Transcription
عليا. اللغة العليا. نعم. مم. لنبلونكم بشيء من الخوف والجوع. ومرة ربنا سبحانه وتعالى يقول اا اطعمهم من جوع وامنهم من خوف. مرة الخوف والجوع ومرة يقدم الجوع على الخوف. هل هذا دلالة معينة او لمسة - 00:00:00ضَ
وايضا راح تدخلها في سياقها. نعم. ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع. ونقص من الاموال هذه اية البقرة هذا قدم الخوف. بشيء من الخوف والجوع ونقصه. لانها وقعت في سياق القتل - 00:00:20ضَ
تلو المصائب السياق العام ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لا تشعرون ولنبلونكم بشيء من الخوف. الذين ابشروا الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لا في سياق اصلا القتل والمصائب. مم صح - 00:00:40ضَ
يقدم الخوف. يقدم الخوف. في سياق القتل والفزع يكون الخوف اولى بالتقديم. ليس الجوع. طبعا. طب في في في قريش الذي اطعمهم من جوع وامنهم هو هو الا في مرحلة التجارة اصلا لغرض الميرا وللتجارة - 00:01:10ضَ
الغرض الميرا. يعني الامن كان سبب في نجاح الرحلة. لاحظ يعني حاجة قريش للطعام شديدة. لواد غير ذي زرع. هم. فاذا هم محتاجين الى الطعام التجارة اصلا هي الرحلة لغرض الميرا. مم. صح. فيقدم الجوع. طبعا. هم الى الجوع احوج. طبعا - 00:01:30ضَ
الخوف. ثم الامن. حتى حتى لاحظ يعني. اه. لما قال اذا فيهم رحلة الشتاء والصيف. فليعبدوا ربها هذا البيت الذي اطعمهم من جوع وامنهم من خوف. قدم الجوع بمقابل الشتاء. مقدم الشتاء ايلافهم رحلة الشتاء. رحلة الشتاء والجوع - 00:02:00ضَ
صح. هو الصيف امنهم من خوف. لان الناس في الشتاء يحتاجون الى الطعام اكثر. ولذلك كانوا يدخرون للشتاء. اي طبعا. الطبيعي ان نأكل كثيرا في الشتاء. هو الناس كان احنا يعني في زماننا يدخرون يعني للشتاء. احنا الآن نأكل في الشتاء اكثر برضو - 00:02:20ضَ
لسنا بدعا يعني. يعني حاجتهم للشفاء للطعام اكثر من الشتاء. هم. فيدخلون قوتهم. ثم الامن جعل بازاء الصيف مم مم في الصيف ربما تكثر الحروب والغارات يسهل في الغارة والكمون - 00:02:40ضَ
يطلعون الطرق بالشتا وين يختفون بالشتا البارد هذا؟ صح. فامنهم الله فامنهم. الله تخرج هواء سبحان يعني الجوع يناسب الشتاء والامن فكل جاء في ترتيبه الله اكبر ورتبته. ورتبته وبعدين بالنسبة للسياق في البقرة تقريبا. احسنت بارك الله فيك - 00:03:00ضَ