Transcription
لم الارجاف لم التقذيل لم التثبيت؟ والله جل وعلا يقول ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين. ايه يمسسكم قرح وقد مس القوم قرح مثله. وتلك الايام نداولها بين الناس. وليعلم الله الذين امنوا ويتخذ منكم شهداء. هؤلاء الشهداء - 00:00:00ضَ
طفون من الله جل جلاله والله لا يحب الظالمين. ونصر الله للمؤمنين سنة ماضية مؤكدة لا تتبدل ولا تتغير. اذا اوفى المؤمنون لله جل وعلا عهده. واعد المؤمنون للمواجهة الاسباب - 00:00:22ضَ
في حدود قدراتهم وامكانيتهم واستطاعتهم. يا ايها الذين امنوا ان تنصروا الله ينصركم. ويثبت اقدامكم بدي ارد علينا بعض المخذلين. والمرجفين والمثبطين مهلا مهلا هذه اسرائيل ومن ورائها امريكا ونحن نقول والله من ورائهم محيط - 00:00:43ضَ
ونحن نقول وقد مكرهم وعند الله مكرهم وان كان مكرهم لتزول منه الجبال. ونقول قال جل وعلا ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده؟ وعلى الله فليتوكل المؤمنون - 00:01:11ضَ
تدبروا معي هذه الاية العظيمة. من كان يظن ان لن ينصره الله في الدنيا والاخرة فليمدد بسبب الى السماء ثم ليقطع فلينظر. هل يذيبن كيدهما يغيظ؟ اي موتوا بغيظكم وخوفكم وفشلكم - 00:01:32ضَ
ايها الحاقدون الحاسدون لسيد الخلق صلى الله عليه وسلم. يا من تتربصون به وبدينه وبالمؤمنين معه الدوائر. وتظنون هنا ان ربه جل وعلا لن ينصره. لا لا لا. موتوا بغيظكم. فالله ناصر دينه. ومظهر دينه. وناصر رسوله. ونا - 00:01:48ضَ
المؤمنين لا محالة رغم نوف المرجفين والمخذلين والمثبطين. قال رب العالمين يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون - 00:02:08ضَ