Transcription
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ احمد بن محمد الصقعوك حفظه الله يقدم شهد الله انه لا اله الا هو والملائكة واولو العباد لا اله الا هو العزيز باب قولي ما شاء الله وشئت - 00:00:04ضَ
هذا الباب معقود ايضا لذكر بعض الالفاظ الشركية ذكر لفظا واحدا منها يجري على السنة جملة من الناس وبين حكمه. وهو قول الانسان ما شاء الله وشاء فلان قول ما شاء الله وشاء فلان - 00:00:38ضَ
هذه اللفظة لا تخلو من حالات. الحالة الاولى وهي الاكمل ان يقول الانسان ما شاء الله دل له حديث الطفيل الذي ذكره وهو قوله ولكن قولوا ما شاء الله وحده - 00:00:58ضَ
الصورة الثانية ان يقول الانسان ما شاء الله ثم شئت دلت الادلة احاديث الباب على ان قول الانسان ما شاء الله ثم شئت جائز ما شاء الله ثم شئت جائز لان مشيئة المخلوق - 00:01:17ضَ
كما قال تعالى وما تشاؤون الا ان يشاء الله الصورة الثالثة ان يقول ما شاء الله وشئت وهو يعتقد ان مشيئة المخلوق مساوية لمشيئة الخالق هذا شرك اكبر شرك في الربوبية - 00:01:41ضَ
النوع الرابع ان يقول ما شاء الله وشئت يقول ما شاء الله وشئت وهو يعتقد ان مشيئة المخلوق تابعة لمشيئة الخالق فهذا شرك اصغر كما دل له حديث الباب في حديث ابن عباس ان رجلا قال للرسول صلى الله عليه وسلم ما شاء الله وشئت - 00:02:00ضَ
اجعلتني لله ندا جعلتني لله ندا وكما اقر النبي صلى الله عليه وسلم اليهود على تسميته شركا في حديث قتيلة قالوا انكم تنددون تقولون ما شاء الله وشاء محمد الله اليك عن قتيلة ان يهوديا اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال - 00:02:23ضَ
انكم تشركون. تقولون ما شاء الله وشئت وتقولون والكعبة فامرهم النبي صلى الله عليه وسلم. اذا ارادوا ان يحلفوا ان يقولوا ورب الكعبة وان يقولوا ما شاء الله ثم شئت. رواه النسائي وصححه - 00:02:49ضَ
وله ايضا عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم ما شاء الله وشئت فقال اجعلتني لله ندا ما شاء الله وحده تقدم تقرير ما دلت عليه هذه - 00:03:09ضَ
الله اليك ولابن ماجة ولابن ماجة عن الطفيل ان اخي عائشة لامها قال رأيت كأني رأيت كأني اتيت على نفر من اليهود قلت انكم لانتم القوم لولا انكم تقولون عزير ابن الله قالوا وانتم لانتم القوم لولا انكم - 00:03:26ضَ
تقولون ما شاء الله وشاء محمدا ثم مررت بنفر من النصارى فقلت انكم لانتم القوم لولا انكم تقولون المسيح ابن الله قالوا لولا انكم تقولون ما شاء الله وشاء محمد. فلما اصبحت اخبرت بها من اخبرت. ثم - 00:03:47ضَ
اتيت النبي صلى الله عليه وسلم فاخبرته قال هل اخبرت بها احدا؟ قلت نعم. قال فحمد الله واثنى عليه ثم قال اما بعد فان طفيل رأى رؤيا اخبر بها من اخبر منكم وانكم قلتم كلمة كان يمنعها - 00:04:12ضَ
كذا وكذا ان انهاكم عنها. فلا تقولوا ما شاء الله وشاء محمدا. ولكن قولوا ما شاء الله وحده قوله وانكم قلتم كلمة كان يمنعني كذا وكذا ان انهاكم عنها جاء في بعض الروايات كان يمنعني الحياء - 00:04:32ضَ
ان انهاكم عنها قد يقول قائل هل يمنعه الحياء وهو امر منهي عنه؟ يقال قبل ان يؤمر النهي وكان يمنعه كذا وكذا كما جاء في الرواية الاخرى الحياء قبل ان ينهاهم على عنها وقد جرت بها السنتهم - 00:04:53ضَ
كانوا معتادين ان يقولوا ذلك. تقوله العرب لكن لما جاء النهي ما سكت لما امر بالنهي ما سكت صلى الله عليه وسلم فقال فلا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد ولكن قولوا ما شاء الله وحده. وتقدم معنا ان - 00:05:11ضَ
قول هذه الكلمة على مراتب عرفنا اعلاها وعرفنا الى هنا هذا الامر يعني قول ما شاء الله وحده هذا هو المشروع وقول الانسان ما شاء الله ثم شئت هذا مباح - 00:05:32ضَ
وقوله ما شئت ما شئت هذا امر اقولها اذا قال اذا شئت ان تفعل هنا اذا قصد المشيئة الارادة التي التقدير التقدير فهذا امر لا يجوز واذا اذا اراد اذا اردت اذا شئت ان تذهب فاذهب - 00:05:54ضَ
ولا يقصد به التقدير وانما اذا اردت ان تذهب فاذهب ولا يقصد الغاء مشيئة الله عز وجل فمثل هذا من الامور المباحة ما قلت لا يجوز انا ذكرتها في الباب قبله - 00:06:21ضَ
الاولى ان يأتي الانسان بقوله ما شاء الله واما قول لولا الله وفلان فهذا منهي عنه كما نقله ابن عباس وانه داخل في قوله فلا تجعلوا لله اندادا. واما قول الانسان لولا الله - 00:06:51ضَ
ثم انت فلا حرج في ذلك وهنا يكون قوله ثم انت اشارة الى انك انت سبب بحصول هذا الامر يقول لولا الله ثم انت ما دللت الطريق ويقصد انك ان الله جعلك سببا هذا لا حرج فيه - 00:07:10ضَ
طبعا باب من الشرك ارادة الانسان بعمله الدنيا هذا لا يخلو من حالاته. الحالة الاولى ان يعمل الانسان الطاعة والايمان وليس مقصده الا الدنيا فهذا امر فهذا ليس له الا ما نوى - 00:07:50ضَ
هذا ليس له الا ما نوى فاذا مثلا اراد مالا او غير ذلك ليس له الا ما نوى قد قال عليه الصلاة والسلام من غزى ولا يريد الا عقالا فليس له الا ما نوى ولم يسمه شركا - 00:08:09ضَ
لم يرد الا الدنيا الا الدنيا ليس له الا الا ما نواه من الدنيا النوع الثاني طبعا ان يقصد وجه الله امر الدنيا فهذا له اجره له اجره بمقدار ما قصد من وجه الله وينقص من الاجر بمقدار - 00:08:26ضَ
ما طلب من الدنيا اما قول المؤلف رحمه الله من الشرك اي من انواعه من انواعه لكنه ليس شركا محبطا للعمل ليس محبطا للعمل وايضا ارادة الانسان بعمله الدنيا منه شيء جائز - 00:08:51ضَ
ومنه شيء محرم ومنه شيء يدخل في الشرك الذي يدخل في الشرك يعني ان يؤمن الانسان يكون في اصل الدين يؤمن الانسان او يدخل في الدين ولا يريد الا الدنيا فهذا حال - 00:09:11ضَ
المنافقين هذا حال المنافقين وهو داخل في قوله تعالى من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوفي اليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الاخرة الا النار - 00:09:32ضَ
لكن ان يريد الانسان بعمل لا اصل الايمان. يريد به امرا دنيويا هذا اخل العمل الصالح الخالص لكنه لا يحبط العمل. الذي يحبط العمل هو الرياء طبعا مذهب اهل السنة والجماعة - 00:09:46ضَ
ان الايمان قول واعتقاد قول واعتقاد وعمل خالف في ذلك ولاة المرجئة يرون ان الايمان منهم من يرى ان لا تؤمرون ان الاقرار هو مجرد هو الايمان يحصل بالاقرار وهناك طائفة - 00:10:31ضَ
يرون ان الايمان قول واعتقاد ولا يدخلون العمل في مسمى الايمان ويطردونه هكذا ويرون ان العمل انما هو مجرد كمال وليس شرط ليس شرط وجوب بينهما فقط وهذا كلام مرجئة - 00:11:00ضَ
ان العمل لا يخرج عن كونه لا يقال انه شرط كمال مطلقا هكذا منه شيء ومنه شيء لا يتم ايمان الانسان الا بالاتيان به الاتيان بالصلوات الخمس باركان الاسلام هذه اعمال - 00:11:25ضَ
هذه اعمال فلو لم يأتي بها لم يأتي بالايمان الواجب ولذلك اعاقة بل وذهب طائفة من اهل الحديث الى انه يكفر بذلك يكفر بالترك وهذا الذي نحى اليه الامام احمد وطائفة من فقهاء الحديث - 00:11:50ضَ
الفرق بينهما ان يقول ما شاء الله وشئت ويعتقد المساواة مشيئة المخلوق بمشيئة الخالق هذا شرك الربوبية مثل قولهم القول الشاعر الذي يمدح ابنه مثل قول ابن المعتز يمدح احد الملوك - 00:12:13ضَ
دولة قال ما شئت ذا ما شاءت الاقدار فاحكم فانت الواحد القهار والعياذ بالله النوع الثاني ان يقول ما شاء الله وشئت معتقدا ان مشيئة المخلوق تابعة لمشيئة الخالق فهذا دلت الادلة على ان هذا شرك. انكم تنددون - 00:12:44ضَ
قول اجعلتني لله ندا سماه شركا. تقدم معنا في ضوابط الشرك الاصغر ان ما اطلقت عليه النصوص انه شرك ولم يخرج صاحبه من الملة فهذا داخل في الشرك الاصغر كذلك ايضا شرك الالفاظ - 00:13:09ضَ
اذا لم يكن ثم اعتقاد هذا شرك اصغر الحلف بغير الله وقوله ما شاء الله وشئت وقولي لولا الله وفلان ونحو من ذلك طبعا هذا يعني اذا قرروا هذا قانون - 00:13:26ضَ
قالوا السارق ولو ثبتت عليه لو ثبت عليه حد السرقة ما تقطع يده هذا تبديل للشرع هذا حكم بغير شرع الله لكن احيانا يحكمون عليه بالجلد والسجن من باب التعزير - 00:13:58ضَ
لانه ما ثبت عليه اه يعني لم يثبت اقامة الحد عليه لو سرق من غير حرز او غير ذلك هذا شي وهذا شي الموجود عندنا هنا في هذه البلاد يعني التحاكم الى الشرع الشرع هو المعلن - 00:14:17ضَ
والمحاكم والقضاة يحكمون بالشرع هذا هذا الموجود اصلا لكن قد تأتيهم قضايا ما تثبت واثبات ان هذا الرجل حصل منه ما يقتضي قطع اليد امر يحتاج ومن عرفه ومن عائشة القضاة ونرى ورأى بعض الخصومات عرف مثل هذا الامر - 00:14:39ضَ
ولذلك نقول هناك فرق بين يعني الانسان اذا حكم بغير شرع الله يعني متى يكون الانسان متى يقال ان الحكم بغير ما انزل الله ناقض من النواقض الحكم بغير ما انزل الله الله جل وعلا قال ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون - 00:15:06ضَ
الايات التي تليها قال فاولئك هم الظالمون الاية التي تليها قال فاولئك هم الفاسقون. فالحكم بغير ما انزل الله اه انواع قد يكون كفرا اكبر قد يكون كفر اصغر فاذا اعتقد ان غير شرع الله مساو لشرع الله فهذا ناقة - 00:15:27ضَ
او اعتقد ان غير شرع الله افضل من شرع الله هذا ناقة او اعتقد انه يسعه الخروج عن شرع الله فهذا ناقظ من نواقظ الاسلام واما اذا اعتقد ان هذا شرع الله - 00:15:49ضَ
ولكنه حكم بهذه الحادثة هوى كون هذا قريب او صديق او غيره فهذا ليس كفرا اكبر هذا يأخذ احكام العصاة ولا يأخذ احكام اهل الردة والمسألة او الحالة الثالثة لو انه حكم بغير شرع الله - 00:16:05ضَ
مجتهدا ظن ان هذا هو شرع الله هذا معذور واذا كانت المسألة ليست واظحة عنده وهي من المسائل الاجتهادية نقول هو مأجور. اذا اجتهد الحاكم فاخطأ فله اجر هنا في فرق بين الرياء - 00:16:29ضَ
ارادة الانسان بوجهه الذي قبله والباب باب الرياء وباب والباب الذي بينه مفروق اذا دخل الرياء في العمل ابطأه واذا دخلت ارادة الدنيا في العمل مال او او مثلا اعلان - 00:17:18ضَ
مثلا يقول انا برعى الحلقات هذي بشرط انكم تكتبون من اراد الرياء لو اراد ان محله معروف انه كذا وكذا عشان الناس يأتون اليه اذا اراد المراعاة وثناء الناس فهذا لهذا مبطل للحياة - 00:17:43ضَ
تركته وشركه واذا اراد ان تكون دعاية وهذا محلنا وفي المكان الفلاني وكذا فهو اراد الان لكن على قدر ارادته الدنيا يعني اراد صيتا لذاته او اراد صيتا لمنشأته انما الاعمال بالنيات - 00:18:05ضَ
كانت هجرته الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله من كانت هجرته لدنيا يصيبها او امرأة فاذا اعتق الرقاب يريد الصيد فلهما واذا اعتقها يريد وجه الله فله الاموال وضيع ما له - 00:18:48ضَ
امر دنيوي وليس له اجر هل يأثم في هذا الباب كان ليس واجبا عليه ولكنه ماله اخرجه اراد ان يمدحه الناس ويقول فلان كريم فلان كذا فلان كذا ومنهم رجل - 00:19:15ضَ
يقال جواد ثم امر به ولا يريد التحاكم الى شرع الله ولا يريد ولا يأمر بالمعروف وانما ينهى عن المنكر يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف العلمانيون عليهم وان اظهر بعضهم الاسلام - 00:19:38ضَ
لكنهم يبطنون غير ذلك لابد اولا ان يفرق بيننا النفاق نوعان اعتقادي نفاق الاعتقاد هم الذين وصف الله عز وجل بقوله ان المنافقين في الدرك العدو هؤلاء في الترك الاسود - 00:20:46ضَ
الاعتقاد وهم الذين يبطنون الكفر ويظهرون الاسلام التكذيب ويظهرون النوع الثاني النفاق هؤلاء مسلمون لكنهم يكذبون الوعد يقومون الى الصلاة وهم كسالى يحصل منهم الرياء احيانا لكن في اعمال وليس في اصل الايمان - 00:21:32ضَ
هؤلاء نفاق نفاق والمسلم ليس معمورا ان يحكم على الناس باحد النفاق فان هذا شيء قلبي لا يعلمه الانسان لكن يخاف يخاف على ذلك الرجل ان يقع يحذر الناس من هذا - 00:22:05ضَ
لذلك الانسان يحذر من مثل هذه الاشياء زمن النبي عليه الصلاة نفاقا اعتقاديا فماذا نقول في زماننا المنافقون اعتقادية هؤلاء واعراضهم هنا اشتركوا ولذلك كانوا في الاخرة في الدرك الاسفل من النار لانه في الدنيا - 00:22:28ضَ
المسلمين. والله خادعهم لكن في الاخرة هم في الدرك الاسفل من النار لانهم استفادوا في اظهارهم الاسلام ان حقنت دمائهم واموالهم واعراضهم ولم يقم عليهم احد الاسلام البينة قامت البينة - 00:23:08ضَ
ما قامت البينة البينة وقامت البينة على هذا الامر والبينة لها شروطها البينة في الزنا البينة في القتل لو ان رجلا شهد عليه اربعة انه زنا واتوا وانكر هو اقيم عليه الحد - 00:23:52ضَ
حد الزنا من صدر الاسلام الى زماننا بشهادة كل من اقيم عليه باعترافه سيأتي معنا في كتاب الحدود ان شاء الله ان القاضي يعني اذا جاءه من يعترف التي فيها حد - 00:24:27ضَ
لكنها من حقوق الخالق كالزنا ما عرظ النبي عليه الصلاة والسلام لعلك غمزت لما صرح قال عن نفسه انه سرق من حرز كذا وكذا وكذا احضر الحق الذي سرقته يقول كأن يحلف الإنسان - 00:24:50ضَ
لا يترتب عليه كأن يقول مثلا هل ذهبت الى يجب على الانسان ان اليمين الغموس كأن يحلف انه ما اخذ حق فلان او ان المال الذي عند فلان له اذا كان كاذبا فهي يمين غموس - 00:25:45ضَ
من الكبائر كما جاء في الصحيح تغرس صاحبها ومن ثمة طبعا بيأتي معنا من الذي يجب عليه ان اما في حقوق الله انما يدين بينه وبين الله لو هل صليت - 00:26:16ضَ
فيقول نعم خلاص هل اخرجت الزكاة فاذا قال نعم نصدق هل صمت فيقول نعم لو قيل له مثلا هل شربت الخمر؟ فقال ما شربت هذا حق الله حق لله منع منه حقا لله عز - 00:26:52ضَ
واما بالنسبة اذا توجهت اليه اليمين يجب عليه ان يحلف او يقضى عليه بالنكول لو قيل له لم يرتكب الانسان مثلا ادعي عليه انه فعل كذا او انه اخذ كذا من المال - 00:27:15ضَ
ولم يطالب طبعا المدعي بالبينة بشاهدين فان لم يأتي بشاهدين يطالب المدعى عليه اليمين اذا حلف سقطت الدعوة والله ما اخذت ولكن اليمين طيب لو انه ما حلف قال لا انا ماني بحلف - 00:27:36ضَ
يقضى عليه بالنقود اذا لم يحلف فانه يقضى عليه وهي مسألة هل تحول اليمين الى المدعي او يكفي فقط ان نقول قولان لاهل العلم مشهورة والان الحلف نوعان لو لغوا يمين وعقد يمين - 00:27:59ضَ
اما لفظ اليمين فلا كفارة فيه لقوله تعالى لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم وهي كقول الرجل لا والله وبلى والله. والله ما رحت والله ما جيت لم يعقد عليها قلبه وانما تجري على لسانه. تقول عائشة رضي الله عنها اللغو اليمين هي قول الرجل لا والله وبلى والله - 00:28:40ضَ
التي لم يحقد عليها عليها لسانه ولم يعقد عليها قلبه وهذه لا كفارة النوع الثاني عقد اليمين وهي من عقد عليها قال ولكن يؤاخذكم طبعا ليس فيه انهم خلدوا في النار ولكن فيه انهم عوقب - 00:28:59ضَ
هو مو بيعاقب على حفظ القرآن يعاقب لاجل الذنب لذلك عندنا امران الامر الاول حبوط العمل قولي انا اغنى الشركاء عن عملا اشرك فيه معي غيري تركته اولا الاجر لا - 00:29:57ضَ
ثانيا هل يعاقب؟ نقول نعم يعاقب هل عقابه الان على ذات العمل او لاجل حصول الشرك ولمزيد من الصوتيات زوروا موقعنا. الصقعوب دوت كوم - 00:30:35ضَ