Baheth

الله لا يريد ظلما للعباد. واي جري اي بلوى تصيب الانسان بسبب منه انا قلت لك بعض الناس من السلف اذا ركب دابته جمل ولا ناقة ولا حمار ولا اي شيء وحس - 00:00:00ضَ

انه في تغير في سير في سير الركوب اللي يركبها عليه والاداة في شيء يتهم نفسه. ما يتهم الحمار ولا يتهم الجمل يتهم نفسه بانه قصر في حق الله. لابد ان حصل منه تقصير اليوم في حقه ما هو بداري. والانسان قد يغفل عن نفسه. الانسان قد يتكلم - 00:00:18ضَ

قد يضحك ضحك ما لها محال قد يعني يمزح مزحة ما لها محال. ويمكن تحط بينه وبين جنات النعيم تحل بينه وبين جنات النعيم. فالانسان دايما ينبغي له. اذا حس بشيء - 00:00:43ضَ

يعني بما كسبت ايديكم ويعفو عن كثير. الانسان اذا النقص انما يأتي من الانسان لنفسه لا من الله عز وجل. ولكن الله عز وجل يؤاخذ كل نفس بما كسبت. ولكن لا يعجل لهم العقوبة ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا - 00:01:01ضَ

ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم الى اجل مسمم. فاذا جاءهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ويقول هنا اتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم لانه لا يريد ظلما للعباد - 00:01:18ضَ

وحرم الظلم على نفسه. وجعله بين عباده محرما. وجعل الظلم ظلمات يوم القيامة كما اخبر بذلك الصادق المصدوق اياكم والظلم فان الظلم زلمات يوم القيامة - 00:01:36ضَ