شرح احاديث المحرر في الحديث - الشيخ عبدالعزيز الطريفي
شرح أحاديث كتاب المحرر في الحديث/ 67 الشيخ عبدالعزيز الطريفي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين افضل الصلاة واتم التسليم على سيد الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. اللهم اغفر لنا - 00:00:00
خشية وعلما يا ارحم الراحمين. اما بعد فقال ابن عبدالهادي رحمنا الله تعالى واياه وعن انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى - 00:00:29
رواه احمد وابو داوود وابن ماجة والنسائي الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد فهذا الحديث وكذلك ابو داوود وغيرهم - 00:00:55
من حديث عن يبعث وقد توفي عليه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا الحديث بيان من علامات الساعة وهي ان المراد بالمباحات هي التفاخر وقوله هنا عليه الصلاة والسلام لا تقوم الساعة اي ان هذا لا بد ان يقع - 00:01:26
وظاهر الله انهم في اخر الزمان ولا يلزم من قول لا تقوم الساعة حتى في المساجد ليس المراد بذلك مثل هذا الامر ان ذلك يكون قبيلها بل انه يكون في اخر الزمان وليس من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:02:16
وما يطلقه عليه الصلاة والسلام من قول لك كذا وكذا او في اخر الزمان يتم كذا وكذا هل هذا عن التهليل ام انا رجل اذا كانت وجهين اما ان او على غيره - 00:02:42
انه يؤخذ بهذه القديمة. والا سيعاد المرء على ارضه اما عن التحرير. فالنبي عليه الصلاة والسلام ذكر في الساعة وكذلك من اشرافها كما في الحديث عن عمر في صحيح ما مسلم وحديث ابي هريرة في الصحيح وغيره من - 00:03:08
ان الناس يتطاولون في البنيان وهذا الامر به انه يعود على حال السابقة وتطاول الدنيا الامر به العبادة الا اذا كان في ذلك نطاق الكراهة والتخريب فذكر الشارع لشيء من علامات الساعة او ما على التأثير - 00:03:28
وانما هو من العلماء التي يعلم بها فوق الساعة واما التباين في المساجد فانهم بلا شك منهي عنه. وذلك على المساجد الا ما وضعت بعبادة الله سبحانه وتعالى. وما وضعت الثبات والتفاخر - 00:04:14
ولذلك قال الله جل وعلا في كتاب عظيم في بيوتنا من الله ان ترفع اي فرصة عن البر والتفاهم ولذلك حث الشاب على ان تكون جنود الله سبحانه وتعالى على الثقة بجهود الناس واحوالهم - 00:04:37
ولذلك لما اراد النبي عليه الصلاة والسلام ان يبني مسجده رغب بعض الصحابة ان يكفروه ان يقوموا بضياع كل شيء. فقال النبي عليه الصلاة والسلام لا عليكم تعريف موسى ولجميع الاخوة السلام - 00:05:06
كما لا ينفع فصلى في صبيحة ليلة من ليالي مسلم رمضان وسجد على ان يطير. مما يدل على انه ما يدل على ان وهذا ثابت من حديث عبدالله ابن عمر رضي الله عنه قال تعالى - 00:05:30
في الصحيح انه قال كان مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من النبي وتركه من حديث النهر ولذلك قد جاءك الله الاثار عن بعض الصحابة رضى الله تعالى وروي مرفوعا من جعل الشربات في المسجد والشبهات على - 00:05:55
فذلك من اطرافه مما يدعو للثبات فيه عن سائر الثبات ولذلك قال اتولونا ان نبني المساجد دوما والمراد بذلك ان لم تقول لها وهذا فانه من عشر تبادل. ولذلك لا نهي عليه الصلاة والسلام اجعل المساجد - 00:06:18
ما وضعها من الزهرة والتجمل وبعضهم جربا كل بحسب وقته. ومفاهيم اليوم النظر فيها ولو كانت في الصحابة لماذا؟ لانها تميزت عن بنيان الناس وكذلك فيها ونحن ذلك مما مما يمنع ان يقول - 00:06:55
ولكن من اتسع الناس في بنيانه تقع في تحسين المنازل والقلوب والسرور كانت كانت من فضل الله عز وجل وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من ذنوب تشييد المساجد - 00:07:38
وانني عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأيت بتشييد المساجد قال ابن عمر اليهود والنصارى. وابن حبان في صحيحه حديقة رواه الامام في سننه وكذلك ابن حبان والبيهقي في السنن وغيرهم كلهم من حديث سفيان ابن عبيد - 00:08:02
عن انس ابن مالك عن ابن عباس رضي الله تعالى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم موصولا ولذلك قد اراه سفيان بن عيينة وعبد الرزاق الاموي وعن ابن الله عن - 00:08:34
الحمد لله صلى الله عليه وسلم مرفوعا. وقد جاء مثلا كما رواه عبدالرحمن كما روى الامام احمد عنه في كتابه عن سفيان الثوري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. واقول في ذلك الامام احمد - 00:09:14
عن عبد الرحمن بن مالك وعن سفيان الثوري به موصولا مرافقا لتنفيذ الجماعة. وكذلك قد تواضع اهل الفتن كما عن صلى الله عليه وسلم وهذا هو الاشهر الطواف اي وقته. وفي هذا الحديث - 00:09:34
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشيد المساجد هو ولذلك قال الله عز وجل في الفروج المشيدة. اي زينة بعد ذلك وقال بعضهم ان المراد بذلك هو فتتميز عن غيرها وقول الله - 00:10:09
الكراهة وليس بجميع ولذلك قد اختلف العلماء على المساجد وظنها بالذهب والفضة وتهنئتها من الذات والفضل وغير ذلك على ان تحميلة وقدوته رسول الله صلى الله عليه وسلم معذرة محدودة فدل على فدل على الجواد وكذلك الذهب ويروى انها - 00:10:58
قال تعالى الى وقيل ان اول من حل بيوت الله عز وجل كما نقل ذلك في رحمة الله تعالى وقد اختلف العلماء عن رحمة الله تعالى في فضل الله عز وجل. المسجد الحرام - 00:11:44
على قومين الى المنهج الى كما في الكتاب المهنىء وكذلك نص عليه الرافح لكتاب الشرح السليم الامام الشافعي وكذلك روي عن رمي اتاه الله من كتابه نهاية المهداة وذكر ان لا يجوز - 00:12:14
وروي عن ما قبلنا دوام وارسله المناسك بل قال واغرب قال عن ابيه المساجد جاهزة وكانه ماجد بالاتفاق قال وهذا فيه منه وذلك رحمة الله تعالى ان هذا القول القومي وهو المعتمد في منهجه - 00:12:44
وهذه من المراحل الموجودة في كتاب العلم ويلحق في والفضة الزهرة وقد جاء وهذا الحديث هو اصح شيء فجاء ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي عن تخلية المساجد لله والفرصة - 00:13:34
او او ان تقرأ فيها وانما انتهى اليهود والنصارى. وفيه دليل على ان وانهم كذلك وعليه بالنظر الى النصوص عن رسول الله الى الله وكذا يمكن ان يقال ان المساجد - 00:14:15
يؤجر فيها ما اتفق عليه هو ان ما كان وما لم يكن من اتى للمضاهاة من الزنا الحسنة لما لم يكن فان هذا جاهل وما عدا ذلك فقد وقع فيه الخلاف. ولما كان النبي على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام. من - 00:14:57
وكذلك من ان لله وكذلك يقال ان الناس يمتلكون في الوقت الى وقت ومن عفوا لعظم فربما كان الذهب في عصر من العقوق يلعب به الناس لا اله وينتشر فوضع الذهب في المساجد جائز اليهم - 00:15:43
واذا كان الناس قد احتاجوا في بيوتهم شهرة داخل هذه المساجد لا نستغني وراءها وانما هي فسائر النور التي تكون فان هذا وما جاء ينفذ تشديد باعتبار ان هذا قد وجد في بيوت الناس ولم يعد تشرفا - 00:16:28
وانما هو من باب تفسير المسائل ولذلك يقال ان مانع البقر في المساجد بالاغلاق عليه ان ولذلك فالنظر الى ما جاء الله الصحابة ان الله يلتزم كما روى عمران بن جعفر النبي عليه الصلاة والسلام لما اراد ان - 00:16:56
قال بما ان ذلك الوقت على تلك الحالة ويتبعون الى الترفيه وان تجريم المداخل وتأجيلها وزخرفتها في ذلك الوقت ربما عن ذلك اليوم مما يبلغ الانسان او يهين وقد يؤخذ من ذلك - 00:17:23
عن النبي عليه الصلاة والسلام لما من امام الكرامة وذلك انه رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاته. فيقال اذا كان كل على هذا وقد كفيت الجدر فلا يجوز لانه لم يكن شيئا امام خدمته - 00:18:02
لانه اذا تمثل في هذا هذه الاضحية كذلك ايضا من الدهر وصريحا صحيحين هما فيها انه قد جاء عن بعض الصحابة انه قال نريد ان نصلي في مسجد مشرف او عشرة على - 00:18:28
نزل عبد الله بن تقرير كما روى اهل قال انما كانت المساجد عبدالله بن شفيق في اخر عهد اصحابه صلى الله عليه وسلم. وكأنه حتى هنا في وقته وقبل رأسه بيده كان في مع ان - 00:19:17
لان كل الشربات قد وضعوها في بيوتهم تعتاد عليها حينئذ يقال ان هذا بحسب حال الناس من بطن اخر. وليس لاحد ان يقول ان المساجد الاولى ان تكون عليه الصلاة والسلام - 00:19:41
فهذا وفيه مسخوطة المدينة المنورة فيكون هذا تنقصا مع انه كان في امر عليه الصلاة والسلام من حق المسجد ان يكون عن امها وعليك ان كان الناس في بيوتهم قد حتى الماضي ووضعوا المقابر ونحو ذلك لا حرج عليه - 00:20:01
وتعريف هذه المسائل كذلك قد يكتفي على الناس نحو ذلك ويقول وهذا قد جاءت المال لدى الناس حتى لا يوجد من يقبل زكاة ان ذلك جائز. وكذلك هذا يشمل المعابد الفضة او - 00:20:38
المجوهرات اذا اعتاد الناس على ذلك. ووضعوها في بيوتهم واعتادوا كثرة الناس وليس المراد والانبياء يعني الانبياء في كل وقت حتى في عصر النبي عليه الصلاة والسلام هناك ان يضعها في كتابه - 00:21:16
لماذا؟ التدرج والتحلي لكنها ليست عند صفة الله لينهى حين وقد جاء عندك مهما في من حديث ابي ذر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا تكرهتم مساجدكم واهديتم مصاحفكم فالدمار عليكم - 00:21:36
ورواه محمد فيقال انه لا حرج وكتاب الله كذلك ايضا لا حرج من تزيين المساجد كما يبين الناس الوسطاء بيوتهم لا النبي عليه الصلاة والسلام بين اما ليلتان الناس في بيوتهم - 00:22:05
النهارده لان كذلك ايضا عندما والتشبه يبدأ فيه بفعل ومعلوما انها النبي عليه الصلاة والسلام حينما قال لقومه فهو منهم ان هذا ينتبه للامر نوعين كما لو كان من اليهود والنصارى يلبسون من الانبياء - 00:23:44
ثم سهر هذا ببلده من بلدان الاسلام تمثلت من طائف مثلا في مصر لا يمكن ان نعم فكان خاصا والهدف ثم عنها وكان للمسلمين حجاج وقال كما انه في امريكا في مسألة الدقائق وكل ما يتعلق النني بالتشبه يدخل في هذه المراكز. وقد اخطأ عليها - 00:24:17
والصراط المستقيم. نعم وقد ذكر معلقا في صحيحه لم يكن ما وضعه هناك في عصر التابعين وذلك التابعين كان عندنا عمل في عهد الصحابة في المساجد ماذا كان يقول انما المسائل شربا. وهو في متأخر التابعين مع انه كانوا ينهون ان يصلوا في مسجد مشرف - 00:25:05
عمر فكيف طلبت الحاج يقال ان الناس قد عملوا في ذلك في بيوتهم فلا حرج عليهم ان يترك البيت على هذه الحال وهذا يخص كل شيء كما من الباطن وهذا مألوف في بيوتهم ونحو ذلك فهذا حرام - 00:25:55
او نظر ولذلك ان المساجد ليس لها المساجد ولابد ولذلك بعض الناس وقد زاد الله يقول ان الجنة احد المطالب قد وضع محله الرجالي على هيئة مصر ووضع المسجد لبناء قد اشتهر عند الناس ان هذه وضع قبة ونحو ذلك - 00:26:25
ان هذا الزنا بلا مسجد فيمنح من ذلك لماذا لا بنوب معين ولا بناء معين ولا بصورة معينة وانما هو بحسب حال الناس فربما يكون البنان في عقل من الموسيقى والكثير يضعونها حتى في مساكن الخير - 00:27:08
والشوارع يقولونها كما في وقتنا هذا حتى الشوارع قضية الاقدام والارض فيها من هب ودب ويأتي بها ابيض الناس في بلادهم وعلى هذا لو قيل انه لو وضع في ارض النبي عليه الصلاة والسلام - 00:27:36
منعوه لماذا؟ لان الزيادة لا التي حث عليها الجميع من الصلاة والسلام لانها كانت والفقر كان كان من اهل الجنة ومن جميعهم وان بالغ بذلك لا زالوا يزيدون في بناء صلى الله عليه وسلم - 00:28:09
في وامر الوليد ابن عبد الملك ان يوضع الباب في الصلاة والسلام عليهم رضوان الله تعالى وما اكثر ذلك. ولذلك اذا كان ذلك تكريما اذا كان في ذلك عددا مظاهرات - 00:28:41
لفعل واكراه عمر بن عبد العزيز عليه رضوان الله تعالى وعن السائل الميامي قال كنت قائما في المسجد فحرمني عظيم فنظرت فاذا امر النصاب رضي الله عنه فقال بهما فقال من انتما ومن اين انتما؟ قال من اهل الطائف - 00:29:21
قال لو كنتما من اهل البلد لو تعتقوا من ربا. برسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البخاري حديث رواه الامام البخاري عليه رحمة الله تعالى عن قال تعالى وفي هذا دليل على - 00:29:48
تعظيم المساجد وتكريمها من اللغو واللغو والصوت وان من بعدك ينبغي ان يكون لها من ائمة لغيرها وكذلك لما كان في المساجد انها تأمر بذكر الله سبحانه وتعالى وقراءة القرآن ورفع الصوت فيها - 00:30:20
نهي عنه. ولذلك لما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الله عز وجل ويعلم اصحابه. كان هناك من اصحابه من غير من يرفع صوته مع رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:30:44
فانزل الله عز وجل قوله سبحانه وتعالى يا ايها الذين امنوا لا ترفعوا اقوالكم فوق قوم النبي ولا تذروا فقال النبي عليه الصلاة والسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن رفع صوته عند كلامه المنقول كان كمن رفع صوته عند رسول الله صلى الله عليه - 00:31:04
وهذا لان المساجد حينما بنيت لكي سبحانه وتعالى بالصلاة وذكر الله جل وعلا. اما وقت الصوت فان هذا قد دل النبي عليه كما جاء في حديث انس عقب الصلاة الصالحين وغيرهما انه قال كنا نعلم قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير وجاءت - 00:31:40
رواية بذكر الله ما يدل على انهم يجهرون ولذلك نهى النبي عليه الصلاة والسلام مع الناس واما رفع الصوت على بعض فمن يصلي نافلة ويقرأ بصوت مرتفع ومعه غيره في المسجد لان - 00:32:17
ان المساجد وضعت الله سبحانه وتعالى اذ عادوا الى المصلي بجوار النبي عليه الصلاة والسلام من حديث ابو هريرة وغيره. دخل على الصحابة يرفعون اصواتهم فقال كل منكم لا يدعو له - 00:33:00
وان هذا وكذلك وفيها الاحاديث ايضا ان الناس يتفاوتون في الختام فما الذي علم بهذا المنطق وعافى به فان الله وفي على ان من وقع في المنكر ولا يعلم انه منذ انه منكر ايضا - 00:33:23
لكنه لا يؤثر عليه بعينه وذلك من اعظم خطأ رضوان الله تعالى اكثرهما لانه ما اجنبيته ولا يضربون هذه الامينة. فاجره ما ترك الصوت فلم يعلم ما كان عليه الناس - 00:34:14
وانما ارتفى دربه في قلبهما بالكلام والحقد كذلك ايضا فيه اشارة الى ان من وقع في المنكر انه لا بكل عقوبة وانما عذر الرجل من فانذر امر بالخوف وانذر وكذلك - 00:34:39
مما يدل على انه ما ادرهما بجانبه ولو ينبغي لهما ان يعلم ادابهم عن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك في ان الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم من المكارث والبدلاء والتعظيم ما لغيرهم بل الصلاة كذلك الذكر - 00:35:13
والمخالفة انها لا تضاعف وفيها ايضا ان الانسان ينبغي ان يغير جانب الانسان الظن بذلك امر فقام من اي وربما كان لا من دين الله سبحانه وتعالى سكوت وعن اسباب ابن يزيد قال كنت خائفا من المسجد اذا حصل لرجل فنظرت الى عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قال هل تأتيني هذين - 00:35:33
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لانه لانه ولعله انما حفظه لكي يلتفته اليه وهذا رجل قال نفيه من الادب رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالساعة - 00:36:56
وقد يضاف ايضا ان الحق نظير ذلك قد يكون صلى الله عليه وسلم لكن يقال اذا كان هذا الباب يحتاج منكر انه جعله كما فعل ذلك عمر ابن الخطاب وعدم الاعتماد على العدد فلعله ما ذكر فاهمل الراوي - 00:37:43
لان الحكم هو الذي يفتقر ولعل الله ايضا لن يذكر وانما اكتفى بانه مجرد وعلى هذه الله عنه قال قال رسول الله من قام عليه وسلم اذا دخل احدكم المسجد فلا يكذب - 00:38:24
يصلي ركعتين متفق عليه عن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث قد ابتدأ به بعض اهل الطالب وجوه وعلى قال ما رض الله عليه رحمة الله تعالى - 00:38:48
الفقراء على عدم الوجوب وكذلك ايضا قال المسلمون على تحية المسجد وكذلك نقل اتفاق رسول الله تعالى فقد اتفق عليهم من فتوى على عدم وجود ركعتين وكذلك قد ذهب الى عدم الوجوه ابن حنبل - 00:39:37
وصرفه عليه الصلاة والسلام هل في قول الله بلا تطلع مما سئل؟ هل علي او غيرت علي وقال لا واننا حتى بعيوننا هذا الخروف بظاهر الامر ولعله عن احد الائمة النوافل - 00:40:12
فقد هدى سيدنا عبد الباسط وكذلك النووي والمهجر وغيره في المكتبة هي اذا دخل الانسان نفسه ثم اراد ان ينصر ثم يصلي ركعتين او لا يرجع منها قد اختلف الله تعالى في هذه المنزلة ثم يصلي نشيطا او - 00:40:48
كثيرة ونصلي بعد ذلك ولا يخرج الا وقد قبله. قد اختلفوا في التحقيق مع من انت بين الترفيه بالجلوس والصواب وهذا قول اللهم صلي على محمد وغيرهم لانه وهذه الفقراء وتحية المسجد المبارك - 00:41:26
على ان احد من الصحابة وانما جاءت الاخرة. جاء بعض الاحاديث الواحدة قد اشار اليها وبين ظهره في كتاب الفتح ولذلك يقال ان هذا من خلال انما هو خلاف وعلي ابن ابي طالب - 00:42:35
انه لا ارض لهذه الكلمة وان ونحن هل يعلم ان هذه الصلاة ليس صلاة مقصودة بخلاف الصلوات الاخرى التي تركها في المؤمن وسنة الضحى والفقارة والتوبة وايضا مما جاء الدليل عليها فيقال دلتين على اداء ركعتين اربعة - 00:43:06
ليس هذه الصلاة فلا يوجب علينا الفقهاء فنقول ان تحية المسجد يجب ان يؤتى بعرفة فلو كان الامر ولذلك لما جاء اخذ الفقهاء هذا السلاح وتناول هذه المرأة وطلاب العلم ان هذه الصلاة - 00:43:58
انما المساجد وضعت في عبادة ولا ولا للطعام فليصلوا وعليه من يريده بعض الفقراء ممن ذهب لمن اذا دخل المسجد واراد ان يجمع بين وتحية المسجد ام لا؟ هذا من فضلك هذا - 00:44:35
يقال ولا مجال الى ادخال تحية المسجد لتغيير هذه الصلاة التي امر بها الشارع. اخي والا فهي سواء اتى السنة واعطانا نقول هذا في السنة لماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لان هذا هو الاصل - 00:45:05
عليه الصلاة والسلام يقول صلاة الليل قد نامتنا. والاخر من صلاة النهار وقد جاءت في رواية وتبرد من ذلك صلاة الليل والنهار هذا هو الافضل والاحكام الشرعية تتعلق بالاخذ كما كما لا يخفى ولذلك يقال ان - 00:46:05
معذرة المسجد ان يأتي بصلاة. سواء دخل المدينة في فريضة او قبل اربعين او ستا ونحو ذلك ان من صلى اربعا وهذا غير مخالف ولذلك حينما رحمة الله على مسألة حينما من سورة التهنئة - 00:46:25
قال ليس لي واجب لعله يدخل وهو عدم التواضع ولعله يسكن في غيره في وقت اهله. ومن دخل نفسه في واراد ان يتوضأ قال ولا لا عالم ولا وعليه ان الايمان هذه اللمبة عند الفقراء وان يعلم ان هذا هذه او هذا الوطن - 00:46:55
لم يكن من الشارع وانما هو ببيان اهمية هذه الصلاة وهذه عليها كذلك مسألة الصلاة في اوقات النحر. قد يقول طالب في هذه الصلاة وهو قال بتحية انه لا الثانية فانه يصلي وهو صوم - 00:47:50
كذلك بما يستحقه الله من صلاة الفريضة ثم دخل الاخ هل يتيمم بعد ذلك ام لا؟ اذا كان بعض الايمان واهل ذلك هذا كله كل يتقي الله وقريبا انا ولذلك - 00:48:44
على الانسان ان يولع كما فقير خبيثة تحية المسجد او مثلا ما يراه في قيام الليل يكون هذه التراويح الذي قيام ليل ونحو ذلك التفكير لا حرج فيه مسائل فقهية اخرى - 00:49:49
التراويح ثم انصرف فيها قيام الليل هذه الاملاك مع انه قيام او اتيتم اخر الليل هل يكتب الصيام ام لا ونحو ذلك وقال يوم القيامة خذوا قيام القرآن في اول الليل او في اخر الشهر كله كله قيام. والقيام باول الليل او في اخر - 00:50:12
لذلك يقول بين هذه الصلاة واذا كفروا فلا يشترط بتوجيهات النبي عليه الصلاة والسلام. لم يكن بعده انه امر لاداء الركعتين مما دخل لما كان مع انهم اصحاب رجل اخر تخطى الرقاب قال اجلس - 00:50:37
ما يجوز على ان الامر ليس على كل ذلك واينما التوحيد سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا هل يضاعف الانسان دخل المسجد لانها ولذلك انظر الى ذلك حتى قبل - 00:51:44
عن بعض يقال وعلى هالقمر انا لا هذا هو سنة ان هذه الصلاة تخطيط ركعة ايه مم خاصة وعليه النظر انها علم ان المراد ليس وان المواطن كذلك ايضا وخطأ واحد - 00:53:26
كلها مطالبة ولهذا اذا علم ان الصلاة في المسجد وقول من التابعين سواء كان الحجاز او من العراق او من اهل الشام. ثم بعد ذلك يصلي اذا ليس المقصود على ان هذه وكثيرا تحية المسجد قومه - 00:54:45
نطوف الفقهاء بهذا الوقت حتى بعض الفقهاء يترك مصدر تحية المسجد ثم ينظر النبي عليه الصلاة والسلام. وتنظر الى كلام الصحابة والتابعين. لا تجد مثل هذا وانما يتكلمون يتكلمون على - 00:55:49
وانما يتكلمون عنها او الصلاة من غير نهتم لا تقبل تحية المساجد يراك اما مسجد المرأة وهذا هو السنة لكن ما لم ينقطع الصواب او عدم النهي او شق عليه او فيه خلفة - 00:56:14
لو طاقتين ومن استطاع ثم من جمع بين لانها تحية البيت الحرام وقد الصلاة لذلك الله عز وجل من الطواف والصلاة وان المخاطرة في تحية البيت الطواف والافاضل ومن يأتي بسفر اما عن مكة - 00:57:07
الذي لا تتقلب بقدر وجودها الصحيح لكن يجوز الانسان ان يجلس فان متعلقة انه لا يخرج حتى يصلي حتى يصلي ركعتين. قد يكون صاحبه ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم انه جالس حتى يصلي ركعتين يقول - 00:58:11
عمل الصحاب خاصة ان هذا القانون عن الصحابة وكذلك عن جماعة عن جماعة والائمة من السلف لا يخالف اهل النبي عليه الصلاة والسلام حيث ان المراد من ذلك ان يأتي ان يأتي ليصلي - 00:59:10
يصلي ركعتين ولا حرج عليه سواء كان ذلك قبل وجوده او ما وعلى انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرجها الرجل من المسجد وعرضت عليه ذنوب امتي فلم ارى ذنبا اعظم من سورة من القرآن او - 00:59:27
اوتيها رجل ثم نسيها. رواه ابو داود وابن سليمان والترمذي وقال رجل لا يعرفه الا من هذا وذكرت به محمدا اسماعيل محمد ابن اسماعيل فلم يعرفه واستخدمه الحديث قد رواه الامام احمد وغيرهم من حديث عبدالمجيد ابن عبد الله ابن ابي - 00:59:52
عن ابن جورج عن المطلب بن عبدالله عن انس ابن مالك والحديث معلوم ولا ينصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك ان المطالب وكذلك نقله الله انه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:00:21
وكذلك نصح به النبي عليه رحمة الله المكرمة وغيرهم وكذلك اخرى وهي ان ابن جرير لم يسمعوا من المصلي وانما سمعه من ابي يحيى كما نص على ذلك حديث مجيد - 01:00:58
وكذلك وكذلك فان هذا الحديث الطالب فيه تعددت للدعوة. قال ففيه نقاط من اصحاب ابن جرير. فقد رواه عبد الرزاق وكذلك رواه ابو عبيد في فضائل القرآن عن حجاج ابن محمد علي بن - 01:01:32
وهذا هو الصواب ولذلك لا يحتج به لرحمه. يعني رحمة الله تعالى وقد استدل به جماعة الفقهاء على انها على ان القضاء في المسجد المحرم هي الفطرة من الشيخ سواء من شهر - 01:02:06
او من الخشب او من الامام ما يقع في الماء ابدا قطع خشب او ورق قال قد اكتسبت من قال انها من وضع وهذا قول الله لا وجهة اما اذا كان الانسان مقبول هذا - 01:02:53
ولذلك وفي رواية في بعض المقارنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ان وان اذا وكذلك معنى الحديث الاول وهو القناة من النفس بل جاء الصحيح ذكر المقامة وهي داخلة - 01:03:54
اما حفظ القرآن ونسيانه اذا قدر الانسان على مصلحة شرعية ولا ارى من والمراد بالحفظ هو وكذلك طعم العمل فيه. ولذلك ان المراد بهذا الحفظ عليه المجاهرون انه يحفظ من غير من غير هذا بل يقال ان الانسان اذا كان - 01:04:51
بشيء قد جاء فيه القرآن وتركه او تهرب علما جاء به القرآن ثم نسيه وهو قادر على نهي واستخراجه. ولم يترك ذلك عند احدا بذلك لان هذا هو قول هذه المسألة - 01:05:44
هي اعظم كتاب الله باب صلاة الجمعة عن عبدالله لا عندما يقول حذفاء ان هذا الحديث لا يعرف او لا اعلمه ونحو ذلك ليس هناك لاول مرة يرفع بها. ولكن المراد معناه المعنى الاول - 01:06:12
ان هذا الحديث لا يعلمه ثالثا الامر الثاني ان اولاد الاسلام وانما بالمعروف الاخر. ولذلك الصحيح والرواية حجاج محمد وكذلك الامر الثالث ان العلماء يطلقون كلمة الاستنكار ما هذه الرواية - 01:07:01
ولذلك مع انه قال استغربه ولم يعرفه فلنرضى على هدف السماح الى هذه الديوانة تدل على علة الحديث ان هذا الحديث ضعيف ولا يدل صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:07:45
وهذا البخاري واحمد ونحو ذلك نضربها المطالب في كتاب العلم المفرد عن اعظم خطاب رضي الله تعالى كتب لاعماله قال لا ترفعوا بيوتكم فانه من شر ايام ولا وقد روى من حديث - 01:08:19
عبد الواحد انه قال دخلت النبي عليه الصلاة والسلام في اختلاف العظماء وان يدي وتمس السقف وهذا لكن يقال لكن ولذلك وما ذكر الحسن انه دخل ويجلس في السقف الا ان هذا قد تغيرت الحالة - 01:09:18
واذا لم اعترف لا يلتزم ولا يلتفت انتباه بصيرته الى شيء اعتاد عليه الناس ولذلك قيد ذلك بخلاف الرحمن ما يدل على انها وتر بعد ذلك والصحابة نعم كيف ايه - 01:10:01
لكن يقارن ان اي بناء اراد وتبين كذلك ان البنايات فانها وعلى وضع الحياة من الله للناس كذلك الاوراق التي هذا كله مما فيه مصالح الناس نقول اذا كان اهل بلدة جميع مبادئهم - 01:10:47
هل يضعون مساجدهم من الطيب المتوسط في عهد الله لا اريد ان لان كذلك ايضا ان الناس اذا كانوا يعيشون في البيوت ثم قال في بعض الذي اراده الله اكثر من هذه الحالة هي شفيعة النبي عليه الصلاة والسلام في وقته - 01:11:53
لماذا؟ لان هذا المصلي ولذلك لا منها الترقيم وكذلك التشريد ونحو ذلك. وهذا هذا ظاهر. فلو وضع اهل الخير من ناحية حينما يكون في المسجد ينشغلون الى المغرب وصلى الله وسلم وبارك عليه - 01:12:45
- 01:14:35
Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين افضل الصلاة واتم التسليم على سيد الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. اللهم اغفر لنا - 00:00:00
خشية وعلما يا ارحم الراحمين. اما بعد فقال ابن عبدالهادي رحمنا الله تعالى واياه وعن انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى - 00:00:29
رواه احمد وابو داوود وابن ماجة والنسائي الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد فهذا الحديث وكذلك ابو داوود وغيرهم - 00:00:55
من حديث عن يبعث وقد توفي عليه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا الحديث بيان من علامات الساعة وهي ان المراد بالمباحات هي التفاخر وقوله هنا عليه الصلاة والسلام لا تقوم الساعة اي ان هذا لا بد ان يقع - 00:01:26
وظاهر الله انهم في اخر الزمان ولا يلزم من قول لا تقوم الساعة حتى في المساجد ليس المراد بذلك مثل هذا الامر ان ذلك يكون قبيلها بل انه يكون في اخر الزمان وليس من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:02:16
وما يطلقه عليه الصلاة والسلام من قول لك كذا وكذا او في اخر الزمان يتم كذا وكذا هل هذا عن التهليل ام انا رجل اذا كانت وجهين اما ان او على غيره - 00:02:42
انه يؤخذ بهذه القديمة. والا سيعاد المرء على ارضه اما عن التحرير. فالنبي عليه الصلاة والسلام ذكر في الساعة وكذلك من اشرافها كما في الحديث عن عمر في صحيح ما مسلم وحديث ابي هريرة في الصحيح وغيره من - 00:03:08
ان الناس يتطاولون في البنيان وهذا الامر به انه يعود على حال السابقة وتطاول الدنيا الامر به العبادة الا اذا كان في ذلك نطاق الكراهة والتخريب فذكر الشارع لشيء من علامات الساعة او ما على التأثير - 00:03:28
وانما هو من العلماء التي يعلم بها فوق الساعة واما التباين في المساجد فانهم بلا شك منهي عنه. وذلك على المساجد الا ما وضعت بعبادة الله سبحانه وتعالى. وما وضعت الثبات والتفاخر - 00:04:14
ولذلك قال الله جل وعلا في كتاب عظيم في بيوتنا من الله ان ترفع اي فرصة عن البر والتفاهم ولذلك حث الشاب على ان تكون جنود الله سبحانه وتعالى على الثقة بجهود الناس واحوالهم - 00:04:37
ولذلك لما اراد النبي عليه الصلاة والسلام ان يبني مسجده رغب بعض الصحابة ان يكفروه ان يقوموا بضياع كل شيء. فقال النبي عليه الصلاة والسلام لا عليكم تعريف موسى ولجميع الاخوة السلام - 00:05:06
كما لا ينفع فصلى في صبيحة ليلة من ليالي مسلم رمضان وسجد على ان يطير. مما يدل على انه ما يدل على ان وهذا ثابت من حديث عبدالله ابن عمر رضي الله عنه قال تعالى - 00:05:30
في الصحيح انه قال كان مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من النبي وتركه من حديث النهر ولذلك قد جاءك الله الاثار عن بعض الصحابة رضى الله تعالى وروي مرفوعا من جعل الشربات في المسجد والشبهات على - 00:05:55
فذلك من اطرافه مما يدعو للثبات فيه عن سائر الثبات ولذلك قال اتولونا ان نبني المساجد دوما والمراد بذلك ان لم تقول لها وهذا فانه من عشر تبادل. ولذلك لا نهي عليه الصلاة والسلام اجعل المساجد - 00:06:18
ما وضعها من الزهرة والتجمل وبعضهم جربا كل بحسب وقته. ومفاهيم اليوم النظر فيها ولو كانت في الصحابة لماذا؟ لانها تميزت عن بنيان الناس وكذلك فيها ونحن ذلك مما مما يمنع ان يقول - 00:06:55
ولكن من اتسع الناس في بنيانه تقع في تحسين المنازل والقلوب والسرور كانت كانت من فضل الله عز وجل وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من ذنوب تشييد المساجد - 00:07:38
وانني عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأيت بتشييد المساجد قال ابن عمر اليهود والنصارى. وابن حبان في صحيحه حديقة رواه الامام في سننه وكذلك ابن حبان والبيهقي في السنن وغيرهم كلهم من حديث سفيان ابن عبيد - 00:08:02
عن انس ابن مالك عن ابن عباس رضي الله تعالى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم موصولا ولذلك قد اراه سفيان بن عيينة وعبد الرزاق الاموي وعن ابن الله عن - 00:08:34
الحمد لله صلى الله عليه وسلم مرفوعا. وقد جاء مثلا كما رواه عبدالرحمن كما روى الامام احمد عنه في كتابه عن سفيان الثوري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. واقول في ذلك الامام احمد - 00:09:14
عن عبد الرحمن بن مالك وعن سفيان الثوري به موصولا مرافقا لتنفيذ الجماعة. وكذلك قد تواضع اهل الفتن كما عن صلى الله عليه وسلم وهذا هو الاشهر الطواف اي وقته. وفي هذا الحديث - 00:09:34
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشيد المساجد هو ولذلك قال الله عز وجل في الفروج المشيدة. اي زينة بعد ذلك وقال بعضهم ان المراد بذلك هو فتتميز عن غيرها وقول الله - 00:10:09
الكراهة وليس بجميع ولذلك قد اختلف العلماء على المساجد وظنها بالذهب والفضة وتهنئتها من الذات والفضل وغير ذلك على ان تحميلة وقدوته رسول الله صلى الله عليه وسلم معذرة محدودة فدل على فدل على الجواد وكذلك الذهب ويروى انها - 00:10:58
قال تعالى الى وقيل ان اول من حل بيوت الله عز وجل كما نقل ذلك في رحمة الله تعالى وقد اختلف العلماء عن رحمة الله تعالى في فضل الله عز وجل. المسجد الحرام - 00:11:44
على قومين الى المنهج الى كما في الكتاب المهنىء وكذلك نص عليه الرافح لكتاب الشرح السليم الامام الشافعي وكذلك روي عن رمي اتاه الله من كتابه نهاية المهداة وذكر ان لا يجوز - 00:12:14
وروي عن ما قبلنا دوام وارسله المناسك بل قال واغرب قال عن ابيه المساجد جاهزة وكانه ماجد بالاتفاق قال وهذا فيه منه وذلك رحمة الله تعالى ان هذا القول القومي وهو المعتمد في منهجه - 00:12:44
وهذه من المراحل الموجودة في كتاب العلم ويلحق في والفضة الزهرة وقد جاء وهذا الحديث هو اصح شيء فجاء ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي عن تخلية المساجد لله والفرصة - 00:13:34
او او ان تقرأ فيها وانما انتهى اليهود والنصارى. وفيه دليل على ان وانهم كذلك وعليه بالنظر الى النصوص عن رسول الله الى الله وكذا يمكن ان يقال ان المساجد - 00:14:15
يؤجر فيها ما اتفق عليه هو ان ما كان وما لم يكن من اتى للمضاهاة من الزنا الحسنة لما لم يكن فان هذا جاهل وما عدا ذلك فقد وقع فيه الخلاف. ولما كان النبي على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام. من - 00:14:57
وكذلك من ان لله وكذلك يقال ان الناس يمتلكون في الوقت الى وقت ومن عفوا لعظم فربما كان الذهب في عصر من العقوق يلعب به الناس لا اله وينتشر فوضع الذهب في المساجد جائز اليهم - 00:15:43
واذا كان الناس قد احتاجوا في بيوتهم شهرة داخل هذه المساجد لا نستغني وراءها وانما هي فسائر النور التي تكون فان هذا وما جاء ينفذ تشديد باعتبار ان هذا قد وجد في بيوت الناس ولم يعد تشرفا - 00:16:28
وانما هو من باب تفسير المسائل ولذلك يقال ان مانع البقر في المساجد بالاغلاق عليه ان ولذلك فالنظر الى ما جاء الله الصحابة ان الله يلتزم كما روى عمران بن جعفر النبي عليه الصلاة والسلام لما اراد ان - 00:16:56
قال بما ان ذلك الوقت على تلك الحالة ويتبعون الى الترفيه وان تجريم المداخل وتأجيلها وزخرفتها في ذلك الوقت ربما عن ذلك اليوم مما يبلغ الانسان او يهين وقد يؤخذ من ذلك - 00:17:23
عن النبي عليه الصلاة والسلام لما من امام الكرامة وذلك انه رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاته. فيقال اذا كان كل على هذا وقد كفيت الجدر فلا يجوز لانه لم يكن شيئا امام خدمته - 00:18:02
لانه اذا تمثل في هذا هذه الاضحية كذلك ايضا من الدهر وصريحا صحيحين هما فيها انه قد جاء عن بعض الصحابة انه قال نريد ان نصلي في مسجد مشرف او عشرة على - 00:18:28
نزل عبد الله بن تقرير كما روى اهل قال انما كانت المساجد عبدالله بن شفيق في اخر عهد اصحابه صلى الله عليه وسلم. وكأنه حتى هنا في وقته وقبل رأسه بيده كان في مع ان - 00:19:17
لان كل الشربات قد وضعوها في بيوتهم تعتاد عليها حينئذ يقال ان هذا بحسب حال الناس من بطن اخر. وليس لاحد ان يقول ان المساجد الاولى ان تكون عليه الصلاة والسلام - 00:19:41
فهذا وفيه مسخوطة المدينة المنورة فيكون هذا تنقصا مع انه كان في امر عليه الصلاة والسلام من حق المسجد ان يكون عن امها وعليك ان كان الناس في بيوتهم قد حتى الماضي ووضعوا المقابر ونحو ذلك لا حرج عليه - 00:20:01
وتعريف هذه المسائل كذلك قد يكتفي على الناس نحو ذلك ويقول وهذا قد جاءت المال لدى الناس حتى لا يوجد من يقبل زكاة ان ذلك جائز. وكذلك هذا يشمل المعابد الفضة او - 00:20:38
المجوهرات اذا اعتاد الناس على ذلك. ووضعوها في بيوتهم واعتادوا كثرة الناس وليس المراد والانبياء يعني الانبياء في كل وقت حتى في عصر النبي عليه الصلاة والسلام هناك ان يضعها في كتابه - 00:21:16
لماذا؟ التدرج والتحلي لكنها ليست عند صفة الله لينهى حين وقد جاء عندك مهما في من حديث ابي ذر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا تكرهتم مساجدكم واهديتم مصاحفكم فالدمار عليكم - 00:21:36
ورواه محمد فيقال انه لا حرج وكتاب الله كذلك ايضا لا حرج من تزيين المساجد كما يبين الناس الوسطاء بيوتهم لا النبي عليه الصلاة والسلام بين اما ليلتان الناس في بيوتهم - 00:22:05
النهارده لان كذلك ايضا عندما والتشبه يبدأ فيه بفعل ومعلوما انها النبي عليه الصلاة والسلام حينما قال لقومه فهو منهم ان هذا ينتبه للامر نوعين كما لو كان من اليهود والنصارى يلبسون من الانبياء - 00:23:44
ثم سهر هذا ببلده من بلدان الاسلام تمثلت من طائف مثلا في مصر لا يمكن ان نعم فكان خاصا والهدف ثم عنها وكان للمسلمين حجاج وقال كما انه في امريكا في مسألة الدقائق وكل ما يتعلق النني بالتشبه يدخل في هذه المراكز. وقد اخطأ عليها - 00:24:17
والصراط المستقيم. نعم وقد ذكر معلقا في صحيحه لم يكن ما وضعه هناك في عصر التابعين وذلك التابعين كان عندنا عمل في عهد الصحابة في المساجد ماذا كان يقول انما المسائل شربا. وهو في متأخر التابعين مع انه كانوا ينهون ان يصلوا في مسجد مشرف - 00:25:05
عمر فكيف طلبت الحاج يقال ان الناس قد عملوا في ذلك في بيوتهم فلا حرج عليهم ان يترك البيت على هذه الحال وهذا يخص كل شيء كما من الباطن وهذا مألوف في بيوتهم ونحو ذلك فهذا حرام - 00:25:55
او نظر ولذلك ان المساجد ليس لها المساجد ولابد ولذلك بعض الناس وقد زاد الله يقول ان الجنة احد المطالب قد وضع محله الرجالي على هيئة مصر ووضع المسجد لبناء قد اشتهر عند الناس ان هذه وضع قبة ونحو ذلك - 00:26:25
ان هذا الزنا بلا مسجد فيمنح من ذلك لماذا لا بنوب معين ولا بناء معين ولا بصورة معينة وانما هو بحسب حال الناس فربما يكون البنان في عقل من الموسيقى والكثير يضعونها حتى في مساكن الخير - 00:27:08
والشوارع يقولونها كما في وقتنا هذا حتى الشوارع قضية الاقدام والارض فيها من هب ودب ويأتي بها ابيض الناس في بلادهم وعلى هذا لو قيل انه لو وضع في ارض النبي عليه الصلاة والسلام - 00:27:36
منعوه لماذا؟ لان الزيادة لا التي حث عليها الجميع من الصلاة والسلام لانها كانت والفقر كان كان من اهل الجنة ومن جميعهم وان بالغ بذلك لا زالوا يزيدون في بناء صلى الله عليه وسلم - 00:28:09
في وامر الوليد ابن عبد الملك ان يوضع الباب في الصلاة والسلام عليهم رضوان الله تعالى وما اكثر ذلك. ولذلك اذا كان ذلك تكريما اذا كان في ذلك عددا مظاهرات - 00:28:41
لفعل واكراه عمر بن عبد العزيز عليه رضوان الله تعالى وعن السائل الميامي قال كنت قائما في المسجد فحرمني عظيم فنظرت فاذا امر النصاب رضي الله عنه فقال بهما فقال من انتما ومن اين انتما؟ قال من اهل الطائف - 00:29:21
قال لو كنتما من اهل البلد لو تعتقوا من ربا. برسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البخاري حديث رواه الامام البخاري عليه رحمة الله تعالى عن قال تعالى وفي هذا دليل على - 00:29:48
تعظيم المساجد وتكريمها من اللغو واللغو والصوت وان من بعدك ينبغي ان يكون لها من ائمة لغيرها وكذلك لما كان في المساجد انها تأمر بذكر الله سبحانه وتعالى وقراءة القرآن ورفع الصوت فيها - 00:30:20
نهي عنه. ولذلك لما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الله عز وجل ويعلم اصحابه. كان هناك من اصحابه من غير من يرفع صوته مع رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:30:44
فانزل الله عز وجل قوله سبحانه وتعالى يا ايها الذين امنوا لا ترفعوا اقوالكم فوق قوم النبي ولا تذروا فقال النبي عليه الصلاة والسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن رفع صوته عند كلامه المنقول كان كمن رفع صوته عند رسول الله صلى الله عليه - 00:31:04
وهذا لان المساجد حينما بنيت لكي سبحانه وتعالى بالصلاة وذكر الله جل وعلا. اما وقت الصوت فان هذا قد دل النبي عليه كما جاء في حديث انس عقب الصلاة الصالحين وغيرهما انه قال كنا نعلم قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير وجاءت - 00:31:40
رواية بذكر الله ما يدل على انهم يجهرون ولذلك نهى النبي عليه الصلاة والسلام مع الناس واما رفع الصوت على بعض فمن يصلي نافلة ويقرأ بصوت مرتفع ومعه غيره في المسجد لان - 00:32:17
ان المساجد وضعت الله سبحانه وتعالى اذ عادوا الى المصلي بجوار النبي عليه الصلاة والسلام من حديث ابو هريرة وغيره. دخل على الصحابة يرفعون اصواتهم فقال كل منكم لا يدعو له - 00:33:00
وان هذا وكذلك وفيها الاحاديث ايضا ان الناس يتفاوتون في الختام فما الذي علم بهذا المنطق وعافى به فان الله وفي على ان من وقع في المنكر ولا يعلم انه منذ انه منكر ايضا - 00:33:23
لكنه لا يؤثر عليه بعينه وذلك من اعظم خطأ رضوان الله تعالى اكثرهما لانه ما اجنبيته ولا يضربون هذه الامينة. فاجره ما ترك الصوت فلم يعلم ما كان عليه الناس - 00:34:14
وانما ارتفى دربه في قلبهما بالكلام والحقد كذلك ايضا فيه اشارة الى ان من وقع في المنكر انه لا بكل عقوبة وانما عذر الرجل من فانذر امر بالخوف وانذر وكذلك - 00:34:39
مما يدل على انه ما ادرهما بجانبه ولو ينبغي لهما ان يعلم ادابهم عن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك في ان الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم من المكارث والبدلاء والتعظيم ما لغيرهم بل الصلاة كذلك الذكر - 00:35:13
والمخالفة انها لا تضاعف وفيها ايضا ان الانسان ينبغي ان يغير جانب الانسان الظن بذلك امر فقام من اي وربما كان لا من دين الله سبحانه وتعالى سكوت وعن اسباب ابن يزيد قال كنت خائفا من المسجد اذا حصل لرجل فنظرت الى عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قال هل تأتيني هذين - 00:35:33
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لانه لانه ولعله انما حفظه لكي يلتفته اليه وهذا رجل قال نفيه من الادب رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالساعة - 00:36:56
وقد يضاف ايضا ان الحق نظير ذلك قد يكون صلى الله عليه وسلم لكن يقال اذا كان هذا الباب يحتاج منكر انه جعله كما فعل ذلك عمر ابن الخطاب وعدم الاعتماد على العدد فلعله ما ذكر فاهمل الراوي - 00:37:43
لان الحكم هو الذي يفتقر ولعل الله ايضا لن يذكر وانما اكتفى بانه مجرد وعلى هذه الله عنه قال قال رسول الله من قام عليه وسلم اذا دخل احدكم المسجد فلا يكذب - 00:38:24
يصلي ركعتين متفق عليه عن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث قد ابتدأ به بعض اهل الطالب وجوه وعلى قال ما رض الله عليه رحمة الله تعالى - 00:38:48
الفقراء على عدم الوجوب وكذلك ايضا قال المسلمون على تحية المسجد وكذلك نقل اتفاق رسول الله تعالى فقد اتفق عليهم من فتوى على عدم وجود ركعتين وكذلك قد ذهب الى عدم الوجوه ابن حنبل - 00:39:37
وصرفه عليه الصلاة والسلام هل في قول الله بلا تطلع مما سئل؟ هل علي او غيرت علي وقال لا واننا حتى بعيوننا هذا الخروف بظاهر الامر ولعله عن احد الائمة النوافل - 00:40:12
فقد هدى سيدنا عبد الباسط وكذلك النووي والمهجر وغيره في المكتبة هي اذا دخل الانسان نفسه ثم اراد ان ينصر ثم يصلي ركعتين او لا يرجع منها قد اختلف الله تعالى في هذه المنزلة ثم يصلي نشيطا او - 00:40:48
كثيرة ونصلي بعد ذلك ولا يخرج الا وقد قبله. قد اختلفوا في التحقيق مع من انت بين الترفيه بالجلوس والصواب وهذا قول اللهم صلي على محمد وغيرهم لانه وهذه الفقراء وتحية المسجد المبارك - 00:41:26
على ان احد من الصحابة وانما جاءت الاخرة. جاء بعض الاحاديث الواحدة قد اشار اليها وبين ظهره في كتاب الفتح ولذلك يقال ان هذا من خلال انما هو خلاف وعلي ابن ابي طالب - 00:42:35
انه لا ارض لهذه الكلمة وان ونحن هل يعلم ان هذه الصلاة ليس صلاة مقصودة بخلاف الصلوات الاخرى التي تركها في المؤمن وسنة الضحى والفقارة والتوبة وايضا مما جاء الدليل عليها فيقال دلتين على اداء ركعتين اربعة - 00:43:06
ليس هذه الصلاة فلا يوجب علينا الفقهاء فنقول ان تحية المسجد يجب ان يؤتى بعرفة فلو كان الامر ولذلك لما جاء اخذ الفقهاء هذا السلاح وتناول هذه المرأة وطلاب العلم ان هذه الصلاة - 00:43:58
انما المساجد وضعت في عبادة ولا ولا للطعام فليصلوا وعليه من يريده بعض الفقراء ممن ذهب لمن اذا دخل المسجد واراد ان يجمع بين وتحية المسجد ام لا؟ هذا من فضلك هذا - 00:44:35
يقال ولا مجال الى ادخال تحية المسجد لتغيير هذه الصلاة التي امر بها الشارع. اخي والا فهي سواء اتى السنة واعطانا نقول هذا في السنة لماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لان هذا هو الاصل - 00:45:05
عليه الصلاة والسلام يقول صلاة الليل قد نامتنا. والاخر من صلاة النهار وقد جاءت في رواية وتبرد من ذلك صلاة الليل والنهار هذا هو الافضل والاحكام الشرعية تتعلق بالاخذ كما كما لا يخفى ولذلك يقال ان - 00:46:05
معذرة المسجد ان يأتي بصلاة. سواء دخل المدينة في فريضة او قبل اربعين او ستا ونحو ذلك ان من صلى اربعا وهذا غير مخالف ولذلك حينما رحمة الله على مسألة حينما من سورة التهنئة - 00:46:25
قال ليس لي واجب لعله يدخل وهو عدم التواضع ولعله يسكن في غيره في وقت اهله. ومن دخل نفسه في واراد ان يتوضأ قال ولا لا عالم ولا وعليه ان الايمان هذه اللمبة عند الفقراء وان يعلم ان هذا هذه او هذا الوطن - 00:46:55
لم يكن من الشارع وانما هو ببيان اهمية هذه الصلاة وهذه عليها كذلك مسألة الصلاة في اوقات النحر. قد يقول طالب في هذه الصلاة وهو قال بتحية انه لا الثانية فانه يصلي وهو صوم - 00:47:50
كذلك بما يستحقه الله من صلاة الفريضة ثم دخل الاخ هل يتيمم بعد ذلك ام لا؟ اذا كان بعض الايمان واهل ذلك هذا كله كل يتقي الله وقريبا انا ولذلك - 00:48:44
على الانسان ان يولع كما فقير خبيثة تحية المسجد او مثلا ما يراه في قيام الليل يكون هذه التراويح الذي قيام ليل ونحو ذلك التفكير لا حرج فيه مسائل فقهية اخرى - 00:49:49
التراويح ثم انصرف فيها قيام الليل هذه الاملاك مع انه قيام او اتيتم اخر الليل هل يكتب الصيام ام لا ونحو ذلك وقال يوم القيامة خذوا قيام القرآن في اول الليل او في اخر الشهر كله كله قيام. والقيام باول الليل او في اخر - 00:50:12
لذلك يقول بين هذه الصلاة واذا كفروا فلا يشترط بتوجيهات النبي عليه الصلاة والسلام. لم يكن بعده انه امر لاداء الركعتين مما دخل لما كان مع انهم اصحاب رجل اخر تخطى الرقاب قال اجلس - 00:50:37
ما يجوز على ان الامر ليس على كل ذلك واينما التوحيد سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا هل يضاعف الانسان دخل المسجد لانها ولذلك انظر الى ذلك حتى قبل - 00:51:44
عن بعض يقال وعلى هالقمر انا لا هذا هو سنة ان هذه الصلاة تخطيط ركعة ايه مم خاصة وعليه النظر انها علم ان المراد ليس وان المواطن كذلك ايضا وخطأ واحد - 00:53:26
كلها مطالبة ولهذا اذا علم ان الصلاة في المسجد وقول من التابعين سواء كان الحجاز او من العراق او من اهل الشام. ثم بعد ذلك يصلي اذا ليس المقصود على ان هذه وكثيرا تحية المسجد قومه - 00:54:45
نطوف الفقهاء بهذا الوقت حتى بعض الفقهاء يترك مصدر تحية المسجد ثم ينظر النبي عليه الصلاة والسلام. وتنظر الى كلام الصحابة والتابعين. لا تجد مثل هذا وانما يتكلمون يتكلمون على - 00:55:49
وانما يتكلمون عنها او الصلاة من غير نهتم لا تقبل تحية المساجد يراك اما مسجد المرأة وهذا هو السنة لكن ما لم ينقطع الصواب او عدم النهي او شق عليه او فيه خلفة - 00:56:14
لو طاقتين ومن استطاع ثم من جمع بين لانها تحية البيت الحرام وقد الصلاة لذلك الله عز وجل من الطواف والصلاة وان المخاطرة في تحية البيت الطواف والافاضل ومن يأتي بسفر اما عن مكة - 00:57:07
الذي لا تتقلب بقدر وجودها الصحيح لكن يجوز الانسان ان يجلس فان متعلقة انه لا يخرج حتى يصلي حتى يصلي ركعتين. قد يكون صاحبه ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم انه جالس حتى يصلي ركعتين يقول - 00:58:11
عمل الصحاب خاصة ان هذا القانون عن الصحابة وكذلك عن جماعة عن جماعة والائمة من السلف لا يخالف اهل النبي عليه الصلاة والسلام حيث ان المراد من ذلك ان يأتي ان يأتي ليصلي - 00:59:10
يصلي ركعتين ولا حرج عليه سواء كان ذلك قبل وجوده او ما وعلى انس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرجها الرجل من المسجد وعرضت عليه ذنوب امتي فلم ارى ذنبا اعظم من سورة من القرآن او - 00:59:27
اوتيها رجل ثم نسيها. رواه ابو داود وابن سليمان والترمذي وقال رجل لا يعرفه الا من هذا وذكرت به محمدا اسماعيل محمد ابن اسماعيل فلم يعرفه واستخدمه الحديث قد رواه الامام احمد وغيرهم من حديث عبدالمجيد ابن عبد الله ابن ابي - 00:59:52
عن ابن جورج عن المطلب بن عبدالله عن انس ابن مالك والحديث معلوم ولا ينصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك ان المطالب وكذلك نقله الله انه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:00:21
وكذلك نصح به النبي عليه رحمة الله المكرمة وغيرهم وكذلك اخرى وهي ان ابن جرير لم يسمعوا من المصلي وانما سمعه من ابي يحيى كما نص على ذلك حديث مجيد - 01:00:58
وكذلك وكذلك فان هذا الحديث الطالب فيه تعددت للدعوة. قال ففيه نقاط من اصحاب ابن جرير. فقد رواه عبد الرزاق وكذلك رواه ابو عبيد في فضائل القرآن عن حجاج ابن محمد علي بن - 01:01:32
وهذا هو الصواب ولذلك لا يحتج به لرحمه. يعني رحمة الله تعالى وقد استدل به جماعة الفقهاء على انها على ان القضاء في المسجد المحرم هي الفطرة من الشيخ سواء من شهر - 01:02:06
او من الخشب او من الامام ما يقع في الماء ابدا قطع خشب او ورق قال قد اكتسبت من قال انها من وضع وهذا قول الله لا وجهة اما اذا كان الانسان مقبول هذا - 01:02:53
ولذلك وفي رواية في بعض المقارنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ان وان اذا وكذلك معنى الحديث الاول وهو القناة من النفس بل جاء الصحيح ذكر المقامة وهي داخلة - 01:03:54
اما حفظ القرآن ونسيانه اذا قدر الانسان على مصلحة شرعية ولا ارى من والمراد بالحفظ هو وكذلك طعم العمل فيه. ولذلك ان المراد بهذا الحفظ عليه المجاهرون انه يحفظ من غير من غير هذا بل يقال ان الانسان اذا كان - 01:04:51
بشيء قد جاء فيه القرآن وتركه او تهرب علما جاء به القرآن ثم نسيه وهو قادر على نهي واستخراجه. ولم يترك ذلك عند احدا بذلك لان هذا هو قول هذه المسألة - 01:05:44
هي اعظم كتاب الله باب صلاة الجمعة عن عبدالله لا عندما يقول حذفاء ان هذا الحديث لا يعرف او لا اعلمه ونحو ذلك ليس هناك لاول مرة يرفع بها. ولكن المراد معناه المعنى الاول - 01:06:12
ان هذا الحديث لا يعلمه ثالثا الامر الثاني ان اولاد الاسلام وانما بالمعروف الاخر. ولذلك الصحيح والرواية حجاج محمد وكذلك الامر الثالث ان العلماء يطلقون كلمة الاستنكار ما هذه الرواية - 01:07:01
ولذلك مع انه قال استغربه ولم يعرفه فلنرضى على هدف السماح الى هذه الديوانة تدل على علة الحديث ان هذا الحديث ضعيف ولا يدل صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:07:45
وهذا البخاري واحمد ونحو ذلك نضربها المطالب في كتاب العلم المفرد عن اعظم خطاب رضي الله تعالى كتب لاعماله قال لا ترفعوا بيوتكم فانه من شر ايام ولا وقد روى من حديث - 01:08:19
عبد الواحد انه قال دخلت النبي عليه الصلاة والسلام في اختلاف العظماء وان يدي وتمس السقف وهذا لكن يقال لكن ولذلك وما ذكر الحسن انه دخل ويجلس في السقف الا ان هذا قد تغيرت الحالة - 01:09:18
واذا لم اعترف لا يلتزم ولا يلتفت انتباه بصيرته الى شيء اعتاد عليه الناس ولذلك قيد ذلك بخلاف الرحمن ما يدل على انها وتر بعد ذلك والصحابة نعم كيف ايه - 01:10:01
لكن يقارن ان اي بناء اراد وتبين كذلك ان البنايات فانها وعلى وضع الحياة من الله للناس كذلك الاوراق التي هذا كله مما فيه مصالح الناس نقول اذا كان اهل بلدة جميع مبادئهم - 01:10:47
هل يضعون مساجدهم من الطيب المتوسط في عهد الله لا اريد ان لان كذلك ايضا ان الناس اذا كانوا يعيشون في البيوت ثم قال في بعض الذي اراده الله اكثر من هذه الحالة هي شفيعة النبي عليه الصلاة والسلام في وقته - 01:11:53
لماذا؟ لان هذا المصلي ولذلك لا منها الترقيم وكذلك التشريد ونحو ذلك. وهذا هذا ظاهر. فلو وضع اهل الخير من ناحية حينما يكون في المسجد ينشغلون الى المغرب وصلى الله وسلم وبارك عليه - 01:12:45
- 01:14:35
شرح احاديث المحرر في الحديث - الشيخ عبدالعزيز الطريفي
شرح أحاديث كتاب المحرر في الحديث/ 67 الشيخ عبدالعزيز الطريفي