الله سبحانه وتعالى اباح لنا الميتة اذا في ثلاثة شروط الضرورة والثاني ان لا يكونوا مبتغيا طالبا له والثالث الا يكون متجاوزا للحد الذي تندفع به الضرورة وبناء على هذا - 00:00:00
هل له ان يأكل حتى يشبع ها؟ لا. لا وقيل له ان يأكل حتى يشبع اذا كان يغلب على ظنه انه لا يجد سواها عن قرب وهذا هو الصحيح ولو قيل - 00:00:24
بانه في هذا الحال يأخذ معه شيئا منها يأكل الان ما يسد رمقه ويأخذ شيئا منها يحمله معه ان اضطر اليها افى والا تركه اذا كان هذا ايضا قولا جيدا - 00:00:44
اه ان نقول هذه الميتة اذا اكل الانسان منها في حال الظرورة فكيف تنقلب طيبة مع انها رس كما قال الله تعالى الا ان يكون ميتة او دما مسموحا ولحم خنزير فانه رجس - 00:01:01
وكيف انه تكون طيبة مع انها بمجرد الظرورة اليها والجواب من وجهين او من احد الوجهين الوجه الاول ان نقول ان الله على كل شيء قدير الذي جعلها خبيثة بالموت بعد ان كانت طيبة حال الحياة - 00:01:29
قادر على ان يجعلها عند الضرورة اليها طيبة مثل ما كانت الحمير طيبة تؤكل ثم كانت خبيث فضيلة لا تؤكل ومثل ما كان عصير العنب قبل ان يتخمر ها طيبا يؤكل - 00:01:53
ويشرب فاذا تخمر صار خبيث والله سبحانه وتعالى هو خالق الاشياء وخالق صفاتها ونغيرها كيف يشاء فهو قادر على ان يجعلها اذا اضطر عبده اليها يجعلها يجعلها طيبة هذا وجه - 00:02:15
الوجه الثاني ان نقول هي ما زالت على ان على كونها خبيثة لكنه عند الضرورة اليها يباح هذا الخبيث للضرورة وتكون الضرورة واقية من مضرته وملابستها للضرورة مباحة وضرره المتوقع - 00:02:36
ضرر متوقع تكون الضرورة ها؟ واقية له وابن الوجهين بينهم فرض ولا لا؟ ها؟ بينهم فرض لانه على الوجه الاول انقلبت من من الرجس الى الطهارة والوجه الثاني؟ باقية لكن هناك ما يقي - 00:03:05
مضرتها نظرتها وهذا ربما يكون اقرب الى المعقول ثم يكون اقرب من المعقول ان خبثها باق لكن الضرورة اليها اباحتها نعم وقت من ايش من المضرة من ضررها ويؤيد هذا - 00:03:27
المعنى الحسي فان النفس كلما كانت اشد طلبا للشيء فانا هضمه سريعا بحيث لا يتضرر به الجسم وانظر الى نفسك اذا اكلت طعاما على طعام متى تهظم الثاني؟ والاول نعم - 00:04:00
يتأخر مع ما يحصل فيه من الضرر لكن اذا اكلت طعاما جائعا فانه ينهضم بسرعة وتقبله النفس ولقوة الطلب النفسي يكون هذا الخبث زائلا ضرره ويشهد لهذا ايضا ما يروى - 00:04:22
عن صهيب الرومي انه كان وعينيه رمت فجيء الى النبي صلى الله عليه وسلم بتمر وهو حاضر فاكل منه النبي عليه الصلاة والسلام فاراد صهيب ان يأكل منه فقال له النبي عليه الصلاة والسلام تأكل وانت ارمل - 00:04:47
لان المعروف ان الارمد مات التمر بجهين زيادة فقال يا رسول الله امضغه مع الجانب الثاني نعم يعني مثلا اذا كانت اليمنى امضى معلش فضحك النبي عليه الصلاة والسلام ومكنه - 00:05:13
قال ابن القيم رحمه الله ان الحكمة في ان الرسول يمكنه مع انه مجتهد ان هذا ضرر لان قوة طلب نفسه له نعم يزور به الضرر ينهضم سريعا ويتفاعل مع الجسم ويروح ضرره - 00:05:32
والحاصل الان فهمنا ان الميتة اذا اضطر الانسان غير باغ ولا عاق اين جواب من فان الله غفور رحيم فلا اثم عليه فلا اثم عليه ترى اثم عليه هذا جواب - 00:05:53
من وقرن بالفأل ان الجملة اسمية واذا كان جواب الشرط جملة اسمية وجب قرنه ولا اثم ان من تذكر ان احنا لا بالاسم ها وش هي؟ نبل الجنس؟ لا منصبه - 00:06:15
ويبنى معها على ما ينصب به اذا كان مفردا. نعم وخبرها عليهم هنا فلا اثم عليه اي فلا عقوبته عليه او فلا جناح وقوله ان الله غفور رحيم هذا تعليل للحكم - 00:06:44
الحكم انتفاء الاثم العلة ان الله غفور رحيم رسول يحتمل ان تكون صيغة مبالغة ورد انه نسيغ المبالاة او فاين الشاهد من كلام ابن مالك نقول هو دعوا لكم دعا لكم - 00:07:06
فعولته حالة لهؤلاء كسر الامر انتم في وعد وهذا البيت في وعد لا ما هو بعدها هذي ابنية المصادر هذي ما هي فيها بنية المصالح؟ وقالها في ابنية اسماء الفاعلين والمفعولين - 00:07:35
فعال ايه او تعول او تعود ايه في كثرة عن فاعل بديل. وهذه هذه السنة. الشاهد قوله. اوفأوا. نعم غفور اما ان نقول انها صيغة مبالغة لكثرة مغفرته سبحانه وتعالى - 00:07:53
وكثرة من يغفر لهم والكثرة هنا الكثرة واقعة في الفعل وفي المحل الله عز وجل وكثرة التوبة على عبده وفي المحل كثرة المغفور لهم وقد تكون صفة مشبهة وقوله رحيم - 00:08:15
كذلك والغفور مأخوذ من الغفر وهو الستر مع الوقاية وليس الستر فقط بل الستر مع الوقاية ومنه سمي المغفر الذي يغطى به الرأس عند الحرف لانه يتضمن الستر والوقاية ويدل لذلك قوله سبحانه وتعالى اذا خلا بعبده المؤمن وحاسبه - 00:08:42
قال قد سترتها عليك في الدنيا وانا اغفرها لك اليوم وقوله رحيم مبالغة او صورة مشبهة من الرحمة والرحمة صفة من صفات الله سبحانه وتعالى الذاتية ذاتية الفعلية فهي باعتبار اصل ثبوتها له صفة ذاتية - 00:09:14
وباعتبار تجدد من يرحمه الله صفة فعلية ولهذا علقها الله بالمشيئة في قوله ها يعذب من يشاء ويرحم من يشاء فهي صفة حقيقية ثابتة لله عز وجل واهل التأويل والاصح ان نسميهم اهل التحريم - 00:09:43
يقولون ان الرحمة غير حقيقي وان المراد برحمة الله احسانه او ارادة الاحسان ويفسرون الائمة بالارادة واما بالفعل اما بالغادة او بالفعل وهذا لا شك انه خطأ وحجتهم انهم يقولون ان الرحمة - 00:10:09
ها؟ زقة ولين والرقة واللين لا لا تناسب عظمة الخالق سبحانه وتعالى فنقول لهم ان هذه الرحمة ها رحمة من؟ المخلوق انها رحمة المخلوق اما رحمة الخالق فانها تليق به - 00:10:35
وتعالى. شيخ. نعم الملك حسية او معنوية. حسية. حسية معلومة معنوية المضطر لا هذا هذا الحمير نجاسة حسية واذا اضطر الانسان اليها اكله بالنسبة اللي يعيش في البر وفي البحر يقع حكم البر تغليبا لجانب الحظر - 00:10:57
في عروسة اسمها عروس البحر. نعم. في من زوجها التي ذكرها العلم انها تدخل في بحر طويل. ايه يا شيخ خالد هذي اذا وجدتها فاحتفظ بها وقلها اي نعم حنا سمعنا هكذا سمعنا انه يوجد سمك على شكل الادميين نعم على شكل الادميات وانهم بعد جميلات جدا نعم ايه - 00:11:45
لتأكل نعم نعم مشكلة اذا اضطر اليه اذ تضع اليها فاختلف فيها اهل العلم وهذي تأتي بالفوائد المشهور عند الحنابلة انه ما يجوز ان يأكل ان يأكلها ولا يضرها وقال في الشافعية انه يجوز اكلها عند الضرورة - 00:12:12
وهو الصحيح كلها حتى الكلاب والحمير ها؟ وشنو؟ اول حتى المحرم مثل الكلاب ما هو بلحم الخنزير الخنزير يحل انما حرم عليكم ميتة ودا ها؟ وش بعده؟ ولحم الخنزير فما اضطر غير باغ ولا عاش فان الله غفور رحيم - 00:12:39
ولا اثم عليه ان الله غفور رحيم كلها معطوفات عن الاول انه محرم على الميت انها محرمات نعم لا والله قصدي اه غير بابا ولا عاد حتى اللي في سورة المائدة فما اضطر - 00:13:06
فيها لحم الخنزير المهم كل المحرمات اذا كانت تزول بها الضرورة فيه مباح وقولي اذا كانت تزول بها الضرورة احترازا مما لا تزل به الضرورة فما لو اضطر الانسان الى اكل سم - 00:13:26
يجوز ياكل ولو اضطر الانسان الى بعطش الى الخمر عطشان وعنده جرس خمر نعم لا يشربوا لا يشربوها يقولون لان الخمر يزيد العطش يزيد العطش فلا يشربون لكن لو اضطر الى الخمر لدفع لقمة غص بها - 00:13:47
العلماء رحمة الله عليهم كيف يقول لو غص بلقمة ولا عنده شيء يشربه الا جرة خمر فانه يشرب لدفع اللقمة خضرا اذا اندفعت يقف لا لا اعوذ بالله اخاف اذا راح يشرب ولا عاد نفعوك - 00:14:25
طيب نعم ما في ضرورة اصلا ما في ضرورة ابد غاية ما هنالك ثوران الشغل يمكن تخفيفه لاسباب اخرى - 00:14:49
Transcription
الله سبحانه وتعالى اباح لنا الميتة اذا في ثلاثة شروط الضرورة والثاني ان لا يكونوا مبتغيا طالبا له والثالث الا يكون متجاوزا للحد الذي تندفع به الضرورة وبناء على هذا - 00:00:00
هل له ان يأكل حتى يشبع ها؟ لا. لا وقيل له ان يأكل حتى يشبع اذا كان يغلب على ظنه انه لا يجد سواها عن قرب وهذا هو الصحيح ولو قيل - 00:00:24
بانه في هذا الحال يأخذ معه شيئا منها يأكل الان ما يسد رمقه ويأخذ شيئا منها يحمله معه ان اضطر اليها افى والا تركه اذا كان هذا ايضا قولا جيدا - 00:00:44
اه ان نقول هذه الميتة اذا اكل الانسان منها في حال الظرورة فكيف تنقلب طيبة مع انها رس كما قال الله تعالى الا ان يكون ميتة او دما مسموحا ولحم خنزير فانه رجس - 00:01:01
وكيف انه تكون طيبة مع انها بمجرد الظرورة اليها والجواب من وجهين او من احد الوجهين الوجه الاول ان نقول ان الله على كل شيء قدير الذي جعلها خبيثة بالموت بعد ان كانت طيبة حال الحياة - 00:01:29
قادر على ان يجعلها عند الضرورة اليها طيبة مثل ما كانت الحمير طيبة تؤكل ثم كانت خبيث فضيلة لا تؤكل ومثل ما كان عصير العنب قبل ان يتخمر ها طيبا يؤكل - 00:01:53
ويشرب فاذا تخمر صار خبيث والله سبحانه وتعالى هو خالق الاشياء وخالق صفاتها ونغيرها كيف يشاء فهو قادر على ان يجعلها اذا اضطر عبده اليها يجعلها يجعلها طيبة هذا وجه - 00:02:15
الوجه الثاني ان نقول هي ما زالت على ان على كونها خبيثة لكنه عند الضرورة اليها يباح هذا الخبيث للضرورة وتكون الضرورة واقية من مضرته وملابستها للضرورة مباحة وضرره المتوقع - 00:02:36
ضرر متوقع تكون الضرورة ها؟ واقية له وابن الوجهين بينهم فرض ولا لا؟ ها؟ بينهم فرض لانه على الوجه الاول انقلبت من من الرجس الى الطهارة والوجه الثاني؟ باقية لكن هناك ما يقي - 00:03:05
مضرتها نظرتها وهذا ربما يكون اقرب الى المعقول ثم يكون اقرب من المعقول ان خبثها باق لكن الضرورة اليها اباحتها نعم وقت من ايش من المضرة من ضررها ويؤيد هذا - 00:03:27
المعنى الحسي فان النفس كلما كانت اشد طلبا للشيء فانا هضمه سريعا بحيث لا يتضرر به الجسم وانظر الى نفسك اذا اكلت طعاما على طعام متى تهظم الثاني؟ والاول نعم - 00:04:00
يتأخر مع ما يحصل فيه من الضرر لكن اذا اكلت طعاما جائعا فانه ينهضم بسرعة وتقبله النفس ولقوة الطلب النفسي يكون هذا الخبث زائلا ضرره ويشهد لهذا ايضا ما يروى - 00:04:22
عن صهيب الرومي انه كان وعينيه رمت فجيء الى النبي صلى الله عليه وسلم بتمر وهو حاضر فاكل منه النبي عليه الصلاة والسلام فاراد صهيب ان يأكل منه فقال له النبي عليه الصلاة والسلام تأكل وانت ارمل - 00:04:47
لان المعروف ان الارمد مات التمر بجهين زيادة فقال يا رسول الله امضغه مع الجانب الثاني نعم يعني مثلا اذا كانت اليمنى امضى معلش فضحك النبي عليه الصلاة والسلام ومكنه - 00:05:13
قال ابن القيم رحمه الله ان الحكمة في ان الرسول يمكنه مع انه مجتهد ان هذا ضرر لان قوة طلب نفسه له نعم يزور به الضرر ينهضم سريعا ويتفاعل مع الجسم ويروح ضرره - 00:05:32
والحاصل الان فهمنا ان الميتة اذا اضطر الانسان غير باغ ولا عاق اين جواب من فان الله غفور رحيم فلا اثم عليه فلا اثم عليه ترى اثم عليه هذا جواب - 00:05:53
من وقرن بالفأل ان الجملة اسمية واذا كان جواب الشرط جملة اسمية وجب قرنه ولا اثم ان من تذكر ان احنا لا بالاسم ها وش هي؟ نبل الجنس؟ لا منصبه - 00:06:15
ويبنى معها على ما ينصب به اذا كان مفردا. نعم وخبرها عليهم هنا فلا اثم عليه اي فلا عقوبته عليه او فلا جناح وقوله ان الله غفور رحيم هذا تعليل للحكم - 00:06:44
الحكم انتفاء الاثم العلة ان الله غفور رحيم رسول يحتمل ان تكون صيغة مبالغة ورد انه نسيغ المبالاة او فاين الشاهد من كلام ابن مالك نقول هو دعوا لكم دعا لكم - 00:07:06
فعولته حالة لهؤلاء كسر الامر انتم في وعد وهذا البيت في وعد لا ما هو بعدها هذي ابنية المصادر هذي ما هي فيها بنية المصالح؟ وقالها في ابنية اسماء الفاعلين والمفعولين - 00:07:35
فعال ايه او تعول او تعود ايه في كثرة عن فاعل بديل. وهذه هذه السنة. الشاهد قوله. اوفأوا. نعم غفور اما ان نقول انها صيغة مبالغة لكثرة مغفرته سبحانه وتعالى - 00:07:53
وكثرة من يغفر لهم والكثرة هنا الكثرة واقعة في الفعل وفي المحل الله عز وجل وكثرة التوبة على عبده وفي المحل كثرة المغفور لهم وقد تكون صفة مشبهة وقوله رحيم - 00:08:15
كذلك والغفور مأخوذ من الغفر وهو الستر مع الوقاية وليس الستر فقط بل الستر مع الوقاية ومنه سمي المغفر الذي يغطى به الرأس عند الحرف لانه يتضمن الستر والوقاية ويدل لذلك قوله سبحانه وتعالى اذا خلا بعبده المؤمن وحاسبه - 00:08:42
قال قد سترتها عليك في الدنيا وانا اغفرها لك اليوم وقوله رحيم مبالغة او صورة مشبهة من الرحمة والرحمة صفة من صفات الله سبحانه وتعالى الذاتية ذاتية الفعلية فهي باعتبار اصل ثبوتها له صفة ذاتية - 00:09:14
وباعتبار تجدد من يرحمه الله صفة فعلية ولهذا علقها الله بالمشيئة في قوله ها يعذب من يشاء ويرحم من يشاء فهي صفة حقيقية ثابتة لله عز وجل واهل التأويل والاصح ان نسميهم اهل التحريم - 00:09:43
يقولون ان الرحمة غير حقيقي وان المراد برحمة الله احسانه او ارادة الاحسان ويفسرون الائمة بالارادة واما بالفعل اما بالغادة او بالفعل وهذا لا شك انه خطأ وحجتهم انهم يقولون ان الرحمة - 00:10:09
ها؟ زقة ولين والرقة واللين لا لا تناسب عظمة الخالق سبحانه وتعالى فنقول لهم ان هذه الرحمة ها رحمة من؟ المخلوق انها رحمة المخلوق اما رحمة الخالق فانها تليق به - 00:10:35
وتعالى. شيخ. نعم الملك حسية او معنوية. حسية. حسية معلومة معنوية المضطر لا هذا هذا الحمير نجاسة حسية واذا اضطر الانسان اليها اكله بالنسبة اللي يعيش في البر وفي البحر يقع حكم البر تغليبا لجانب الحظر - 00:10:57
في عروسة اسمها عروس البحر. نعم. في من زوجها التي ذكرها العلم انها تدخل في بحر طويل. ايه يا شيخ خالد هذي اذا وجدتها فاحتفظ بها وقلها اي نعم حنا سمعنا هكذا سمعنا انه يوجد سمك على شكل الادميين نعم على شكل الادميات وانهم بعد جميلات جدا نعم ايه - 00:11:45
لتأكل نعم نعم مشكلة اذا اضطر اليه اذ تضع اليها فاختلف فيها اهل العلم وهذي تأتي بالفوائد المشهور عند الحنابلة انه ما يجوز ان يأكل ان يأكلها ولا يضرها وقال في الشافعية انه يجوز اكلها عند الضرورة - 00:12:12
وهو الصحيح كلها حتى الكلاب والحمير ها؟ وشنو؟ اول حتى المحرم مثل الكلاب ما هو بلحم الخنزير الخنزير يحل انما حرم عليكم ميتة ودا ها؟ وش بعده؟ ولحم الخنزير فما اضطر غير باغ ولا عاش فان الله غفور رحيم - 00:12:39
ولا اثم عليه ان الله غفور رحيم كلها معطوفات عن الاول انه محرم على الميت انها محرمات نعم لا والله قصدي اه غير بابا ولا عاد حتى اللي في سورة المائدة فما اضطر - 00:13:06
فيها لحم الخنزير المهم كل المحرمات اذا كانت تزول بها الضرورة فيه مباح وقولي اذا كانت تزول بها الضرورة احترازا مما لا تزل به الضرورة فما لو اضطر الانسان الى اكل سم - 00:13:26
يجوز ياكل ولو اضطر الانسان الى بعطش الى الخمر عطشان وعنده جرس خمر نعم لا يشربوا لا يشربوها يقولون لان الخمر يزيد العطش يزيد العطش فلا يشربون لكن لو اضطر الى الخمر لدفع لقمة غص بها - 00:13:47
العلماء رحمة الله عليهم كيف يقول لو غص بلقمة ولا عنده شيء يشربه الا جرة خمر فانه يشرب لدفع اللقمة خضرا اذا اندفعت يقف لا لا اعوذ بالله اخاف اذا راح يشرب ولا عاد نفعوك - 00:14:25
طيب نعم ما في ضرورة اصلا ما في ضرورة ابد غاية ما هنالك ثوران الشغل يمكن تخفيفه لاسباب اخرى - 00:14:49