شرح النظم الصغير من مختصر التحرير (عنيزة 1438هـ)
شرح النظم الصغير من مختصر التحرير في أصول الفقه 27 - عامر بهجت
لكن هذه المفاهيم ايها الاخوة الكرام معتمدة وحجة لكن لها شروط فيه شروط ايها الاخوة الكرام فيه شرط لن نذكره وقلنا انه مشترط في كل المسائل مقدر ومنتهي منه وهو ايش - 00:00:00
اذا دل الدليل على الترك المفهوم انتهينا هذا واضح يعني مثلا اذا قلنا مفهوم العدد حجة هل معنى هذا ان قول الله عز وجل ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم معناها انه لو استغفر لهم واحد وسبعين مرة يغفر لهم؟ لا لذا - 00:00:16
دلالة الدليل على ان الله لا يغفر لهم سبحانه وتعالى. طيب لكن هذه الشروط هي شروط الاحتجاج. متى نحتج بمفهوم المخالفة بهذه الشروط؟ قال وشرطها واحد ان لا تكون خرجت لغالب يعني ان لا يكون هذا الوصف او هذا الشرط - 00:00:34
او هذه الغاية او نحوها ان لا يكون خرج مخرج الغالب فاما اذا كان قد خرج مخرج الغالب فلا يعتبر مفهومه كيف خرج مخرج الغالب نقول خرج مخرج الغارب يعني ذكر اغلب الصور كقول الله سبحانه وتعالى مما ذكر في هذا قول الله سبحانه وتعالى وربائبكم اللاتي - 00:00:59
في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فان لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم. الربيبة لا تكون محرمة الا اذا دخل بامها طيب هل نقول الربيبة لا تكون محرمة الا اذا كانت في حجره؟ قال لك لا - 00:01:22
حتى لو لم تكن في الحجر لانه ذكر الغالب ماشي؟ فلا عبرة بمفهومه هذا واحد ومما يقوي هذا ان الله عز وجل قال وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن - 00:01:40
قال فان لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح لكم ولم يقل فان لم يكن في حجوركم فلا جناح عليكم لا سكت عنه وهذا مما يقويه ان هذا مفهوم غير معتبر - 00:01:55
سواء كانت الربيبة في الحجر او لم تكن في الحجر فانها محرمة. واضح معنى خرج مخرج الغالب تمام طيب وكذلك من شرطها الا تكون قد خرجت لحادثة معينة لحالة معينة - 00:02:07
كما لو جاء رجل فقال عندي دواب عندي دواب سائمة فهل فيها زكاة لا هذي الجواب عالسؤال ما خرج لحالة معينة مثلا تأتي الى شخص حالة مثلا معين طالب علم اخل بالادب مثلا - 00:02:25
فقيل له طالب العلم لا يليق ان يخل بالادب الان هو يتكلم عن هذه الحالة هل معناها ان غير طالب العلم يليق به الاخلال بالادب ولا لا لانه يتكلم عن - 00:02:57
الة معينة فلا عبرة هنا بالمفهوم نعم او مثلا سألت المرأة عن ان تحج عن ابيها. قال حجي عن ابيك فيقول قائل هنا قيد ذلك بالاب مفهومه ان الاخ لا يحج عنه لا - 00:03:13
لان هذا ايش جاء بيانا لهذه الواقعة المعينة فلا يعتبر مفهومه ومثلها الجواب عن سؤالي نعم او فخمت من شرط مفهوم المخالفة باعتبار مفهوم المخالفة ان لا يكون قد خرج مخرج التفخيم - 00:03:39
كيف خرج مخرج التفخيم؟ يعني ذكر قيد ذكر قيد او وصف يبشع المسألة ويقبحها او يعظمها ويفخمها. كما قال الله عز وجل ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ان اردنا تحصنا - 00:04:03
هل معنى هذا اذا ما اراد التحصن يجوز يكرهها على البغاء لا لكنه ذكر ابشع الصور وهي صورة التي تريد التحصن وهو يكرهها على البغاء حتى يقبح الامر في قلوب - 00:04:22
السامع وكذلك قول قول الله عز وجل لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة ذكر اقبح الصور وابشعها واعظمها واغلظها وليس مراده ان الربا اذا كان ضعف ولا ضعفين يجوز لا. واضح هذا؟ طيب - 00:04:37
قالوا مثلها الجواب عن سؤالي زيادة امتنان ذي الجلال سبحانه وتعالى. فاذا كان الوصف جاء لبيان المنة امتنان الله عز وجل على عباده. قال الله عز وجل في البحر لتأكلوا منه لحما طريا - 00:04:56
هل يدل على انه لا يجوز اكل السمك الناشف لانه الذي اباحه لنا في الاية ان نأكل من البحر اللحم الطري طب بعظ الاسماك لحمها ناشف او بعض الاحيان يقدد - 00:05:14
لحم السمك فيكون ناشفا يجوز اكله يا شيخ مفهوم المخالفة انه لا بس تأكل الطير نقول لا هنا ذكر اعظم صور الامتنان وهي صورة اللحم الطري فلم يرد اخراج ما عداهم من الاباحة. واظح هذا هذا معنى زيادة امتنان ذي الجلالة يعني ان يخرج اللفظ مخرج زيادة الامتنان. وبيان اعظم صور - 00:05:30
طيب ثم رجع مرة اخرى الى المنطوق وقال لك انتبه هناك صيغ للحصر وذكر منها ثلاثة تفيد الحصر نطقا لا مفهوما نطقا يعني بدلالة المنطوق لا بدلالة المفهوم وهي انما - 00:05:57
هذا الاول تقول تقول على سبيل المثال انما الاعمال بالنيات يعني انما الاعمال طبعا انما الاعمال فيها حصر وفيها دلالة اقتضاء وين دلالة الاقتضاء انما الاعمال بالنية اه فهمتم ترى الاقتضاء ولا راحت - 00:06:26
احسنت انما صحة الاعمال بالنيات لابد من هذا التقدير ليش؟ لان الاعمال توجد في الواقع موجودة ظاهرا موجودة والنية معدومة المجنون ما يعمل يحصل منه عمل ولا لا؟ يحصل منه والصغير دون التمييز وغيرهم. مع انتفاء النية فالمراد انما صحة الاعمال فاحتجنا الى التقدير - 00:06:54
هل اقتضى التقدير في العبارة؟ هذا دلال طيب انما الاعمال بالنيات يدل على صحة العمل بالنية. وان العمل بغير نية لا يصح صح ولا لا؟ هل نقول ان الحديث نطق - 00:07:17
بصحة العمل بالنية وسكت عما سواه؟ ولا نقول الحديث نطق بصحة العمل بالنية؟ وبطلان العمل بغير نية الثاني لان انما تفيد الحصر نطقا الحصر الاثبات في المحصور والنفي عما عداه - 00:07:35
واضح هذا فلهذا قال وانما نطقا تفيد الحصرى يعني انما تفيد الحصر نطقا ولا مفهوما نطقا دلالة منطوق وانما نطقا تفيد الحصرة طيب هناك اساليب اخرى تفيد الحصر نطقا ايضا - 00:07:56
قال كالناظم المري. يعني مثل انما في افادة الحصر الحصر بصيغة الناظم المري يعني ايش الناظم المري؟ يعني لا ناظم الا المري والحصر ايها الاخوة الكرام نوعان حصر حقيقي وحصر اضافي - 00:08:20
طب خلاص فيقول مثلا الفقيه الشيخ فلان العالم زيد قد يكون الحصر حقيقي ما في عالم اصلا غيره وقد يكون الحصر اضافيا يعني الذي يصح ان يطلق عليه وصف العالم على وجه التمام والكمال - 00:08:49
هو زيد العالم زيد هذا مثال الاصولين العالم زيد فقولنا العالم زيد اثبات لكون زيد عالما ونفي لذلك عن غيره. وقد يكون هذا آآ اه حقيقيا وقد يكون اضافيا باعتبار الكمال مثلا - 00:09:15
وهنا قوله الناظم المري فيه اشارة من اسرار النظم طيب ذلك ان شطر البيت الاول كان في الاصل وانما قصرا تفيد نطق تمام او نحو من ذلك نسيت فلما عرضت النظم على عدد من المشايخ والنظامين وكذا - 00:09:36
كان مما عدله الشيخ سعيد المري وهو ناظم له نظم زاد المستقنع ملح الناد في نظم المهمات الزاد وغيرها كان مما عدله هذا الشطر فعدله على هذا النحو وانما نطقا تفيد الحصر. قال لي هذا انسب - 00:10:09
وبقي الشطر الثاني نحتاج ان نغيره لمراعاة لطافية الشطر الاول فغيرت فيه تغييرات فكان منها كالناظم المري اشارة الى ان الناظم للشطر الاول هو المري لا ناظم غيره. وليس هو الفقير الى الله - 00:10:28
خلاص هذا معناه الناظم المري لا ناظم غيره صديقي الفرا مثال الاصوليين يقولون من صيغ الحصر العالم زيد هذا حطينا مكانه الناظم المريء. والمثال الاخر الذي يذكرونه في الحصر بتعريف الجزئين يقولون وقول الشخص صديقي زيد مبتدأ وخبر صديقي زيد - 00:10:47
اذا قال صديقي زيد معناها ليس ان عندي صديق الا زيد واضح وزيد ما يمشي معانا خلاص وما هو صديقي هو صديقهم هم فقلت صديقي الفرا تمام والفراء واحد درس معانا في الابتدائي - 00:11:10
تمام اسمه الفراع فذكرته هنا تتميما ليستقيم القافية - 00:11:36
Transcription
لكن هذه المفاهيم ايها الاخوة الكرام معتمدة وحجة لكن لها شروط فيه شروط ايها الاخوة الكرام فيه شرط لن نذكره وقلنا انه مشترط في كل المسائل مقدر ومنتهي منه وهو ايش - 00:00:00
اذا دل الدليل على الترك المفهوم انتهينا هذا واضح يعني مثلا اذا قلنا مفهوم العدد حجة هل معنى هذا ان قول الله عز وجل ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم معناها انه لو استغفر لهم واحد وسبعين مرة يغفر لهم؟ لا لذا - 00:00:16
دلالة الدليل على ان الله لا يغفر لهم سبحانه وتعالى. طيب لكن هذه الشروط هي شروط الاحتجاج. متى نحتج بمفهوم المخالفة بهذه الشروط؟ قال وشرطها واحد ان لا تكون خرجت لغالب يعني ان لا يكون هذا الوصف او هذا الشرط - 00:00:34
او هذه الغاية او نحوها ان لا يكون خرج مخرج الغالب فاما اذا كان قد خرج مخرج الغالب فلا يعتبر مفهومه كيف خرج مخرج الغالب نقول خرج مخرج الغارب يعني ذكر اغلب الصور كقول الله سبحانه وتعالى مما ذكر في هذا قول الله سبحانه وتعالى وربائبكم اللاتي - 00:00:59
في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فان لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم. الربيبة لا تكون محرمة الا اذا دخل بامها طيب هل نقول الربيبة لا تكون محرمة الا اذا كانت في حجره؟ قال لك لا - 00:01:22
حتى لو لم تكن في الحجر لانه ذكر الغالب ماشي؟ فلا عبرة بمفهومه هذا واحد ومما يقوي هذا ان الله عز وجل قال وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن - 00:01:40
قال فان لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح لكم ولم يقل فان لم يكن في حجوركم فلا جناح عليكم لا سكت عنه وهذا مما يقويه ان هذا مفهوم غير معتبر - 00:01:55
سواء كانت الربيبة في الحجر او لم تكن في الحجر فانها محرمة. واضح معنى خرج مخرج الغالب تمام طيب وكذلك من شرطها الا تكون قد خرجت لحادثة معينة لحالة معينة - 00:02:07
كما لو جاء رجل فقال عندي دواب عندي دواب سائمة فهل فيها زكاة لا هذي الجواب عالسؤال ما خرج لحالة معينة مثلا تأتي الى شخص حالة مثلا معين طالب علم اخل بالادب مثلا - 00:02:25
فقيل له طالب العلم لا يليق ان يخل بالادب الان هو يتكلم عن هذه الحالة هل معناها ان غير طالب العلم يليق به الاخلال بالادب ولا لا لانه يتكلم عن - 00:02:57
الة معينة فلا عبرة هنا بالمفهوم نعم او مثلا سألت المرأة عن ان تحج عن ابيها. قال حجي عن ابيك فيقول قائل هنا قيد ذلك بالاب مفهومه ان الاخ لا يحج عنه لا - 00:03:13
لان هذا ايش جاء بيانا لهذه الواقعة المعينة فلا يعتبر مفهومه ومثلها الجواب عن سؤالي نعم او فخمت من شرط مفهوم المخالفة باعتبار مفهوم المخالفة ان لا يكون قد خرج مخرج التفخيم - 00:03:39
كيف خرج مخرج التفخيم؟ يعني ذكر قيد ذكر قيد او وصف يبشع المسألة ويقبحها او يعظمها ويفخمها. كما قال الله عز وجل ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ان اردنا تحصنا - 00:04:03
هل معنى هذا اذا ما اراد التحصن يجوز يكرهها على البغاء لا لكنه ذكر ابشع الصور وهي صورة التي تريد التحصن وهو يكرهها على البغاء حتى يقبح الامر في قلوب - 00:04:22
السامع وكذلك قول قول الله عز وجل لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة ذكر اقبح الصور وابشعها واعظمها واغلظها وليس مراده ان الربا اذا كان ضعف ولا ضعفين يجوز لا. واضح هذا؟ طيب - 00:04:37
قالوا مثلها الجواب عن سؤالي زيادة امتنان ذي الجلال سبحانه وتعالى. فاذا كان الوصف جاء لبيان المنة امتنان الله عز وجل على عباده. قال الله عز وجل في البحر لتأكلوا منه لحما طريا - 00:04:56
هل يدل على انه لا يجوز اكل السمك الناشف لانه الذي اباحه لنا في الاية ان نأكل من البحر اللحم الطري طب بعظ الاسماك لحمها ناشف او بعض الاحيان يقدد - 00:05:14
لحم السمك فيكون ناشفا يجوز اكله يا شيخ مفهوم المخالفة انه لا بس تأكل الطير نقول لا هنا ذكر اعظم صور الامتنان وهي صورة اللحم الطري فلم يرد اخراج ما عداهم من الاباحة. واظح هذا هذا معنى زيادة امتنان ذي الجلالة يعني ان يخرج اللفظ مخرج زيادة الامتنان. وبيان اعظم صور - 00:05:30
طيب ثم رجع مرة اخرى الى المنطوق وقال لك انتبه هناك صيغ للحصر وذكر منها ثلاثة تفيد الحصر نطقا لا مفهوما نطقا يعني بدلالة المنطوق لا بدلالة المفهوم وهي انما - 00:05:57
هذا الاول تقول تقول على سبيل المثال انما الاعمال بالنيات يعني انما الاعمال طبعا انما الاعمال فيها حصر وفيها دلالة اقتضاء وين دلالة الاقتضاء انما الاعمال بالنية اه فهمتم ترى الاقتضاء ولا راحت - 00:06:26
احسنت انما صحة الاعمال بالنيات لابد من هذا التقدير ليش؟ لان الاعمال توجد في الواقع موجودة ظاهرا موجودة والنية معدومة المجنون ما يعمل يحصل منه عمل ولا لا؟ يحصل منه والصغير دون التمييز وغيرهم. مع انتفاء النية فالمراد انما صحة الاعمال فاحتجنا الى التقدير - 00:06:54
هل اقتضى التقدير في العبارة؟ هذا دلال طيب انما الاعمال بالنيات يدل على صحة العمل بالنية. وان العمل بغير نية لا يصح صح ولا لا؟ هل نقول ان الحديث نطق - 00:07:17
بصحة العمل بالنية وسكت عما سواه؟ ولا نقول الحديث نطق بصحة العمل بالنية؟ وبطلان العمل بغير نية الثاني لان انما تفيد الحصر نطقا الحصر الاثبات في المحصور والنفي عما عداه - 00:07:35
واضح هذا فلهذا قال وانما نطقا تفيد الحصرى يعني انما تفيد الحصر نطقا ولا مفهوما نطقا دلالة منطوق وانما نطقا تفيد الحصرة طيب هناك اساليب اخرى تفيد الحصر نطقا ايضا - 00:07:56
قال كالناظم المري. يعني مثل انما في افادة الحصر الحصر بصيغة الناظم المري يعني ايش الناظم المري؟ يعني لا ناظم الا المري والحصر ايها الاخوة الكرام نوعان حصر حقيقي وحصر اضافي - 00:08:20
طب خلاص فيقول مثلا الفقيه الشيخ فلان العالم زيد قد يكون الحصر حقيقي ما في عالم اصلا غيره وقد يكون الحصر اضافيا يعني الذي يصح ان يطلق عليه وصف العالم على وجه التمام والكمال - 00:08:49
هو زيد العالم زيد هذا مثال الاصولين العالم زيد فقولنا العالم زيد اثبات لكون زيد عالما ونفي لذلك عن غيره. وقد يكون هذا آآ اه حقيقيا وقد يكون اضافيا باعتبار الكمال مثلا - 00:09:15
وهنا قوله الناظم المري فيه اشارة من اسرار النظم طيب ذلك ان شطر البيت الاول كان في الاصل وانما قصرا تفيد نطق تمام او نحو من ذلك نسيت فلما عرضت النظم على عدد من المشايخ والنظامين وكذا - 00:09:36
كان مما عدله الشيخ سعيد المري وهو ناظم له نظم زاد المستقنع ملح الناد في نظم المهمات الزاد وغيرها كان مما عدله هذا الشطر فعدله على هذا النحو وانما نطقا تفيد الحصر. قال لي هذا انسب - 00:10:09
وبقي الشطر الثاني نحتاج ان نغيره لمراعاة لطافية الشطر الاول فغيرت فيه تغييرات فكان منها كالناظم المري اشارة الى ان الناظم للشطر الاول هو المري لا ناظم غيره. وليس هو الفقير الى الله - 00:10:28
خلاص هذا معناه الناظم المري لا ناظم غيره صديقي الفرا مثال الاصوليين يقولون من صيغ الحصر العالم زيد هذا حطينا مكانه الناظم المريء. والمثال الاخر الذي يذكرونه في الحصر بتعريف الجزئين يقولون وقول الشخص صديقي زيد مبتدأ وخبر صديقي زيد - 00:10:47
اذا قال صديقي زيد معناها ليس ان عندي صديق الا زيد واضح وزيد ما يمشي معانا خلاص وما هو صديقي هو صديقهم هم فقلت صديقي الفرا تمام والفراء واحد درس معانا في الابتدائي - 00:11:10
تمام اسمه الفراع فذكرته هنا تتميما ليستقيم القافية - 00:11:36
شرح النظم الصغير من مختصر التحرير (عنيزة 1438هـ)
شرح النظم الصغير من مختصر التحرير في أصول الفقه 27 - عامر بهجت