شرح ملحة الإعراب

شرح ملحة الإعراب للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 45

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. نعوذ بالله من الشيطان - 00:00:01ضَ

اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له اشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله. صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد اخذنا حد الاشتغال وذكرنا ان الاسم الذي - 00:00:30ضَ

خمسة احرام يتقدم اسم ويتأخر عنه يميل يعود على ذلك الوقت بحيث لو اسقط ذلك ضميرك لتسلق العامل المتأخر على مثل متقدم كما تضعه ليل في ضمير حمل هذا السائل المتأخر في ضمير مرجع الضمير هو الاسم المتقدم. من سمو - 00:01:00ضَ

لو اتبع هذا الضمير لتسلط الفعل على الاسم المتقدم فنصبه على انه مفعول به لو قيل لمت اسقط الظمير لقن وجب النقد زيدا لونتم. زيد دركه خالد او بنته يقول خالدا او خالدا بنته - 00:01:50ضَ

كما يتوسل الضمير الى او الفعل المتعقل الى ضمير باب نفسه قلنا اين يتوفر اليه بحق جلد؟ وذلك سبحان الله زيد مررت به زيدا مررت به. به الضمير هذا يعود الى الى زيد متقدم - 00:02:20ضَ

نقول توصل مرة الى الظمير بوقف وهي حرف الجر. اذا لو تسلط مرضت الاسم المتقدم لجره لفظا وفي المعنى منصوبا على انه مفعول به متعة لان الفعل اللازم يتعدى الى مفعوله بحق الظرف. ولذلك عند النحاس ان المجر - 00:02:40ضَ

التي تدخل عليها حروف الجر هي في المعنى او هي في المحل منقوبات وان كانت في اللفظ مجرورة. فتقول المراتبه لو الضمير زيد مررت به فقلت بزيد مرضت بزيد مرق. كذلك يتعدى - 00:03:10ضَ

والظمير لكونه عاملا باسمه. لكونه عاملا عاملا عمل في ضميره يعود عليك للمتقدم. جيد ضربت اخاه تأخر عنه فعل وهو عمل هذا الفعل في اسم ظاهر وهو اخا هذا الاسم الظاهر الذي عمل فيه الفعل الظاهر المتأخر اضيف الى ظمير يعود على الاسم المتقدم. فنقول - 00:03:30ضَ

هذا ايضا من باب من باب ضربت اخاه زيدا ضربت اخاه قدم هذا ان يطمح الابتداء به. لانه يجود فيه الوجهان كما سبق ان الاصل في باب الاشتغال زواج الوجه - 00:04:10ضَ

الرفع على الابتداء والنبض على المفعولية. اذا زودنا الرفع على الابتداء اذا لابد ان يكون مثل مما يصلح ان يقع انا نكون معرفة زيد مرقي او يكون نكرة لكن وجد لها مصور - 00:04:30ضَ

ليل تركته. ليد مبتلى لا اشكال. رجل كريم مرتبوه. نقول هذا من باب الاشتغال لماذا؟ لانه يصح الرفع ويصح النفس. ان وقعت صار مبتدأ. رجل كريم حدث كونه موصوفا. رجل كريم ان رجلا اكرمته هل هو من باب الاشتباك - 00:04:50ضَ

اقول لا ليس من باب الاشتغال لماذا؟ لانه يتعين النص هنا ولا يجوز الرفع. لو رفعت قلت رجل اكرمته ماذا تضربه؟ مبتدأ لا يصح لانه لا يجوز الابتداع من نشر ما لم تفده ليس عندنا مصوغا لها - 00:05:20ضَ

ان الرجل اكرمته يتعين به النصب ولا يجوز الرفع فليست هذا الترتيب او ليس هذا الترتيب من باب من باب الاشتراك يتأخر عنه هذا فيما سبق فان تقدم فقل ليست المسألة من باب الافتراء. ضربته زيدا ضربته زيدا ضربته - 00:05:40ضَ

فعل فاعل ومفعول به ضربته ترتيب هذا جملة فعلية مكونة من فعل وقائل ومفعول به. زيدا هل نقول هو من باب الابتغاء؟ نقول لا وان جاز فيه الوجهات يجوز ان الله ويجوز ضربته - 00:06:10ضَ

زيد بالرأس لكن مع ذلك نقول ليست من باب ليس كل ما زاد فيه الوجهان يكون باب الاشتراك فجالس قد رفع فقد ازيد الرفع والنفع فيه الوجهان ليس من باب ليس من باب الاشتراك. ضربته زيدا فعل فاعل مفعول - 00:06:30ضَ

هذا قلنا بدل من الضمير او بدء عط بيان او بدن يقول ضربته كان فاعل مفعول به والجملة في محل رفع خبر مقدم ويريد مبتدع الله اذا ليست المسألة من باب من باب ايضا يشترط في الاسم المتقدم الا يكون متعددا - 00:06:50ضَ

لفظا ومع الا يكون متعددا لفظا ومع لا يصح ان يقال جيدا درهما اعطيته ليس من باب الشرع لماذا؟ لان زيدا ودرهما هذا متعدد في اللفظ زيدا ودرهما ومتعدد في النحو يعني ليس - 00:07:20ضَ

فان تعددت اللفظ دون المعنى يقول جاز ان يكون من باب الاشتغال واذا وعمرا زيدا وعمرا ضربتهما هذا من باب من باب الاشتغال. واذا هذا مفعول به فعل محدود هذا معطوف عليه ما هذا؟ جملة مفسرة لا محل لها من العراق. اذا الا يكون متعددا - 00:07:40ضَ

فان كان متعددا لفظا ومتحدا في المعنى صحة. زيدا اخاه كما حصل في العلقة والقرابة بين زيد وعمرو واو العصر كذلك زيدا اخاه ضربته. هذا ايضا من باب والعلاقة بينهما الاخوة زيدا اخاه - 00:08:10ضَ

مررت وبعضهم اجاز نسون ثلاثة ايضا زيدا اخاه لا مهو زيدا اخاه غلامه قال التقدير لا بث زيدا اهنت ضربت غلامه ضربته. فقدر لكل فعل من هذه لكل مفعول من هذه المفعولات فعلا لائقا به - 00:08:40ضَ

المعنى وان لم يكن وان لم يكن مطابقا من جهة هذا تكريما لي او تقريب لي ما سبق من ضابط الاشتغال المتقدم هذا يجوز فيه وجهان الرفع هو اللفظ هذا هو الاصل - 00:09:10ضَ

في باب الاشتراك توازن وشيء فان تعين النص هذا خلاف ان تعين الرفض هذا خلاف خلاف الاصل. اذا اذا عرفنا ان الاصل جواز الوجهين فنقول الاسم المتقدم في باب الابتغاث تعتريه خمسة احوال - 00:09:30ضَ

الحالة الاولى ان يتعين النصب الحالة الثانية ان يتعين الحال الثالثة جواز الرفض والنص والنبض ارجح وحالة الرابعة جواز وجهين اللفظ والرفع والرفع ارجح الرابعة تعين النصب تعين الوصل ترجيح النصب ترجيح الرفض استواء الامرين مع دون ترجيح - 00:09:50ضَ

اما الحالة الاولى وهي تعين النقص قلنا هذه اذا ولي الاسم اداة تختص بالفعل لا يليها الا الا الفعل وقلنا الادوات الحاقة بالفعل اربعة انواع ادوات شرط وادوات التحظيم الثالث ادوات العرض الرابع ادوات - 00:10:20ضَ

الهمزة هذه تدخل على الاسم وتدخل على الفعل الا ان دخولها على الفعل اكثر واغلب من دخول وعلى على مصر. ادوات الشرق لمثل ماذا؟ اكرمته اكرمنا اكرمته اكرمني ان زين زيدا اكرمته او لم تطبق عليه - 00:10:40ضَ

الضابط اسم المتقدم يسمح ان يكون مبتدأ وما بعده فعل متأخر عنه كفر بضميه الى اخره. اذا هذا العصر فيه جواز وجهين. الرب واللفظ. لكن هنا نقول يتعين النقص لماذا؟ لكونه ولي اداء هذه - 00:11:10ضَ

هذا اداة الشرع لا يقع بعدها الا الفعل. اذا لا يصح ان يرفع زيد على انه مبطلة. لا يصح ان يرفع على انه مبتدأ. ادوات الشرح الاشتغال بعدها قال على انها - 00:11:30ضَ

الا تقع الا في الشعر. وهذا من باب الضرورة يعني يسمع فقط ولا يحط عليه. الا في فقط وهي ان وانا اذا الذي يكون في النثر في ساعة الكلام دون الشعر ماذا؟ ان واذا فقط - 00:11:50ضَ

اما غير الحالين فنقول هو موقوف على على السماء. ويشترط في ان يكون الفعل المشغول بعدها ماضي. سواء كان ماضيا في اللفظ والمعنى او في المعنى فقط دون دون اللفظ. ان - 00:12:10ضَ

اذا اكرمته اكرمته. ان زيدا اكرمته. اكرمت هذا فعل ماضي. هل يصح تكرمه ما يصح. لماذا؟ لان ان كلام العرب لا يليها الفعل الدال على الحال او الاستقبال. ان زيدا لم تزره لم يفيده - 00:12:30ضَ

تزره هذا نقول ماض او حال هو ماض من جهة المعنى وان كان في الصيغة صيغة فعل مضاف. اذا ان يشترط في الفعل المشغول بعدها ان ماضيا لفظا ومعنى او معنى دون دون اللفظ وذلك الفعل المضارع اذا دخلت عليه لام. اما اذا فتعمل - 00:13:00ضَ

او يليها الفعل المشغول مطلقا سواء كان ماضيا او مضارعا. اذا زيدا لقيته فاتركه اذا تلقاه تريد الوجه ان يكون الفعل ماضيا وان يكون الفعل مضاف ادوات التحضير محل لها هلا زيدا اكرمته. هلا الا في تحويل حرف زيدا تقول فعل مم - 00:13:30ضَ

مفعول به بفعل محلوف وجوبا تقديره ها. هل الشيخ مقدرة على شاركناه على ما سبق. هلا زيدا هذا مفعول به لفعل وجوبا يذكره الفعل المدفوع. وهذه تركناها لما سبقت تلك الماضي. لم نعلمها. الا زيدا اكرمته - 00:14:00ضَ

على اداة عرض زيد هذا مفعول به لفعل محذوف وجوبا يفسره الفعل المذكور. على اكرمت زيدا اكرمته. ادوات الاستفهام هل زيدا؟ اكرمته البعيدا اكرمته نقول هل مفعول به لفعل وجوبا يفكره العامل المنكوب؟ هل اكرمت دينا اكرمت - 00:14:30ضَ

اذا نقولها الان ادوات الاستفهام مما تختص بالفعل. يجب وهو انه اذا قلنا تختص هل يصح التنقيب هل الميت قائم طيب هل زيد قائم قائم الزيدان سبق معنا في باب المنتدى هل قائم ام الليلان قائم ومبتدأ والزيدان قائم الخبر والان نقول الادوات - 00:15:00ضَ

خاصة بالافعال. كيف نجمع بين قولين وكلاهما حق يا من تقول ادوات الاستفهام بالفعل اذا كان فعله بيحييها. اما اذا قلت الجملة من الفعل فلا تختص بي بالفعل. وانما ايضا تدخل على - 00:15:40ضَ

هل زيد قائم الترتيب الصحيح مبتدأ خبر؟ هل قائم الزيدان التركيب الصحيح؟ لماذا لا نقول هنا تختص بالفعل؟ ايلي ان الفعل لان الجملة خلت من؟ من الشأن. هل يصح ان نقول هل زيد قام؟ هنا وجد في حي - 00:16:10ضَ

هل يصح ان نقول هل حق استفهام زيد مبتلى قام الجملة خبرا مبتدأ لماذا؟ لانه اذا وجد في حي جهل يقول وجب ان يليها. اذا الترتيب صحيح هل زيد قام لكن اذا جعلت زيت مبتلاه اخطأت فانما تقول على الاعراب الصحيح هل - 00:16:30ضَ

ويل فاعل لفعل محذوف وجوبا يكبره العامل الملحوظ التقديم هل قام قام فعل ماضي والفاعل متفق والجملة لا محل لها من الاعراب لانها لماذا وجوبا هل زيد قام؟ لانه لا يجمع بين العوظ والمعوظ عنه. اذا في مثل هذا المقام نقول ان ادوات - 00:17:00ضَ

الان تخترت بي الفعل متى؟ اذا كان في حيزنا. يعني لا يمكن ان يقع بعدها مبتدا وخبر جملة فعلية بل يجب ان يكون الاسم الذي يقع بعدها ونحوها ونحوها ان يكون مرفوعا على انه كان - 00:17:30ضَ

او نائب فاعل او تقدم له فعل مناسب المقام. اما ان يكون مبتدأ والجملة الابتدائية نقول لا صح زيد هذا فاعل محدود يكفره العامل المذكور. وحكم الحث هنا واجب الحق. اذا الحالة الاولى - 00:17:50ضَ

تعين النقدي وذلك الى وليلته الرافض اداة تختص للاحرار وهذه الحالة الثانية تعين الرفع وهذا يفهم بما سبق وهذا في موضعين. الموضع الاول اذا ولي الاسم المشتغل عنه اذا اذا ولي الا بالدخول عليه. يعني لا يليها - 00:18:10ضَ

صباح الخير عفوا الموضع الاول وهذا فيه ناس اذا دخلت على الجملة فاذا الفجائية هذه لا يليها الفعل لا ظاهرا ولا مقدرا. خرجت فاذا زيد يضربه عمر. خرجت فاذا زيد - 00:18:40ضَ

يضربه عمر خرجت فاذا اذا هذه للمفاجأة. زيد مبتدأ. يطرده على علم فيه ضابط الاشتغال. فنقول زيد هذا الاصل فيه جواز الوجهين ولكن يتعين لاننا لو نصبنا لصدرنا فعلا بعد اذا وهذا ممتلئ وهذا ممتنع. الحالة الثانية التي يتعين فيها الرفع - 00:19:00ضَ

ان يلي الفعل ليس لك ان يلي الفعل يعني الفعل يكون تابعا لاداة لا يعمل ما بعدها فيما فيما قبلها. ان يلي الفعل اداة لا يعمل ما بعدها فيما قبله. يعني ما قبلها لا - 00:19:30ضَ

يكون معمولا لما لما بعده. وهذا محظور فيه كل الاف لها فضل الكلام. بدلا ان نعدد نقول كل لها فضل كلام فلا يعمل ما بعدها قيمة فيما قبلها. من ذلك ادوات الشرط. زيدا - 00:19:50ضَ

ازيك؟ ان طيبه فاكرمه. زيد اسمه متقدم لقيته هذا فعل متأخر اشتغل بضمير لو اسقط لتسلط على الاسم المتقدم. فالعصر جواز الوجهين. زيدا ان لقيته زيد ان لقيته لكن هنا نقول لا يجوز الوجهين لوجود مانع وهو كون الفعل لقيته قد تبع وولي اباه وهذه - 00:20:10ضَ

هي اداب الشرع واداة الشرط لا يعمل ما بعدها فيما فيما قبلها. فاذا لم يعمل ما بعدها فيما قبلها لا يصلح ان يفسر عاملا فيما قبله. كيف نقول زيدا ان لقيته التقديس - 00:20:40ضَ

لقيت زيدا ان لقيته يقول هذا منكر لان المفسر هذا المفسر لقيت زيدا انما اخذ وبما بعد ان وما بعد ان لا يعمل فينا قبلها. واذا لم يعمل لم يثبت عام - 00:21:00ضَ

ويل هل تضربه؟ زيد هل تضربه اذا ادوات الاستفهام؟ لا يعمل ما بعدها فيما قبلها. يريد الاسم تقدم تضربه على فعل متعقد اشتغل بضمير الى اخره. هل يصح لفظ زيد هنا؟ نقول ينتبه. لماذا؟ لوجود هل - 00:21:20ضَ

وهل لا يعمل ما بعدها فيما فيما قبلها؟ كذلك زيد هلا تضربه؟ زيد الا تضربه ادوات الشرق وادوات الامتحان ادوات العرض ادوات التحويل لام الابتداء فم الخبرية السببية هذه لا يعمل ما بعدها فيما - 00:21:40ضَ

فيما قبلها. اذا هذان موضعان نقول يتعين فيهما الرب. يتعين فيهما الرب. وبعض اسقط هذه الحالة من باب الاشتغال. لانه لم ينضبط الباب او او الرابط لم ينطبق على هذه - 00:22:00ضَ

هاتين الحلف في الحالة الاولى فاذا زيد يضربه عمرو قال لو اسقطنا الظمير لانه لغة يمكن ان يكون ما بعد اذا منصوبا للعامل الذي يليه. لان اذا هذه لا يليها الا الف - 00:22:20ضَ

واذا قلت فاذا زيدا يضربه عمرو هذه جملة نسبية ام فعلية؟ فاذا زيدا يضربه طريقا هدى هذه جملة فعلية جملة فعلية فاذا زيدا يضربه عمرو هذا منتدى لن يتحقق ضابط الاشتغال. كذلك زيد هل يضربه او هل تضربه؟ لو اسقط الضمير - 00:22:50ضَ

هل يصح ان يعمل ما بعدها فيما قبله؟ نقول لا لا يصح. اذا لم يجد الوجهان اصلا. وانما تعين الرفع اذا فقال بعض هذه وهذا هو الاحسن ان هاتين الحالتين تسقط من باب الافتراء يعني ليست من باب - 00:23:20ضَ

طبعا وانما تذكر من باب بيان احوال الاسم المتقدم على الفعل المشتغل بضمير يعود على ذلك الاسم. الحالة الثانية يراد الوجهين النصب والرأس والنصب ارجح. وذكرنا لهذه ثلاث ضوابط او ثلاث مسائل. المسألة الاولى ان يلي - 00:23:40ضَ

المتقدم ان يليه فعل دال على على طلبه. وهذا طلب فسرناه بالامر والدعاء. زيد اضربهم. زيد اضربهم. زيد اسم متقدم. اضربه على اشتغل بضمير يعود على الاسم المتقدم. يجوز الوجهان. زيد يطربه زيد المبتلى. اضربه الجملة - 00:24:00ضَ

احنا في محل الموت ولا اشكال على قول الجمهور ان الجملة الطلبية تقع خبرا عن المبتدع. زيدا اضربه ايضا يجوز زيدا هذا مفعول به لفعل محبوب وجوبا تفسيره اضرب ذيلا اضربه. اذا جاز الوجعان الرفع والنقص - 00:24:30ضَ

نقول النصب ارجح. يعني اولى من من الرأس. لماذا؟ لان لان لو نصبت لان فلو رفعت لاخبرت بي جملة الطلبية عن المبتدأ. وهذا خلاف القيام. وان كان الخبر اسمع الجملة التي تحتمل الصدق والكذب ويشمل ايضا الجملة التي لا تحتمل الطب والكذب. يعني يشمل - 00:24:50ضَ

الا عند انه الاولى وليس لزوما الاولى ان يكبر عن المبتدأ بجملة تحتمل فاذا اخبر عن المبتدأ بجملة لا تحتمل الصف والكذب جاز لكنه خلاف خلاف الاولى خلاف القيام. اذا اه زيدا زيد يضربه هذا وقعنا فيه لو رفعنا لو وقعنا في ما هو على خلاف - 00:25:20ضَ

وايضا فيه حمل الكلام على مختلف فيه لان ابن الانباري رحمه الله يمنع ان تقع الجملة الطلبية خبرا عن عن المبتدأ هذا في الامر كذلك تقول في النهي فهو طلب ايضا لا تضربه. لا تضربه الظمير يعود على اسم المتقدم نقول يجوز الوجه - 00:25:50ضَ

زيدا لا تضربه زيدا زيد لا تضربه. والنصب ارجح للوجهين السابقين. كذلك في الدعاء اللهم عبدك ارحمه ارحم هذا فعل دعاء اشتغل بضمير يعود على عبده فنقول اللهم عبدك ارحمه. الله - 00:26:10ضَ

ام عبدك ارحم جلود الوهان الا ان النصر ارجح والعلة ما سبق. وهذا ايضا يشمل فيما لو كانت الجملة خبرية اللفظة لفظا انشائية المعنى. ارحمه هذا في الصيغة فعل امر او فعل دعاء - 00:26:30ضَ

فعل دعاء وقد يكون في اللفظ جملة تحتمل الصدق والكذب. زيدا رحمه الله رحمه الله فعل ماضي والله فاعل ملهان مفعول به. اذا فعل ماضي الفعل الماضي من الجمل الخبرية تحتمل لكن نقول هنا غير مراد المراد اللهم ارحمه مؤداه - 00:26:50ضَ

اول وتذكر به ما سبق. اذا زيدا رحمه الله يجوز في الوجهان والنصب ارجح. الموضع الثاني الذي فيه النصب ان يلي الاسم الظاهر اداة الغالب. عليها دخوله على الفعل وهذا قلنا اربعة اشياء همزة الاستفهام ان وما ولا - 00:27:20ضَ

هذا يتعين يتعين النقص زيدا ان لقيته. فتعينت؟ الراء. لماذا لا يعمل فيما قبلها. وفي الحالة الاولى هذه اداة ازيدا اكرمته فترجح المقصد اكرمته هذا ينطبق عليه قاعدة الاشتغال فكر متقدم وفعل متأخر عمل بضمير يرجع لك متقدم - 00:27:50ضَ

لكن ولي العصر جواز الوجهين زيدا اكرمته ازيد اكرمته. تعرفت على انه مبتدأ لو الجملة خطأ النصب على انه مفعول به بشكل محذوف وجوبا يفسره العامل المذكور لكن نقول هنا يترجح النصر لماذا؟ لان دخول الهمزة على الافعال اكثر من دخولها على الاسماء - 00:28:40ضَ

وحمل كلامي على ما هو ابسط اولى من حمله على ما هو اقل. ولكن يشترط بعض اللحاء الا بين الهمزة والاسم الظاهر حاصل غير الرأس. يعني ترجيح النصب الا يفصل بين الهمزة ومدخولها زيدا اكرمته. النصب ارجح. لو قيل اانت - 00:29:10ضَ

زيدا اكرمته يا ذا الوجهان الا ان الرفع ارجح من النقد. اانت اانت زيد اكرمته؟ كيف نعرف هذه؟ اانت ويد اكرمته اانت انت هذا مبتدأ الاول. زيد مبتدأ ثاني. اكرمته الجملة بعد - 00:29:40ضَ

تفصيلا في محل رفع خبر المبتدأ الثاني الجملة من المبتدأ الثاني وخبره خبر عن المفردة الاول. هذا اذا نصب وهذا هو الاصل. اذا نفضت انت زيدا اكرمته فانت للاستفهام انت مبتدع. زيدا - 00:30:10ضَ

هذا مفعول به لفعل محذوف وجوبا اكرمت زيدا وجوبا. اكرمت اانت اكرمت زيدا اكرمت هذه جملة مفسرة لا محل لها من الاعراب. الفعل المحذوف ومفعوله وفاعله نقول في محل رد خبر عن المبتدأ الاول - 00:30:30ضَ

اعندك زيدا ضربته. اعندك زيدا ضربته؟ بهمزة للاتفاق عند مطلوب على الظرفية متعلق المتأخر زيدا مفعول به لفعل محذوف وجوبا الى اخره وهذا انا كنت متعلق بالعقيدة لا متعلق بالمحبوب متعلق بالمحلوف فان تلك جملة مفسرة لا محل لها كأنها منفصلة منقطعة - 00:30:50ضَ

ويجوز ايضا الرفض اعدة ضربته نقول يجوز ايضا يجوز الرب عند نقول متعلق بالفعل المتأخر ضربته زيد هذا مبتلى الجملة في محل ولكن لا اذا بغير الظرف قلنا في ترجيح النصب في مثل هذه المواضع - 00:31:20ضَ

اذا لم يفصل بين الهمزة والاسم الظاهر بفاصل غير الظرف. فان كان الفاصل ظرفا ترجح النص ان كان الفاصل غير الظرف لاز الوجهان ويترجح الرأس. هذا هو الباطل. كذلك ان وما ولا مثل ما قلت - 00:32:00ضَ

لهذا الموضع الثالث للنبيين ترجح فيه النص مع جواز الله ان يكون الاسم المشغول او المشتغل عنه مسبوقا يعني يقع بعد حقها الواو ويكون هذا العاطف ردعا ما بعده على جملة فعلية. يعني يسبق الاسم المشغول عنه بحرق عقد وهذا الحرف - 00:32:20ضَ

مسبوق بجملة فعلية. قام كليب وعمرو اكرمته. قام زيد وعمرا اكرمته اكرمته هذا هو الذي ينطبق عليه قاعدة الاشتغال. امر اسم متقدم اقرضته. امر سبقه وعمرة وهذا الحرف حرف العف سبق بجملة فعلية قام زيدها اذا عطف الاسم الظاهر على جملة - 00:32:50ضَ

فعلية نقول يجوز الوساعة لكن ان رفعت قلت قام الزيد وعمرو اكرمته يكون قد جملة اسمية على جملة فعلية. لانه قام الجيش فعل فاعل وعمر مبتدأ الصمت هذا الخبر فيكون قد عطفت جملة اسمية على جملة اسمية وهما متخالفان. بل فيهما نداء. هل يصح او لا - 00:33:20ضَ

وان نصبت قام زيد وعمرا. يعني واكرمت عمرا. يكون قد اعطت جملة فعلية على جملة احتفالية وهما متناسبان. قال ابن هشام رحمه الله والتناسب في العصر اولى من من التخاذل. اذا - 00:33:50ضَ

والانعام خلقها خلق الانسان من نطفة فاذا هو خصيم مبين والانعام خلقها. الانعام اسم متقدم خلقها فعل اشتغل بضمير يعود الى نفسه. يجوز الوجهان لكن يقال القراء اجمعوا على النص يعني ترجح النص لماذا؟ لكونه عطف جملة على على جملة خلق الانسان وخلق - 00:34:10ضَ

فقط الانعام اذا الموضع الثالث انه ان يتقدم الاسم الظاهر حرف عبده وتكون هذه الجملة مسبوقة جملة فعلية هذا اذا ترجح النص. الحالة الرابعة مما يستوي فيه الامراض ان يكون الاسم الظاهر - 00:34:40ضَ

مسلوقا ويكون قد عطف ما بعده على جملة ذات وجهين يعني الحالة الاولى السابقة التي معنا قام زيد وعمرو اكرمته قام زيد فعل فاعل هنا زيد قام ابوه زيد مبتلى وقام ابوه الجملة خبر. زيد قام ابوه وعمه - 00:35:00ضَ

كن اكرمته وعمر اكرمته. عمرو هذا اسم متقدم وسبق بحق عرش وعمرو. قبله جملة ذات وجهين والمقصود بذات الوجهين جملة كبرى التي يكون المبتدأ فيها مفردا والجملة والخبر جملة فعلية او جملة نسبية لكن المراد هنا الجملة الفعلية زيد قام ابوه وعمرو - 00:35:30ضَ

كان عطفا على الابن فهما متناسبان وان صف الفعلية التي وقعت خبرا عن المبتدأ فهما متناسبا. اذا استوى الوجهان الحالة الخامسة والاخيرة وهي جواز الوجهين وترجيح الرأس. جواز الوجهين وترجيح الرفع - 00:36:00ضَ

وهو كل اسم لم يوجد معه ما يوجب نقله ولا ما يوجب رفعه ولا ما يرجح نصبه ولا ما يجيد الامرين على الثواب. فنقول يترجح الرب يعني مثل ما قيل علامة الحرف عدم علامة الاسم قبول علامة الاسم وعدم قبول - 00:36:30ضَ

الفعل هنا اذا لم يوجد ما يعين النص واذا لم يوجد ما يعين الراء واذا لم يوجد ما رجح النصر واذا لم يوجد ما يجود الوجهين على التواء هنا الرفع ارجح مطلقا هكذا عند النحى. زيد - 00:37:00ضَ

زيد هل سبق بما يختص به الفان؟ لا. هل سبق بما دخوله على الباب؟ لا. هل سبق به الى الفجائية؟ لا لا تنسي فتقول اذا زيد فيه الان الرفض والنصب الا انت. الرفعة ارجح من من الناس. لماذا؟ قالوا لانك لانك - 00:37:20ضَ

اذا نفظت قدرته وعدم التطبيق اولى منه التطبيق. عدم الاطلاق اولى منه من الاطلاق. لكن هذا اذا يعني الاولى ان يقال في مثل هذه الحالة اذا لم يكن تم مع البلاغ عند الحج فالاولى - 00:37:50ضَ

يعني نقول الوصف ارجح لكن ليس على الاطلاق. ليس على الاطلاق. ان وجد معنى البلاغي يقتضيه المقام يعني لكون الجملة جملة فعلية للتغاير بين مدلول الجملة الفعلية والجملة الاسمية اقول النصب - 00:38:10ضَ

وارجع اتباعا لي او امعانا لما يقتضيه المعنى. فان لم يوجد معنى بلاغ فنقول الرفع الرفع وهكذا ان قلت زيد لمته وخالد ضربته وبنته هذه هي الحالة الخام. والرفع في غير الذي مرزح - 00:38:30ضَ

اما ابيح افعل ودع ما لم يباح او ابيح اباحه لك اللحاء افعله ودع يعني اترك ما لم وهكذا يعني كما نصب جالس وباحث ان كنت زيدا يعني ينصب ويرفع يجوز الوجهان ان قلت زيت - 00:38:50ضَ

فعل فاعل مفعول به والجمل في محل رفع خبر مبتلى ويجوز مقرون به لفعل محذور يفسره وجوبا يفسره العامل الملحوظ لم تزيدا وخالد ضربته ايضا خالد بالرفض على الارجح مبتدأ وفاعل ومفعول به والجنة في محل - 00:39:10ضَ

نراه خبر المسلم وضنته بكفل النار يعني ظلمته يعني خالد ظلمته. ايضا يجوز فيه يجوز فيه الوجهان الا ان الركعة الارجح المفرح فيه. فالرفع فيه على الابتداية نفيه فيما ثبت خالد ونحوه في زيد وخالد - 00:39:40ضَ

تفرطت فيه يعني في مثل متقدم جائز مع جائز لغتي مع كون الجملة خبرا عن والنصر فيه يعني في ذلك الاسم المتقدم ايضا جائز لغة بفعل محذوف وجوبا يفكره العامل - 00:40:00ضَ

وتقول الجملة المشهورة بعده مفسرة لا محل له من العراق اذا فرطت على الابتداء. والنصب على كونه مفعولا به هنا قال وهكذا اذا المشبه والمشبه به لا يلزم منه الاستواء في جميع الوجوه لانه نصب في السابق - 00:40:20ضَ

على الحالية ونصب هنا على المفعولية ورفع في السابق على الخبرية ويرفع هنا على الابتداع كلاهما يعني الرفع والنصب دلت عليه وارشدت عليه هنا الظمير مع انها مرده الى في اللفظ - 00:40:40ضَ

مفردة المعنى مثنى يجوز ارجاع الضمير مثنى مراعاة للمعنى ويجوز ارجاعه مفردا مراعاة كلاهما دلت عليه وارشدت على الرفع والنصب وجوازهما الكتب. ولن الكتب ما كان على وزن فعل يجوز اسكانه اسكان عين تخفيفا. فهنا نقول الكتب هذا ليس من باب الضرورة وان كانت قضية النص - 00:41:00ضَ

لان حمله على اللغة او لا من حمله على على الضرورة. هذا هو ملخص لما بل اعادة لما لما سبقه. صلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:41:30ضَ