فوائد من(شرح النهاية الفتن والملاحم) | الشيخ د. عبدالله الغنيمان
صفة نبي الله عيسى عليه السلام وعدو الله المسيح الدجال | الشيخ عبدالله الغنيمان
Transcription
صفة المسيح عيسى ابن مريم رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثبت في الصحيحين من حديث زهري عن سعيد عن ابي هريرة رضي الله الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة اسري بي لقيت موسى قال فنعته فاذا رجل - 00:00:01ضَ
حسبته قال مضطرب اي طويل رجل الرأس كانه من رجال شنوأة ولقيت عيسى فنعته النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم فقال ربعة احمر كأنما خرج من ديماس يعني الحمام. وللبخاري من حديث مجاهد - 00:00:21ضَ
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيت عيسى وموسى وابراهيم فاما عيسى فاحمر جعد عريض الصدر واما موسى فادم جسيم سبق كأنه من رجال سط. ولهما من طريق موسى ابن - 00:00:41ضَ
نافعا ابن عمر رضي الله عنهما قال ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بين ظهراني الناس المسيح الدجال فقال ان الله ليس باعور الا ان الله ليس باعور الا ان المسيح الدجال اعور العين - 00:01:01ضَ
اليمنى كأن عينه عنبة طافية. واراني الليلة عند الكعبة في المنام. واذا رجل ادم كاحسن ما يرى من ادم الرجال تضرب لمته بين منكبيه رجل شعر يقطر رأسه ماء واضعا يديه على منكبي رجلين وهو يطوف بالبيت - 00:01:21ضَ
فقلت من هذا؟ فقالوا هذا المسيح ابن مريم ثم رأيت رجلا وراءه جعدا قططا اعور اعيني اليمنى كاشبه من رأيت قطن واضعا يديه على منكبي رجل يطوف بالبيت. فقلت من هذا؟ فقال المسيح الدجال تابعه - 00:01:41ضَ
عبيد الله النافع. رؤية الانبياء وحي. فهو تمثيل لهذين لنبي الله ولعدو الله المسيح الدجال مثلهم الله جل وعلا لنبيه على هيئتهما وصفتهما. ولهذا نعتهما وهذا نعتهما يعني صفتهم. نعم - 00:02:01ضَ
ثم روى البخاري عن احمد بن محمد عن احمد بن محمد المكي عن ابراهيم بن سعد عن زهري عن سالم عن ابيه رضي الله عنه قال لا والله ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعيسى احمر ولكن قال بينما انا نائم اطوف بالكعبة - 00:02:31ضَ
اذا رجل ادم سبق الشعر يهادى بين رجلين ينطف رأسه ماء او يهاق رأسه ماء فقلت من هذا؟ قالوا ابن مريم فذهبت التفت فاذا رجل احمر جسيم جعد الرأس. اعور - 00:02:51ضَ
عينه اليمنى اعور عينه اليمنى كأن عينه عنبة طافية. قلت من هذا؟ قالوا هذا الدجال. واقرب الناس به شبها ابن قطن قال زهري رجل من من خزاعة هلك في الجاهلية - 00:03:11ضَ