Baheth

الحديث الخامس حديث عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل من موضع من الجنابة ويوم الجمعة ومن الحجامة ومن غسل رواه ابو داوود وصححه ابن خزيفة. حديث عائشة هذا الكلام عنه في - 00:00:00ضَ

الاولى الحديث اخرجه الامام ابو داوود من طريق مصحف ابن عن عبدالله بن الزبير عن حادثة رضي الله عنها فيه روى حديث ضعيف. بعثه الامام احمد. وابن وابن المهدي ومحمد ابن يحيى الشيخ البخاري. والبخاري وابو داود لان في هذه - 00:00:30ضَ

وجمهور العلماء الفائدة الثانية هذا الحديث فيه بيان مشروعية في هذا الحديث ذكر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يلتفت من اربعة وهذه الاربع كالتالي الاول الاقتتال بجماعة. والاقتتال من الجنازة دل - 00:01:10ضَ

وقد دل النهض والايمان على ان الجنب يجب على الانسان وان كان حديث عائشة هذا ضعيفا لان الحكم الثاني يوم الجمعة ويوم الجمعة الابتكار فيه محلول. وهل هو على سبيل الاستحباب وما على سبيل الاجابة؟ تحت الحديث المتعلق به - 00:01:40ضَ

الا ان جمهور العلماء يرون ان الاتحاد ليوم الجمعة مستحق غير القرآن والثالث من الحجامة. الحجامة معروفة. وهي من بدن الانسان بالة الحجامة في هذا الحديث بيان الاغتسال من التزام وهذه الاغتسال من الحجامة المشهورة يعني يحتذر - 00:02:10ضَ

ام لا؟ القول الاول انه يسن للانسان ان يتفق هذا الحديث استأنف بوليس هذا الحديث وعلموا ان الاجابة حتى حتى والقول الثاني وهو الاخر اللهم امين. وهو مذهب العلماء ان الاغتسال بعد الحجامة ليس مستحبة ولكنه مباح - 00:02:40ضَ

فليس في ذلك السنة معصومة. وهذا هو الراجح. لان الحديث وقد نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كسل كما ذكره كما قال الامام احمد لا يغتسل من الحجامة وليس عن النبي صلى الله - 00:03:30ضَ

ولو قيل في الابتسامة لقيل ايضا وخروج الدم من الجروح الى غير ذلك لانه لم يلزمكم فداء. فالامر ان لنه من قبيل المباح. الرابع تغسيل المنزل. وهل يشفى على الحكام وتغسيل الميت؟ مرت معنا في باب الوضوء - 00:04:00ضَ

وذكرنا ان مذهب جمهور العلماء انه يستحق لمن غسل ميتة من دون علم ودليل المشروعية حديث ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من غسل مني فليغتسل رواه الترمذي. وحديث ابن عمر انه قال كنا نغسل الليل فمنا من يغتسل ومنا - 00:04:30ضَ

وهذا دليل على ان الامر في حديث ابي هريرة ليس على الاجابة الاستحباب فهذه اربعة اشياء دل حديث عائشة على مصرية الاغتسال فيها وذكرنا ما الذي يلزم منها - 00:05:00ضَ