Baheth

اه المقصود ان بين يدي الساعة لاياما ينزل فيها الجهل كذا الحديث في الصحيحين ينزل فيها الجهل ويرفع فيه العلم ويكثر فيها الهرج. قيل وما الهرج يا رسول الله؟ قال القتل - 00:00:00ضَ

والان كما هو الواقع كثرة القتال والقتل نورا حتى يصبح الانسان ما يدري فيما يكتب نسأل الله العافية الالتباس الامر شدته اه رفع العلم موتى العلماء اذا مات العالم لا لا يخلف مكانه مثله كما اذا نظرنا في واقعنا - 00:00:24ضَ

باتوا العلماء اولا محمد ابن ابراهيم رحمه الله نصر بعده خلف مثله ثم كعزيز ابن باز ما صار بعده خلف ثم محمد ابن عثيمين ما صار بعده خلف وهكذا فاذا - 00:01:04ضَ

هذا الذي اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذا رفع العلم العلم رفعه بامرين. احدهما بموت العلماء يا ماتوا ما صار بعدهم من كان مثله ثم بعد ذلك يتخذ الناس رؤساء جهال - 00:01:26ضَ

يسألونهم ويفتونهم في الظلال فيضلوا ويذلوا الامر الثاني من رفع العلم رفع عام ولكن هذا من اه العلامات الكبيرة. عمالة الساعة الكبيرة فانه يسرى على القرآن في ليلة واحدة في رفع من المصاحف ومن صدور الناس - 00:01:52ضَ

لنصبح الناس لا يعرفون يعروفهم ولا ينكرون منكرا والفتن شيعي مبشري ومن الفتن التي يتردد تترتب على وجود الجهل الفتن في الدين وفي الظلال وفي القبور اشهر من اشهر الفتن - 00:02:17ضَ

القبور البناء عليها وتعظيمها او تجسيسها او الكتابة عليها او ما اشبه ذلك كل ما يكون من الامور التي يكون فيها لفت نظر للقبر وغيره هذا وقد حسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:02:48ضَ

وكان كما في صحيح مسلم هلا بالهياج الاسدي قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم الا ابعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صورة الا غرزتها - 00:03:12ضَ

فإذا كان يبعث البعوث على هذين لهذين الأمرين لأنهما من الفتن الصور والقبور عليها من اشد الفتن التي توقع بالشرك وهي من وسائله الكبيرة التي يحبها الشيطان ويزينها لان الشرك ما بعده - 00:03:35ضَ

اذا مات الانسان مشرك وقد يؤس منه فهو في جهنم خالدا فيها ما دامت السماوات والارض. ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما - 00:04:03ضَ