د. فاضل السامرائي - سورة البقرة

{ بغير الحق } { بغير حق } في قتل الأنبياء عليهم السلام

فاضل السامرائي

قطر تقول مرة ربنا تبارك وتعالى يقول آآ ويقتلون النبيين بغير الحق. ومرة بغير حق. هل هناك فرق بين بغير حق وبغير غير الحق هو ورد الحقيقة في اكثر من اية. هم. في مثل هذا - 00:00:00ضَ

البقرة ويقتلون النبيين بغير الحق. نعم يا ال عمران ويقتلون الانبياء بغير حق يعني هناك النبيين وانبياء. وانبياء وتنكير الحق وتعريفه يقتلون النبيين بغير الحق. هذه في البقرة. البقرة. نعم - 00:00:17ضَ

يقتلون الانبياء بغير حق. وفي اية اخرى في ال عمران يقتلون النبيين بغير حق بغير حق هو الحق المعرف المعرفة يعني. نعم هذا تدل على انهم كانوا يقتلون الانبياء بغير الحق الذي - 00:00:48ضَ

يدعو الى القتل يعني ما يدعو الى القتل معلوم. هم اذا هم بغير الحق الذي يستوجب القتل اذا اذا انت لو كان اي واحد يقتل واحد بغير الحق الذي يستوجب القتل كان ظالما. نعم. فهذا يقتلون النبيين بغير الحق - 00:01:12ضَ

يعني بغير الاسباب الداعية الى القتل هذا بغير الحق بغير الحق بغير حق اصلا بغير حق ليس هنالك اصلا ما يدعو الى هذه الفعلة اصلا لا سبب يدعو الى القتل ولا غيره من الاسباب - 00:01:36ضَ

احيانا نلاحظ احيانا يعني واحد يقسو على واحد بالكلام يهدده يقول له انت سفيه او انت كذا يقتلك يقتله هذا لا يستدعي هذا بغير هذا بغير الحق الذي يدعو الى قتله يمكن هو اثاره يعني احيانا حتى تحصل عدة مشادات واحد يقتل واحد بسبب - 00:01:58ضَ

نبدأ ماذا ضعيف. في غاية السهولة. هم. لا يستوجب. نعم. اذا هذا بغير الحق الذي يدعو الى القتل نعم هذا ويقتلون النبيين بغير الحق يعني ليس هنالك سبب يدعو الى القتل - 00:02:18ضَ

بغير حق اصلا ليس هنالك سبب اصلا مم يعني مم هي اصلا ليس هنالك سبب اعتداء اعتداء حسد من عند انفسهم هكذا. هكذا اعتداء هكذا اعتداء اصلا الاسوأ بغير حق. تمام ولا لا؟ صحيح. هذا واحد - 00:02:34ضَ

هذا واحد. هم طيب الثاني. الامر الاخر. هم. النبيين جمع مذكر سالم. صحيح. جمع قلة صحيح. الانبياء جمع كثرة اوه الله اكبر يعني هم يقتلون بغير حق من الاندية. يعني اي الاسوأ - 00:02:55ضَ

الانبياء بغيرها. من ناحيتين. سلم يا رب. من ناحية الكثرة ومن ناحية غير الحق يقطنون كثيرا من الانبياء بدون داعي يعني. بدون داعي اصلا ولذلك لاحظ لو قرأنا يعني الايتين راح نلاحظ اختلاف في صياغة الايتين - 00:03:16ضَ

طب نقرأ نستمع. لاحظ ماذا قال؟ هم في البقرة. نعم. وضربت عليهم الذلة والمسكنة. نعم وباؤوا بغضب من الله ذلك بانهم كانوا يكفرون بايات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما حصل وكانوا يعتدون. نعم. اية البقرة. هم - 00:03:35ضَ

الان نأتي ضربت عليهم الذلة اينما ثقفوا سلم يا رب. عامة. هم. انك لم يقل. صحيح. الا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة - 00:04:01ضَ

ذلك بانهم كانوا يكفرون بايات الله ويقتلون الانبياء بغيره حق ذلك بما حصوا لاحظ في البقرة قال قال ضربت عليهم الذلة والمسكنة جمعهما في في كلام واحد. نعم. بينما في ال عمران - 00:04:19ضَ

وكرر وعمم ضربت عليهم الذلة. ما قال والمسكنة مم صحيح. ثم قال اينما ثقفوا. ثقفوا. ثم قال وضربت عليهم المسكنة وضربت مرة اخرى. هم. فكرر اعاد فصار اذا تكرار وتعميم - 00:04:38ضَ

وتأكيد لماذا؟ لانهم فعلوا اسوأ فاذا استحقوا هذا الكلام للتأكيد هم. في في ضرب الذلة والمسكنة. هل يجوز في البيان ان نضع وحده مكان اخرى لا. لا يمكن. لكنه قال في ال عمران ويقتلون النبيين بغير حق - 00:04:59ضَ

يعني هذه عامة. ليست في بني اسرائيل الله اكبر ذاك الكلام في احداث معينة في بني اسرائيل. تحديدا. تحديدا. هذا. هم. ضربت عليهم الذلة اينما ثقفوا. هذا كله كلام على بني اسرائيل - 00:05:24ضَ

نعم. هذا لا هذا حكم عام. ان الذين يكفرون بايات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس الحكم اخر. مم فبشرهم بعذاب اليم الان راح يجي الاخرة - 00:05:42ضَ

اولئك الذين حبطت اعمالهم في الدنيا والاخرة وما لهم من ناصرين. نعم. كان العقوبة في الدنيا وضربت عليهم الذلة. هم. هذا الحكم عام. صح. في الدنيا والاخرة هذا في من قتل النبيين - 00:06:03ضَ

فما بالك بمن قتل الانبياء؟ سلم يا رب سلم يا رب لو لو قال الانبياء يعني لم يشمل النبيين. فلما قال النبي الانبياء انها قلة. قلة فيشبه. الذي قتل القلة هذا امره. فما بالك القلة بدون داعي؟ بدون داعي - 00:06:21ضَ

اكثر. صحيح. سلم يا رب كل وحدة مناسب. عجيب. هذا فرق بين يعني بين الالف واللام في اللغة ربما تحول الدلالة. طبعا. بغير حق وبغير الحق. جمعة الكثرة والقل الجمع المذكر وجمع التفسير. للكثرة - 00:06:44ضَ

عجيب بخصوص جمع تكسير تكسير لكن التكسير فيه جمع قلة جمع كثرة ايضا جمع التكسير افعل افعال افعلة فعلة جموع قلة مهم. ما عداها جموع كثرة. كثرة. ثلاثة وعشرين وزن جموع كثرة. ما شاء الله - 00:07:03ضَ