Transcription
قلع الايه الدبلة بتاعته وحطها على الحوض على ما يغسل يعني وشه مش عارف ايه وبتاع المهم ايه نسي الدبلة وراح الشغل كان قايم متأخر طالع يجري الجري الجري فمراته داخلة بقى على الايه الحوض بقى عشان برضه تغسل وشها ولا تنضف ولا بتاع لايه الدب. قامت واخداه عيناه لما - 00:00:00ضَ
قالت له حزر فزر بقى كده مش ناقصك حاجة؟ قال لها لأ. ولا اي حاجة كده ولا حاجة تخطر على بالك ولا مش عارف ايه ولا ايه ولا ايه. الراجل طبعا جاي من دوامة الشغل ومش عارف راسه من رجليه والكلام ده وعرقه ومرقه وبتاع. وهي فاتحة له تحقيق - 00:00:30ضَ
ها واداته مهلة يفكر كمان يعني عشان يبقى ايه قد اعزر من انزر. ها؟ المهم فين وفين؟ الراجل يعصر دماغه مش عارف يجيب قالت له بقى كده يعني انا عندك هينة كده وما ليش قيمة انا ازاي الكلام؟ قالت له مش نسيت دي على الحوض - 00:00:50ضَ
انا بصراحة آآ يعني اعجبت ان عقله ما طارش. وان هو جاي يكلمني وما زال عاقلا بقى القصة دي كلها عشان ايه؟ اه اصل بقى ايه انت عارف بقى درج بقى الناس يوم لما يروحوا يخطبوا بعض يكتب اسمه على دبلتها ويكتب اسمها على دبلته - 00:01:14ضَ
وطبعا دي عادة نصرانية النصارى يتدينون بها. ما هيش قصة جاية كده. لأ. ولزلك دايما تلاقي هو خاطب ولا كاتب كتابه حاطط الدبلة في اليمين. اول ما يدخل السجن يحطها في الشمال. ها ما هو الزواج سجن. يحطها في الشمال. طب ليه بينقلش - 00:01:34ضَ
يمين وشمال يعني. لان عند النصارى عقيدة. تقول ان هذا الاصبع هو الاصبع الوحيد في الايدين الاتنين. اللي فيه عرق خفيف تحت الجلد. هذا العرق يصل الى القلب مباشرة فيقوم لما يكتب اسمه آآ على دبلتها من تحت يوم العرق ده لما بينبض - 00:01:57ضَ
يقوم ياخد ايه ؟ ها ياخد من اسمها ويروح لايه ؟ يروح لقلبه. فيقوم ما يحبش غيرها ها عشان كده ايه ؟ لما واحد يتجوز واحدة تقول له عايزين نتجوز جواز كاثوليكي. يعني ما فيش فيه طلاق. هابطين في - 00:02:27ضَ
وهو كمان يقوم عامل القصة دي وهي كمان فده دين عشان كتير من الناس غافلين عن هذه الحقيقة. ومتصورين ان الدبلة دي شيء عادي وما فيش حاجة ولا بتاع ولا الكلام ده. لكن هذا موجود عندهم في كتب اللاهوت. وكان - 00:02:47ضَ
الشيخ الالباني رحمة الله عليه ذكر النص الانجليزي والترجمة - 00:03:03ضَ