اعطى رجل صاحب شركة اعطى رجل صاحب شركة مبلغا من المال لتشغيله اتفق على مبلغ معين كل شهر تحت حساب العجز والزيادة السنوية وادي لهم تلات سنوات لم يجلسوا جلسة تصفية للحساب وظل صاحب الشركة في اعطاء صاحب المال ما اتفق عليه انفا - 00:00:01
هل على صاحب المال اي ذنب او شبهة الربا سؤال جميل واحتياط اجمل المضاربة دفع المال الى من يستثمره بجزء من ربحه عقد يجمع بين طرفين بين طرف يملك المال ولا يملك الخبرة. طرف يملك الخبرة ولا يملك المال - 00:00:29
فيجتمعان في عقد المضاربة الربح بينهما على ما يتفقان عليه. مناصفة مرابعة مخامسة لكن لا يجوز ان يكون مبلغا مقطوعا ابدا. وبيؤديه كل شهر الف دولار خطأ باطل مية في المية. الا اذا كان - 00:00:53
سحب تحت حساب التسوية اديك مبلغ الف دولار شهري تحت حساب التسوية في نهاية السنة. هنصفي انت خدت اتناشر الف لما حسبنا الارباح حط لي عليك خمستاشر خدت منهم اتناشر باقي لك تلاتة - 00:01:11
طلعت الارباح تسعة. خدت اتناشر يبقى عليك تلات تلاف نخصمهم من ارباح السنة الجاية. يعني لا تستقروا اه لا يستقروا لا تستقر ملكية ما يأخذه صاحب المال من العامل الا بالتسوية النهائية اما المفاصلة او ان يحتسب حسابا كالقبض كما هي لغة الامام احمد رحمه الله - 00:01:29
فهنا يقول صاحبنا وحبيبنا اتفق على مبلغ معين من المال كل شهر تحت حساب العجز والزيادة يعني كلام ممتاز يعني هذا المبدأ لم تستقر ملكيته في يد صاحب المال بل تحت حساب التسوية والتصفية النهائية - 00:01:57
تلات سنوات ما صفوش لكن لا يزال هذا المبلغ لم يستقر. لم ولو ظل عشرين سنة لم تستقر ملكيته بعد لن تستقر الملكية الا اذا صفوا الشركة وحسبوا الارباح والخسائر بصورة النهاية او احتسبوا حسابا كالقبض - 00:02:15
قفلوا حساب مدينة السنوات اللي فاتت دي وبدأنا دورة جديدة لرأس المال وهنا تستقر ملكية ما قبض من مال تحت حساب العجز والزيادة. فجميل يا سيدي انك تقول تحت حساب العجز والزيارة - 00:02:34
ان مثل التاجر كمثل المؤمن. المؤمن لا تسلم فرائضه حتى تسلم نوافله. صح التاجر لا تسلم له ارباح حتى يسلم رأس المال الربح في المضاربة وقاية لرأس المال لا يسلم لاحد من الطرفين ربح حتى يسلم رأس المال اولا - 00:02:51
يبقى اما ان هم يصفوا المضارع وتصفية النهائية او ان يحتسبا حسابا كالقبض ويبتدئان دورة مالية جديدة تستقر بعدها حسابات الدورة الماضية. واسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد والرشاد يا رب العالمين - 00:03:16
Transcription
اعطى رجل صاحب شركة اعطى رجل صاحب شركة مبلغا من المال لتشغيله اتفق على مبلغ معين كل شهر تحت حساب العجز والزيادة السنوية وادي لهم تلات سنوات لم يجلسوا جلسة تصفية للحساب وظل صاحب الشركة في اعطاء صاحب المال ما اتفق عليه انفا - 00:00:01
هل على صاحب المال اي ذنب او شبهة الربا سؤال جميل واحتياط اجمل المضاربة دفع المال الى من يستثمره بجزء من ربحه عقد يجمع بين طرفين بين طرف يملك المال ولا يملك الخبرة. طرف يملك الخبرة ولا يملك المال - 00:00:29
فيجتمعان في عقد المضاربة الربح بينهما على ما يتفقان عليه. مناصفة مرابعة مخامسة لكن لا يجوز ان يكون مبلغا مقطوعا ابدا. وبيؤديه كل شهر الف دولار خطأ باطل مية في المية. الا اذا كان - 00:00:53
سحب تحت حساب التسوية اديك مبلغ الف دولار شهري تحت حساب التسوية في نهاية السنة. هنصفي انت خدت اتناشر الف لما حسبنا الارباح حط لي عليك خمستاشر خدت منهم اتناشر باقي لك تلاتة - 00:01:11
طلعت الارباح تسعة. خدت اتناشر يبقى عليك تلات تلاف نخصمهم من ارباح السنة الجاية. يعني لا تستقروا اه لا يستقروا لا تستقر ملكية ما يأخذه صاحب المال من العامل الا بالتسوية النهائية اما المفاصلة او ان يحتسب حسابا كالقبض كما هي لغة الامام احمد رحمه الله - 00:01:29
فهنا يقول صاحبنا وحبيبنا اتفق على مبلغ معين من المال كل شهر تحت حساب العجز والزيادة يعني كلام ممتاز يعني هذا المبدأ لم تستقر ملكيته في يد صاحب المال بل تحت حساب التسوية والتصفية النهائية - 00:01:57
تلات سنوات ما صفوش لكن لا يزال هذا المبلغ لم يستقر. لم ولو ظل عشرين سنة لم تستقر ملكيته بعد لن تستقر الملكية الا اذا صفوا الشركة وحسبوا الارباح والخسائر بصورة النهاية او احتسبوا حسابا كالقبض - 00:02:15
قفلوا حساب مدينة السنوات اللي فاتت دي وبدأنا دورة جديدة لرأس المال وهنا تستقر ملكية ما قبض من مال تحت حساب العجز والزيادة. فجميل يا سيدي انك تقول تحت حساب العجز والزيارة - 00:02:34
ان مثل التاجر كمثل المؤمن. المؤمن لا تسلم فرائضه حتى تسلم نوافله. صح التاجر لا تسلم له ارباح حتى يسلم رأس المال الربح في المضاربة وقاية لرأس المال لا يسلم لاحد من الطرفين ربح حتى يسلم رأس المال اولا - 00:02:51
يبقى اما ان هم يصفوا المضارع وتصفية النهائية او ان يحتسبا حسابا كالقبض ويبتدئان دورة مالية جديدة تستقر بعدها حسابات الدورة الماضية. واسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد والرشاد يا رب العالمين - 00:03:16