاذة اذا في الموضع الاول والثاني الزيادة مطردة في الموضع الثالث نادر زيادتها بين كاف التشبيه الجارة ومخفوضها - 00:21:18ضَ
وهو الذي عبر عنه ابن الحاجب رحمه الله بقوله وقلت مع الكافي هذا الميت روي مجرورا وروي غير مجرور كما آآ مر معنا من قبل ويوما توافينا بوجه مقسمي كأن ظبية. وروي كأن ظبية كأن ظبية - 00:21:47ضَ
كأن ضبية على كأن ظبيتون هنا طبعا كأن اهملت للتخفيف كأن ظبيتين على ان الكاف جارة ولم تكف عن العمل. يعني كظبية كأن ظبية يعني عملت كان المخففة من كان - 00:22:15ضَ
اذا كان ظبيتين على ان ان هنا زائدة والكاف تشبيهية والزيادة هنا عبر عنها ابن الحاجب بالقلة قال وقلت مع الكاف وعبر غيره عنها بالندرة والشذوذ. اذا قلنا لا فينبغي ان يوجه على انه لي في الضرورة الشعرية غالبا. عندما يقال نادر شاذ فالغالب ان يكون ليس الواجب الغالب ان - 00:22:43ضَ
في الضرورة الشعرية الرابع من من المواضع ان تكون بعد ايذاء قال فأمهله حتى اذا ان كأنه حتى اذا ان كانه حتى اذا ان الشاهد مجيء ان بعد اذا حتى اذا كانه - 00:23:10ضَ
معاطي يد في لجة الماء غامري اذا في هذه المواضع الاربعة اثنان كثيران وقيل مطردان واحد شاذ نادر والرابع قليل الثالث الشاذ النادر بعد الكاف التشبيهية العاملة نعم واما زيادتها - 00:23:47ضَ
في غير هذه الاربعة زيادة ان في غير هذه الاربعة لا تكون الا على الشذوذ علما بان الثالث شاذ نادر اذا قصر على انه آآ طبعا بعد كافة تشبيه كاز النادر بعد كافي التشويه - 00:24:17ضَ
وان تكون بعد غيرك في التشبيه ايضا شاذ نادر لكن سمع مع كافي التشبيه بطبعا بشرط رواية الخفض. نرجع الى كلام ابن الحاجب رحمه الله تعالى الا وان مع لما - 00:24:44ضَ
مع نوع معين من لمة وليس جميع انواع لمة وبين لو القسم وقلت مع الكافي اما الحرف الثالث قال وما مع اذا ومتى واين وان شرطا اذا وما تزاد فيه هذه - 00:25:04ضَ
وما مع اذا ومتى واين واين وان شرطا بشرط ان تكون شرطية وبعض حروف الجر بعض حروف الجر وقلت مع المضاف اذا صار عندنا زيادة ماء اذا قلنا وقلت مع هذا الموضع مع المضاف يعني بين المتضايفين - 00:25:38ضَ
مع المضاف يعني بين المتضايفين. اذا كانت قلت مع المضاف اذا معناه كثرت مع مع غيره تماما كما مر معنا في المواضيع السابقة. اذا زادت زيدت ماء مع اذا ومتى واين واين؟ وان مع خمسة كثيرا - 00:26:13ضَ
ومع واحدة قليلة. هذه الخمسة وغيرها تفصيلها كالاتي ما تقع اسما على انواع كثيرة. اسما نحن نتكلم هنا قال زيادة الحروف ما قد يقال بالحروف كما يقال حروف المعاني يعني ليس بشرط ان تكون حرفا والذين سموها حروف المعاني خرجوا هذا - 00:26:38ضَ
الجو هذا لماذا سميت اذا ما هنا اما ان تكون اسما واما ان تكون غير اسم. ما على انواع كثيرة الاسمية تأتي استفهامية تأتي شرطية تأتي موصولية ان تأتي تعجبية تأتي نكرة تامة بمعنى شيء تأتي توقيتية يعني ظرفية هذه كلها من انواع ما الاسمية - 00:27:12ضَ
وتقع ايضا حرفية تكون حرفا اذا كانت حرفا فهي اما مصدرية واما كافة واما زائدة ملغاة مصدرية كافة زائدة ملغاة وكل واحد من اقسام هذه الثلاثة الاقسام الاحرف له انواع - 00:27:37ضَ
الهروي رحمه الله تعالى في الازهية قال واعلم ان ما اذا كانت جحدا يعني نافية واعلم ان ما اذا كانت جحدا او صلة او كافة او مسلطة او مغيرة فهي حرف - 00:28:03ضَ
وهي فيما سوى ذلك اسم الكلام الان في الزائدة الزائدة اربعة اقسام نتكلم الان عن الزائدة الزائدة اربعة اقسام. ثم ارجع بعد ذلك الى كلام ابن الحاجب ان تكون زائدة القسم الاول ان تكون زائدة لمجرد التوكيد - 00:28:26ضَ
وهي التي دخولها في الكلام كخروجها وهذه الزائدة لمجرد التوكيد تكثر بعد حروف الخفض كما في قوله تعالى فبما رحمة وعما قليل مما خطيئاتهم مما خطاياهم طبعا هنا من سبابية وكقول الشاعر - 00:28:51ضَ
هذا الموضع الذي قلت زائدة لمجرد التوكيد تكثر مع بعض حروف الجر هو الذي عبر عنه آآ ابن الحاجب رحمه الله تعالى بعد قال وما مع اذا ومع متى ومع اي ومع اين ومع ان شرطا وبعد - 00:29:29ضَ
حروف الجر يعني ومع بعض حروف الجر ومن امثلة زيادتها بعد حروف الجر وهي لمجرد التوكيد قول الشاعر ربما الشاهد المشهور ضربة بسيف ثقيل ربما للتخفيف بين بصرى وطعنة ربما اليس هكذا؟ - 00:29:50ضَ
ولا بالتجديد فاعلات فاعلات مستفعل فاعلات خفيف يا خفيفا خفت به الحركات لذلك ربما ضرب وتفعيل هند سقيل فاعلات ربما مستقيم الوزن على حزف الثاني وربما درق ايضا الوزن مستقيم - 00:30:27ضَ
بس انا نسيت الرواية هل هي ربما او ربما الاصل ان نأخذه على الاصل يعني على ربما ضربة ربما ضربة بسيف اذا بعد حروف الخفض زائدة لي التوكيد ليس جميعها بعد بعض حروف الخفض وهو الذي عبر عنه ابن مالك وبعض حروف - 00:31:07ضَ
الجر من امثلة زيادتها ايضا زيدت بعد ليت مع بقاء العمل الا ليت ما هذا الحمام بالنصب على رواية النصب الا ليتما هذا الحمام لنا وهو قول النابغة الى حمامتنا او نصفه - 00:31:35ضَ
بنصب الحمام وزيدت ايضا بعد ان الشرطية وبعد اذا وقال ابن الحاجب مع اذا شرطا وهذه الزيادة كثيرة اذا لم يذكر ليت ذكر اذا وان واين واين ومتاع؟ اذا بعد - 00:31:59ضَ
شرطية وبعد اذا الزيادة كثيرة لقوله تعالى قالوا واما تخافن فرجت ما والله اعلم على الزيادة يعني وان تخافن ثم ادغمت واذا ما انزلت سورة يعني واذا انزلت سورة والزيادة بعد ان الشرطية وبعد اذا - 00:32:26ضَ
كما صرح بهذا ابن الحاجب ومنه قول الشاعر اذا ما اتيت الحارثيات كانعني لهن وخبرهن الا تلاقيا وقال الاخر اذا ما بكى من خلفها انحرفت له بشق وشق عندنا لم يحول. وقال الثالث فاما - 00:32:54ضَ
فاما شراييني ولي لمة فان الحوادث اودى بها فان اما اذ ستكون واما تريني فاما تريني ولي لمة ليس بالتشديد اذا زيدت بعد اذا كثيرا بعد ان الشرطية كثيرا بعض النحات وصف ما المزادة بعد حرف - 00:33:23ضَ
غير الملغى بالملغاة وليست الزائدة يعني يقال ماء الزائدة للتوكيد او يقال ما الملغاة اذا عندنا هنا عندنا ما زائدة بعد حرف الجر من غير ان كفة كما في الامثلة - 00:34:02ضَ
وزيدت ما بعد حرف الجر والغت كما في قول الشاعر وننصر مولانا ونعلم انه كما الناس مجروم عليه وجارموا كمان ناسي مجرور عليه وجارم اذا هذه الزائدة فما الناس ليست كافة. وانا اتكلم عن ما زائد غير الكافة لاني قلت الزائدة اما كافة واما غير كافة. اذا قلنا كمن - 00:34:28ضَ
الناس بهذه الرواية صارت كافة. والكلام عن غير الكافة كم الناس صارت غير كافة. انتهيت من الماء غير كافة ما غير الكافة مثلت لها زيادتها بعد بعض احرف الجر وبعد ليت - 00:35:08ضَ
وبعد اذا وبعد اذ الشرطية واما ماء الكافة فتكون كافة عن عمل الرفع ولا تتصل الا بثلاثة افعال الكافة المتصلة بالفعل وكفته عن عمل الرفع تتصل بافعال اشهرها قل وكثر وطال - 00:35:31ضَ
نقول قلما زيد قلما كثر ما طالما. قالوا وعلة هذا تشبيهها بربه وعند ذلك لا تدخل هذه الثلاثة الا على جملة فعلية قلما يبرح اللبيب الى ما يورث المجد داعيا او - 00:35:58ضَ
مجيبا الثانية الكافة الكافة عن عمل الرفع بعد قل وطال وكثر. الثانية الكافة عن عمل النصب والرفع وهي الداخلة عن ان واخواتها انما الله اله واحد كانما يساقون الى الموت - 00:36:23ضَ
الثالثة الكافة عن عمل الجر وهذه تتصل باحرف وتتصل بظروف اما الاحرف فاحدها ربا واكثر ما تدخل حينئذ اذا اتصلت باوروبا على الماضي ربما اوفيت في علم ترفع عن ثوبي - 00:36:50ضَ
والثاني الكاف كن كما انت اخ ماجد لم يخزني يوم مشهد كما لم تخنه مضاربه. الثالث مع الباء فلئن صرت لا تحير جوابا لبم ترى وانت خطيب ذكره ابن مالك - 00:37:14ضَ
وذكر ايضا ان الزيادة مع الباء قليلة الرابع من كقول ابي حية النميري وانا لمما وانا مما نضرب الكبشة اي سيد القوم ضربة على رأسه. تلقي اللسان من الفم اذا هذه ما - 00:37:47ضَ
الكافة واما الظروف وبذكر هذه التي مع الظروف الكافة عن عمل الجر المتصلة بالظروف يكون الكلام في متى واين التي ذكرها ابن الحاجب ابن الحاجب قال وما مع اذا ومتى واين واين وان الشرطية؟ وبعض حروف - 00:38:13ضَ
اما بالنسبة الظروف ان تأتي بعد بعد الشاهد المشهور بعدما افنان رأسك بعدما افنانه يعني ما هنا قالوا زائدة والثاني مما من الظروف بين بينما نحن الاراك معا بينما نحن والثالث - 00:38:39ضَ
والرابع حيث واذ ويضمنان حينئذ اذا اتصلت بهما ما معنى ان الشرطية فيجزمان فعلين حيثما تكن اكن واذ ما اذ ما اذا دخلت طبعا في احرف الشرط او في حروف الشرط او في ادوات الشرط - 00:39:22ضَ
الكل اسماء اتفاقا ما عدا ان حرف شرطا وما عدا اذ ما ومهما. مختلف في اذ ما ومهما بين الاسمية الحرفية ان حرف اتفاقا البقية اسماء اتفاقا اذا اذ ما - 00:39:57ضَ
اه ماذا قلت الثاني؟ اذ ما وحيثما تنقلهما الى معنى الشرط نعم الثالث من اقسام ما زائدة غير الكافة نوعان عوض وغير عوض. فالعوض في ثلاثة مواضع ان تكون عوضا عن - 00:40:19ضَ
كان المحذوفة اذا زيدت عوضا كما في مثلي اما انت قائما قاعدة اما انت منطلقا خلقت اما انت ذا نفر فان قومي الى اخره الثاني ان تكون عوضا عن حذفي كان مع اسمها وخبرها - 00:40:48ضَ
اذا هناك عوض عن حذف كان فقط بمفردها مع بقاء الاسم الخبر الثاني من العوض ان تكون عوضا عن حذفي كان مع اسمها وخبرها وذلك في نحو قولهم افعل هذا اما لا - 00:41:13ضَ
والمعنى قالوا افعل هذا ان كنت لا تفعل غيره ومعظم النحات لا يذكرون من انواع كان ان تحذف هي مع اسمها وخبرها. يعني هذا النوع من انواع كان حذفه مع اسمها وخبرها - 00:41:33ضَ
لا يذكرونه. وفي الحقيقة له ودود وذكره كثير من النحات. ومثلوا له بهذا الموضع حصرا. اما لا افعل هذا اما لا يعني وقالوا التقدير ان كنت لا تفعلوا غيره الثالث من كان التي هي عوض - 00:41:54ضَ
عوض من الاضافة كقولهم حيثما واذ ما لماذا عوض عن الاضافة؟ لانه المعهود ان معظم الظروف من جملة ما لازم معظم الظروف من جملة ما لازم الاضافة فحيث الاصل فيها ان تكون مضافة الى جملة طبعا - 00:42:14ضَ
واذ الاصل فيها ان تكون مضافة الى جملة فلما زيدت بعدها ماء كفتها عن الاضافة فصارت كالعوض عن الاضافة. اذا الكافة كافة لحرف الجر عن الجر. او كافة للمضاف عن اضافته - 00:42:47ضَ
الى ما هو المعهود فيه اه اضافته اليه اذا هنا العوض هذه عوض عن الاضافة ابن السيد جعلها نوعا اخر او اعطاها اسما اخر مر ذكره من قبل ابن السيد البطليوسي - 00:43:07ضَ
البطل يوسي ابن السيد البطل يوسي هنا قال عوض عن الاضافة او كافة للمضاف عن اضافة هنا سماها ما المسلطة. لانها سلطت ما دخلت عليه سلطته بماذا؟ بدخوله الى الشرطي لانها ستلحق بادوات الشرط فيلزم - 00:43:34ضَ
اما غير العوض فمن مشهورها نحن قلنا الكافة اه عفوا الزائدة غير الكاف قد تكون عوضا وغير الزائدة غير الكهف قد تكون عوضا وغير عوض. العوض ذكرتها في المواضع الثلاثة - 00:44:02ضَ
واما غير العوض فقد تقع بعد بعد الرافع كما في قولنا شتان ما شتان ما زيد وعمرو بعد الرافعي بعد العامل الرافع ليس بعد المرفوع بعد العامل الرافع شتان ما زيد - 00:44:28ضَ
هو عمرو الاصل شتان زيد وعمرو. وطبعا شتان تأتي بصور تركيبها اما ان تقول بين او تقول ما بين وان تكرر بين او الا تكرر بين. يعني اما ان تستعمل بين - 00:44:51ضَ
بمفردها من غير تكرار واما ان تكررها بين المفترقين واما ان تزيد ما ما بين واما الا تزيد تأتي فقط يعني ما مفردة من غير بينة او بين مفردة من غير تكرار او بين مكررة او ما بين هذه كلها مسموعة في - 00:45:06ضَ
شتانة. اذا غير عوض بعد الرافع وغير عوض بعد الناصب والرافع كما في مثل ليتما زيدا قائم هذه ليست عوض بين الناصب وغير عوض ايضا بعد الجازم ما زلنا نتكلم عن الزائدة وليست عوضا - 00:45:27ضَ
كما في قوله تعالى واما ينزغنك هنا ليست عوضا وجاءت بعد الجازم. وكما في قوله ايا ما تدعو. وفي ايا ما تدعو هو الذي عبر عنه ابن الحاجب رحمه الله تعالى وهو يعدد المواضع - 00:45:49ضَ
التي آآ تزاد بعدها ما كثيرا قال وما مع اذا ومتى واين كما في قوله تعالى آآ ايا ما تدعو يعني ايا تدعوه فله وكما وبعد اين وذكرها ابن الحاجب لانه قال بعد اذا ومتى واين واين بعد اين كقوله تعالى اينما - 00:46:08ضَ
تكون ايضا بعد الخافض. اذا تزاد نتكلم عن غير العوض التي بعد الرافع وغير عوض بعد الناصب وغير عوض بعد الجازم وغير عوض عوض بعد الخاص حرفا كان او غيره حرف - 00:46:40ضَ
الحرف فبما رحمة هنا زائدة بعد خافض وليست عوض عما قليل مما خطيئاتهم ربما ضربة بسيف وننصر مولانا ونعلم انه كم الناسي بالجر على انها ليست كافة كما الناس بالرفع على انها كفت وعلى كل حال ليست عوضا - 00:47:05ضَ
اذا بعد حرف حافظ او بعد اسم لقوله تعالى ان يمل اجلين وهنا ليست عوضا. يعني ايل وكقول الشاعر نام الخلي وما احس رقادي والهم محتضر لدي وسادي من غير ما سقم - 00:47:35ضَ
يعني من غير ولكن شفني هم اراه او اراه قد اصاب فؤادي اكثر ما ينام الخلي قول الشاعر ايضا الا رب يوم لك منهن صالحي ولا سيما هنا الشاهد يوم اي ولاسية يوم بدارتي - 00:48:08ضَ
جول جولي وبعضهم جعل هنا ما عوضا من الاضافة جعلها عوضا من الاضافة ونصب اليوم هنا على التمييز سارجع مرة ثانية بعد ان انتهي من تعدادها الى قول ابن الحاجب وقلت مع المضاف. هل المقصود هذا الموضع او ليس هذا الموضع - 00:48:41ضَ
الرابع من انواع ما الزائدة ان تكون منبهة على وصف لائق ووصفها المالقي في الرصف بانها اللازمة للكلمة وابن السيد البطل قال هذا نوع من انواع ماء الزائدة ثلاثة اقسام. قسم للتعظيم والتهويل - 00:49:11ضَ
كما في قول الشاعر لامر ما يسود من يسود لامر ما يسود من؟ يسودوا وقسم يراد به التحقير. اذا ثلاثة اقسام جعلها ابن السيد الزائدة التي هي منبهة على وصف لائق - 00:49:39ضَ
والمالقي قال ملازمة للكلمة ابن السيد قال ثلاثة اقسام قسم للتعظيم التهوين وقسم يراد به التحقير لقولك لمن سمعته يفخر بما اعطاه وهل اعطيت الا عطية ما؟ هنا تحقير لها - 00:50:06ضَ
وثالث لا يراد به لا تعظيم ولا تحقير ولكن يراد به التنويع تقول ضربته ضربا ما اي نوعا من الضرب ضربته ضربا ذهب قوم من النحات انما في هذا كله اسم وهي صفة بنفسها وهذا المشهور - 00:50:34ضَ
انما هنا يقال نكرة اليس هكذا ابن مالك قال المشهور انها حرف زائد منبهة على وصف لائق بالمحل اذا بهذا ان اكون قد ذكرت ما اه ذكرته في كتابي اه - 00:51:03ضَ
اسعاد الطرف المتعلق بالحروف ارجع الى اه كلام ابن الحاجب رحمه الله تعالى قال وما مع اذا ومتى واين واين وان شرطا وبعض حروف الجر وقلت مع المضاف اي مع هذه الخمسة التي هي اذا ومتى واين واين - 00:51:38ضَ
وان تزاد كثيرا بدليل قوله وقلت مع المضافي وبعض حروف الجر اي ليس مع جميعها لانه لم تسمع زيادتها مع الجميع. يعني مثلا اذا قلنا من حروف الجر مذ ومنذ. طبعا مذ ومنذ من المشترك بين الاسمية والحرفية - 00:52:06ضَ
اذا كانتا حرفين لا تزاد ولم تسمع زيادة ما معهما لماذا قال قلت مع المضاف. قلت مع المضاف سبق ان ذكرته مثلا غضبت من غير ما جرم من غير ما سبب او غضبت يا فلان من غير ما سبب - 00:52:33ضَ
غير مما يلازم الاضافة فهذا ويعني مع المضاف بين متضايفين من غير ما سبب قالوا انما هنا زائدة والتقدير غضبت يا فلان من غيري السبب استدرك بعضهم على ابن الحاجب في هذا يقول الاستدراك قال كان ينبغي ان يقول - 00:53:05ضَ
قلت زيادتها في الاضافة لانه قال وقلت مع المضاف. اذا مع جميع مع المضاف يعني مع جميع ما الاصل فيه الملازمة للاضافة. اذا معناها مع الجميع لماذا سنخرج كلامه على انه يقصد مع الجميع؟ لانه قبل هذا قال - 00:53:31ضَ
وبعض حروف الجر اليس هكذا قال يعني زائدة ما مع اذا ومتى واين؟ واين؟ وان شرطا وبعض حروف الجر. هذا السادس بعض حروف الجر فلما قال مع بعض حروف الجر وذكر البعض هنا اذا معناه معنى قوله وقلت مع المضاف اي مع جميع - 00:54:00ضَ
والصحيح ان طبعا ما يقصد مع جميع كل ما هو ملازم من ملازم للاضافة. يعني قلت قيادتها مع اعداد سمعت زائدة مع انواع مع اسماء معينة مما هو ملازم. للاضافة واقعة بين المضاف والمضاف اليه. لا يعني - 00:54:28ضَ
الجميع لكن هذه التي سمع زيادة ما بين المضاف والمضاف اليه مما هو ملازم للاضافة وصف الزيادة على انها قليلة يدرك عليه انها مع بعض الانواع ليست قليلة لانها تجاوزت حد القلة. لذلك بعض الشراح قال كان ينبغي ان يقول الا - 00:54:53ضَ
الا الا اي كما في قوله تعالى ايما الاجلين قضيتا. هنا الزيادة مع اي لا توصف انها قليلة ومثله ايما رجل عندك نعم آآ بهذا ان اكون قد انهيت الكلام فيما يتعلق بزيادة - 00:55:22ضَ
ما مع هذه الستة التي ذكرها والسابع هو المضاف الستة ظاهر كلامه انها كثيرة ومع المضاف وحده قليلة واستدرك عليه من اشهر امثلته امثلة زيادة مع المضاف قوله تعالى ايضا مثل ما انكم - 00:55:54ضَ
تنطقون فرجت ما هنا بتخريجات من جملتها انها زائدة مات ابن الحاجب فات ابن الحاجب ايضا ان يذكر كذلك موضعا من المواضع التي تزاد فيه من المواضع التي فاتت ابن الحاجب انها تزاد - 00:56:18ضَ
بين التابع ومتبوعه بين التابع ومطبوعه كما في قوله تعالى ان الله لا يستحي ان يضرب مثلا ما فعوضة بعوضة هنا اعربت على انها بدل يعني بين التابع المتبوعي وصلت الى قوله رحمه الله تعالى ولا مع الواو - 00:56:58ضَ
مع الواو تزاد لا مع الواو بعد النفي وبعد ان المصدرية وقلت قبل اقسم وشذت مع المضاف شرح هذا الكلام باذن الله تعالى سيكون في ابتداء اللقاء القادم بحول الله تعالى وتوفيقه وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد - 00:57:39ضَ
وعلى اله اجمعي - 00:58:05ضَ