Transcription
الواقع شاهد بما اخبر الله به فالمتعلقون بالدنيا هذه حياتهم لا عيب ولا ولا سيما ان المسلمين التبعية للكفار والتغريد والاعجاب بهم والكفار ليس لهم غاية الا الدنيا ليس لهم اخرة لا يفكرون في الاخرة لانهم لا يؤمنون بها - 00:00:00ضَ
همومهم كلها للدنيا وفي الدنيا يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الامل فسوف يعلمون ان الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها. والذين هم عن اياتنا غافلون. هذه صفة حال الكفار - 00:00:37ضَ
وكثير من المسلمين بسبب التبعية والاعجاب بالكفار شابهوهم في هذا كله في الغفلة عن الاخرة وفي الغفلة عن ايات الله. وفي الاقبال على هذه الدنيا وتعظيمها. والعناية بزينتها وزخرفها وحظورها سبحان الله - 00:00:58ضَ
نسأل الله العافية. بل تؤثرون الحياة الدنيا والاخرة خير وابقى تأملوا تأملوا الان حال المسلمين في تصرفاتهم انواع اللعب انواع اللعب واللهو بما اجتنبه وبما صنعه الكفار وقذفوا به الى المسلمين باختيار المسلمين - 00:01:22ضَ
وبرضاهم هذه الالات الجوالات وما وما يتصل بها من من البرامج متنوعة مختلفة تجلب لمقتنيها انواع له وانواع الباطل وفيها برامج انواع الالعاب الباطلة وكل مثل ذلك اللعب على مستوى الامة وعلى مستوى الدول كالمباريات الرياضية التي يتعلق بها كثير من - 00:02:04ضَ
من الجاهلين المؤثرين للدنيا ولهوها ولاعبها الشيخ منبه يقول يشهد بما اخبر الله به الواقع قوله تعالى انما الحياة الدنيا لعب ولهو. طبقها على الواقع تجدها كذلك - 00:02:49ضَ