Transcription
ارسل الدموع مقلتي واحترق القلب حضرت مجلس سفيان بن عيينة يوما فقال افيكم احد من اهل مصر؟ قالوا نعم. قال ما فعل الليث ابن سعد قالوا مات قال فيكم احد من اهل الرملة؟ قال - 00:00:00ضَ
قلت له نعم. قال ما فعل ضمرة بن ربيعة؟ قالوا ما؟ قال في احد من اهل حمص قالوا نعم. قال ما فعل بقية ابن الوليد؟ قال قال فيكم احد من اهل دمشق قالوا نعم. قالوا نعم. قال ما فعل - 00:00:40ضَ
الوليد بن مسلم قالوا مات. يا احبتي. قال فيكم احد من اهل قيصرية. قالوا نعم قالوا نعم. قال ما فعل محمد بن يوسف الفريابي؟ قالوا مات فبكى سفيان طويلا ثم انشد قائلا خلت الديار فسدت غير مزوغ ومن الشقاء تفرق - 00:01:10ضَ
اودي بالسودان يبكي على احبتي جلستهم ليلا. من الشقاء ان يبقى وقد مات اسنانك. فموت العلماء من اكبر المحن وبقاء العالم وحده محنة كبيرة جسيمة لا يعرفها الا العالم ذهب الذين يعاش في اكنافهم. وبقيت في خلف كجلد الاجرب. جراحي - 00:01:50ضَ
ماذا تكون التي نعيشها الان محنة جسيمة كبيرة كبيرة وبلاء وبلاء يتبع بلاء. ولا يوجد من اهل العلم على الرسم الاول الا الفرض بعد الفرض. في خلف كجلد الاجرب - 00:02:40ضَ