شرح مختصر أصول العقائد الدينية

شرح مختصر أصول العقائد الدينية لفضيلة الشيخ: عبدالرحمن بن ناصر البراك 09

عبدالرحمن البراك

يسر جامع شيخ الاسلام ابن تيمية بالرياض ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:00:00ضَ

اللهم علمنا ما ينفعنا اللهم علمنا ما ينفعنا انفعنا بما علمتنا نعم. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما وعملا وصلاحا يا رب العالمين قال الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله تعالى وشيخنا والحاضرين والمسلمين وجمعنا بهم في - 00:00:21ضَ

جنات النعيم ويترتب على الايمان محبة اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بحسب مراتبهم وعملهم وان لهم من الفضل والصوابق والمناقب ما فضلوا عن سائر الامة. الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله وعلى اله وصحبه - 00:00:51ضَ

ومن اهتدى بهداه لا اله الا الله يترتب على الايمان او ان الايمان يتضمن يتضمن الايمان بفضل الصحابة واعتقاد انهم تخيل هذه الامة بل كما قال شيخ الاسلام ابن تيمية خير الناس بعد الانبياء لا كان ولا يكون مثله - 00:01:20ضَ

يترتب على الايمان الايمان بالله وكتبه ورسله الايمان بكتب الله ورسله يتضمن التصديق كما تقدم التصديق بكل ما اخبر الله به وما اخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم وقد اخبر الله واخبر رسوله - 00:02:04ضَ

بان خير هذه الامة القرن الحب كما ثبت في الصحيح النبي صلى الله عليه وسلم انه قال خير الناس ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم هذا نص على ان الجيل - 00:02:38ضَ

الاول جيل الصحابة انهم خير الناس وهم خير هذه الامة الايمان بفضله هو من تصديق الله ورسوله من الايمان بكتب الله وبرسوله صلى الله عليه وسلم المرد الصحابة الصحابة كل من لقي النبي صلى الله عليه وسلم الصحابي كل من لقي النبي - 00:02:56ضَ

صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الاسلام ولو تخلل ذلك ردة في الاصح هذه عبارة الحافظ ابن حجر نخبة الفكر في تعريف الصحابة من لقي النبي صلى الله عليه وسلم - 00:03:40ضَ

مؤمنا بي ومات على الاسلام ولو تخلل ذلك يقول في الاصح صحبة صحبة النبي فضيلة يختص لاصحابه لا يمكن نلحقهم فيها ولا نشرطهم فيها لان الرسول مات عليه الصلاة والسلام - 00:04:04ضَ

فلا يقدر احد من الامة ان يدرك فضيلة الصحف لان الصحبة متعذرة تعذرت بموت النبي صلى الله عليه وسلم اذا فمن الايمان الايمان بفضل الصحابة وانهم خير هذه الامة وهذه يتضمن الايمان ايضا - 00:04:36ضَ

تفاضلي وانهم على مراتب ليسوا على مرتبة واحدة منهم المتقدم ومنهم المتأخر وقد فصل شيخ الاسلام آآ شيئا من ذلك في العقيدة الواثقية لذلك اهل السنة مثلا يعتقدون ويقرون بما تواتر به النقل عن امير المؤمنين علي ابن ابي طالب - 00:05:15ضَ

من ان خير هذه الامة ابو بكر ثم عمر فهما هذا من التفضيل الشخصي متعلق بالمعينين ثم عثمان ثم علي ثم بقية العشرة بعد من التفصيل للاعيان والافراد ومن مما يدخل في ذلك الشهادة بالجنة - 00:05:57ضَ

لمن شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم لمن شهد له بالجنة كالعشرة وغيرهم والحسن والحسين ثابت ابن شماس وهناك ايظا تفظيلات جماعية كفضل اهل بدر وفضل اهل بيعة الرضوان - 00:06:42ضَ

السنة يؤمنون بان الله قال لاهل بدر اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم وبقوله صلى الله عليه وسلم لا يلج النار احد بايع تحت الشجرة وان اهل بيعة الرضوان قد رضي الله عنه - 00:07:07ضَ

كما قال تعالى لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فانزل السكينة ومقتضى هذا الايمان بفضلهم يقتضي محبته والثناء عليه والترضي عنهم ذكرهم بفضائلهم ومآثرهم ومواقفهم - 00:07:32ضَ

بالجميل ولهذا الطعام يقول ونحب اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نبغض احدا منه. ولا نتبرأ من احد منهم بل نبغض من يبغضه وبغير الخير يذكره ولا نذكرهم الا بالجميل - 00:08:07ضَ

كلمات عظيمة طيبة محبة اجلال واكبار واكرام ودعاء وثناء هذا حقهم عليه وتقدم ان اقصر الناس اقصر فرق الامة في هذا المقام هم الرافضة هم اقسم الناس لانهم يبغضون الصحابة بل يكفرون الصحابة او يفسقونهم - 00:08:39ضَ

بل يبغضون من كان افضل منهم فهو ابغض اليهم. شف الانعكاس يعني كل من كان افضل فهو ابغض هذا مقياسه يقول شيخ الاسلام ولا يستثنون الا نفر قليل منهم معدودين من فلان وفلان وفلان - 00:09:19ضَ

اما الباقي فكلهم ابغض الناس اليهم ابو بكر وعمر. الذين هما افضل الصحابة. افضل هذه الامة فيما صح من السنة في فضلهم وفضائلهم سبقهم ونصرتهم لهذا الدين سبحان الله نسأل الله العافية - 00:09:40ضَ

الجملة مرة اخرى ويترتب نعم. ويترتب على الايمان حبة اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بحسب مراتبهم وعملهم وان لهم من الفضل والسوابق والمناقب ما تفضلوا به عن سائر الامة. نعم - 00:10:24ضَ

ويدينون بمحبتهم ونشر فضائلهم ويمسكون عما شجر بينهم. وانهم اولى الامة بكل خصلة حميدة. واسبقهم الى كل خير. وابعدهم عن كل شر اهل السنة والجماعة يدينون. هذي من فروع الايمان - 00:10:51ضَ

بفضلهم وخيريتهم وفضائلهم المحبة اثر العلم بفضلهم ومنزلتهم عند الله وعند نبيه صلى الله عليه وسلم العلم بفضلهم عند الله وعند نبيهم يورث عظام كرامة الايمان بانهم اولى لكل فضيلة وبكل خير - 00:11:19ضَ

يؤمنون بما لهم من الثواب والفظائل ومن مما يدين به اهل السنة اه انزال كل منهم منزلة ويقدمون المهاجرين على الانصار ويقدمون من انفق من قبل الفتح وقاتل على من انفق من بعد الفتح وقاتل - 00:11:54ضَ

والمراد الفتح صلح الحديبية قال الله تعالى والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم انت واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار وخير الليل فيها ذلك الفوز العظيم - 00:12:28ضَ

قال تعالى للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم واموالهم فضلا من الله ورضوانه وينصرون الله ورسوله اولئك هم الصادقون والذين تبوءوا الدار والايمان من قبله من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما اوتوا - 00:12:53ضَ

ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصا كما ورد في القرآن ذكر للانصار والمهاجرين الا ذكر المهاجرون اولا السابقون الاولون من المهاجرين والانصار هم من من انفق اسلم وانفق وقاتل من قبل الفقيه - 00:13:13ضَ

صلح عديبية هذا يعني حد لمرحلة من مراحل ظهور الاسلام اهل بيعة الرضوان كلهم من السابقين الاولين لانهم هم الذين كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم وكانوا اكثر من الف واربع مئة - 00:13:49ضَ

هم الذين اعانهم الله بقوله لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة ومن منهج اهل السنة والجماعة ومن ثمرات الايمان في فضلهم ومنزلتهم انهم لا يخوضون فيما يرى بين الصحابة من - 00:14:23ضَ

يعني امور وفيتن كما جرى في عهد الخليفة الراشد علي ابن ابي طالب من آآ القتال في موقعة الجمل وما جرى هذه الاحداث من اقوال وافعال بل يمسكون عنها يقول ابن تيمية عبارات انا انصح بان تحفظوها - 00:14:49ضَ

احفظوا العقيدة الوسطية كاملة او او تحفظوا هذا الفصل ومن اصول اهل السنة سلامة قلوبهم والسنتهم لاصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في اثنائه ويمسكون عما شجرا بينهم - 00:15:27ضَ

ويعتقدون يقول وما وما اثر في ذلك فمنه فمنه ما هو كذب يعني ما ما نقل في التاريخ مما جرى بين الصحابة منه ما هو كذب ومنه ما زيدت فيه ونقص - 00:15:49ضَ

وغير عن وجهه وما منه هم فيه مجتهدون ان مصيبونا او مخطئون ولهم ومعلوم ان من اجتهد فاصابت له اجرا كما في الحديث الصحيح ومن اخطأ فله اجر واحد هم فيه معذورون اما مجتهدون مصيبون او مجتهدون مخطئون - 00:16:20ضَ

والخطأ مغفور الخطأ مغفور له وقال في اخر كلامه من نظر في سيرة القوم ببصيرة وفي سيرة القوم وما لهم من السوابق والفظائل الهجرة والنصرة والجهاد في سبيل الله علم انهم - 00:16:59ضَ

خير الناس بعد الانبياء لا كان ولا يكون مثلهم اذا فلا يجوز ان تكون تلك الاحداث موضع تدارس وتسلية وتحزن لا لا عند الاقتضاء عندما تحدث اسباب وتحدث عن ما صار - 00:17:32ضَ

يبين مثل هذا يجاب عن ما حدث ويميز بين الصحيح والباطل ما يزني ليس كل ما يذكر في التاريخ ولا سيما في هذه الاحداث اه العظيمة التي اه يعني يدخل فيها تدخل فيها اغراض واهواء - 00:18:05ضَ

ان ان تكون موضع آآ يعني دراسة الا على سبيل البيان للبيان وعلى سبيل الاجمال لا يكون فيها تفصيلات وفيل وفيل وذكر وجرى على سبيل الاجمال وبيان اه ما وبيان الحق - 00:18:31ضَ

الذي يجب ان يقام في هذا في مثل هذه المواقف العظيمة وانوه بهذه المناسبة من راح يسجل هذه الاحداث لاشرطة ليسمعها الناس ما انكر العلماء ذلك وحرموا اشاعة ذلك وترويج هذه الاشرطة - 00:18:58ضَ

وكان في تصرفها هذا مخطئا غالطا مسيئا لا محسنا ان هذا فيه يعني افساد آآ قلوب الناس تصورهم عن الصحابة وهذه المرويات كما قال ابن تيمية منهما منها ما هو كذب ومنها ما قد زيد فيه ونقص هو غير - 00:19:33ضَ

وجهه هو الصحيح منه وهم فيه معذور اما مجتهدون مصيبون او مجتهدون مخطئون والخطوات السلام عليكم ويعتقدون ان الامة لا تستغني عن امام يقيم لها دينها ودنياها. ويدفع عنها معادية المعتدين - 00:20:04ضَ

يقول ان اهل السنة يعتقدون ان الامة لابد لها من امام انه لا يعني مع هالمسألة فقهية عقدية وهو مسألة نص بالايمان ما حكمه يقول واجب يجد نفسه امام للامة - 00:20:37ضَ

لا يستقيم امر الناس الا بقيادة يجب نصب الامام عند الاختلاف يجب التعاون على تعيين امام يقوم بمصالح الامة مصالحها من آآ في امر دينها ودنياها لان الامام مسؤول عن آآ - 00:21:03ضَ

اقامة يعني شؤون الامة في امر دينها بالمعروف والنهي عن المنكر للحدود وفي امر الدنيا تأمين المصالح قامت المصالح التي يحتاج اليها الناس يعني مجمع عليه في يعني في عموم البشرية - 00:21:30ضَ

البشر كلهم يعني امرهم جاد على هذا لكن كان يعني الشيخ واهل العلم عندما ينشرون هذا يردون على بعض اهل البدع الذين لا يرون نصب الامام ان ترك الناس بلا امام بلا والي بلا حاكم - 00:22:01ضَ

يؤدي يؤدي بهم الى الفوضى فلا ينسى المظلوم ولا يؤخذ حق من ظالم الحقوق ولهذا اهل العلم قالوا يجب على الامة السمع والطاعة لكل من تمت له الامامة والبيعة والولاية - 00:22:33ضَ

والولايات تثبت بطرق اتفاق اهل الحل والعقد اتفاق اهل الحل والعقد. لا اتفاق الدهماء والعامة التي آآ يعني التي يقوم عليها نظام الامم الكافرة وهو ما يسمى بالانتخاب وقلدهم المسلمون - 00:23:06ضَ

في ذلك تقليدا صوريا لا حقيقة له انتخاب انتخاب الرئيس الرئيس النظام الاممي ليست شرعية ولا عقلية الدهناء عامة الناس لا شأن لهم في هذا الامر لان جمهور الناس انما يختارون من يوافق اهواءهم - 00:23:43ضَ

ولهذا تقوم الانتخابات على الوعود في تحقيق الرغبات جمهور الناس جهال وفساق انما الاول في اختيار الوالي على اهل العقل راجع واهل النظر واهل الشوكة يعني اللي عندهم القوة لابد من ان يكون لهم رأي - 00:24:17ضَ

الولاية يعني تثبت باختيار اهل الحل والعقد الاعيان لا شأن لهن في الانتخاب لسنا من اهل الولاية ما هي الحفلة هنا التصويت؟ التصويت للرجال العقلاء الاعياد لذوي الخبرات والقدرات وتثبت ايضا من الاوراق. وخلافة ابي بكر - 00:24:50ضَ

ثبتت بالفعل باتفاق الصحابة اما من ذي الحكم فبالسنة الصحيحة ولهذا هي مسألة مطروحة عند اهل العلم خلافة ابي بكر بما ثبتت؟ قيل انها ثبتت بالنص وقيل بالنص الخفي والاشارة - 00:25:33ضَ

وقيل بالاختيار قال شيخ الاسلام ما معناه انها ثبتت حكما بالنص وثبتت فعلا بالاختيار انما تمت لهم الولاية باتفاق الصحابة من المهاجرين والانصار ثم تثبت الولاية في عهد الوالي الاول - 00:25:53ضَ

الامام الاول تثبت كما ثبتت بعمر بعهد من ابي بكر واتفق عليه الصحابة الخليفة الراشد فرظوه لانفسكم ولم يكن هناك يعني انتخاب يعني اختيار ولا تشاور في الامر يعني انتقلت الولاية الى عمر كما يقال تلقائيا الحمد لله - 00:26:23ضَ

ثم بعد ذلك خلافة عثمان ثبتت تشاور ان عمر رضي الله عنه لم يعهد لمعين بل جعل الامر شورى في ستة من آآ من خير الصحابة ممن قال عنهم مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو راض عنهم - 00:26:50ضَ

عبدالرحمن بن عوف عثمان وعلي ابن العوام المقصود انه جعل الامر شورى قام بدور المشاورة والمداورة وآآ استفتاء اه الاعيان عبد الرحمن ابن عوف نسيت صالحة ترجح يعني كان الامر دائم بين عثمان وعلي - 00:27:12ضَ

وبعد المشاورة الذي قام بها عبد الرحمن ابن عوف رضي الله عنهم جميعا آآ تمت آآ البيعة لعثمان ابن عفان باتفاق الصحابة كذلك وبعد ذلك الامور آآ يعني بويع لعلي على مع اختلاف بين الامة - 00:27:58ضَ

الم يكن هناك اتفاق على المبايعة لكن علي رضي الله عنه آآ خيار الصحابة وكبار الصحابة ولن ينازع في اولويته واستحقاقه للغلابة لم ينازع فيه في ذلك احد انما امتنع اهل الشام عن مبايعتهم لشبهات - 00:28:32ضَ

وهي اهمها المطالبة بقتلة عثمان وجرى ما جرى كل ذلك بقدر الله ولله في ذلك بالغة وتأكيدا لحاجة الناس الى امام يقوم بمصالحهم نص العلماء على ان الولاية تثبت بالغلبة. الثمن قهر الناس - 00:29:01ضَ

بسيفه وخضع الناس له وجب السمع والطاعة له بالمعروف خلاص المقصود ان ان من عقيدة اهل السنة والجماعة ومن منهجهم انه يجب نص امام باي طريقة فلا يجوز ترك هذا الامر والتخلي عنه. بل جاء في النصوص تؤكد - 00:29:32ضَ

يعني السمع والطاعة واللزوم في الجماعة جاءت احاديث لذلك صلى الله عليه وسلم من فارق الجماعة قيد شبر فمات كنيسته جاهلية ما كنيسة جاهلية حتى قال صلى الله عليه وسلم من رأى من امامه - 00:30:07ضَ

ما يكره من رأى من امامه ما يكره فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة او كما جاء في الحديث السمع والطاعة بالمعروف كل ذلك لاجتماع الكلمة لاستقامة الحال لان المنازعة - 00:30:40ضَ

تؤدي الى شر مستطير كما يشهد بذلك التحرير المنازع حديث ابي عبادة ابن الصامت المعروف في الصحيحين قال بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على سمعوا الطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا والسنا - 00:31:07ضَ

وعلى اثرة علينا وان لا ننازع الامر اهله قال ما لم تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله ابراه وشرط هذا حتى لو لو حصل ذلك نسأل الله العافية فانه لا تجوز المنازعة والخروج الا مع القدرة - 00:31:33ضَ

فليس لهذا الا ان يقابل بالسحق كما يشهد به - 00:32:01ضَ