Baheth

ان المرأة لا تشرب الا ماء واحدا. وان المثلية والشذوذ انتكاسة فطرية لا تعرفها الحيوانات اكرمكم الله يا شباب الاسلام ويا شيوخ الاسلام ويا بنات المسلمين من مظاهر حفظ الاسلام للفطرة النقية الطاهرة من كل - 00:00:00ضَ

انتكاسة ردية. المحافظة على الشهوات ومراعاتها. نعم يا مسلم. ان دينك العظيم لا يكبت الشهوات ولا تقضي على الشهوات ولا يحارب الشهوات؟ نعم يا كرام. اقول هذا الكلام وانا عاقل بالغ راشد. ان ديننا العظيم راعى - 00:00:20ضَ

الشهوات التي فطر الله الرجال عليها. وفطر النساء عليها من نيل الرجال للنساء والنساء للرجال. فحفظ اسلام هذه الشهوات وقيدها بقيود لا تعكر صفوها ولا تدنس طهر نقائها. فشرع الزواج - 00:00:40ضَ

ويسره وذلله ورغب فيه واعداء الفطرة اليوم يضعون له قيودا وعقبات كؤودا لا لشيء بل من اجل ان تنتكس الفطرة. فدينك لا يكبت شهواتك يا مسلم. دينك يقول ان المرأة لا - 00:01:00ضَ

يشرب الا ماء واحدا. والنفوس السليمة والفطر القويمة لا ترضى بان تشرب المرأة مياها متعددة اترضى بان يخون الرجل فراشه فيسقي حظ غيره بمائه وانا لله وانا اليه راجعون. ووالله على - 00:01:20ضَ

منكم هذا الذي فيه تحيون وفيه تعيشون ويرفع شعار الانسانية والرقي والحضارة في اعلى من في هيئة اللمم ينادي بالمثلية. وان المثلية والشذوذ انتكاسة فطرية لا تعرفها الحيوانات الله. اننا اليوم ايها الاحبة الكرام نعيش في زمان يمهد فيه ويروج فيه بتدريج ماسوني صهيوني - 00:01:40ضَ

من خبير للمثلية والشذوذ. فكل علاقة ايها الاحبة الكرام تخالف علاقة الرجل بالمرأة في شرع الله والمرأة بالرجل فتخرج عن هذا فطرة منتكسة بل معاداة للفطرة التي فطر الله الناس عليها - 00:02:10ضَ

اسمع يا عاقل تصدق يا عاقل ان يشرعن الشذوذ وان تشرعن المثلية. بحجة ماذا؟ حقوق انسانية وانا لله وانا اليه راجعون. كيف بك ايها الوليد يا ابن عبدالملك يا ابن مروان لو خرجت من قبره ورددت مرة - 00:02:30ضَ

مقولتك التي سطرها ابن كثير. قال الوليد بن عبدالملك لولا ان الله قص علينا خبر لوط ما كنت اظن ان ذكرا يعلوا ذكرا. فطرهم لا تصدق. تخيل معي واياك ان تتخيل. رجلا يعلو رجلا وامرأة تعلو امرأة. اي انسانية هذا - 00:02:50ضَ

اي خبث هذا! اي قذارة هذه وانا لله وانا اليه راجعون. ارفع رأسك واعتز بالتوحيد واعتز الاسلام الذي يصون فراشه يصون قلبك يصون لسانك يصون فرجك عن كل ما يكدره ويقذره وينجسه - 00:03:10ضَ

- 00:03:30ضَ