Transcription
اجبر احدا قطعا للاسلام كان حديس همام ابن اثام حنفي لما اسرته خيل النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم. وربطوه في المسجد وده هذا آآ ثمامة كان رجلا سيدا في بني حنيفة - 00:00:05ضَ
فلما خدوه وربطوه في سارية المسجد طبعا اهانة كبيرة جدا لواحد من كبراء بني حنيفة يربطوه بحبل كانه دابة يعني. واخد بالك دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم قال ماذا عندك يا ثمامة؟ - 00:00:22ضَ
قال عندي خير تقتل سقف لذا دم وان تنعم تنعم على شاكر وان ترد المال خذ منه ما شئت فبيقول له دمي غالي يعني. هتقتلني ورايا قبيلة كبيرة. هتطالب بدمي - 00:00:38ضَ
ازا هتنعم علي او تطلقني انا راجل شاكر باحفظ الجميل عايز فلوس اديك اللي انت عايزه بس ايه اطلقني يعني سابه وانصرف عنه وجا له تاني يوم قال ماذا عندك يا ثمامة؟ - 00:00:59ضَ
قال كما قلت لك تقتل تقتل ذا دم وان تنعم تنعم على شاكر وان ترد المال خذ منه ما شئت وجاله سالس يوم وقال له نفس الكلام ماذا عندك يا ثمامة ام اجاوب بالايه - 00:01:17ضَ
بالاجابة اللي فاتت دي فقال اطلقوا ثمامة عرض عليه الاسلام ما اعرضش عليه حاجة خالص اطلقوا ثمامة اطلقوه بعد شوية راجع لا امير وهو في السكة ده اغتسل ونطق بالشهادة لوحده. وجاء للنبي صلى الله عليه وسلم فاسلم - 00:01:35ضَ
الله اكبر في البخاري ومسلم تمام بدون آآ يعني اكراه عليه يعني فقال يا رسول الله اني كنت ذاهبا الى العمرة فاسرتني خيلك فماذا افعل؟ يعني قال له خيرا ولما راح عشان يعتمر - 00:02:00ضَ
القرشيون من الكافرين عرفوا انه اسلم قالوا صبأت يا سمامة قال ما صبأت ولكني اسلمت والله لا يصلكم حبة حنطة من بني حنيفة يعني الا اذا اذن فيها رسول الله - 00:02:21ضَ
صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم. فهو النبي صلى الله عليه وسلم ما اجبر احدا قط يعني لا ينعله من سيرته انه اجبر احدا قط. وكلمة ان الاسلام انتشر بالسيف هذه دعوة - 00:02:38ضَ
شغبوا بها زي ما بيشغبوا بلفظة الارهاب بكل اسف التي تلقفها المسلمون في ديارهم وعمالين يرددوا لك الببغاوات. احنا ما بدناش ارهاب. الارهاب اللي بيتكلموا عليه - 00:02:48ضَ