Baheth

المواقيت المكانية. التي حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم واجبا عليها اهل اه العلم. ينوي النسك ان يتجاوز هذه المواقيت بدون احرام. فان فعل كان خاتما اذا لمست ثوبا اذا تجاوز المواقيت لبس - 00:00:00ضَ

الايجار والرجال الفعل. قال عليه الكفارة الفدية ام لا؟ قول للعلماء لا يلجأ لهذا ولا سيما اذا كان الحد نقلا او عمرة اه نقلة القول في وجوب العمرة ينبغي الانسان ان لا يلجأ الى هذا - 00:00:27ضَ

حينئذ يفعل محرما ليؤدي نافلة او مستحبة وهذا جهل في الفقه وجعل الاحكام الشرعية فلا اعتقد الانسان انه اذا هدى ولو كان متعمدا برأت ذمته لان بعض الناس جاهل يتصور ان - 00:00:45ضَ

يجوز ان يفعل محرم اذا هذا لا يضره ولا يلتزم هذا غلط اذا كان متعمدا وغير معذور ان فعل محظورا متعمدا غير معذور فانه اثم ولو فزع. يجب عليه التوبة والاستغفار والاقلاع عن ذلك. لا تصور انسان انه اذا كان يملك مالا. لا هو ان يدع الواجبات - 00:01:02ضَ

ويفعل المحظورات وان يكتبوا قد برئت ذمته. في الصحيحين يقول صلى الله عليه وسلم من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبك هذه امه الذي يدع هذا قد فسق. فيجب على الانسان يتق ربه جل وعلا ولا يتصور ان المسألة مجرد ان يكفي بان آآ انتهى امره وانتهت قضيته - 00:01:27ضَ

اذا كان معذورا نعم يفعل المحظور فعلى القول الفدية وخلافاتها هذا لا يؤثر. اما كون يتعمد ولا يبالي ويقول افتي هذا غير صحيح لاي شخص يتجاوز المواقيت الا محرما ولا ادى هذا الى ترك العمرة اذا كان او الحج اذا كان مستحبا. قد يقال - 00:01:47ضَ

ماشي عليه باعتبار انه نوع منه على العذارة الشرعية. والا يجب عليه ان يصام ويتم الحج والعمرة الله - 00:02:07ضَ