فوائد من تفسير سورة التوبة- الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
حكمُ الاستدلال بأشعار الجاهلية | فضيلة الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله78
Transcription
هذا سائل يسأل يقول استشهدت في درس الاسبوع الماضي على قول لرابعة العدوية فما هي حقيقتها؟ رابعة العدوية يعني اللي كتبت هي ربعة العدوية ولا السائل استشهدت في درس الاسبوع الماضي - 00:00:00ضَ
على قول رابعة العدوية فما هي حقيقتها رابعة العدوية كانت موجودة في عصر الامام احمد ابن حنبل مع رجال انا لا احبهم لاني اعرف ان الكثير منهم ابناء مجوس ومع العلة انهم عيال مجوس - 00:00:19ضَ
العلة انهم اظهروا تدينا زائدا عن الحد وغالوا قالوا الزهد وقالوا في الكلام وصاروا صاروا عبرة لكثير من الصوفية والغلاة من الصوفية يعبدونه ابراهيم ابن ادهم هذا الغزالي في فضاء في - 00:00:40ضَ
الغزالي في اللي يسمي كتابه الاحياء ابو حامد الغزالي في كتابه الاحياء لسميحي علوم الدين الجزء الرابع منه كل فصول وحكايات عن الصالحين فيذكر بنفسه موجود في كتابه الان الغزالي هذا - 00:01:07ضَ
ان واحد كبير من اهل بسطان وجماعته هذا هو والد مجوسي ايضا ابوي اما ابوه مجوسي او ابو ابوه مجوسي او يهودي. بعضهم يصير ابوه مجوسي وبعضهم ابو يهود احنا ما بنجيب من عندنا هذي كتب التاريخ تنص عليهم والتراجم تبين ان هذا ابوه فلان - 00:01:31ضَ
وما هو بعيب انه يكون ابوه مجوسي ولا ابوه يهودي. لو اسلم وحشر اسلامه ما همنا انما يهمنا ان يغير دين الله ويأتي بشيء جديد ثم يبالغ هذي ربع العدوية تقولوا طبعا انا يعني استشهاد ببيت حتى لو كان الرجل كافر - 00:01:52ضَ
ان مستشفى بيت ابو طالب ونستشهد بابيات آآ امرؤ القيس في تفسير القرآن بنستشهد في تفسير القرآن في ابيات امرؤ القيس وغير امرؤ القيس. قلت لك ان عمر لما وقف على المنبر يخطب وقال او يأخذهم في تقلبه او يأخذهم على تخوف. قال انا ما اعرف التخوف - 00:02:09ضَ
قال له واحد من هزير هي لغتنا يا امير المؤمنين. قال وش لغتك؟ قال قل للشاعر حقنا اصل التخوف في التنقص يقول تخوف الرحل منها تامكا قردا. يعني الناقة من طول السفر بدأ تأكل من سنمها لما ما لقت زاد بدت تجرجر من سنمها والدهن والشحم حقها - 00:02:29ضَ
تمتصه حتى نصل لها سناء. يقول تخوف الرحل منها تامكا قريبا. كما تخوف عود النبعة السفن. فيقول عمر عليكم بديوانكم صح الخبر عليكم بديوانكم ننتظروا قالوا وما ديوانه؟ قال شعر اهل الجاهلية. فان فيه تفسيرا لكتابكم - 00:02:48ضَ