شرح مختصر الخرقي || معالي الشيخ د.عبدالكريم الخضير.

شرح مختصر الخرقي | كتاب الجنائز (67-1) || فضيلة الشيخ د.عبدالكريم الخضير.

عبدالكريم الخضير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يقول هذا اقتراح بان تكون الدروس في بقية هذا الفصل الدراسي بعد صلاة العشاء ويستمر الدرس لمدة ساعتين نظرا لضيق ضيق الوقت بين المغرب والعشاء - 00:00:06ضَ

المغرب والعشاء لا يزيد ولا ينقص صيفا ولا شتاء لا يزيد ولا ينقص وهو ثابت ما بين الاذانين ساعة ونصف المغرب لا يتأثر لا بالصيف ولا بالشتاء الذي يتأثر العصر - 00:00:22ضَ

مثلا دروس العصر؟ نعم كانت ثلاث ساعات صافية والان ما يصفي الا ساعتين لله او ساعة ونصف وشيء يسير هذا الذي يتأثر ويمكن ان يقترح في مثل هذا الاقتراح بالنسبة له اما بالنسبة لدروس المغرب فهي ثابتة - 00:00:45ضَ

لا تزيد ولا تنقص هذا النظم نظم المقنع لابن عبد الله القوي اسمه عقد الفرائض وكنز الفوائد ناظر من المقنع بضعة عشر الف بيت لمعادتها بالضبط لكنها ثلاثين ثلاثة عشر الف - 00:01:06ضَ

تقريبا تزيد او تنقص قليلا المقصود انه نظم لكتاب المقنع الموفق ابن قدامة نظم طيب ويستغل المناسبات بالوعظ مما لا يوجد نظيره في الكتب الفقهية يعني في مطالع الابواب يستغل - 00:01:31ضَ

الظرف فمثل كتاب الجنائز وكتاب الوصايا وكتب اخرى فيها مثلا في كتاب الوصايا يقول وما هذه وما هذه الايام الا مراحل تقرب من دار اللقاء كل مبعد ومن سار نحو الدار - 00:01:57ضَ

ستين حجة يعني ستين سنة ومن سار نحو الدار ستين حجة فقد حان منه الملتقى وكان قديم ومن كان عزرائيل كافل روحه اذا فاته في اليوم لم ينجو في غد - 00:02:19ضَ

ومن روحه في الجسم منه وديعة فهيهات امن يرتجى من مرددي فما حق ذي لب يبيت بليلة بلا كتب ايصال واشاد شهد فبادر هجوم الموت في كسب ما به تفوز غدا - 00:02:39ضَ

يوم القيامة واجهدي فما غبن فما غبن مغبون او فما غبن لا فما غبن مغبون بنعمة صحة ونعمة امكان اكتساب التعبد يعني الصحة والفراغ الذي يتمكن معه من التعبد فنفسك فاجعلها وصيك دائما - 00:02:57ضَ

لسفرة يوم الحشر آآ طيبة تزود ومثل ورود القبر مهما رأيته لنفسك نفاعا فقدمه تسعد اللي كان الانسان اذا دخل المقبرة او رأى الميت تأثر والان كأن شيئا لم يكن - 00:03:26ضَ

لان شيئا لم يكن نارد القبور ونشارك بالصلاة على الميت ودفنه ولا وكأنه ليس بشيء واحد يصف القبر يقول لا فرق بينه وبين حفرة الزيت مرحبا الوف ران عليها الكسب - 00:03:51ضَ

ممثل ورود القبر مهما رأيته لنفسك نفاعا فقدمه تسعد قرطبي رحمه الله في تفسير الهاكم التكاثر اجاد رحمه الله بكلام وعظي مؤثر حول زيارة القبور واشار الى ان من الناس - 00:04:24ضَ

من اذا اكثر التردد على القبور ازداد انتفاعا وزاد قلبه يقظة وحياة ومن الناس بالعكس يقول اذا وجدت زيارة القبور لا تؤثر في قبرك فاحرص على حضور المحتضرين لكن وصل الامر - 00:04:45ضَ

ببعض من يحرص على حضور المحتضرين انه اصبح لا يتأثر بها بعض من يوكل اليه العمل في تلاجات الاموات وش اعظم من هذا في مكان خالي وقدامك ادراج تفتحه في هذا - 00:05:12ضَ

اموات وبعضهم في اكياس بسبب حوادث وبعضهم بعضها اجزاء متناثرة ومع الاسف ان يوجد مثل هؤلاء من يضع المشروبات عند الاموات يضع البيبسي عند الميت بعضهم حتى وضعوه في ابطه - 00:05:37ضَ

ليبرد فاي قلب يصل الى هذا الحد مسلم يصوم ويصلي مع الناس ويذكر الله ويشهد ان لا اله الا الله يصل الامر الى هذا الحد بالقلوب يعني مسخ القلوب الذي يعيشه كثير من المسلمين - 00:06:03ضَ

اعظم بكثير كما يقرر اهل العلم مسخ الابدان ان اذا مسخ القلب بحيث لا يؤثر فيه شيء واي شيء اعظم من كلام الله الذي جاء الامر بالتذكير به كثير من الناس يقرأ عليه القرآن او جريدة لا فرق - 00:06:29ضَ

ومثل ورود القبر مهما رأيته لنفسك نفاعا فقدمه تسعد فما نفع الانسان مثل اكتسابه بيوم يفر المرء من كل محتدي الى اخر كلامه رحمه الله هذا في كتاب الوصايا هنا يقول في كتاب الجنائز - 00:06:55ضَ

خذوا اهبة في الزاد فالموت كائن فما منه ممنجى ولا عنه عند دين العندد كجندب الحيلة يعني ما منهم وفر ولا حيلة فما داركم هذه بدار اقامة ولكنا دار ابتلاء وتزود - 00:07:21ضَ

اما جاءكم عن ربكم وتزودوا فما عذر من وافاه غير مزود فما هذه الايام الا مراحل تقرب من دار اللقاء كل مبعد ومن سار نحو الدار سبعين حجة ونقال ستين - 00:07:48ضَ

وهنا اقول سبعين فقد حان منه الملتقى وكان قديم يعني اعمار الامة بين الستين والسبعين اعمار الامة بين الستين والسبعين واعذر الله تعالى لمن بلغه الستين اعذر الله لامرئ بلغه الستين - 00:08:11ضَ

ومن سار نحو الدار سبعين حجة فقد حان منه الملتقى وكأن قد فما الناس الا مثل سفر تتابعوا مقيم لتهويم على اثر مغتدي وفي السقم والافات اعظم حكمة اعظم حكمة - 00:08:37ضَ

خلافات والامراض وموت الاصحاب والاقران والاحباب وفي السقم والافات اعظم حكمة ميقظة ذا اللب عند التفقد عند محاسبة عند المحاسبة ينادي لسان الحال جدوا لترحلوا عن المنزل الغثي الكثير التنكدي - 00:08:57ضَ

اتاك نذير الشيب اتاك نذير الشيب والسقم مخبرا بانك تتلوا القوم في اليوم او غدي الى اخر كلامه رحمه الله هذه المنظومة التالية من البحر الطويل ابن عبد القوي رحمه الله - 00:09:30ضَ

وهم من شيوخ شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله شاعر مبدع بارع له منظومة الاداب ينتفع بها طالب العلم نفعه لا يجده في غيرها ولا يقول ولا بأس شرعا ان يطبك مسلم - 00:09:57ضَ

وشكوى الذي تلقى وبالحمد فابتدئ ولا بأس شرعا ان يطبك مسلم وشكوى الذي تلقى لا بأس يعني يباح العلاج والتداوي على خلاف بين اهل العلم في حكمه لكن شيخ الاسلام يقول لا اعلم سالفا اوجب العلاج - 00:10:25ضَ

وجاء الامر به تداووا عباد الله ويتداول بحرام المقصود ان هذا الامر سهل وهو الى الانسان هو الى الانسان لا يلزم بان يتداوى كما انه لا ينهى عن التداوي وكثيرا ما يحصل - 00:10:55ضَ

ان ان يقرر الاطبا لانسان عملية معينة ثم تعرظ على اقارب الميت ويخفون عنه لانه لو اخبر او اخذ رأيه رفظ وهذه العملية يغلب على الظن نجاحها بمثل هذا لا يجوز بحال - 00:11:17ضَ

من سر فيه الا باذنه واذا اختار عدم العلاج او عدم اجراء العملية الامر اليه لا يعدوه بناء على ان العلاج ليس بواجب ولا بأس شرعا ان يطبك مسلم وشكوى لذي وشكوى الذي تلقى - 00:11:53ضَ

لا مانع اذا زارك احد ان تقول من باب الاخبار تخبره بالذي فيك من غير تضجر ولا جزع والرسول عليه الصلاة والسلام يقول وانا ورأساه وايوب مع انه وصف بالصبر - 00:12:16ضَ

قال مسني الضر المقصود ان مثل هذا لا يظر اذا لم يصل الى حد اه الجزع وشكوى الذي تلقى وبالحمد فابتدي. تقول الحمد لله من باب الاخبار للشكوى يؤلمني كذا - 00:12:42ضَ

او اشكو من كذا او عثر على المرض الفلاني او كذا وبالحمد فابتدي وان مرضت انثى ولم تجدوا لها طبيبا سوى فحل اجزه ومهدي يعني متى يعالج الرجل المرأة والعكس - 00:13:05ضَ

عند الظرورة اذا لم يوجد امرأة تعالج النساء ولم يوجد رجل يعالج الرجال خلاف ما هو الجاري اليوم كثير من النسوة مع ان العيادات المتجاورة فيها من الجنسين فتفظل الرجل - 00:13:27ضَ

يشك ان هذا من باب الشعور بالنقص المرأة تشعر بشيء من النقص الذي ركب فيها ترى ان الرجل اعرف وامكن فمباشرة الذهاب الى الرجل ليطيب وهذا لا يجوز بحال مع وجود المرأة - 00:13:55ضَ

لا يجوز نعم نعم مثل القول هذا مع انه قال لا بأس لا بأس شرعا ان يطبك مسلم دل على انه مباح فكيف تتخطى الحرمة حرمة النظر نظر الرجل الى المرأة - 00:14:18ضَ

في امر مباح ومباح من حيث الحكم لكن قد يكون ظرورة بالنسبة للمريض قد يكون ظرورة بالنسبة للمريظ. يعني الحكم شرعا لو تركت العلاج ما اثمة لكنها قد تكون مضطرة الى العلاج - 00:14:56ضَ

ومع ذلك لو ترك لو تركته لم تأثم وبوصف الضرورة يتخطى مثل هذا في كشف الرجل للمرأة والمرأة عن الرجل عند الظرورة ها كيف يعني مع عدم العلاج المسألة مثل ما يقال في الرقية - 00:15:23ضَ

ومثل ما يقال في غيرها من اسباب الشفاء لا شك انها من مظائق الانظار يعني بعض الناس يؤمر بالعلاج وبعضهم يؤمر بالرقية ونوع اخر وطائفة من الناس عندهم من العلم واليقين والصبر والتحمل - 00:15:52ضَ

ما يورد عليه حديث السبعين الف اذا اراد ان يعالج او اراد ان يسترقي او اراد ان يكتوي الناس منازل بعظ الناس الافظل له ان يعالج بل قد يتأكد في حقه ويتجه القول بالوجوب عليه - 00:16:19ضَ

لانه اذا ترك يتعرض لامور يدخل فيها في حي بسببها في حيز المحظور يعني لو ان شخصا ترك الرقية طمعا في حديث السبعين ثم في كل مجلس يقول انا تركت الرقية وانا فعلت وانا اصبر وانا اتحمل وانا - 00:16:40ضَ

هذا الكلام بحد ذاته اشد من طلب الرقية او الكيل لان امور اه مشروعة ما فيها اشكال مباحة لها اصول شرعية والرسول عليه الصلاة والسلام رقى ورقي وكوى لكن هل اكتوى - 00:17:04ضَ

في كتاب الطب لابي نعيم انه اكتوى على كل حال وجه ابن حجر هذا الكي الذي ذكره ابو نعيم وغيره قال كوى واكتوى وجاءت على لسان كثير من اهل العلم - 00:17:32ضَ

لكنه حمله على ما حصل له يوم احد لما شج عليه الصلاة والسلام فاحرقت فاطمة الحصير وذرت عليه من رماده فكأنهم جعلوا هذا من باب الكي وليس من الكي في شيء - 00:17:50ضَ

لان الرماد قد يكون بارد على كل حال مسألة الحكم الشرعي الجواز ويبقى ان منزلة من يترك هذه الاشياء توكلا على الله جل وعلا قدر زائد على مسألة الجواز عمران ابن حصين - 00:18:10ضَ

لما مرض كانت الملائكة تسلم عليه عيال المكافحة كذا السلام عليك هذا في صحيح مسلم فاكتوى فانقطع التسليم فندم على ذلك فعاد التسليم فندم فعاد التسليم وفي مثل ما جاء في حديث السبعين - 00:18:34ضَ

من حصل له شيء من الرقية او الكي او التطير ثم ندم على ذلك والندم توبة هل يحصل له الموعود او لا يحصل مثل ما جاء في قصة عمران ومن لم يطلب الرقية باللفظ - 00:19:06ضَ

لا يقول لفلان ارقني او ابحث لي عما يرقيني او كذا لا يطلبها بمعنى انه لا يسترقي لان لا يسرقون يعني يطلبون سين والتاء للطالب لا يطلبه الرقية الا فان رقوا من غير طلب - 00:19:35ضَ

فلا اشكال لكن اذا عرف ان الداخل عليه الزائر راقي معروف او من اهل الفضل وشرى ابت نفسه نفسه الى ان يرقيه ثم لما رآه قد اقبل فتح ازرار الثوب - 00:19:50ضَ

من غير ان يقول له ارقني ثم الداخل شرع في الرقية ان نقول ان هذا طالب للرقية طالب بالفعل او هو ما طلب اعتبار ان السين والتاء للطلب وما طلب - 00:20:16ضَ

يعني تأهب الصحة والعافية كل ينشدها والمرض ليس بمقصد ولا هدف لذاته انما لما يترتب عليه من الاجر العظيم فليس بهدف لذاته مثل هذا اذا حصل ممن يرجو الثواب المرتب - 00:20:40ضَ

كما في حديث السبعين الالف اذا فتح الازرار استشرف للرقية من غير طلب يرجى ان يدخل في هذه السبعين ما الذي منعه من الطلب الا ما جاء في هذا الخبر - 00:21:09ضَ

وقد فعله من اهل العلم والعمل والورع بل من خيار من ادركناه من اهل العلم ما يطلب لكن يفتح الازارير نعم طمعا في الصحة والعافية وطمعا في ما عند الله جل وعلا من الثواب العظيم - 00:21:28ضَ

من دخول الجنة بلا حساب ولا عذاب. نعم المقصود انه اذا سدد وقارب وده بهذا لان هذه مضايق مضايق انظار لان هناك امور قد لا يستوعبها كثير من العقول ايش معنى انك ترضى بالقدر - 00:21:54ضَ

وداء عينك تدمع وقلبك يحزن يعني الذي لا يستطيع ان يوفق بين هذه الامور حال الرسول عليه الصلاة والسلام اكمل حال ومع ذلك العين تدمع والقلب يحزن ولا يقول الا ما يرضي الرب - 00:22:15ضَ

بعض الناس ما يستطيع ان يوفق بين هذه الامور في كثير من الامور التي فيها شيء من التعارض والتضاد بعض الناس لا يستطيع ان يوفق في جميع الابواب تجده لا يستطيع ان يوفق - 00:22:37ضَ

بين الانفاق مع ظبط المال وعدم التبذير لا يستطيع ان يوفق فتجده احيانا يزيد في الانفاق واحيانا يقتر ما ينظبط عنده يعني مثل لهذا بمريظ السكري مثلا ان اكثر الاكل زاد عليه وان نقص نقص عليه. فلا تجد لا يستطيع ان يظبط - 00:22:56ضَ

القدر المطلوب بدقة الان ما تستطيع ان ان تظبط القدر المطلوب من الحزن ودمع العين مع تمام الرظا بما قدر الرحمن ولذلك الذي لم يستطع التوفيق بينهما لما مات ولده - 00:23:35ضَ

ضحك بدلا من ان يحزن قلب وتدمع عينه ظحك ليخرج رضاه بالقدر من كونه غيبا الى عالم الشهود ويقطع الطريق على ابليس الذي آآ يزين له الجزع ويصور له المفقود - 00:23:54ضَ

بانه بان الحزن عليه عظيم واشبه ذلك فهذه مضايق بعض الناس لا لا يستوعب مثل هذه الامور لا يستوعب احسن الله اليك رقية الانسان نفسه ما فيها شيء ما تدخل في هذا الباب ما فيها شيء لكن الاشكال فيما اذا طلب الرقية لولده - 00:24:24ضَ

استرقى لغيره لا لنفسه ولا يسترقون يطلبه يدخل فيها طلب الرقية لغيره لكن طلب الرقية لغيره هذه اذا كانت من باب الاحسان على هذا الغير ولا يطلبها لنفسه الذي يظهر لنا ما فيها شيء مثل الذي يرقي - 00:24:54ضَ

مثل الذي يرقي هو محسن مع انه جاء في بعض الروايات ولا يرقون ما في اشكال جزاه الله خير وذاك معليش ما طلب ما طلبناه يقول وترك الدواء اولى وفعلك جائز بما لم تيقن - 00:25:22ضَ

فيه حرمة مفردي المفرد آآ يسمون الادوية مفردات نعم ورجح على الخوف الرجا عند يأسه ولاغي بحسن الظن ربك تسعد ورجح على الخوف الرجا عند يأسه ولاقي بحسن الظن ربك تسعدين - 00:25:56ضَ

يعني الخوف والرجاء ينبغي ان يكون الانسان بينهما فلا يزيد عنده الخوف فيخشى عليه من القنوط ولا يزعنده الرجاء فيخشى عليه الامن من مكر الله ومنهم من يرجح في حال الصحة - 00:26:24ضَ

الخوف وفي حال اليأس كما هنا الرجاء ورجح على الخوف الرجاء عند يأسه ولاق بحسن الظن ربك تسعد. انا عند حسن ظني عند حسن ظن عبدي بي فلا بد من ان يحسن العبد - 00:26:53ضَ

ظنه بربه والناس ايظا يتفاوتون في هذا تفاوت كبير بعضهم عنده الامال واسعة وعريظة وبعضهم العكس ولا شك ان الانسان اذا نظر الى فعله نظر الى فعله وخاف من سوء العاقبة بسبب فعله - 00:27:18ضَ

لا اساءة للظن بربه هذه طريقة السلف هذه طريقة السلف نعم الانسان عليه ان يحسن الظن بربه لكن اذا اساء الظن بنفسه وبعمله ما يلام على ذلك لا سيما اذا كان من اهل - 00:27:58ضَ

الخروج والحيض عن الصراط المستقيم مثل هذا يعني الان بعض من يخرج في وسائل الاعلام ويبحث يبعث الامال الطويلة العريظة ويبشر الناس بالخير وانهم بخير لا شك ان هذا مطلوب - 00:28:21ضَ

لان الحكم على الناس بالهلاك وانهم على شفير عقوبة فلا شك انه يسوؤهم ويعتصر قلوبهم لكن اذا حذرهم من مغبة افعالهم وامرهم بالرجوع الى الله جل وعلا ليدفع عنهم الكوارث والمصائب - 00:28:50ضَ

التي حلت بمن فعل مثل فعلهم من دول مجاورة معاصرة او امم سابقة سنن الهية واحدة انهلك وفينا الصالحون؟ قال نعم اذا كثر الخبث فالخوف من هذه الحيثية شرعي فاذا كان الخوف - 00:29:20ضَ

من سوء العاقبة بسبب فعله وفعل غيره من سفهاء قومه شرعي لا بد ان يخاف الانسان ان يعاقب على صنيعه وان تعاقب الامة بمجموعها او بمجتمعاتها اذا كثر فيها الخبث - 00:29:46ضَ

السنن الالهية لا تتغير ولا تتبدل ويبقى ان الله جل وعلا لطيف بعباده ويتلى في هذا ايات الرجاء وايات الخوف على حد سواء لا يجوز ان تتلى ايات الرجا ونصوص الرجا بحيث يزيد انفلات الناس - 00:30:10ضَ

وتترك ايات الخوف التي تردعهم وهي كالسياط لهم ولا يجوز ايضا ان يقنطوا ورجح على الخوف الرجاء عند يأسه ولاقي بحسن الظن ربك تسعد ويشرع للمرظى العيادة فاتهم تأخذ رحمة - 00:30:36ضَ

تغمر مجالس عود ويشرع للمرضى العيادة فاتهم يشرع النووي رحمه الله نقل الاجماع على ان عيادة المريض سنة وجاء الامر بها وهي من حق المسلم على المسلم وترجم الامام البخاري رحمه الله تعالى باب وجوب عيادة المريض - 00:31:08ضَ

والناظم رحمه الله جاء بما هو اعم من الوجوب والاستحباب قال ويشرع للمرظى العيادة فاتهم تخذ رحمة لتخوظ في رحمة الله تغمر مجالس عود سبع فسبعون الفا من ملائكة الرضا - 00:31:40ضَ

تصلي على من عادى ممسا الى الغد او ممس الى الغد وان عاده في اول اليوم واصلت عليه الى الليل الصلاة فاسندي جاء في الخبر ما يدل انه يصلي عليه سبعون الف ملك - 00:32:03ضَ

حتى يصبح واذا زاره في الصباح صلى عليه سبعون الف ملك حتى يمسي وكم من اه خير وفضل واجر وثواب عظيم فرطنا فيه الله المستعان والله المستعان تبي سيارة شنو - 00:32:24ضَ

خلاص كوريلا محدودة وين صاحب الكوريلا ها نعم يعني جاء في وصفه عليه الصلاة والسلام حال الخطبة كما في الصحيح صحيح مسلم انه اذا خطب احمر وجهه وعلى صوته نعم كانه منذر جيش يقول صبحكم ومساكم - 00:32:55ضَ

هل تناسب واعيد تناسب وعيد في مثل هذه الحالة اذا خاطب المجموع اذا خاطب المجموع فلا مانع ان يغلظ في الموعظة وهذه عادته اذا خاطب المجموع لا شخص بعينه اما اذا خاطب شخصا بعينه - 00:33:41ضَ

وانكر عليه فبالرفق واللين يعني يختلف هذا عن هذا اما خطبة الجمعة هذا وصفه عليه الصلاة والسلام واما عداها فكل مناسبة بحسبها كل مناسب بحسبه كل مجتمع وكل طائفة وكل فرقة تعالج - 00:34:08ضَ

بما يناسبها من النصوص يعني اذا وجدت مجتمع فيه حرص شدة حرص ويخشى عليهم من الزيادة والغلو فمثل هذا بنصوص الوعد والعكس اذا كنت بمجتمع منفلت ومضيع اليسوا بمزيد بحاجة الى مزيد تفريط وتضييع - 00:34:33ضَ

عليك بنصوص الوعيد وهكذا فالنصوص علاج كل يعالج بما يناسبه ويناسب الجميع ما جاء في قوله جل وعلا فذكر بالقرآن من يخاف وعيد فمنهم مغبا عد وخفف يعني يعاد غبا يوم في عيادة ويوم ما فيه - 00:34:58ضَ

ومنهم الذي يؤثر التطويل من متودد فمنهم مغبا عد يوم ورا يوم يوم فيه ويوم ما فيه وخفف لا تطيل عليهم فتضجره ومنهم الذي يؤثر التطويل من متودد هذا الذي يؤثر التطويل ويأنس بك - 00:35:29ضَ

لان زيارة بعض الناس تعين على الشفاء باذن الله لانه يرتاح له وينبسط له ويتسع له صدره مثل هذا اجلس الذي يؤثر التطويل من متودد فذكر ورائي في العيادة حال من - 00:35:52ضَ

تعود ولا تكثر ايش ولا تكثر سوى يعني الثانية سوى هذا لا تنكدي يعني وهذا ينبغي ان يراعى في حال المرض وفي حال الصحة في حال المرض وفي حال الصحة - 00:36:14ضَ

اذا غلب على ظنك ان المزور يرتاح لك وينبسط لو اطلت لا سيما اذا كان هناك نفع وانتفاع هذا مطلوب لكن اذا شعرت بملل تخفف حتى في حال الصحة وذكر من تأتي - 00:36:41ضَ

وقوي فؤاده وذكر من تأتي وقوي فؤاده ومر بان يوصي اذا خفت وارشد ان يذكر المريض مع انه لا يشعر بدنو اجله وان يعني يقدم بمقدمات انه لا فرق بين الصحيح والسليم - 00:37:06ضَ

بالنسبة للمنية فاذا تمت ودنا الاجل لا فرق بين صحيح وسليم وكم من شخص زار مريضا من اقرب الناس اليه ومن احب الناس اليه ورأى انه قد دنا اجله ورأى انه كيف يعيش بدونه - 00:37:40ضَ

وهذه في وقائع عديدة سمعناها وسمعها غيرنا فخرج الزائر فمات وبقي المزور الى حين والله المستعان المنايا اذا اذا جاء اجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون سواء كان في صحته - 00:38:17ضَ

يموت فجأة او في حادث او كان من مرض طال او قصر المقصود ان المنية لا تتقدم ولا تتأخر فاذا كتب الاجل في اليوم الفلاني لا حيلة لاحد ولو اجتمع مهرة الاطباء - 00:38:46ضَ

من كل صقع ما دفعوا عنه ثانية مما كتب له ولو اجتمع الناس كلهم على ازهاق نفس لم يرد الله جل وعلا ان تموت فانهم لن يستطيعوا كما جاء في الحديث الالهي لو ان لو ان - 00:39:10ضَ

ولهم واخرهم نسائهم وجنهم الى اخره في حديث ابي ذر اجتمعوا على ان ينفعوك بشيء لم يكتبه الله لك لم ينفعوك به لم ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك - 00:39:37ضَ

والعكس فالمقادير ماضية ولا حيلة فيه لا تتقدم ولا تتأخر ولا ولا تتغير وذكر من تأتي وقوي فؤاده لان بعض الناس اذا سمع نتائج وتقارير الاطباء اصيب بهلع بهلع وتكدرت حياته - 00:39:52ضَ

وما يدري يمكن يعيش ازمان متطاولة وكم من شخص كف وقدم للصلاة عليه ثم عاش مدة طويلة وواحد من المشايخ ما زال موجود نسأل الله لنا وله حسن الختام قدم للصلاة - 00:40:24ضَ

طريق قبل ستين سنة وموجودة للان واخر تزوج وجلس معها في الصباح الفتور فمات على الفطور والله المستعان وهكذا الدنيا قصص حصلت في هذا الاسبوع والذي قبله عبر في الموت - 00:40:47ضَ

واصحابها موجودون ولا نستطيع ان نذكر بعض القصص لانها حية ما زالت يعني اثرها باقي. بعضها في العزاء فالله المستعان لا هو يمكن ان يخبر بمقدمات يعني الاطباء قرروا انه - 00:41:36ضَ

آآ ميؤوس منه وان ما بقي له من الحياة على حسب علمه ما توصلوا اليه الا الشيء اليسير ويراد منه ان يوصي او يتوب او يكثر من الذكر والاستغفار يؤتى له باحب الناس اليه وارفقهم به - 00:42:05ضَ

ويقال له لا يخفى عليك يا فلان ان الاعمار بيد الله وكم من شيخ شيع شابا وكم من كذا وكذا العوام يقولون كم من فاطر شربت بجل الحوار باتر الكبيرة جدا - 00:42:25ضَ

والحوار الصغير وجلده يوضع للماء ثم يصل الى ما يريد باسلوب مناسب وذكر من تأتي وقوي فؤاده ومر بان يوصي اذا خفت وارشدي وندي بماء او شراب لسانه ولقنه عند الموت قول الموحدين - 00:42:50ضَ

لقنه لا اله الا الله فمن كان اخر كلامه من الدنيا لا اله الا الله دخل الجنة كل على ما عاش عليه يشب على شيء يشيب عليه يموت عليه والفواتح عنوان الخواتم - 00:43:24ضَ

اللهم الا اذا تدارك الله جل وعلا الانسان بلطفه ورحمته واستدرك بقية عمره لكن هذا الاصل ان الفواتح عنوان الخواتم فليحرص الانسان من شبيبته ان ينشأ على الطاعة ولقنه ابو زرعة الرازي الامام المحدث - 00:43:51ضَ

الكبير لما دنا اجله واحتضر هابوا ان يلقنوه فجاءوا بحديث التلقين مع اخلال في اسناده اخل باسناده قدموا او اخروا او اخطأوا في اسم راو هو لا يعي من الدنيا شيء - 00:44:23ضَ

لا يعي من الدنيا شيء فصحح السند ونطق بالمتن وفاضت روحه عند بعد نطقه بالهاء لا اله الا الله وما زالت شواهد الاحوال الى الان موجودة اللي بيعتبر يذهب الى المستشفيات - 00:44:51ضَ

الى اقسام العناية ويشوف كيف يتصرف هؤلاء احد يسمع منه القرآن واضحا يتلو لانه طول حياته يقرأ القرآن وبعضهم يجلس او يستيقظ يفيق وقت الاذان ويؤذن وهو مغمى عليه لا يعي شيئا - 00:45:17ضَ

وبعضهم يأمر وينهى وبعضهم يسب ويشتم كما قال الله جل وعلا ان سعيكم نشدت الرقية فيه مفارقة بينها وبين علاج من وجوه لذلك لا قد لا يلزم المقصود ان عليه رعاية وحياطة ابنه وبذل الاسباب لشفائه - 00:45:44ضَ

هذا معروف نعم والله على حسب مزاج الرجل اذا كان يتقبل الامر والنهي فلا مانع ان تقول له قل واذا كان لا يتقبل يعني من باب التذكير تقول كذا او ان اوردت النص - 00:46:19ضَ

ليكن باعث على الامتثال انظر الى المناسب لحال المحتضر يرقون انفسهم اذا اذا قال ارقي نفسك ليعوده على اعتماد نفسه واذا رقى نفسه ما فيه اشكال طيب قال ولقنه عند الموت قول الموحد ولا تضجرن - 00:46:41ضَ

لا تكرر عليه مرتين ثلاث اربع عدم الحاجة اذا نطق كلمة التوحيد يكفي لكن ان تكلم بعد ذلك كرر عليه ولا تظجرا بل ان تكلم بعده يعني بعد قول لا اله الا الله فعاود - 00:47:16ضَ

بلفظ يعني انت قل لا اله الا الله واسأل اللطف واجهد يعني تلطف به لان هذا الظرف مزلة قدم احيانا يموت على كلمة التوحيد واحيانا يكون سيء الخلق فاذا امر او لقن - 00:47:39ضَ

وهو يشعر بحرارة الموت تكلم بكلام قد يخرج به من الدين نسأل الله وبعض الناس يكون عنده خبيئة تخونه في هذه اللحظة فلابد من الرفق واللطف واللين وياسين ان تتلى - 00:48:09ضَ

تخفف موته ويرفع عنه الاصر عند التلحد وياسين سورة ياسين جاء الامر بقرائتها وان كان الحديث فيه ضعف عند اكثر اهل العلم بعضهم يرقيه الى الحسن لكن اكثر على انه ضعيف - 00:48:34ضَ

لانها تسهل خروج الروح تسهل خروج الروح وتخفف المعاناة وياسين ان تتلى تخفف تخفف موته ويرفع عنه الاصر عند التلحد اقرأوا على موتاكم ياسين والمراد بالموتى من سيموت وليس المراد به الميت بالفعل - 00:48:57ضَ

والحديث فيه مقال ووجهه عند الموت القاء قبلة فان مات غمضه ولحييه فاشددي وملبوسة فاخلع ولين مفاصلا الى اخر ما سيأتي في الدرس القادم بالمختصر ان شاء الله تعالى ها - 00:49:37ضَ

ما هنا جروح تذكر يعني ما اشوف له يعني شيء الشيخ ابن سعدي رحمة الله عليه نسخ النظم ونسخ معه الانصاف المرداوي يذكر الفصل من النظم والفصل الذي يقابله من الانصاف - 00:50:10ضَ

لان هذا نظم للمقنع والانصاف شرح للمقنع مع ان هذا الصنيع لا يناسب مستوى الشيخ يعني لو ان الشيخ علق على الكتاب من علمه مما وهبه الله ومنحه من علم باسلوبه السهل - 00:50:31ضَ

ووظح بعظ الابيات انا انا رأيت ما صنعه الشيخ يعني في مجلدات اكثر من من ذراع المجلد الواحد والنسخ ليس بالسهل بينما لو ان الشيخ امسك بالنظم وعلق على كل بيت بما لا يحتاج الى مراجعة من علم الشيخ - 00:50:57ضَ

كان افظل بكثير مما صنع لأنه ما صنعه رحمة الله عليه لا يناسب الشيخ رحمه الله يعني نظير ما صنعه في قواعد ابن رجب يعني ليس هذا من باب القدح في الشيخ لا - 00:51:25ضَ

هذا من باب آآ الاشادة بالشيخ ومدح الشيخ ان الشيخ جاء الى قواعد ابن رجب فجرد القواعد بدون ذكر امثلة بحروفها القواعد من كلام ابن رجب بحروفها هذا ليس بتصنيف - 00:51:43ضَ

وانما اقرب ما يكون تذكرة يتذكر بها القواعد وهو قادر على ضرب الامثلة لهذه القواعد فلا يحتاج الى ذكر الامثلة فبدلا من ان يكون الكتاب مجلد كبير يكون فيه اوراق يتذكر بهذه القواعد ما ما اتصور ان الشيخ اخرج هذا على انه مصنف - 00:52:02ضَ

يمكن ان ينسب اليه ما في شيء بالنسبة للشيخ ها هذي التسمية يعني هذي خاصة له ما اتصور ان الشيخ بيجرد القواعد بحروفها ويترك الامثلة ويقول هذا من تصنيفه هذا اقرب ما يكون بالتذكرة - 00:52:26ضَ

يعني كون المحقق يذكر من الامثلة التي ذكرها ابن رجب ما جاب شي فمنزلة الشيخ رحمة الله عليه فوق صنيعه في الامرين لما سأله انتهت والشيخ افضى رحمه الله الى ما قدم وما - 00:52:47ضَ

ويرجى له الخير الكثير وبقي له اثر يذكر به لكن لو ولو اه في تمني في امور الخير مثل ما قال النبي عليه الصلاة والسلام استقبلتم من امر ما استدبرت لو ان الشيخ - 00:53:06ضَ

عكف على الكتاب مدة اقصر بكثير مما صنع وعلق على كل بيت بما فهمه يكفينا والكتاب بحاجة ماسة الى الشرح ولا يعوق كثير من طلاب العلم من الافادة من هذا الكتاب - 00:53:24ضَ

الا الاشكالات الموجودة فيه بسبب وعورة النظم وصعوبته لانه ليس بالرجل سهل من البحر الطويل صعب وايضا عدم وجود نسخة من المؤلفة وقريبة منه موثوقة يوجد نسخ متأخرة وبعض الاخطاء - 00:53:45ضَ

بسبب تأخر النسخ قد يعوق دون كثير من طلاب العلم وبين فهم المراد فلو انبرى له من لديه الخبرة والمعرفة العلم لا سيما الفقه فانه ينفع نفعا عظيما ان شاء الله تعالى - 00:54:10ضَ

والمشروع مثل نونية ابن القيم يحتاج يحتاج الى تعب يحتاج الى تفرغ ما يصلح مع الاعمال الاخرى تقول والله ساخصص له وقت او جزء من وقتي هذا متى ينتهي اذا خصصت جزء من وقتك - 00:54:34ضَ

او ننجز ابن القيم قريب من ستة الاف بيت. متى تنتهي وفيها مسائل الاعتقاد كلها والرد على اهل البدع من وجوه متعددة وهي عن النونية كتاب ظرب فيها ابن القيم من كل فن - 00:54:53ضَ

وفيها من علم الحديث والجرح والتعديل والرواية والدراية الشيء الكثير فضلا عن مسائل الاعتقاد والرد على المتكلمين والمخالفين من المبتدعة بعدان الكتابان يحتاجان الى شخص يخصص لهما جميع الوقت نعم - 00:55:14ضَ

في فيه كم مجلة طبعا جديدة ولا قديمها بشارة مجلدات يذكر من ما يذكر من النظر من هذي ايه ويذكر في اخر كل باب ما يناسبه من النظم يعني عكس ما صنع ابن سعدي رحمه الله - 00:55:40ضَ

ها من هو اذا كان عقله ثابت يؤخر واذا فقد لا يؤاخذون على كل حال اذا كان وظعه يغطي على عقله لا يؤاخذ واذا كان عقله ثابتا فهو مؤاخذ درويش - 00:56:09ضَ

تجويد ايش يعني بسبب قراءة ياسين بسبب قراءة ياسين يرفع عنه الانصر العذاب اذا قبر لا لا حديث ضعيف على كل حال وانا نجينا ناخد شيء خمس دقائق ايه يزيد عليه لانه شك في بلوغها او انه تأكد من بلوغها ثم زاد - 00:56:42ضَ

شكوا النسيان سهل وفي حديث التهليل مئة ما يدل على ان الزيادة لا اشكال فيها لنص على او زاد منهم من يقول زاد مئات ما زاد آآ مفردات او عشرات - 00:57:20ضَ

قل ماذا عن كتاب التوحيد نسأل الله التيسير والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. جزاك الله خيرا - 00:57:45ضَ