Baheth

ما حكم اشراك النية في اضحية وعقيقة؟ بحيث يكون حصة سبع عجل اضحية وسبع عقيقة ايضا. هذه مسألة يسمى عند العلماء مسألة التشريك في في الاضحيات والعقيقات. الاصح من اقوال الفقهاء طبعا الكلام فيها طويل وما بنخوض فيه كثير الاصح من الاقوال الفقهاء قول المال - 00:00:00ضَ

والحنابلة من المنع من ذلك بالمنع من ذلك. لان هذا المقصود به وان كان اساسا التقرب الى الله عز الا انه لم يكن هذا معول عمل الصحابة الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم من قبلهم ومن بعدهم في موضوع - 00:00:30ضَ

العقيقة. النبي عليه الصلاة والسلام قال كل غلام مرهون بعقيقته. تعق عنه يوم سابعا. تعق كلمة تعق. متعلقة هذه الذبيحة بالعقيقة تعقعن تذبح عنه. اذا هذه الذبيحة متعلقة بالعقيقة. هذه الذبيحة متعلقة بالاضحية. لما يكون هنالك سبع - 00:00:50ضَ

وسبع عقيقة سيكون وان كان في ذلك تقرب الى الله عز وجل لكن لم يكن في ذلك افراد لهذا الامر بحقيقة ذلك الشيء الذي يراد فيه ان يتقرب الى الله عز وجل بالاضحية او بالعقيقة. السادة الشافعية والحنفية - 00:01:10ضَ

قالوا بالجواز. قالوا لان مراد الامر كله عقيقة. ولذلك بعضهم قال يجوز كذلك ان يكون العجل العجل سبع عقيقة سبع اضحية وسبع شاة لحم يعني بس بده ياخد ياخدها عشان ياكلها. وصبعه بده يتصدق فيها صدقة. وصبعه بده - 00:01:30ضَ

الى اخر ذلك هذا اجازها. لكن هنا قال المالكي والحنابلة لا يمكن ان تكون هذه الاضحية لا يمكن ان تكون هذه الاضحية والعقيقة كحال الأضحية والعقيقة التي ذبحت تقصدا لأنه يراد بذلك التقرب الى الله عز وجل بانهار هذا الدم لاجل القيام بهذا بهذا النسك. وهذا الاقرب لدي والله - 00:01:50ضَ

سبحانه وتعالى اعلم. لو ان رجلا فعل هذا الفعل العمل يعني ان شاء الله تعالى نرجو ان الخير من الله سبحانه وتعالى عظيم. وهو على قول الاستاذ الحنفية والشافعية عمله مجزئ. لكن حقيقة اذا اردنا ان ننظر الى الاصح في الادلة هو قول المالكية والحنابلة بالمنع من ذلك. والله - 00:02:10ضَ

سبحانه وتعالى اعلم واحكم. اخي الكريم لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس - 00:02:30ضَ