Transcription
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ولا نهمل. القراءة من هذه الرسالة رسالة الوصول الستة. نعم لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم - 00:00:06ضَ
والحاضرين فان لم لاجل صعوبة فسبحان الله وبحمده قدرا صدقا ولكن مما جعلنا الى قوله الحمد لله هذه خاتمة اصول ستة وهي تلبيس الملبسين عن هدي رب العالمين وسنة سيد الانبياء والمرسلين - 00:00:30ضَ
اذا صد الحق بالشكر وما هي الشبهة؟ لا ترجعوا للكتاب ولا للسنة ما ترجع للكتاب والسنة لان كل ما تقدم في الكتاب والسنة. فالشبهة هنا الصد عنه بالتلبيس ترك العلماء ترك السماء اتركوا الرجولة وتركوا التفسير اتركوا القرآن - 00:02:32ضَ
ماذا نتبع فلان وفلان؟ غلط نحن ولا نبتدي انتبه ولا نقتدر نوحد ولا نشك نستقيم ولا ننحرف هذا هو عنوان المسلم الصادق الذي صار على المنهاج النبوي من هذي الوسطية من اراد الوسطية بغير هدي النبي والصحابة ظل اذا ولم يكن من المحسنين - 00:02:55ضَ
لا وسطية الا بما عليها سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم. هذه هي الوسطية وهذا هو الطريق وان هذه امتكم هذي هي السبيل القومي قل هذه سبيلي ادعو الى الله على بصيرة انا ومن اتبعني الاتباع البصيرة العلم الصحيح - 00:03:34ضَ
الشهوات الشبهات ولا التلبيس. اذا دعاة الباطل يلبسون على الناس بترك الكتاب والسنة. هذه هي الشبه عسى الله يرزقنا واياكم العلم النافع والعمل الصالح للاصول الستة بدأها المؤلف بالاخلاص والتوحيد وهو عدة العقيدة وبدأ هذا الاجتماع - 00:04:00ضَ
جماعة هو ده وثلثها القيادة وحدة القيادة طاعة لولاة الامر ثم ذكر المرجع والعلماء ووصفهم والمرجع وحدة الملك للكتاب والسنة ثم الاتباع من هو متبع للنبي صلى الله عليه وسلم؟ اتباع رسول الله. والاخيرة بيان حال المشبهين عن الصراط المستقيم. وصدهم عباد الله - 00:04:20ضَ
الصالحين بالتلبيس بالشبه. اسأل الله تبارك وتعالى ان يرزقنا واياكم العلم النافع. والعمل الصالح وثني بالشكر لجمعية الدعوة والارشاد عزيزية وما يقومون به هم وعموم اخواننا مكاتب دعوة الجاليات وزارة الشؤون الإسلامية مشكورة على ما تبذل تسهيل هذه البرامج العلمية التثقيفية للناس وصلى الله وسلم على محمد شاكر ومقدم لكل من - 00:04:45ضَ
له سببا في هذه اللقاءات وهذه البرامج وبالله التوفيق وصلى الله وسلم على محمد وعلى الخير نلتقي والسلام عليكم ورحمة الله - 00:05:11ضَ