شروط الصلاة شروطها قبلها منها الوقت والطهارة من الحدث والنجس ووقت الظهر من الزوال الى المساواة شيء هيأه بينه بعد في الزوال وتعجيل تعجيلها في شدة الحر ولو صلى وقتها ومع غين لمن يصلي جماعة - 00:00:00
معه ويليه وقت العصر الى مصيرتين اثنين الزوال والضرورة والضرورة الى غروبها. ويسن تعديلها ويليه الحمرة ويتم تعديلها الا ليلة جمع من قصدها محرما. ويليه وقت العشاء من الفجر الثاني - 00:00:25
وهو البياض المعترض وتأخيرها وتأخيرها الى ثلث الليل اكبر من افضل السهو ويليه وقت الفجر الى طلوع الشمس وتعجيلها افضل. بس بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:00:45
سبق لنا ما معنى المسجل سبق لنا ان شروط الصلاة قبلها منها الوقت وقلنا ان تعبير المؤلف هذا فيه تسامح نعم اي نعم لان الشاب هو طول الوقت. هو دخول الوقت لا الوقت. نعم - 00:01:06
ما الفرق بين العبارتين بين الوقف والدخول نعم يعني الوقت اذا قلنا من شروطها الوقت او من شروطها دخول الوقت يعني مش توضح الوقت يعني لازم يجي الوقت كله يكون ما نصلي. ايه - 00:01:32
لا لا ما حظرت ها حاظر ايه نعم يا خالد نعم اذا قلنا الوقت فانه ينزل من قول المؤلف هذا من قول اذا قلنا الوقت نعم لا قبل الوقت ولا بعده طيب - 00:01:48
وهي تصح على الوقت ويتسعوا بعد الوقت واذا قلنا دخول الوقت صارت لا تصح قبله وتصح فيه وبعده طيب واضح الفرق يا احمد اذا قلنا من شرطها الوقت معناها انها لا تصح الا في الوقت - 00:02:07
فلا تصح بعده مع انها تصلح بعدها من نام عن صلاة من الصيام فليصلي يداك واذا قلنا دخول وقت صارت لا تصح قبله وتصح فيه وبعده واضح؟ طيب الدليل على اشتراط الوقف لصحة الصلاة او دخول الوقت - 00:02:26
التسليم الله سبحانه وتعالى ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. نعم والسنة من السنة ان جبريل عليه السلام جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم في مكة وعلمه المواصف لا يريد الظهر والعصر حتى بعد ذلك منه - 00:02:48
اليوم القادم وقال احسنت وكذلك حديث اخر قال صلى الله عليه وسلم وكان ظل الرجل وذكر بقية الحديث حديث عبدالله بن عمرو بن العاص طيب الحكمة من توقيت الصلاة بهذه المواقيت - 00:03:10
خمسة ايه نعم وبين اهمية هذه الصلاة لا تقبل طيب هذا اظن ما ذكرناه. ها ما ذكرناه نذكره الان ان شاء الله طيب ما يخالف دقيقة السلطة المالية فاذا الطهارة من الحدث - 00:03:33
الدليل محمد ما هو الدليل على اشتراط الطهارة من الحدث من القرآن والسنة القرآن قوله تعالى لا نعم. نعم. قول الله تعالى. خلاص زين قوله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم الاية - 00:04:07
طيب من السنة يا محمد؟ السنة قوله صلى الله عليه وسلم لا يقبل الله صلاة احدكم الى احدث نعم حتى يتوضأ طيب استنى منها ايضا الطهارة من النجاسة وهذا لم نقرأه - 00:04:44
الطهارة من النجس شرط طهارة من النجس ها نذكرها بهالمواقيت من النجس الطهارة من النجس النجس تقدم لنا في باب إزالة النجاسة ما هي الاعيان النجسة اليس كذلك اذا لا بد ان نستذكر - 00:05:00
ما مضى في باب ازالة النجاسة لنعرف ما هي الاشياء النجسة والطهارة من النجس في الثوب والبقعة والبدن الى اشياء الثوب والبقعة هو البدن الدليل الدليل على اشتراط النجاسة على اشتراط الطهارة من نجاسة الثوب - 00:05:29
ما جاء في احاديث الحيض ان الرسول صلى الله عليه وسلم سئل عن دم الحيض يصيب الثوب فامر ان تحته ثم تقرصه ثم تنضحه في الماء ثم تصلي فيه وهذا دليل على انه لابد من - 00:05:58
ازالة النجاسة ثانيا ان الرسول صلى الله عليه وسلم اوتي بصبي لم يأكل الطعام فبال في حجره فدعا بماء فاتبعه اياه وهذا فعل والفعل لا يقوى على القول بالوجوب لكن يؤيده ما جاء في حديث الحيض السابق - 00:06:20
هو دليل ثالث ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى ذات يوم بنعليه ثم خلع نعاله فخلع الصحابة نعالهم فسألهم حين انصرف من الصلاة لماذا خلعوا نعالهم فقالوا رأيناك خلعت نعليك فخلعنا نعالنا فقال ان جبريل اتاني فاخبرني ان فيهما - 00:06:48
اذى او قدرا وهذا يدل على وجوب التخلي من النجاسة حال الصلاة في الثوب طيب بالبدن كل احاديث الاستنجاء والاستجمار تدل على وجوب الطهارة من النجاسة لان الاستنجاء او الاستثمار تطهير - 00:07:18
للمحل المحل الذي اصابته النجاسة وكذلك امر النبي صلى الله عليه وسلم بغسل المذي يدل على النجاسة على انه يشترط التخلي من النجاسة والدليل الثالث اخباره عن الرجلين الذين يعذبان في - 00:07:45
في قبورهما لان احدهما كان لا يستنزه من البول فهذه ادلة على وجوب اجتناب النجاسة في البدن في المكان في المكان قال الله تعالى وعهدنا الى ابراهيم واسماعيل ان طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود - 00:08:11
هذا دليل ولما بال الاعرابي في طائفة المسجد امر النبي صلى الله عليه وسلم بماذا بذنوب من ماء فأريق عليه اذا فلا بد من اجتاب النجاسة في هذه المواطن الثلاثة وسيأتي ان شاء الله تعالى الكلام - 00:08:42
على ازالة النجاسة او على اجتناب النجاسة مفصلا في كلام المعلم طيب الطهارة منها حدث والطهارة من النجس ثم شرع المؤلف رحمه الله في بيان اوقات الصلاة تفصيلا فقال فوقت الظهر - 00:09:02
من الزوال بدأ بها المؤلف لان جبريل بدأ بها حين امن النبي صلى الله عليه وسلم وبعض العلماء يبدأ بالفجر يبدأ بالفجر لانها اول صلاة النهار ولانها هي التي يتحقق بها بالبداءة بها - 00:09:20
ولانها هي التي يتحقق بالبداءة بها ان تكون الصلاة ان تكون صلاة العصر ايش الوسطى الوسطى والخطب في هذا سهل يعني سواء بدأنا بالظهر او بدأنا بالفجر المهم ان نعرف - 00:09:47
الاوقات قال فوقت الظهر من الزوال الى مساواة الشيء فيأه اي ظله بعد فيء الزوال يقول بعض اهل اللغة الفي هو الظل بعد الزوال هو الظل بعد الزوال واما قبله فيسمى - 00:10:07
ظلا ولا يسمى شيئا وما قالوه له وجه لان الفيئ مأخوذ من فاء يفيء كأن الظل رجع بعد ان كان ضياء بعد ان كان ضياء اما الذي لم يزل موجودا فلا يسمى شيئا. لانه لم يزل - 00:10:32
مظلما فمثلا في هذا الوقت نجد ان الجهة الجنوبية مما له جسم وهي الشمالية في الواقع جهة الشمال عن نجدها دائما وبلالا اليس كذلك هذا لا يسمى فيئا لكن اذا وجدنا ان الشمس - 00:11:00
اضاءت على هذا المكان ثم بعد زوالها صار الظل نسمي هذا شيئا اذا مساواة الظل كيأه بعد فيء الزوال وذلك ان الشمس اذا طلعت صار للشاخص ظل نحو المغرب قوله. نعم. الشاخص الشيء المرتفع - 00:11:25
ظل نحو المغرب ثم لا يزال هذا الظل ينقص بقدر ارتفاع الشمس في الافق حتى يتوقف عن النقص فاذا توقف عن النقص ثم زاد بعد توقف النقص ولو شعرة واحدة - 00:11:53
فهذا هو الزوال هذا هو الزوال يعني فاذا اردت ان تعرف الزوال فظع شيئا شاخصا ثم راقبه راقبه تجده كلما ارتفعت الشمس ها نقص فما دام ينقص فالشمس لم تزهو - 00:12:13
فاذا زاد ادنى زيادة فقد زالت الشمس وحينئذ يكون وقت الظهر قد قد دخل عرفتم الان طيب يقول المؤلف بعد فيء الزوال يعني ان الظل الذي زالت عليه الشمس لا يحصن - 00:12:34
ففي وقتنا الان لما هنا كانت الشمس تميل الى الجنوب لابد ان يكون هناك ظل دائم لكل شخص من الناحية الشمالية له هذا الظل لا تعتبره شف نقص الظل فاذا بدأ يزيد - 00:12:57
فضع علامة علامة على على ابتداء زيادته ثم اذا امتد الظل من هذه العلامة بقدر طول الشاخص فقد خرج وقت الظهر ودخل وقت العصر ولا فرق بين كون شخص طويلا او قصيرا - 00:13:19
لكن تبين الزيادة في الظل والنقص فيما اذا كان طويلا ايش؟ اظهر اظهر يعني يبينا اكثر اذا كان طويلا عرفنا الان ولا لا طيب كيف عرفنا قلنا ضع شاخصا يعني عصر - 00:13:43
اذا وظعته فانه يكون له ظل هذا الظل كلما ارتفعت الشمس نقص ما دام ينقص الشمس لم تزل فاذا زالت اذا زاد ادنى زيادة فقد زالت الشمس حينئذ يدخل وقت الظهر - 00:14:06
الى متى قل نضع ظع علامة على ابتداء الزيادة ضع علامة على ابتداء الزيادة ثم راقي بالظل اذا بلغ الى حد يساوي هذا الشاخص من من العلامة فقد خرج وقت الظهر - 00:14:29
ودخل وقت العصر واضح - 00:14:51
شرح كتاب الصلاة من زاد المستقنع
شروط الصلاة شروطها قبلها منها الوقت والطهارة من الحدث والنجس ووقت الظهر من الزوال الى المساواة شيء هيأه بينه بعد في الزوال وتعجيل تعجيلها في شدة الحر ولو صلى وقتها ومع غين لمن يصلي جماعة - 00:00:00
معه ويليه وقت العصر الى مصيرتين اثنين الزوال والضرورة والضرورة الى غروبها. ويسن تعديلها ويليه الحمرة ويتم تعديلها الا ليلة جمع من قصدها محرما. ويليه وقت العشاء من الفجر الثاني - 00:00:25
وهو البياض المعترض وتأخيرها وتأخيرها الى ثلث الليل اكبر من افضل السهو ويليه وقت الفجر الى طلوع الشمس وتعجيلها افضل. بس بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:00:45
سبق لنا ما معنى المسجل سبق لنا ان شروط الصلاة قبلها منها الوقت وقلنا ان تعبير المؤلف هذا فيه تسامح نعم اي نعم لان الشاب هو طول الوقت. هو دخول الوقت لا الوقت. نعم - 00:01:06
ما الفرق بين العبارتين بين الوقف والدخول نعم يعني الوقت اذا قلنا من شروطها الوقت او من شروطها دخول الوقت يعني مش توضح الوقت يعني لازم يجي الوقت كله يكون ما نصلي. ايه - 00:01:32
لا لا ما حظرت ها حاظر ايه نعم يا خالد نعم اذا قلنا الوقت فانه ينزل من قول المؤلف هذا من قول اذا قلنا الوقت نعم لا قبل الوقت ولا بعده طيب - 00:01:48
وهي تصح على الوقت ويتسعوا بعد الوقت واذا قلنا دخول الوقت صارت لا تصح قبله وتصح فيه وبعده طيب واضح الفرق يا احمد اذا قلنا من شرطها الوقت معناها انها لا تصح الا في الوقت - 00:02:07
فلا تصح بعده مع انها تصلح بعدها من نام عن صلاة من الصيام فليصلي يداك واذا قلنا دخول وقت صارت لا تصح قبله وتصح فيه وبعده واضح؟ طيب الدليل على اشتراط الوقف لصحة الصلاة او دخول الوقت - 00:02:26
التسليم الله سبحانه وتعالى ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. نعم والسنة من السنة ان جبريل عليه السلام جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم في مكة وعلمه المواصف لا يريد الظهر والعصر حتى بعد ذلك منه - 00:02:48
اليوم القادم وقال احسنت وكذلك حديث اخر قال صلى الله عليه وسلم وكان ظل الرجل وذكر بقية الحديث حديث عبدالله بن عمرو بن العاص طيب الحكمة من توقيت الصلاة بهذه المواقيت - 00:03:10
خمسة ايه نعم وبين اهمية هذه الصلاة لا تقبل طيب هذا اظن ما ذكرناه. ها ما ذكرناه نذكره الان ان شاء الله طيب ما يخالف دقيقة السلطة المالية فاذا الطهارة من الحدث - 00:03:33
الدليل محمد ما هو الدليل على اشتراط الطهارة من الحدث من القرآن والسنة القرآن قوله تعالى لا نعم. نعم. قول الله تعالى. خلاص زين قوله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم الاية - 00:04:07
طيب من السنة يا محمد؟ السنة قوله صلى الله عليه وسلم لا يقبل الله صلاة احدكم الى احدث نعم حتى يتوضأ طيب استنى منها ايضا الطهارة من النجاسة وهذا لم نقرأه - 00:04:44
الطهارة من النجس شرط طهارة من النجس ها نذكرها بهالمواقيت من النجس الطهارة من النجس النجس تقدم لنا في باب إزالة النجاسة ما هي الاعيان النجسة اليس كذلك اذا لا بد ان نستذكر - 00:05:00
ما مضى في باب ازالة النجاسة لنعرف ما هي الاشياء النجسة والطهارة من النجس في الثوب والبقعة والبدن الى اشياء الثوب والبقعة هو البدن الدليل الدليل على اشتراط النجاسة على اشتراط الطهارة من نجاسة الثوب - 00:05:29
ما جاء في احاديث الحيض ان الرسول صلى الله عليه وسلم سئل عن دم الحيض يصيب الثوب فامر ان تحته ثم تقرصه ثم تنضحه في الماء ثم تصلي فيه وهذا دليل على انه لابد من - 00:05:58
ازالة النجاسة ثانيا ان الرسول صلى الله عليه وسلم اوتي بصبي لم يأكل الطعام فبال في حجره فدعا بماء فاتبعه اياه وهذا فعل والفعل لا يقوى على القول بالوجوب لكن يؤيده ما جاء في حديث الحيض السابق - 00:06:20
هو دليل ثالث ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى ذات يوم بنعليه ثم خلع نعاله فخلع الصحابة نعالهم فسألهم حين انصرف من الصلاة لماذا خلعوا نعالهم فقالوا رأيناك خلعت نعليك فخلعنا نعالنا فقال ان جبريل اتاني فاخبرني ان فيهما - 00:06:48
اذى او قدرا وهذا يدل على وجوب التخلي من النجاسة حال الصلاة في الثوب طيب بالبدن كل احاديث الاستنجاء والاستجمار تدل على وجوب الطهارة من النجاسة لان الاستنجاء او الاستثمار تطهير - 00:07:18
للمحل المحل الذي اصابته النجاسة وكذلك امر النبي صلى الله عليه وسلم بغسل المذي يدل على النجاسة على انه يشترط التخلي من النجاسة والدليل الثالث اخباره عن الرجلين الذين يعذبان في - 00:07:45
في قبورهما لان احدهما كان لا يستنزه من البول فهذه ادلة على وجوب اجتناب النجاسة في البدن في المكان في المكان قال الله تعالى وعهدنا الى ابراهيم واسماعيل ان طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود - 00:08:11
هذا دليل ولما بال الاعرابي في طائفة المسجد امر النبي صلى الله عليه وسلم بماذا بذنوب من ماء فأريق عليه اذا فلا بد من اجتاب النجاسة في هذه المواطن الثلاثة وسيأتي ان شاء الله تعالى الكلام - 00:08:42
على ازالة النجاسة او على اجتناب النجاسة مفصلا في كلام المعلم طيب الطهارة منها حدث والطهارة من النجس ثم شرع المؤلف رحمه الله في بيان اوقات الصلاة تفصيلا فقال فوقت الظهر - 00:09:02
من الزوال بدأ بها المؤلف لان جبريل بدأ بها حين امن النبي صلى الله عليه وسلم وبعض العلماء يبدأ بالفجر يبدأ بالفجر لانها اول صلاة النهار ولانها هي التي يتحقق بها بالبداءة بها - 00:09:20
ولانها هي التي يتحقق بالبداءة بها ان تكون الصلاة ان تكون صلاة العصر ايش الوسطى الوسطى والخطب في هذا سهل يعني سواء بدأنا بالظهر او بدأنا بالفجر المهم ان نعرف - 00:09:47
الاوقات قال فوقت الظهر من الزوال الى مساواة الشيء فيأه اي ظله بعد فيء الزوال يقول بعض اهل اللغة الفي هو الظل بعد الزوال هو الظل بعد الزوال واما قبله فيسمى - 00:10:07
ظلا ولا يسمى شيئا وما قالوه له وجه لان الفيئ مأخوذ من فاء يفيء كأن الظل رجع بعد ان كان ضياء بعد ان كان ضياء اما الذي لم يزل موجودا فلا يسمى شيئا. لانه لم يزل - 00:10:32
مظلما فمثلا في هذا الوقت نجد ان الجهة الجنوبية مما له جسم وهي الشمالية في الواقع جهة الشمال عن نجدها دائما وبلالا اليس كذلك هذا لا يسمى فيئا لكن اذا وجدنا ان الشمس - 00:11:00
اضاءت على هذا المكان ثم بعد زوالها صار الظل نسمي هذا شيئا اذا مساواة الظل كيأه بعد فيء الزوال وذلك ان الشمس اذا طلعت صار للشاخص ظل نحو المغرب قوله. نعم. الشاخص الشيء المرتفع - 00:11:25
ظل نحو المغرب ثم لا يزال هذا الظل ينقص بقدر ارتفاع الشمس في الافق حتى يتوقف عن النقص فاذا توقف عن النقص ثم زاد بعد توقف النقص ولو شعرة واحدة - 00:11:53
فهذا هو الزوال هذا هو الزوال يعني فاذا اردت ان تعرف الزوال فظع شيئا شاخصا ثم راقبه راقبه تجده كلما ارتفعت الشمس ها نقص فما دام ينقص فالشمس لم تزهو - 00:12:13
فاذا زاد ادنى زيادة فقد زالت الشمس وحينئذ يكون وقت الظهر قد قد دخل عرفتم الان طيب يقول المؤلف بعد فيء الزوال يعني ان الظل الذي زالت عليه الشمس لا يحصن - 00:12:34
ففي وقتنا الان لما هنا كانت الشمس تميل الى الجنوب لابد ان يكون هناك ظل دائم لكل شخص من الناحية الشمالية له هذا الظل لا تعتبره شف نقص الظل فاذا بدأ يزيد - 00:12:57
فضع علامة علامة على على ابتداء زيادته ثم اذا امتد الظل من هذه العلامة بقدر طول الشاخص فقد خرج وقت الظهر ودخل وقت العصر ولا فرق بين كون شخص طويلا او قصيرا - 00:13:19
لكن تبين الزيادة في الظل والنقص فيما اذا كان طويلا ايش؟ اظهر اظهر يعني يبينا اكثر اذا كان طويلا عرفنا الان ولا لا طيب كيف عرفنا قلنا ضع شاخصا يعني عصر - 00:13:43
اذا وظعته فانه يكون له ظل هذا الظل كلما ارتفعت الشمس نقص ما دام ينقص الشمس لم تزل فاذا زالت اذا زاد ادنى زيادة فقد زالت الشمس حينئذ يدخل وقت الظهر - 00:14:06
الى متى قل نضع ظع علامة على ابتداء الزيادة ضع علامة على ابتداء الزيادة ثم راقي بالظل اذا بلغ الى حد يساوي هذا الشاخص من من العلامة فقد خرج وقت الظهر - 00:14:29
ودخل وقت العصر واضح - 00:14:51